الاغنيه المتوحشه-سارا كريفن\دار الكنوز
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته هبدأ كتابة رواية الاغنيه المتوحشه و ان شاء الله اخلصها على طول الغلاف يقضى الانسان عمره باحثا عن الحب,لأنه السعاده الحقيقيه, و كثيرا ما يحلم بملامح الحبيب المجهول ,و يبقى منتظرا حتى يصادفه فى مكان ما منتديات ليلاسهكذا ظلت كاترينا مخلصه للأوقات الى جمعتها بجيرمى فى تورفينج قريتها الاسكتلنديه , وعدها بالزواج . و لكنها باتت وحيده بعد سفره الطويل و موت عمها جيسى . ذهبت اليه فى لندن و ساقتها الاقدار الى مقابلة عمه جيسون المنتج التلفزيونى , الذى اصطحبها فى ليله مشؤومه كان يعلن فيها جيرمى خطوبته على هيلين الثريه... ضاع الحب ... و انكسرت الاحلام ... و لم يبق امامها سوى جيسون الشهير و المحاط بالمعجبات . هربت . تركت حقائبها و كل حاجياتها و عادت الى قريتها الساكنه قرب البحر كانت تعرف من تحب , لكن ترى من تتزوج؟ و الحب كالقضاء و القدر لا نستطيع الاعتذار عن استقباله |
1- العريس الضائع
" هل انت متأكده يا فتاتى ؟" قالت السيده ماكغريغور ذلك و جسمها الممتلئ محشور فى رداء مزهر و هى تتوقف عن اعداد عجينة الكعكه و تحملق فى ذلك الجسم النحيل الواقف فى الجانب الاخر من طاولة المطبخ الكبيره. قالت كاتريونا موير , بتأكيد كانت هى من ان ةتشعر به : "موقنه تماما . لابد لى من الذهاب . ان ال ماكنتوش يريدون اخلاء ملكهم فى اقرب وقت . و اشعر بعد بيع البيت بعدم الانتماء لهذا المكان بأى حال " قالت السيده ماكغريغور و هى تعكف على العجينه بعزم متجدد : "لا تنتمين و هو منزل عمتك الذى نشأت فيه كطفله ؟" " ان ال ماكنتوش يملكونه الان " قالت كاتريونه ذلك و هى تشعر بغصه . فمجرد التفكير فى ذلك كان لا يزال يؤذى مشاعرها كان البيت الرمادى الضخم القائم خلف الطريق هو منزلها منذ وعت ذاكرتها بل فى الحقيقه منذ قتل والداها , انها تتمثلهما مجرد صور غامضه فى ذهنها عندما قتلا فى حادث سياره , و هبطت عليها عمتها شقيقة والدها غير المتزوجه و قريبتها الوحيده التى كانت على قيد الحياه وقتئذ, و حملتها عائده الى قرية تورفيج الصغيره على الساحل الغربى لاسكتلاندا ؟ |
اكتشفت ان الروايه كانت موجوده قبل كده على المنتدى
و اتمنى من المشرفين حذف المشاركه لأنها مكرره |
اقتباس:
الرواية مو مكررة كتابة لهيك بتقدر تكملها كتابة |
فى انتظارك حبيبتى وشكرا لمجهودك |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الرواية شكل كتير حلو ياريت تكمليها:rdd10ut5:
|
شاكره ليكو مروركم و ان شاء الله هبدأ كتابتها
|
منتظرينك تكمليها على نار لأنها باين انها حلوة كتيررررررررررررررر
فلا تتأخري علينا:f63::liilase: |
لا تطولي علينا يسلموووو عسوووووووووله |
we r waiting u
|
شاكره مروركوا
لكن الروا بنزلها ببطء شوى لأنى بالفعل بدأت اكتب روايه تانيه اسمها الفجر فى الغسق انا هكتب الاتنين مع بعض فسامحونى على التأخير و الان , و بعد ذلك بثمانية عشر عاما , العمه جيسى ماتت ايضا , و كان بيت موير قد بيع كذلك الى زوجين من غلاسكو. قالت السيده ماكغريغور , و هى ترد عليها : - نعم انهم يمتلكونه . و لكن الى متى ؟اذا كانت ارأه عظيمه مثل جيسى موير لم تستطع ان تجعل المكان يدر دخلا , فليس من الارجح اذا ان تفلح فى ذلك تلك المرأه المشعثه ذات الاصباغ هى و زوجها . ان هذا يا عزيزتى هو المكان الخطأ لأستقبال رواد الصيف . هذه هى حقيقة الامر . نحن بعيدان جدا عن فورت ويليام و عن الاماكن التى يأتى القوم لرؤيتها . عقدت السيده ماكغريغور ذراعيها , و صرخت فى كاتريونا بشده قائله : - و كذلك انت انت تذهبين وراء الفتى الذى لم يفكر بك مره واحده طوال العام . احمر وجه كاتريونا و بدت فى عينيها الخضراوين نذر عاصفه , و قالت محتجه : - ليس هذا صحيحا اننى اعلم ان جيريمى لم يأت هذا الربيع . ولكنه كتب الى . قالت السيده ماكغريغور بكل الثقه الهادئه التى تتمتع بها شقيقة مديرة مكتب البريد فى القريه : - لم يكتب لكى لعدة اشهر لا يوجد احد فى هذه القريه الا يفكر فى صالحك. و هم جميعا يرددون عليك ما اقوله الان . ان عناقا بجوار البحر لا يصنع زواجا. قالت ذلك و هى تومئ برأسها مؤكده عبارتها لكاتريونا , التى التهب خداها احمرارا . ثم مضت تقول بلطف : - لقد مررنا بهذا جميعا يا فتاتى . ان الحب الاول شئ عظيم و لكنه لا يدوم . و عندما يأتى الحب الحقيقي فستعرفين تماما كما عرفته مع السيد ماكغريغور . تطلعت كاتريونا الى الوجه المستدير الملئ , و الشعر الرمادى الملتف فى خصلات , و تخيلت السيد ماكغريغور الاصلع الصموت . و كادت تفلت منها رغم ضيقها ضحكه لولا انها قمعتها . |
ماذا تعرف السيده ماكغريغور عن ذلك السر الحلو الرقيق الذى شاركت فيه جيريمى خلال الاسابيع القليله السحريه من العام السابق . عندما جاء الى تورفينج فى جوله على قدميه . و بقى حتى اضطر الى الرحيل لكى يعود الى الجامعه ؟
و عندما تذكرت جيريمى بشعره الاسود المجعد و عينيع الزرقاوين الضاحكتين , غص حلقها و غامت عينيها . لقد تشاركا فى المشى و ركوب الزوارق و السباحه خلال تلك الايام الذهبيه التى بدت كأنها ستدوم الى الابد . و فى احدى الليالى شهدا حفلا فى قريه مجاوره و ادت كاتريونا التى كانت لعب الغيتار و تغنى الاغانى الشعبيه بالانكليزيه و الاوسكتلنديه , فاصلا خلال هذا الحفل , و بعد ذلك عادا الى القريه فى سياره انغوس دنكاك عبر الطريق الضيق الذى تكثر فى وسطه مجموعات العشب , و كان الطريق الوحيد الذى يربط تورفينج بالعالم الخارجى عنالك جذبها جيريمى اليه و قال هامسا فى اذنيها : - لم اكن اعرف ان فى وسعك الغناء هكذا . احمر وجه كاتريونا التى اعتادت صراحة عمتها و اهل القريه و قالت فى ارتباك : - انه لا شئ . القى جيريمى بصره الى السماء قائلا : -لا شئ انك يا حبيبتى ستكونين رائعه فى لندن . فلديك موهبه حقيقيه و انت لا تدرين , ان شركات الاسطوانات تواقه دائما الى الجديد . و تلك الاغانى التى غنيتها بتلك الهمجيه . فصاحت فى غضب : - الاسكتلنديه ليست لغه همجيه . و اود لو استطيع ان اتحدث بها باتقان بدلا منغنائى لبضع اغنيات فقط. |
قال جيريمى يدئها :
- حسنا ولكنها تبدو غريبه عندما لا يعتادها المرء . و اعتقد انه لا يمكنك بالمسانده الملائمه و التعزيز المناسب ان تكونى رد اكتلندا على نانا موسكورى ., قالت كاتريونا و هى تسند راسها الى كتفه : -سوف اشعر بالثناء اكثر لو اننى عرفتها . قال و هو يضع اصابعه تحت ذقنها , فيحملها على التطلع اليه : - فى الحقيقه يا كاتريونا يجب الاتضيعى نفسك فى هذه البريه . ستكون لك فرصه اكبر فى لندن . نظرت اليه فى حيره و قالت : -بريه . كنت اظن يا جيريمى انك تحب تورفينج . - اننى احبها , و لكن لأنك فيها . وما كنت اقضى بغيرك يوما ثانيا , فهى مفرطة الهدوء بالنسبه الى و انا احب الأثاره . تذكرت كاتريونا ذلك الان فى دفء مطبخ ماكغريغور و شعرت بمعنوياتها تهبط كان هذا هو الخلاف الوحيد الذى وقع بينهما . و عندما رجع اخيرا الى لندن وعد بالعوده فى الربيع التالى اذا استطاع , لكن عيد الفصح اقبل و مضى ولم يظهر له اثر . ثم قبل عيد العنصره بقليل ماتت العمه جيسى متأثره بضعف قلبها . |
كانت كلمات جيريمى و هما يفترقان هى التى تذكرتها كاتريونا فى غمرة حزنها . عندما ادركت فى غمرة حزنها عندما ادركت انه لا بد من بيع البيت سدادا لديون شتى , و للرهن الذى شعرت بأنها عاجزه عن تحمله .
اعطاها ورقه مطويه قائلا: -هاك عنوانى . احتفظى به. فهناك ستجديننى اذا احتجت الى . و عانقها و تعلقت به ووجهها مبتل بالدموع , و هى تعده بانتظاره . و توارت رسائله فى البدايه و بادلته المراسله بلهفه ثم بدأت تقل . ز ان ظل يتحدث عن الوقت الذى سيجتمعان فيه سويا و هى الان تسلم بأنه مرت خمسة اشهر من غير كلمه منه . ز كانت قد حافظت على كبريائها طمأنت نفسها بأن جيريمى مشغول بدراسته و ان امامه امتحانات هامه فيها كما قال فى احدى رسائله . و كان هذا القول و العنوان الذى اكتنزته بعنايه فى صندوق حليها فى البيت , هما اللذان رسما لها طريق العمل بعد ان اصبحت وحيده . |
الرواية من الملخص شكلها روعه بس ما راح ابتدي في قراءتها إلا لمن تنكتب كلها مشكوره على جهودك المبذولة |
خدى وقتك حبيبتى زى ماانتى عايزة واحنا مستنيينك
وربنا معاك فى النتيجة:liilas: |
اقتباس:
ان شاء الله بحاول اخلصها بسرعه :flowers2: |
اقتباس:
:flowers2: شكرا على ذوقك يا قمر :flowers2: |
افاقت من حلم يقظتها لتجد السيده ماكغريغور ترقبها بقلق , فأبتسمت لها قائله :
- سأكون على ما يرام . انا اعرف ذلك لن اتحمل البقاء بعد ذهاب عمتى و البيت . ولا استطيع تحمل ما سوف يفعله ال ماكنتوش بالمكان . فضلا عن ان لندن ستكون مغامره . و سيكون جيريمى هناك . ثم ابتسمت مره اخرى على نحو اكثر مرحا و قالت : - و سأبعث اليك بقطعه من كعكة الزواج . قالت السيده ماكغريغور فى شئ من السخريه اللاذعه : - آمل ذلك . متى عثرت على زوج !. و اسرت بهواجسها فى ذلك المساء الى زوجها و هما يتناولان طعام العشاء . و قالت و هى تتنهد : - و لكنها مصممه . ان لندن مكان بعيد تذهب اليه ليتحطم قلبها اننى اشك فى ان الفتاه المسكينه تعلم حقيقة ما هى مقبله عليه . و بعد ذلك بأسبوع كانت كاتريونا تقف فى وسط ذهول تام وسط صخب يوستون و هى تتسائل نفس التساؤل . و كانت الضجه المنبعثه من مكبرات الصوت , و ضجيج المرور فى الخارج , و الصياح فى المحطه , و القطارات و هى تصل و تمضى , تملؤها بذعر مستبد . و شعرت بعد السكون السائد فى تورفيج , ان طنين اسلاك البرق التلغرافيه يكون مديا حتى فى وسط النهار حتى كادت اذناها تتفجران. اما الاسوأ من ذلك فهو ان الجميع فيما عاداها كانوا يعرفون اين هم ذاهبون . و لم تلبث ان تبعت الجموع الى الحاجز حيث سلمت تذكرتها . و فى الخارج فى ضوء الشمس , شعرت بالمزيد من الاضطراب . كان عنوان جيريمى موضوعا بأمان بجيب داخلى فى حقيبة كتفها الجلديه , و لكنها لم تعرف كيف يمكن الذهاب اليه . و نقلت حقيبتها فى ارتباك الى الكتف الاخرى , و اسندت حقيبة غيتارها الى منصة بائع جرائد . و اخذت تتفقد ما حولها بنظراتها . و كان معظم ما تملكه من مال و هو مبلغ يقل عن المائتين جنيه , محفوظا فى امان فى صندوق صغير بحقيبة كتفها . و لكنها احتفظت بجنيها قليله فى حقيبة يدها لحالات الطوارئ و مشت بعد ان التقطت غيتارها الى الصف الواقف فى انتظار سيارات التاكسى . و عندما حل دورها , و ضعت غيتارها فى المقعد الخلفى للسياره فسألها السائق : - الى اين ؟ اخرجت كاتريونا قصاصة الورق و دفعتها اليه عبر الزجاج الفاصل فنظر اليها و صفر قائلا : - انه طريق طويل و تفرسها من شعر رأسها الاسود الضخم المجعد الى كتفيها الى معطفها الدوفيل و بنطلونها الجينز و حذاءها الخفيف , و قال : - سيكلفك هذا الكثير . - ان معى نقودا . و عندما انتهت الرحله كانت كاتريونا قد استبد بها الاضطراب على نحو لم يجعلها تهتم كثيرا بالمدى المسجل الذى قطعته . فنقدت السائق اجره و شفعته بنفحه سخيه , فتسائل متأثرا فيما يبدو و بهذه اللفته غير المتوقعه : - هل انتظر ؟ تطلعت كاتريونا الى البيت الذى وقفت امامه السياره لم يكن كما تصورته . كان بناء ضيق الشرفات , جدرانه باليه , و طلاؤه يحتاج الى تجديد , و حديقته الاماميه غير معتنى بها . و جعدت كاتريونا انفها بلا وعى . لم يكن هذا هو مكان اللقاء الذى تختاره لفرصه تجمعها بجيريمى . عضت على شفتها و تمنت لو كانت قد كتبت اليه مقدما تخبره بحضورها . و ادركت الان و هى تقف فى الشارع القذر خشيتها من ان يمنعها ذلك . ووجدت من العسير للحظهان تتذكر حتى شكل جيريمى , و استبد بها الذعر من جديد . فالتفتت الى السائق و قالت بتردد : - يحسن بك ان تنتظر . و صعدت الدرج القصير المكسور و دقت الجرس , فقال السائق : - لعله لا يعمل . اطرقى الباب بدلا من ذلك . امتثلت لنصحه . و بعد لحظه طالت . فتح الباب لتواجه امرأه نحيله فى لباس متسخ من النايلون الازرق , و شعرها مثبت تحت ايشارب من الشيفون الاصفر قالت بسرعه و هى تهم باغلاق الباب : - لا توجد اماكن خاليه . فتقدمت كاتريونا بعوم جديد , و قالت : - اننى ابحث عن احد الساكنين عندك السيد جيريمى لورد . - انت كذلك حقا ؟ حسنا . لقد تأخرت كثيرا يا عزيزتى . فقد رحل ! قالت المرأه ذلك و هى تتفرسها , و تطيل نظرتها الى خصرها . فدارت الدنيا بكاتريونا و هتفت : - رحل ؟ الى اين ؟ كان هذا تطورا لم تحسب حسابه فى مخططها . فقد قال لها جيريمى انها ستجده هنا و صدقته . جاهدت لتحتفظ بهدوءها . و قالت المرأه : - رحل منذ ثلاثة اشهر . و يقيم فى غرفته الان سيد هندى مهذب , لابد ان اذهب الان يا عزيزتى. |
العفو يا حبيبتى وربنا معاك :yjg04972:
ان كنت قلقانة زيك كدة قبل النتيجة ما تظهر بس المشكلة ان انا ماكنتش عارفة هى هتظهر امتى بالضبط :lol: فاالقلق كان مضاعف ربنا يوفقك ان شاء الله |
اقتباس:
عادى جدا لما تلاقى الناس بتزغرط فى الشارع اعرفى انها طلعت معليش هتأخر بكتابة الرساله لان امى قالتلى ان انا مش هشغل الكمبيوتر يوم عشان عينى هيطيرو |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انشاء الله بالتوفيق والنجاح امين
|
حبيبتي انشا الله موفقه ومن الناجحن وبتفوق ونحنا بنستناك تكملي الروايات بس هاي الروايه موجوده بقسم روايات عبير القديمه يا ريت تكملي التانيه وسكرا يا عسل ومره تانيه موفقه يا عمري:flowers2:
|
ننتظرررك.....
|
اكيد النتيجه ظهرت وان شاء الله نجحتى واكيد عينيكى بقيوا تمام يعنى معندكش حجه تانى ههههههههههههههههههههههههههياللا كملليلنا ياقمر
|
ننتظرك بكل الشوق حبيبتى لا تتأخرى :) |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
لاتطوووووووووولي |
بليززززززززززززز كمليها بسرعه
وشـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
we r waiting 4 u please sis don't late |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لكِ على هذه الرواية الرائعة ..بانتظاركِ دمتي بود أختك نور الوجود |
ننتظر لاتتاخرين
|
we re waiting 4 u from along time please complete it |
مرحبا للجميع ان شاء الله الكل بخير
وكل عام والجميع بخير وسعيد بالعيد ممكن تكملو الروايه واعتبروها عيديه لنا :8_4_134: |
يسلموووووووووووووووووووووو0000000000تحياتي لكي
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
|
ننتظرررررررررررررررررررررررررررررررررر:mad:
|
في انتظارك
|
شكرررررررررررررررررررررررررررررا
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية
|
الرواية لها اكثر من سنتين ولم تكتمل تنقل الى الإرشيف
|
الساعة الآن 04:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية