ميلاد في حافلة
عدت مجدد الى قسم من وحي الاعضاء الذي قضيت فيها شهور ممتعة |
السلام عليكم و رحمة الله و بركااته
قصـــة رائعة للغايــــة .. تحمل معااني و عبر و متعة جميلة للغايــة قصة الأختين احداهما تعيش حياتها بالطول و العرض و الأخرى تأخذه بالطول والعرض و لكن بحدود أحببت كلامها عن زوج أختها الذي سرق اختها منها ... و شقاوتها على الحجااب الذي ترتديها اختها لم اتبين ملامح القصة بالبدااية .. و هذا سر جميل .. فلم تكشفي كل اوراق القصة بالبداية و لما بدأوا الرحلة .. حكيت عن معنااة الناس مع الحماماات العامة أكرمكم الله ,,, وهي في كل البلداان على فكرة توترت قليلا على الصلاة التي فاتت قلت البنت ناوية تنيلها عهههههههههههههههه بس الحمد لله ربنا يهدي من يشاء و رجعت لعقلها بقصص جميلة ترشد الانشاان .. اهم شيء الصلاة و الحمد لله التزمت البنت .. و ربنا كتب لها عمر جديد منذ تلك اللحظة قصة جميلة ذات معنى جميل و نهاية أجمل أحسنت عزيزتي بسردك و قصتك رووووووووووووووووعة بالفعل شكرا لك |
اهلا سوسو
فرحت بعودتك ^___^ لي عودة بعد القراءة و التمعن ^_^ |
السلام عليكم و رحمة الله مرحبا باختي الغاليه كعادتك التي بت اعرفها الان فانت لا تكتبين من فراغ و لا تقصين لمجرد قص الحكايا بل تنسجين العبرة و الدروس القيمة داخل الحكاية فيخرج نسيجا محكما سهل الاستيعاب و الفهم مبهج للنفس منبه للعقل شافي للروح احسنتي رسم قصة قصيرة بعناصرها المعرةفه .. مشهد او مشهدين .. عدد محدود من الشخصيات .. لا اسماء و لا تفصيلات .. التركيز كله على الفكرة و طريقة وصولها كاملة دون تطويل او تقصير و هذا ما حدث هنا .. وصلت الفكرة كاملة بطريقة عفوية جذابة مرت على حياة بطلتنا ثلاث مراحل و المقارنة بينهم واضحة .. كل مرحلة منها حملت سمات خاصة .. المرحلة الاولى كانت فتاة مندفعة متسرعة في الحكم على الناس .. تعيش في غفلة حال الكثيرين لكن تربيتها و فطرتها السليمة جعلتها محتاجة لهزة بسيطة فقط لتدرك ما يفوتها من حلاوة و اطمئنان لم تخلو القصة من اللمحات المرحة فتمرد الفتاة كان عفوي و تعليقاتها و حنقها على خطيب اختها كان نابع من غيرتها على اختها الحبيبة و هي اعترفت بالبداية انها توءم روحها و تخاف ان ياخذها خطيبها منها و يستأثر على اتمامها و وقتها كله .. هذا سلوك طبيعي على فكره هههههههههه بالفعل كانت لحظة ميلاد بالحافلة .. و كما يخرج الطفل للحياة باكيا استقبلت فتاتنا لحظة ميلادها باكية و اكثر ما اعجبني فيها مسارعتها بالتطبيق في التو و اللحظة بدون تأخير .. ندمها على تقصيرها في لبسها و صلاتها كان واضحا و هي لم تطق صبرا حتى تصل بيت جدها لتصحح قصورها بل بمجرد التوقف بادرت بالاصلاح بعد ذلك نفهم من بين السطور ان حياتها مضت بطريقها بامان و سلام .. تزوجت و ها هي مع اطفالها و اختها و العائلة تكبر بوئام و حب و التزام جميل احسنتي الاختيار سوسو كما احسنتي التعبير بمهارة و اسلوب جميل تسلم ايدك و افكارك دمتِ بكل الحب و الود ♥ |
اقتباس:
عهد اشكرلك تواجك المتميز واشكر لك كلماتك الهادئة مثلك اما عن القصة احببت ان تكون تحمل بعض الغموض البسيط واحيطها بمشاكل من المجتمع فنحن دوما مشاكلنا واحدة فنحن اعظاء لجسد الامة الواحدة ومن باب دخول القلوب من منطق الواقعية احبب دس رسالتي بينها في سن البطلة الصغير اكيد راح تحس ببغض لدخيل كزوج اختها لهذا وضحت ذلك اشكرك مرة اخرى لتزين المتصفح واشكر لك انظمام المشرف لمتصفحي اختك ام البنات |
الساعة الآن 01:25 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية