![]() |
اليمامة
اليمامةُ التى حطتْ بروحى
وقرتْ هنا ونامتْ وقامتْ وغدا بيتُها وهجا وسنا غناءً تغنتْ .. وعلا صدحُها ذوائبَ شجرٍ .. وأفلاكَ وادٍ .. وأعماقَ بحرٍ كذوب ! خداعا ومكرا تدلتْ .. وشالتْ وحطتْ .. تراقصُ مِزقا من جناحٍ تبدى لها فارسا أمرد استنزفَ دمها الوضىء صدحا نداءً وغوايةْ فشالتْ جناحيها ترفرفُ مفعمةً وحلقتْ تدركُ سربَ طيورٍ يسلكُ الأفقَ هناك وبلا موعدٍ تناغمتْ بكمةُ شوقٍ وبثتْ ياسمينَ الوجدِ فى حنايا طيرٍ عابرٍ ثم كرتْ على بيتها ونامتْ وقامتْ وروحى نزفٌ تثاءب .. تراكضَ يفتل أوتارَهُ مشنقةً لوطن / لحلم كانه مبتلى حتى قضى |
شيء ما
و هديل اليمامه صداح ووردة وقطرات الندى ونصف يوم ونصفه الثاني هواسر تغرب الشمس برق ورعد وتهرب اليمامه يااستاذي لله درك ماجمل هذا المحبه نهى |
ربيع
كم هي رائعه كلماتك تلك .. تلك اليمامه تمكنت منك وسكنتك ومن ثم ذهبت لتترك عشها خاويا نازفا فاقدا حنانها رائع ربيع دمت بكل ود و خير تحياتي |
اقتباس:
يمامتك الجميلة ..اتصورها تشدو وتحلق بين ثنايا قلبك الطيب ..انت بحبك اسكنتها ومنحتها صلاحيات ليست لغيرها تقبل مروري |
قرائى الأحباب وأصدقائى الأعزاء
نهى 12 - بلاك روز - همس الخيال أهلا بكم سعدت بالمرور على يمامتى ، تلك التى تسكننى ، وأسكنها حيث كانت فى قطيفة روحى تسكن ، تروح وتحلق ، ثم تأتى وتحط هنا ... فى قلبى .. وعقلى .. وأوراقى !!! أغار عليها حد السفه .. نعم .. وأنسى عمرى كله .. بل أنسى كل مامر بى من تجاربى ... و لا أكون سوايا الآن !! ربما أتخيل فى الزمن .. هى بعض مخاوف .. يجوز لكنها قصة أكتبها !!! ربيع عقب الباب |
رااائع ما ابدعت كلماات رائعه و معبره
احسااس جميل و مميز دام قلمك وسلمت اناملك |
استاذي .... يتوٍاضع قلمي بين آناملي ليخط لك بحرٍوٍف الاعجاب وٍيكتب لك بكلمات التعبيرٍ وٍيرٍسم لك فرٍاشات الشوٍق تحلق فوٍق آزٍهارٍ حرٍوٍفك ايها الانسان المبحرٍ في عالمنا الجميل لقداعجزت يدي ان تلحق بك آوٍ تكتب لك آوٍ تدوٍن حرٍفاً بقيت في حيرٍة وٍانا انظرٍ إلى حرٍوٍفك وٍهي تتجلى امام ناظري وٍلك خـــالص تحياتي وحبي بنت السعودية |
اقتباس:
ترشين النور .. فلا .. فى حنايا ومفازات ليلاس العملاق ...... شكرا .. سعدت بقراءتك كثيرا ربيع عقب الباب |
اقتباس:
عما يقدم .. حروفك لها رونق وبهاء مختلف تماما .. حتى إنك لو رفعت اسمك بعيدا عنها لقلت هذا عمل لك ..............! سعدت بمرورك من هنا ، وبرأيك ، وذائقتك .. !! شكرا لك ربيع عقب الباب |
استاذي الربيع
يمامتك تلك اتخيلها تطير حولك وعندما تقف على كتفك تترك وشما في قلبك جميل ماكتبت كعادتك فأنت المبدع دوما لك مني كل التقدير تحياتي |
اليمام نوعان ...مهاجر ومقيم..المهاجر ضاري ومزاجي صعب الترويض...قد يحط على الراحة ينقر من حب قلبك حتى التخمة...لكن ما أن يرى نور الخريف هل حتى يرفرف ويتركك سابحا في الهموم ...حتما يمامتك برية
اسلوبك جعلني اجسها امسها فجعلتني اذكر يماما كثيرا...عند الجزر ارى آثره على شاطئي وأرى ما حفر برجليه... ومنا قره تحياتي... |
اقتباس:
لكننى أتخوفها دائما ، ربما لطبيعة فيها .. شكرا لك على المرور الطيب ربيع عقب الباب |
اقتباس:
لكن ربما غلبت الطبيعة ، و عليه لا يكون أمامى سوى وضع حد لنهاية صاخبة ، لأن حبها صاخب سيدى .. حى أبدا .. لايموت إلا برحيل الروح كنت أعرف أنها برية .. وأنها فوق احتمالى .. تستطيع أن تقول أنها ساحرة مسحورة .. ولم تأت عرضا ؛ لكنها جاءت على قدر .. وياله من قدر ....... وهى تستحق ، لأنها من معية العباقرة أطلت ؛ فكأنها فكرة عبقرية تحط على أرض الواقع !!!! شاكر لك احتمالك نقراتها على البعد ، وأتمنى إلا تصطفيك يمامة برية مثل يمامتى .. ولم لا .. فليكن فأنت أيضا تعشق الصخب والجنون !!!! ربيع عقب الباب |
يمامة كانت هنا في قلبي طاب لها السكنا جلست .... تربعت .. في عرشها ملكة غلاها حناني .. أدفأها حبي تتورد خجلا .. ترقص بين جوانحي دلالا كان قلبي حلمها .. فارسها ترعاه هي كطفل صغير لكن .. لمَ هذا الحزن مرسوم في عينيها هل حنت لسربها وقررت الرحيل ؟ أم لأنني لم أستطع أن أمنحها الأمانا إلا أنها رحلت .. وروحي نزف وقلبي ينادي .. هل إلي تعودي من جديد أخي الكريم .. مع كل حرف هنا ,, كانت لي زفرة من الأعماق دام حرفك الأنيق ,, ودمت كما أنت تقديري واحترامي |
استاذي
اعجبت بما قرأت منك ولطالما كنت استمتعت بكتاباتك و ابداع قلمك ودائما بانتظار كل جديد لك |
قيل الكثير .. مع ذلك أنت تستحق الأكثر
سلمت يداك وكلماتك يمامتك حطت في أرواحنا جميعا .. ندعو السماء علها لا تفارقك ولا تفارقنا !! تقبل مروري الباهت حلوش |
اقتباس:
التى أحبُّ .. كم دوختنى .. وأشقتنى .. إنها كثيرة الغيرة .... حارقة غيرتها ..تداعبنى فى بعض الأحيان ، وتتعمد إغاظتى إلى حد أنها قد لا تتوقف مع وصولها صوت أناتى !!!!!!!!!!!!!! ويالرقتها .. حين ترق ...يا ربى .... شكرا لك عزف المطر أختى ربيع عقب الباب |
اقتباس:
وقراءتك ليمامتى البرية شكرا لك ربيع عقب الباب |
اقتباس:
جريئة .. ذكية ... فكيف بالله عليك يكون مرورك باهتا .. وهو أكثر صخبا من يمامة !!!! ريع عقب الباب |
الساعة الآن 09:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية