دلع بنات بعيدا عن أرض الميلاد
>مدخل> ابتسامه عريضه...مرحبا! لا أدري لماذا أتكلم ها هنا!
>مدخل>انتظري...فأنا لم أفهم ما ترمين إليه؟! صمت رهيب، لا بل هو مرعب، لا أكاد أسمع شيئا، صرت أشك حتي بأذناي! لماذا هذا التحامل على خواطري<ابتسامة مزركشه>، ثم تأتي من رسمْتـُها بين النجوم فـ من الخيال ما هو بديــــــــــع..نعم. >أنا مقتنعة! >لا أدري لماذا ينتابني ذلك الشعور المسمى بالتسامح؟ ولكن لِمَ أفكر هكذا؟ وسأغفر لمن؟! >أنتَ صرتَ تفهمُني أكثر من نفسي، حتى أنني أرى أنك تشجعني لأكون مهتمة أكثر بالشعر والأدب. >انتظر، اصبر، ثم..! ولكنها لم تقل لي " يبدو أنك ممن يهتمون بعمق الفكر أكثر من مساحيق الغبار الأبيض وعدسات قوس قزح" نغمات مترددة، فبين قوة الرنين وضياع الصدى الذي صار يرتطم بجدرانٍ أخرى< حزن >، تتشتت تلك الأماني وتصبح حائرة. أتذركُ ذلك الشعور الذي ما إن تبدأ بوصفهِ يفقدُ حلاوته! * قفِ..! فلا أرضٌ ستحمِلُكِ، إنها الطبيعة التي لا تكتملُ إلا بزرع ناضج. * قفِ..! فكل طيرٍ مصيره أن يجنح إلى أرض ميلادهِ! فتذكري أوائل الخطى! * قفِ..! واقفزي إلى حضني وكفاكِ دلعا مريضا و حزنا مصطنعا ضعيفا لكي لا تحترق أوراق زهرتي البَـرّيّـة > مخرج> نعم...فأسراب الطيور لم تعُـد موسمية...أنا متأكد. |
تحياتي .. للإبداع.. لا ادري ان كان الاسلوب يميل للأسلوب المسرحي بالمدخل والمخرج .. وعلى الرغم من ان الكلمات سلسه فلا اخفيك سرا اني قرأتها أكثر من 3 مرات لتكون الصوره واضحه لي وفي كل مره اكتشف بعدا يختلف عن الي سبقه
ننتظر المزيد.. يا عاشق الثقافه الف تحية |
أحبّ هذه الطريقة التي ترغمني -شئت أم أبيت- على الخوض في النصّ أكثر
أحبّ البساطة التي تجعلني أجزم أنّها غير اعتيادية! أيضاً, هذا النصّ يليق بعاشق... لك احترامي |
تترك وراك علامات الاستفام....
رح تلاقي اللى يدور عليها .... امممممممممممم ماذا اقول لا شي غير يعطيك الف عافيه نسيت الحيره عندما اقرى نص اشكرك على ارجاعك هذا الشعور لي تقبل مروري وسيتكرر دوما َ....انتظر جديدك رائع ....انـــــت تحياتي |
اقتباس:
الابداع نتذوقه من كتاباتكِ ...ثلوج أتصدقين!...أنا لا أعلم لماذا؟ بدأت وأنهيتها بذلك الأسلوب ولكن هي حالة أعتقد أنها تعبر عن نهاية لبداية كانت. لقد أضفـَيْتي بياضا ملائكيا بكلماتكِ المنتقاة...لكِ كل الود وأتمنى لكِ التوفيق. |
اقتباس:
٨ دوجا ٨ ...نفتقد مساحتك الخاصة مؤخرا فلم أستطع منع نفسي من اختراقها مرارا وتكرارا ولكنني آثرت أن نراكِ نجمة متألقة في سما تلك المساحة وحدكِ. دومتي لنا قلما مبدعا وإشراقةً مضيئة في سما خواطرنا كما أنني أشعر بالغبطة على ما تقلّده اسمكِ مؤخرا، ألف مبروك لقلمك. كوني عند وعدك...ولا تختفي |
اقتباس:
ولكنني لا أشعر بالوحدة وأنا بينكم...ســراب رائـــــعة أنتِ بمروركِ ^ ^ فاسمكِ الساحر تتدفق منه حروف العطف التي تتهجى أقلامنا. وأنا أنتظر جديدكِ...لكِ احترامي :friends: |
الساعة الآن 01:29 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية