قدرنا معا- روايه رمانسيه منم تاليفي لاول مره اتمنى ان تقراوها
نزلت الملخص قبل مره بس ما قدرت اكتب القصه وبتمنى تعطوني رايكوا علشان اكمل تنزيلها وهذا الملخص:
سامنتا فتاه جامعيه تبلغ من العمر تسعة عشرة عاما في سنتها الاولى في الجامعه وقعت في حب ستيف الذي يبلغ من العمر ثلاثه وعشرون عاما وهو يعمل الان كمحامي فقد احبته وقد كان عمرها 15 سنه اي منذ انتقالها للسكن بجوار منزلهم وربيا معا منذها هي واخوه واخته وهو وكذلك اخوها واختها لكنه اعتبرها كاخت وفي اللحظه التي تقرر فيها البوح له بمشاعرها تكتشف انه معجب بلورا رفيقتها في السكن في غرفة الجامعه انهارت كل امالها بان يحبها ولكن عاد لها بصيص امل عندما رفضته لورا ولكن يبقى السؤال هل سيرفضها كما رفضته لورا؟ ام ان العكس صحيح ؟ وهل ستبقى معه اذا حدث ورفضها هذا ما ستعرفه عزيزي القارئ من خلال مطالعتك للقصه اتمنى يكون عجبكوا واكتبوا تعليقاتكوا واذا عجبتكوا بكملها بسسسسسسسرعه اعطوني ردودكم وتعليقاتكم بصراحه |
الموضوع شكلة جديد يا لويزا يالا كملى ونزلى القصة عشان نستمتع بيها ان شاء الله
|
شكرا هنزلها باقرب وقت
|
الفصل الاول
[COLOR="Green"]انتهت المحاضره التي كانتا سامنتا ولورا تحضرانها وتوجهتا الى غرفة الطعام وبعد انتهائهما من الاكل توجهتا الى الغرفه لتبدلا ملابسهما كي تذهبا للتسوق . كانتا تتمشيان بجانب احد محلات بيع الملابس وعندما همتا بالدخول واذ بهما تسمعان صوت زمور سياره واذ به ستيف فنزل من السياره ليلقي التحيه وعندما اصبح قريبا منهما قال: -سامنتا يا لها من صدفه ماذا تفعلين هنا؟ -في الواقع نتسوق انا وصديقتي.........اه انا اسفه لم اعرفكما هذه لورا رفيقتي وشريكتي في السكن ..لورا هذا ستيف الذي اخبرتك اننا نشانا معا قالت لورا وهي تمد يدها لمصافحته: تشرفت بمعرفتك لقد اخبرتني عنك بالكثير احس ستيف بانجذاب نحو لورا فاخذ يتامل شعرها الكستنائي القصير وعيناها اللوزيتان ذات اللون البني بلون بلوزتها بينما لم تكن فارعة القامه بعكس سامنتا وستيف الذي يبلغ طوله اكثر من ستة اقدام وسامنتا اقصر منه بعدة سنتمترات ولكنه عاد من شروده على صوت سامنتا تساله: اين ذهبت ؟ بماذا تفكر ؟هل هناك ما يزعجك؟ -لا ابدا ...علي الذهاب الان وانتظرك في الساعه الثامنه على العشاء في منزلنا بحيث انه لن يكون احد في المنزل سواي فالجميع خارجون ولن يكون سوانا هل انت موافقه؟ -سافكر -ارجوك هناك موضوع يشغلني واريد استشارتك فيه -حسنا ساتي -الى اللقاء اذا قبلها على وجنتها وصافح لورا وذهب.......... ************************************************************ *** ستيف كان من عائلة هاملتون وهي عائله ثريه تملك عدة شركات للكهرباء ولديه شقيق يدعى جاك وهو طبيب وكبره باربعة سنوات واخت تدعي اليسبا وهي غي المرحله الثانويه وتبلغ من العمر 17 عاما اي في الصف الثاني عشر امه تدعى ماري وابيه يدعى لورنس عندما وصل ستيف الى مكتبه لم يستطع ان يعمل لانه لم يستطع ان ينزع من مخيلته لورا واقر بانها جميله ومحترمه ولكنه اعترف بان سامنتا تضاهيها جمالا بشعرها الاشقر المسترسل حتى خصرها وعيناها الخضراوان وجسدها الذي يبدو وكانه جسد عارضة ازياء وقامتها المثيره وشفافهها الناعمه لكنه عاد يفكر في لورا وانه لا يهمه من اجمل ولكن يهمه من يختارها قلبه وقرر ان يفاتح سامنتا بهذا الموضوع اي بان يخبرها عن اعجابه بلورا وسؤالها ان كانت ترغب بالارتباط به ******************************************************** ارتدت سامنتا طقما اسودا من السيتان اللامع ورفعت شعرها ووضعت القليل من الماكياج على وجهها وودعت لورا وطلبت سيارة تاكسي وحين وصلت قبلها ستيف على وجنتها وقادها الى غرفة الجلوس وسالته: -بماذا اردت ان تكلمني؟ -في الواقع انا ابحث عن فتاه اقصد اريد الزواج واريد منك ان تتكلمي مع صديقتك لورا صدمت سامنتا اذ انه لا يكاد يعرفها ويريد الارتباط بها وادركت انه قد ضاع منها ولن يكون ملكها ابدا وعادت من شرودها على صوت ستيف: - ماذا هناك لماذا انت شاحبه ؟ - لا ليس هناك شيئ انا اشعر بالصداع فجاه لا تهتم لامري....اكمل -انا معجب بلورا واريد الارتباط بها ولم استطع ان انزعها من تفكيري طوال اليوم -هل اغرمت بها؟ -لا ليس بعد لا اظن ذلك بل يمكن القول انني معجب بها قالت في نفسها هذا اسهل من ان يكون مغرما بها فهذا يعطيني بعض الامل كانت سامنتا مستعده للموت من اجل ان تلبي طلبا لستيف لانها تحبه ولم تحسب حسابا لهذا الطلب ولكن ستفعل ما يريده لانها تحبه بعد ان تناولا العشاء طلب منها ان ترقص معه وعندما امسك بيدها ارتجف جسمها وتسارعت دقات قلبها وادركت ان فراقها عن ستيف سيكون قريبا لانها ان بقيت معه مده اطول سيزداد عذابها وسيزداد حبها له وهي تريد ان تنساه حيث انها اقتنعت انه لا يكن لها سوى شعور بالحب لكن من اخ لاخته ************************************************************ **** عادت سامنتا الى غرفتها وجدت لورا نائمه وقررت ان تفاتحها بالموضوع في الغد اذ انه يوم عطله وما ان استلقت على السرير حتى اجهشت في البكاء لانها خسرته ولن يكون ملكها طلع الصباح واستيقظت سامنتا على رائحة القهوه الصادره من المطبخ واذ بلورا متجهه نحوها حامله صينية القهوه وناولتها فنجانها ولاحظت ان هناك خطب ما وان سامنتا ليست بخير ولاحظت انتفاخ عيناها فسالتها لورا اذا كان شيئ ما يزعجها لكن سامنتا اخترعت حجه بانها بقيت ساهره هي وستيف حتى اصبحت عيناها حمراوان. قالت سامنتا: هناك امر اريد ان احدثك بشانه. -ما هو؟ -انه ستيف هو معجب بك ويريد الارتباط بك لقد حدثني بهذا البارحه مساء -لا اظن ذلك -لماذا؟ -انا حاليا وضعت تفكيري بالتعلم وبعد انهاء دراستي ساكون متفضيه للارتباطات -لكن.......... -لا تقولي شيئا ومن ثم واضح انك تحبينه اليس كذلك؟ -ماذا؟ - لا تنكري هذا واضح عليك ومن ثم وانت تتكلمين عنه شعرت بهذا ولاحظته -لا....اسمعيني -لا اسمعيني انت اذا بقيتي هكذا فلن تستفيدي شيئا عليك ان تفعلي شيئا ما اخبريه بشعورك تجاهه -لا ........لا استطيع هو لا يحبني اخبرني اته يحبني لكن كاخت لكنني لم ابح له بحبي تجاهه لم استطع فاجههشت بالبكاء فضمتها لورا واخذت تهدئها قائله: -هناك امل في ان يحبك -كيف هذا فهو معجب بك؟ -لكنني ارفضه ولا اظنه سيرمي بنفسه عليه اليس لديه كرامته؟ -ماذا تقترحين؟ -اقترح ان تقرري اذا كنت تريدينه ام لا قبل فوات الاوان ******************************************************** ماذا سيكون رد فعل ستيف عندما يعلم برفض لورا له؟ وهل سيلاحقها؟ سامنتا هل ستبوح له بحبها ام لا واذا فعلت فهل سيتقبل حبها؟ تابعونا مع الجزء الثاني واحداثه المشوقه قريبا وتصبحون بالف خير[/COLOR] |
بداية مشوقة جداااااااااااااا لويزا واسلوبك جميل ، يلا كملى عشان اعرف الباقى ياقمر :dancingmonkeyff8:
|
lwesa اهلا بكـ معنا وبدايهـ مشووقهـ وملخص جميل يعيطكـ العافيهـ وننتظر المزيد من بوح قلمكـ الكريمـ موفقهـ يارب ^_^ http://www.theholidayspot.com/valent...phics/rose.gif |
شكرا واحاول انزل الكماله باقرب وقت انشاء الله وانا بستنى يا زوغدانا بالبقيه من قصتك واتمنى تكمليها علشان اعرف الباقي انا كمان
|
حاضر من عنيا يا لويزا
|
شكرا يا قلبي
|
لويزا انا نزلت جزء جديد من قصتى وحبيت اقولك عشان تدخلى تقريه وتقوليلى رايك ومستنيه باقى قصتك
|
تسلمي على القصة الحلوة..بصراحة مشوقة..
|
الفصل الثاني
فكرت سامنتا بكلام لورا ووجدت فيه نصيحه جيده وقررت ان تبوح لستيف بحبها له مهما كلفها الامر. في صباح اليوم التالي استيقظت سامنتا على صوت لورا تقول لها : استيقظي هيا -صباح الخير لورا -صباح الخير لقد حضرت لنا الشاي والقهوه -شكرا وناولتها الشاي وبعد انتهائها نهضت واغتسلت وارتدت ملابسها وتوجهت الى منزل ستيف ولكنها علمت من الخادمه انه في الشركه لدى والده فتوجهت الى هناك وعندما دخلت الى الشركه وجدت ستيف على باب المصعد فاخبرته انها تريد الكلام معه بشان لورا فقادها الى مكتب والده في الاعلى فوالده لم يكن موجودا هناك دخلا ثم اغلق الباب ورائهما فسالها ستيف: هل وافقت؟ -لا اعرف كيف ساخبرك بهذا لكن............. فقاطعها ستيف:لكن ماذا قولي؟ -لقد رفضتك -ماذا؟ انت تمزحين بالطبع لا يمكن ان ترفضني .لم يسبق ان رفضتني فتاه من قبل -لكن هذه الفتاه رفضتك وعليك ان تقبل بهذا الواقع -لماذا تقولين هذا؟ -لان هذا ما يحدث وما يجب ان تفعله -انت تقولين هذا لانك تغارين -ماذا؟كيف تقول كلام كهذا؟ -منذ ان اخبرتك البارحه عن لورا وانت شاحبه ومتوتره لا تنكري لانني لن اصدقك واتعرفين ماذا؟ اظن انك لم تقومي باخبارها عن رغبتي بها لانه لم يسبق وان رفضتني فتاه. -انت تقول كلاما كهذا؟ لا اصدق وانا التي ساعدتك بكل شيئ ولم تتخلى عنك تقول عني باني خدعتك وكذبت عليك وكل ذلك لان فتاه رفضتك ؟ اتريد الحقيقه؟ انا اغار فعلا لاني احبك واحببتك منذ الصغر لن انكر هذا لكن ليس لدرجة ان افعل اشياء تجعلك تعيسا بل ان افعل اشياء تفرحك اوتعرف لماذا رضيت بمساعدتك؟ -سامنت.. -لانني رايت انك ستجد سعادتك مع لورا وانا كنت مستعده لفعل اي شيئ لايجاد سعادتك وكل هذا لاني احبك ولكن بات الان واضحا انك لا تستحق هذا الحب اما ان تقول باني لم اخبر لورا فهذا ما سانكره لانه كذب ومن ثم لست مضطره لان اثبت لك فقد فعلت ما علي ولك حرية الظن - اسمعيني... -لا اسمعني انت فانا لم انه كلامي وكل ما اريد قوله هو رايي فيك بصراحه انا لم اكن اعرفك هكذا اكاد لا اعرفك انت رجل مغرور تظن انك الرجل الوحيد على وجه الارض بل هناك من هم افضل منك لقد منعت نفسي من مواعدة الشبان لانني احببتك ولكن منذ الان لن اتردد لحظه عن فعل ذلك والان وداعا وعليك ان تعلم بانني لا اريد رؤيتك مرة اخرى استدارت نحو الباب وفتحته بقوه وخرجت منه وما ان همت بالتوجه الى المصعد واذ بيد ستيف تمسك بذراعها بقسوه فحاولت مقاومته واتفلت منه لكن دون جدوى وقال لها: -لقد سمعتك الى النهايه فعليك انت ان تسمعيني حتى النهايه ايضا -دعني لن استمع اليك -بل ستفعلين.قال هذا بغضب -حسنا اذا لم تترك يدي فلن استمع اليك فافلت يدها وقال: -ما الذي قلته للتو؟ -اتعني انك لم تفهم شيئا من الذي قلته؟ انا لست مستعده لان اشرح الدرس لك مرة اخرى -سامنتا هل كل ما قلته كنت جادة بقوله؟ -كم انت سخيف هل تعتقد اني قضيت اكثر من نصف ساعه وانا امزح ؟ -سامنتا اسمعيني انت تعرفين بانني اعتبرك واعتبرتك كاخت ولا يمكن ان اعتبرك اكثر من ذلك ولكن الذي لا افهمه هو عدم رغبتك برؤيتي مرة اخرى. - اولا انا لا اجبرك على ان تحبني فانا قبلت بالواقع لست مثلك ارمي بنفسي على كل من يرفضني وثانيا انا لا اريد رؤيتك مره اخرى لان هذا لن يساعدني على نسيانك وافضل ان ابقى بعيده عنك . هل هناك شيئ اخر تريد قوله؟ -لا -اذا وداعا واعلم انه لن يكون لك معي فرصه اخرى واتمنى ان تحصل على الفتاه التي تستحقها وتستحقك. ودخلت المصعد ومن ثم ضغطت عل زر الاغلاق فاخذت سامنتا تبكي وقررت ان تنزعه من قلبها ولكن هل تستطيع ذلك فعلا؟ ***************************************************** هل ستبدا سامنتا بمواعدة الشبان كما قالت؟وهل ستنسى ستيف ؟ هل سترضى لورا بستيف بالمقابل هل ترضى سامنتا بجاك كحبيب لها؟ويا ليتكم تعلمون من هو جاك؟ تابعونا في الجزء الثالث واحداثه المفاجئه قريبا.............. تصبحون بالف خير |
يعطيكي ألف ألف عافية عالجزء الحلو:flowers2:
بتصور سامنتا ما بتقدر تنسى لستيف خاصة إنها بتحبه..أو ممكن مع الأيام يظهر حد جديد في حياتها و بتتغير كلها......وبالنسبة للورا ما بظن إنها ترمي حالها على ستيف... بإنتظارك في جزء جديد:Thanx: |
[COLOR=red[B]]الفصل الثالث[/COLOR][/B]
[COLOR=black] -عندما خرجت سامنتا الى الشارع كانت لا تزال تبكي فلم ترى السياره المتجهه نحوها فصدمتها ووقعت فاقدة للوعي صرخ ستيف الذي راى الحادثه من نافذة المكتب وطلب الاسعاف ونزل مسرعا وذهب مع سامنتا الى المستشفى في سيارة الاسعاف فقاموا بادخالها على الفور لغرفة العنايه المشدده وستيف كان ينتظر خروج جاك اخيه الذي هو من كان يعاين سامنتا وعند خروجه ساله ستيف عن حالها فاخبره بانه عليهم اجراء عمليه جراحيه لها اذ يوجد هناك نزيف داخلي وقد اصيب عامودها الفقري ويخشون ان تصبح مشلوله وبعض الاعضاء قد كسرت وهي الان ما زالت فاقدة للوعي.[/COLOR] كان ستيف جالسا على احدى الكراسي عندما اتت لورا وعندما راته سالته عن حال سامنتا فاجابها: ان حالتها خطيره جدا وسيقومون باجراء عمليه جراحيه لها وقد تصبح مقعده -يا الهي لا يمكن ان يحصل هذا... وهل هي..........اقصد هل........................ - لا اعرف لكن لا افكر بهذا لنامل لها الشفاء........انا السبب في هذا . -ماذا؟ لماذا تقول هذا؟ -لاننا تشاجرنا قبل خروجها وعندما خرجت كانت تبكي ولم ترى السياره المتجهه نحوها -لا تقل هذا .......فهذه مشيئة الله لكن.....لماذا تشاجرتما؟ -لقد اتهمتها بخداعي ..لقد ظننت بانها لم تخبرك عني فغضبت و........... -لكن كيف استطعت ان تتهمها بهذا؟ لقد اخبرتني ولكنني رفضت لانني اعلم بانها تحبك لقد علمت بهذا منذ زمن طويل اعني انها عندما كانت تحدثني عنك كانت تبدو مشعه وفرحه وفخوره وكانت مستعده لفعل اي شيئ لاسعادك .............اه يا الهي ماذا فعلت؟ -هذا ما الوم نفسي من اجله ..........لكن المشكله هي انني احبها كاخت لي فقط لا اكثر ولا اقل وسامنتا غضبت فقط لانني اتهمتها وانا استحق ان تكرهني -لا تلم نفسك ستيف فانا واثقه بان الله لن يتركها سيكون معها وسينقذها. -امل ذلك ولكن ان حدث لها شيئ لن الوم الا نفسي..ولن اسامح نفسي ابدا. *********************************************************** انتهت العمليه واخبرهم جاك بان سامانتا ما تزال فاقده للوعي ومن المحتمل ان تدخل في غيبوبه غير معروف مدتها وهذا الخبر صدم الجميع اهل سامنتا واصدقائها واهل ستيف واخوته مضى اسبوعان على حادث سامنتا وستيف يقضي الليل هناك واحيانا كان يتبادل مع شقيقها وشقيقتها . في صباح اليوم التالي كان ستيف نائما وهو جالس على الكرسي بينما قام باراحة راسه على السرير بجانب سامنتا فشعر بحركتها وعندما رفع راسه وجدها تهم بالاستيقاظ وعندما اصبحت بكامل وعيها نظرت الى ستيف وكانها لا تعرفه فاجفلت وسالته:من انت؟ تفاجئ ستيف وظن انها تمزح فسالها بدوره: سامنتا الا تذكرينني ؟انا ستيف -انا اسفه لا اعرفك ...........انا لا اذكرك -هذا مستحيل .........الا تذكرين شيئا مما حصل لك قبل ان تتعرضي للحادث؟ الا تذكرين لماذا انت هنا؟ -لا........اه لماذا لا اشعر بقدماي ؟ صدم ستيف لكلامها فتذكر بان جاك اخبره بانها قد تصبح مقعده لكنه لم يشا ان يظهر قلقه امامها فقال لها: انها من تاثير المخدر فانت هنا فاقده للوعي منذ اكثر من اسبوعان . -ماذا؟ يا الهي لا اصدق هذا.....اه -سانادي جاك لكي يراك -من هو جاك؟ نسي ستيف انها فقدت ذاكرتها فسارع يقول لها: -انه اخي.....انه الطبيب الذي عاينك واجرى لك عمليه جراحيه -عمليه جراحيه؟ -اجل لقد اجروا لك عمليه جراحيه اذ ان حالتك كانت خطيره وكنت بين الحياه والموت -يا الهي --استاذن علي ان انادي جاك -اه اجل اذهب خرج ستيف وملامح الحزن بادية على وجهه واذ بلورا تتجه نحوه فسالته : هل من جديد؟ -نعم لكنها للاسف اخبار سيئه جدا -ما هي ؟ اخبرني ارجوك -سامنتا فاقده للذاكره واظن انها ست.......... -ستصبح ماذا؟ تكلم -ستصبح مقعده كما اخبرتك سابقا -لا لهذا لا يمكن انت...........................اه يا للمصيبه لكن هل انت متاكد؟ -ليس تماما لكن عندما احضرناها الى هنا اخبرني جاك بانها اصيبت بعامودها الفقري ومن الممكن ان تصبح مشلوله كما اخبرتك وفي صباح هذا اليوم استيقظت سامنتا واخبرتني بانها لا تشعر ابدا بقدميها وهذا هو الجزء الاسوا فان لم تشعر بقدميها فهذا يدل على انها ستصبح مشلوله -لا يمكن سامنتا لا تستحق هذا واجهشت لورا بالبكاء فقال ستيف : لن اسامح نفسي انا السبب انا من اغضبها -الا تذكر شيئا عن الحادثه -لا ..لا شيئ.........ساذهب لانادي جاك ليراها ويفحصها -حسنا سادخل انا لرؤيتها دخلت لورا وعندما دخلت راتها سامنتا ولكنها لم تعرفها فسالت لورا: -من انت؟ -الا تذكرينني؟ -انا اسفه لا اذكرك -لا عليك هذا ليس خطاك.....انا لورا صديقتك الحميمه وشريكتك في السكن ونحن ندرس معا في الجامعه وهذه السنه الاولى لنا -لا اذكر شيئا ابدا -الا تذكرين احدا من افراد عائلتك؟ -بلا اذكر عائلتي ابي وامي واختي واخي -هذا جيد .انت تذكرين احدا ما - ستيف من يكون؟ -انه الشخص الذي ربيتي انت واخوتك معه ومع عائلته -اه -وهو محام ذكي وناجح وهو في منتصف العشرينات من عمره قاطعهما دخول جاك وستيف المفاجئ فقال جاك : -كيف تشعرين سامنتا؟ ************************************************************ *[/COLOR] [COLOR=#ff0000]في بقية هذا الجزء سنكتشف اشياء جديده وسنعرف ما هو مصير سامنتا اما ان تعود لحياتها الطبيعيه واما ان تصبح مقعده . وماذا سيكون حال ستيف وما هو قراره بشان سامنتا .........نتيجة تحمله مسؤولية حادث سامنتا تابعونا في التطورات من رواية قدرنا معا مع بقيه الجزء والجزء القادم قربيا وتصبحون بالف خير |
تسلمي عالجزء الحلو..مسكينة سامنتا ما بتستحق اللي صارلها..بس بتوقع بترجع تمشي يمكن اللي صار معها سببه اكتر صدمة نفسية او عصبية أما بالنسبة لجاك اخو لستيف فانا تفاجأت إنه أخو أصلا..وممكن يكون إله دور بالقصة...........
يعطيكي ألف عافية |
شكرا على المتابعه وعلى التوقعات
|
http://www.alamuae.com/up/Folder-009...U21TgTmnKs.gif بارت ـج ـميل ـج ـــــــــدا يع ــطيكـ الع ـــــافيهـ ومازلناا ننتظر المزيد من ابداع انامكـ المتج ـــدد ـج ــزاكـ الله كل ـخ ـير موفقـهـ يارب ^_^ http://www.alamuae.com/up/Folder-009...00e937180b.gif |
^____________^
|
ليه تأخرتى علينا
أحنا متشوقين للبارت الجاى تسلمين على القصة الجميلة حبيبتى |
اسفه بس انا شايفه انه القصه مش عاجبه حدا عفوا انا مش قصدي عنك وانا بشكرك كتير لتشجيعي بس محتاره اذا اكملها ولا لا؟
بليز انصحيني |
لويزا ..اهلين
بالعكس القصه حلوه كمليها وان شاء الله تكون حالة سامنتا مؤقته وفقدان الذاكره اتوقع انه جزئي واللي صار الى سامنتا ممكن يخلي ستيف يحبها مع حبي دفى الكون |
شكرا وانا بوعد كل اللي عجبتهن القصه انه اكملها باقرب وقت وبس اخلص الجزء الرابع رح انزله وباقرب وقت انشاله وبتمنى تساعديني في انه تقولي لغيرك يقراها
|
الفصل الرابع
اشعر بالم في راسي وانا لا اشعر بقدمي لماذا؟ ارتبك جاك ولم يعرف ماذا يقول لها: -حسنا سامنتا سنجري اختبارا ساقوم بغرز هذه الابره برجلك وكل ما عليك فعله هو اخباري ان كنت تشعرين باي شيئ. فعل جاك ما قاله لكن سامنتا لم تشعر بشيئ فاعاد التجربه مره اخرى لكن دون جدوى فقال جاك عندها: لا اعرف ماذا اقول؟ -ماذا هناك دكتور اخبرني ارجوك . قالت هذا سامنتا -سامنتا عليك ان تتماسكي قبل ان اخبرك هذا............... ان الاصابه كانت قد اصابت عمودك الفقري ولهذا فانت ستصبحين مقعده . عم صمت مطبق الا ان سامنتا اخذت تصرخ: لا لا هذا غير ممكن دكتور ارجوك اخبرني انك تمزح وان هذا غير صحيح انت تمزح صحيح؟ -لا سامنتا انا لا امزح هذه هي الحقيقه -اه لاااااااااا لا يمكن لم يحتمل ستيف رؤيتها هكذا فحاول تهدئتها لكنها ابعدته وصرخت: اخرجوا جميعا ابتعدوا عني دعوني وحدي هيا اخرجوا خرج الجميع الا جاك لانه اراد اعطائها حقنه لكي تهدا ونجح في هذا وبعد ساعتين استيقظت وهي تتذكر كل ما عرفته وهي غير مصدقه انها اصبحت مشلوله واخذت تبكي وتفكر بكل ما يصيبها اولا فقدانها لذاكرتها وثانيا انها لن تستطيع المشي فقطع عليها شرودها دخول جاك فسالها: كيف حالك الان ؟ -ليس افضل -اعرف هذا لكن عليك ان تقبلي الواقع -هذا صعب جدا تناول جاك كرسيا وجلس بجانب السرير وقال: لا تفقدي الامل فهناك اشخاص كثر عادوا للمشي بعد ان فقدوا الامل -اخبرني دكتور هل هناك امل بان امشي مجددا؟ اخبرني الحقيقه ارجوك -اولا نحن لسنا غريبان لتناديني دكتور لذا عليكي مناداتي بجاك. -لقد اخبرني ستيف باننا كنا مثل الاخوه -هذا صحيح لقد ربينا معا -انا اسفه اذ لا اذكر هذا -ليس ذنبك انك لا تتذكرين شيئا -هل ستعود لي ذاكرتي قريبا؟ -لكي اكون صريحا اظن بان الجواب هو لا وبالعوده الى موضوعنا هناك امل بان تمشي مجددا ولكن للاسف الامل ضئيل ولكن ايضا على مدى عزمك وقوتك وفعاليتك مع العلاج -ساكون قويه لكي احقق ما اريده كما قلت ولن اياس..............جاك انا اسفه لانني طردتكم من الغرفه -لا باس انا لا الومك .لا احد يلومك لقد كنت مصدومه واي شخص كان ليفعل هذا -شكرا لك جاك لاستماعك الي -لا عليك...حسنا اظن ان الوقت حان لكي اعود الى العمل..... حسنا اراك لاحقا - حسنا .......اراك لاحقا الى اللقاء خرج جاك وبعد خروجه بربع ساعه سمعت قرعا على الباب فاجابت : ادخل فاذ به ستيف فسالها: كيف حالك الان؟ -افضل ان تكلمت مع جاك -وعن ماذا تكلمتما ؟ -لقد اخبرني بان هناك امل بان استعيد المشي ولكنه امل ضئيل ولكنني اخبرته بانني لن اياس وساتعالج ولكن الخبر السيئ ايضا ان ذاكرتي لن تعود قريبا -حسنا سام عليك ان تصبري وتتحلي بالايمان -اجل........هل تستطيع اخباري كيف جرى الحادث؟ -لا لان جاك امرني بنه من الافضل ان تتذكري كل شيئ بنفسك -اجل ....افهمك يجب ان اتذكر كل شيئ بنفسي اثناء جلوس ستيف طوال الوقت منذ تعرضها للحادث وهو يفكر بانه السبب في هذا وقد قرر بان يرتبط بها اي ان يخطبها ليساعدها في العلاج من ناحيه ولانه المسؤول ويشعر بالشفقه تجاهها من ناحيه اخرى وقد اخبر لورا وجاك بقراره لكنهما لم يوافقاه ولكنه اخبرهما بانه ما من حل اخر فسامنتا بحاجه الى الحب والمساعده وهو سيساعدها ولكنه سيحاول منحها الحب وطلب منهما ان لا يخبرا احدا بقراره وخاصة سامنتا اما عائلتها فسيخبرهم حال مجيئهم وبالنسبه لسامنتا سيبذل ما بوسعه لاجلها وسيدعي بانه كان يحبها لكي تقبل به فهو مضطر لغعل هذا لانه متاكد بانها سترفض ان ترتبط به لانها اولا لا تتذكر اي شيئ بخصوص علاقتها به وثانيا لانها ستظن بانه يشفق عليها ولكنه سيبذل ما بوسعه . قطعت عليه حبل افكاره قائله : اين ذهبت؟ بماذا تفكر؟ فقال لنفسه:لقد حان وقت اللعب الان. ************************************************************ ***** ماذا سيكون رد سامنتا ؟هل ستوافق على الارتباط بستيف حتى لو اقنعها بانه يحبها؟ وهل سيتوقف ستيف عن المحاوله اذا رفضته سامنتا؟ وماذا عن نجاحها لمعاودة المشي هل ستحقق ذلك؟ وهل ستغرم بستيف من جديد وهل سيستطيع ان يمنحها الحب الذي لم يمنحها اياه يوما؟ اعزائي القراء تابعونا في بقية الجزء واحداثه المفاجئه و لمعرفة الاجوبه لكل هذه التساؤلات المحيره لذا لن اطيل عليكم تشوقكم وساقوم بتنزبل بقية الجزء وربما الجزء الخامس قريبا |
شكرا لمشاركتكوا ولتشجيعكوا واتمنى ردود سريعه وتعليقات على الجزء الرابع اوكي؟
|
اهلين الجزء حلو لكنه قصير
ستيف قرر هذا القرار لشعوره بالذنب اتوقع انه سيحاول ان يحب سامنت وسيعشقها ولكن لم يفكر بردة فعل سامنتا عندما تعود لها ذاكرته ..فمن الممكن ان تهدم كل مابناه مع حبي دفى الكون |
الجزء الرابع لسه مخلصش وشكرا لتشجيعك وحكمل قريبا وانا مكملتش بسبب انه علي امتحانات
|
تكمله الجزء الرابع
-انا اسف لقد كنت افكر -هل لي ان اسال بماذا؟ -كنت افكر بنا نحن الاثنين -بنا ........ ماذا بنا؟ -بشان علاقتنا -اردت ان اكلمك في هذا الموضوع....... اخبرني ما نوع العلاقه التي كانت تربطنا؟ -في الواقع كانت علاقتنا عاطفيه.......اعني اننا كنا نحب بعضنا وكنا سنتزوج قريبا -حقا؟ يا الهي انا اسفه ستيف لانني لا اذكر هذا ........ عليك ان تعطيني بعض الوقت -لا عليك هذا ليس ذنبك ومع الوقت ستعود اليك ذاكرتك -لكنها ربما لن تعود لمده سنه او اكثر هذا ما اخبرني به جاك -استطيع الانتظار اتعرفين لماذا؟ لانني احبك -الم تتغير مشاعرك تجاهي؟ اقصد بعد ان اصبحت مقعده -لا سامنتا وانا مصمم على ان نتزوج -ماذا؟ لا لا يمكن ان نفعل هذا؟ ان لا تستحق ان تعيش مع زوجه مقعده فانت شاب طيب وناجح وتستحق الافضل -سامنتا سوف تتعالجين وتشفين اخرج علبة حمراء وفتحها وقال لها: -هذا خاتم الخطوبه اقدمه لك واسالك ان كنت تقبلين بي؟ -لا اعرف ماذا اقول........ستيف ارجوك ماذا لو لم اشفى؟ -ستشفين ولارضائك سنبقى مخطوبان وعندما تعودين الى المشي سنتزوج -اعذرني على ما ساسالك اياه هل تريد الزواج بي فقط لان هذا مجرد شفقه ام لانك تحبني؟ -بالطبع لانني احبك....كيف تقولين شيئا كهذا -هل استطيع ان افكر؟ -اجل لديك اليوم بطوله........حسنا؟ -اجل.......وانا متاكده بانني ساغرم بك من جديد كان ستيف غاضبا من نفسه لانه يكذب عليها ولكنه مضطرفقال لها: -حسنا الان ساذهب الى العمل وساعود لاسمع قرارك وتذكري بانني احبك فضحكت سامنتا وقالت: ساتذكر هذا -انا سعيد لرؤيتك تضحكين اريدك هكذا دائما هل هذا وعد؟ -اعدك قبلها ستيف على وجنتيها وخرج وما هي الا لحظات حتى دخلت لورا وقالت: -كيف حالك اليوم؟ -بخير......اريدك ان تحدثيني عن علاقتي بستيف -ارتبكت لورا وقالت: -ماذا تريدين ان تعرفي؟ -هل كان يحبني؟ -اجل وكنتما ستتزوجان......... لكن لماذا تسالين؟ -طلب مني الزواج وانا حائره اخشى انه يفعل هذا لمجرد الشفقه علي -لا فهو يحبك فانت لم تريه عندما كنت فاقدة الوعي لقد جن -حسنا الان لقد زالت كل مخاوفي -جيد............اتعرفين ؟ انا سعيده لاننا اصبحنا صديقتان مقربتان وانا شاكره لاننا شريكتان في السكن والا لما كنت تعرفت اليك -لا اعرف ماذا افعل بشان دراستي؟ اظن بانني ساترك الجامعه -ماذا؟ -اجل فصعب ان ادرس وانا بهذه الحاله ومن ثم علي ا اتعالج وهذا اهم من اي شيئ اخر........وان عدت الى المشي خلال سنتان ساعود للجامعه واكمل دراستي -كما تريدين فانت محقه -هل اتى احد من عائلتي؟ -اجل انهم في الخارج جميعا وهم يتكلمون مع ستيف -هذا غريب فقد قال لي بانه لديه عمل -اجل صحيح سيذهب بعد ان ينهي حديثه معهم - وعن ماذا يتكلمون؟ لم تعرف كيف ستخترع موضوعا فستيف كان يتكلم معهم بشان قراره وهي طبعا لن تخبرها بهذا فقالت: -انه يخبرهم بانكما ستتزوجان -هذا جيد فقاطعهما دخول جاك: -لقد علمت انكما مخطوبان الان .............تهاني الحاره -شكرا لك جاك........ اريد ان اسالك سؤالا؟ -ما هو؟ -متى ساخرج من هنا؟ -غدا -هل استطيع اجراء عمليه فورا؟ -اجل وما المانع اذا علينا ان نحضر للعمليه اذا ولا داعي لان تخرجي من المشفى لاننا سنقوم بتجهيزك للعمليه؟ -لكن بهذه السرعه؟ -اجل ولحسن حظك انك لن تنتظري -اه هذا رائع...... متى ستكون عمليتي بالضبط -ربما بعد غد ولكنني ساذهب لاتاكد - شكرا لك ************************************************************ ** -اه ستيف انا متوتره اخشى ان لا تنجح العمليه -لا تقلقي فقط تحلي بالشجاعه والامل والايمان كان ستيف يهداها وهي ممدده على السرير في غرفة المستشفى فالعمليه بعد خمس دقائق وسامنتا متوتره دخل جاك قائلا : -لقد حان وقت العمليه -ستيف فلتصلي لي -طبعا سافعل هذا مرت الساعات دون ان يعرفوا ما هي النتائج وبعد طول انتظار خرج جاك فتوجه الجميع نحوه يسالونه عن نتائج العمليه فقال: -لقد نجحت العمليه قال ستيف: شكرا لله فقالت امها : -شكرا لك جاك نحن مدينون لك -لا فسامنتا مثل اختي ومن ثم هذا واجبي -وكم تحتاج من المده لكي تعاود المشي؟ -هذا يتوقف عليها فهي الان ستقوم بممارسة علاج اخر وهو عباره عن تمارين للمشي وبحسب سرعة تفاعلها مع التمارين ستصبح قريبه من العوده للمشي بشكل اسرع وعليها ان تبدا بالعلاج حال خروجها من المستشفى ******************************************************** استيقظت سامنتا بعد ساعه من انتهاء العمليه فوجدت ستيف معها في الغرفه فسالها: واخيرا استيقظت؟ -اجل.............. اخبرني هل نجحت العمليه؟ -اجل -انت تمزح صحيح؟ -لا انا لا امزح لقد نجحت ستتمكنين من المشي مره اخرى -لا صدق هذا...... -عليك بعد الخروج من هنا بالبدء بعلاج اخر وهو عباره عن تمارين رياضيه للمشي - انا مستعده لفعل اي شيئ لكي استعيد المشي ومن ثم هذا سيساعدنا لكي نتزوج بسرعه -اجل هذا صحيح -اعتقد انني بدات احبك من جديد -اه هذا رائع اعزائي تابعونا في الفصل الخامس واحداثه المفاجئه فهل ستكون سامنتا قويه لتلقي ذلك العلاج؟ وهل ستعود اليها ذاكرتها؟ وماذا سيحدث اذا حدث ذلك؟ وهل ستسيطر على ستيف مشاعر جديده نحو سامنتا ام ماذا؟وهل ستصدقه اذا اخبرها بانه اصبح يحبها؟ لمعرفه الاجابات لهذه التساؤلات ما عليكم الا متابعة القصه |
hتمنى يكون عجبكوا الجزء الرابع واتمنى تعليقات[/URL][/SIZE]
|
تسلمي على البارت ......... وننتظر جديدك
|
البارت روووووووووووووووووعة جنان والله أنك خطيرة
هههههههههههههههههههههه شكرا على ردك فى قصتى وأتمنى تتابعيها وأنا منتظرة البارت الجاى :flowers2::flowers2::flowers2: |
تسلمين على البارت
حلو مره ..وان شاء الله تتفاعل مع التمارين بانتظارك دفى الكون |
تسلمي عالجزء الحلو
بإنتظار بقية الأجزاء على نار.. |
http://www.alamuae.com/up/Folder-009...U21TgTmnKs.gif بارت ـج ـميل ـج ـــــــــدا يع ــطيكـ الع ـــــافيهـ ومازلناا ننتظر المزيد من ابداع انامكـ المتج ـــدد ـج ــزاكـ الله كل ـخ ـير موفقـهـ يارب ^_^ http://www.alamuae.com/up/Folder-009...00e937180b.gif |
تسلمين على القصه الروعه ومستنيين الباقى
|
قصه رائعه جدااا
وننتظر التكمله |
[COLOR="Red"]الفصل الخامس
خرج ستيف من غرفة سامنتا واذ به يلتقي بجاك فقال له : -ستيف اريد ان اكلمك -بالطبع -اذا تعال معي الى مكتبي بعد ان دخلا الى المكتب جلس جاك وراء المكتب وطلب من ستيف الجلوس فقال له ستيف: لقد اقلقتني هل هناك اخبار سيئه؟ -لا فقد اردت مكالمتك بشان علاج سامنتا -ما به؟ -علاجها لن يكون هنا بل سيكون خارج البلاد -اين بالضبط؟ -في باريس -لكن لم ليس هنا؟ -في الواقع لان حالة سامنتا كانت معقده ويفضل ان تعالج في الخارج -بالطبع اذا كان هذا لاجل مصلحتها فعلينا القبول به وخاصة هي........ حسنا هل ستخبرها الان؟ -اجل هل ستاتي معي؟ -اجل. هيا بنا ******************************** لكن لماذا لن اتعالج هنا؟ سالت سامنتا فاخبرها جاك وشرح لها الاسباب والاهم انها قد اقتنعت بهذا -متى ساسافر لتلقي العلاج؟ -في نهاية الاسبوع المقبل وبعد ان تصلي الى هناك ستبداين بعد يومان بالعلاج . قال جاك -حسنا -استاذن الان فلدي اعمال كثيره ........اه كدت انسى ستخرجين غدا من المستشفى -اه هذا رائع والان الى اللقاء ......... اراكما لاحقا بقي ستيف وسامنتا لوحدهما في الغرفه فقال ستيف: سامنتا ساتي معك الى باريس - لكن ........... -قلت ساتي معك ولا جدال على هذا -لكن لديك اعمال وانا لا اريد تعطيلك عنها ومن ثم.......... -لا يوجد هناك لكن فانا اريد ان اكون بجانبك فانت اهم من كل تلك الاعمال -اه ستيف ......... انا احبك -وانا ايضا ********************************* اه كم انا سعيده لانني عدت الى منزلي الذي لم اره منذ مده طويله . كانت فرحة سامنتا كبيره لعودتها الى المنزل بعد كل ما جرى لها. قالت لها والدتها: عليك الان ان تستريحي -لا امي انا اشعر الان انني افضل ومن ثم ساموت ان قضيت المزيد من الوقت داخل السرير فقد مللت البقاء طوال الوقت في السرير فانا اريد الخروج في نزهه لاتنشق الهواء اذ اشعر وكانني خرجت للتو من السجن -حسنا عزيزتي سانادي ستيف فهو في الخارج يتكلم مع شقيقك وساطلب منه مرافقتك -حسنا بعد لحظات اتى ستيف واصطحب سامنتا في السياره واثناء مرورهما بجانب ممر مشاه رات سامنتا فتاه تتعرض لحادث اصطدام فترائت لها صور واحداث عن الماضي المجهول واصابتها الام في راسها وسرعان ما فقدت وعيها لم يعرف ستيف ماذا عليه ان يفعل الا ان يتوجه بها الى المستشفى . اخذ ستيف يفكر ماذا عليه ان يفعل وخاصة انه لم يفكر ماذا سيحصل بعد ان تعود لها ذاكرتها فهو متاكد بان سامنتا قد عادت لها الذاكره وباتت تعرف كل شيئ فمؤكد هي لن تسامحه لا هو ولا عائلتها ولا اي احد ساهم في هذه الخدعه ******************************* ماذا سيجري بعد ان تستيقظ سامنتا ؟ ماذا سيكون موقفها من كل ما حصل في الماضي ومن خداع كل من حولها لها وخاصة ستيف؟ اعزائي لمعرفةالاجوبه لكل عذه التساؤلات عليكم متابعة الاحداث التاليه في الجزء السادس [b]اتمنى يعجبكم البارت وارجو تعليقات عليه ارجوكم |
بقية الجزء الخامس
جلس ستيف ينتظر خروج جاك من غرفة سامنتا بفارغ الصبر لمعرفة حال سامنتا وبعد عشر دقائق راى جاك متجها نحوه فوقف مسرعا ومتلهفا لمعرفة احوالها وعندما اصبح قريبا من جاك ساله: -كيف حالها ارجوك اخبرني؟ -ان حالتها الان مستقره وهي بخير فهذا شيئ من الطبيعي حدوثه في حال عودة الذاكره لها. -الحمد لله..............اذا فقد عادت ذاكرتها لها؟ -اجل وعليك الان مواجهة العواقب -هذا صحيح........ حتى انني لم افكر بهذا - لقد حذرناك جميعا ولكنك لم تستمع فالان سامنتا ستكرهك بعد ان تذكرت كل شيئ بل ستكرهنا جميعا فكلنا مساهمين في هذه الخدعه. -اجل....... ولست ادري ما العمل -عليك ان تكلمها -هل هي مستيقظه؟ -نعم وقد لامتني كثيرا وهي غاضبه من الجميع وخاصة منك والاسوا انها لا تريد رؤية احد ولا حتى انت. -اه يا الهي لا ادري ما العمل ............. لكنني اعرف شيئا واحدا وهو انني ساكلمها رغما عنها. -قبل ان تذهب اريد ان اسالك سؤالا -ما هو؟ -هل تحبها؟ -لا ........... لا اظن ذلك فمشاعري نحوها لم تتغير -اما انا فاظن العكس -هل تعني بهذا الكلام بانيي مغرم بسامنتا؟ -اجل -اذا دعني اخبرك بانك مخطئ -هذا كان رايي -حسنا لان علي الذهاب -حظا موفقا. قالها جاك بسخريه اما ستيف فقد ذهب ليكلم سامنتا وعندما قرع الباب سمع سامنتا تاذن له بالدخول وعندما دخل سالها: -كيف حالك؟ -ما الذي تفعله هنا؟سالته وعلامات الغضب والالم على وجهها -جئت اطمئن عليك -اه حقا؟ -اجل وقد سالتك سؤالا فاجيبيني عليه -ارجوك اعد طرح السؤال مرة اخرى فلم انتبه جيدا. كلامها هذا اغضب ستيف فاقترب منه وامسك بكلتا يديها وقال بغضب: -لا تستفزيني سامنتا -اتركني لا اريد ان تلمسني -اذا لا تتصرفي كالاطفال .........كيف حالك؟ -بوجودك انا باسوا حال تجاهل ستيف قولها هذا وقال: -علينا ان نتكلم انا وانت عن كل ما حصل -لا اظن ذلك..... انا وانت لا شيئ بيننا لنتكلم عنه -انت مخطئه فهناك الكثير لنتكلم فيه شئت ام ابيت -اخرج من هنا والا اقسم .......... -سامنتا لديك كل الحق في كرهي وعدم سماعي لكن امنحيني فرصه اخرى لاشرح لك ما جرى -لماذا تتعب نفسك انت لست مدينا لي باي شرحاذا كنت تتعب نفسك لهذا فانا اعفيك منه وكل ما اريده منك هو ان تدعني وشاني -اعرف انني المتك لكن لم هناك حل اخر فانت كنت يائسا وضعيفه وكنت بحاجه للحب -واي حب منحتني سوى حب مزيف واضافت ساخره: ولكن اتعرف لقد مثلت دورك جيدا حتى انني صدقتك واعترف بانك ممثل بارع -دعك من السخريه الان واسمعيني واعدك انني سارحل بعد ان انتهي -حسنا اذا كنت سترحل ساسمعك -هل الى هذا الحد تكرهينني -بل اكثر من ذلك فانت خدعتني ومثلت علي وكل حبك ذاك كان مجرد تمثيل ولم تكن تشعر نحوي سوى بالشفقه فدعني اخبرك بانني لم بحاجه لاي شفقه منك او من اي احد اخر -حسنا سامنتا انا اسف واعترف بانني مخطئ فقد اخبرتك انه لم يكن هناك سوى هذا الحل -لا كان فقط حب ودعم عائلتي واصدقائي لي سيكفيني ولم اكن بحاجه لحبك المزيف وشفقتك -انا اسف سامنتا هل لك ان تسامحيني؟ -لا ستيف لا يمكنني فعل هكذا وبكل بساطه ولا تنسى ما حصل قبل ان اتعرض للحادث واعني بذلك الشجار الذي دار بيننا -انا في ذلك الوقت لم اعرف ماذا حصل لي -ببساطه لقد جننت لمجرد رفض فتاه لك فاخذت تضع اللوم علي لانك لم تتقبل ذلك ولكنني ادركت بوقت متاخر بانك مغرور وخائن ومخادع وناكر للجميل . لقد انتهيت الان من الكلام واعتقد ان كل شيئ قد انتهى وعليك ان تذهب -سامنتا.......... -ارجوك لا تقل شيئا اخر فقط اذهب من هنا -ساسافر معك فانا اريد مساعدتك -ماذا؟ا -كما سمعت -لا بد انك مجنون -لا بل انا بكامل وعيي -ارجوك ستيف دعني بسلام. ساقول لك شيئا فبرغم ما فعلته بي انا ما زلت احبك وسفري من دونك سيساعدني على نسيانك فانا من جهه لا يمكنني الاستمرار بحب من طرف واحد ولا يمكنني ان احب رجل يحب صديقتي من جهة اخرى فارجوك ان كنت تريد مساعدتي حقا فساعدني في هذا واكون شاكرة لك -هل هذا يعني اننا لن نرى بعضنا مره اخرى؟هل ستبقين في باريس؟ -اظن ذلك -واهلك؟ -سيبقون معي ريثما اعود للمشي ولا اعرف ان كانوا سيعودون الى هنا بعد ذلك -حسنا ساساعدك في ما تريدينه واظن ان علي ان اذهب -وداعا ستيف -وداعا وعندما خرج ستيف اجهشت سامنتا في البكاء ************************************************************ ********************* ماذا سيحصل عندما تسافر سامنتا هل ستعود للمشي وهل ستتمكن من نسيان ستيف اخيرا ؟ وماذا عن ستيف ولورا فهل سيكونان معا؟ وهل سيظهر حبيب جديد لسامنتا اذا حدث ونسيت ستيف؟ تابعونا في الاجزاء الاخيره لمعرفة الحقيقه |
يسلموووووووووووووووو
^_^ |
يعطيكي ألف ألف عافية
بتصور ممكن ترجع سامنثا تمشي |
يسلموووووووووووووووووو
|
أختي .....أبدعت والقصة حلوة لكن أحس إنك تختصرين الأحداث , لا تزعلين لكن الجزء الأخير
كان يفتقر للحبكة اللي كانت موجودة في الأجزاء الأولى ....لا تزعلين مني :flowers2: |
بالعكس انا ما بزعل وبحب الصراحه واحترم رايك فهو رايك بس بحب اقلك انه القصه ما خلصت وانا ما عمبختصر الاحداث وانا واثقه انه لما اكمل القصه واذا كملتي قرائتها رح تشوفي انه القصه ما بتشكي من اشي وبفكر انك غلطانه انه الجزء الخامس بفتقر للحبكه اللي كانت في الاجزاء اللي قبل لانه كل الموضوع كان عن خداع ستيف والاشياء اللي صارت قبل
وشكرا للانتقاد والصراحه |
مشكوره اختي على القصه الجميله الصراحه احداثها مشوقه ولكن تمنيت لو انك لم تجعلي سامنثا تستعيد ذاكرتها بهذه السرعه اتصور ان الاحداث راح تكون اكثر تشويق وحماسه ولكن تظل لديك رؤيتك الخاصه وساحرص على متابعة القصه لأرى رويتك الكتابيه ولكن اشكر مجهودج الجبار بارك الله فيج اختي وبانتظار بقية الحلقات
|
شكرا ورح اكمل باسرع وقت
|
أخيرا الجزء المنتظر أتمنى تكملى بسرعة منتظرة بقية القصة بفارغ الصبر
و أشكرك على متابعة القصة وللأسف هتأخر شوى فى تنزيل باقى قصتى لانى مشغولة بتنزيل بعض فصول من قصة رانمارو و أتمنى تابعى معيا أتمنالك التوفيق بتنزيل باقى القصة وشكرا لكى :flowers2::flowers2::flowers2: صديقتك أميرة الندى |
شكرا الك حبيبتي على متابعتي بس شو هاي قصة رانمارو اتمنى تقوليلي علشان اتابعك
اوكي؟ |
القصه حلوه يعطيكي العافيه
|
اقتباس:
حبيبتى مستنية البارت بشوق اتأخرتى كتير وعلى فكرة نزلت بارتين جداد مردتيش عليهم مستنياكى متتأخريش عليا أما رانماروا لو أنتى بتحبى أفلام هارى بوتر و تعرفى قصته فهتلاقى فى توقعيى عنوان القصة لمحبى هارى بوتر أحب أقدم لكم رانماروا والسر الدفين (الجزء الاول) تابعوا معى التشويق والاثارة و"السحر" أضغطى عليه (فى التوقيع ) هتظهر صفحة أخرى هتلاقى فيها القصة و أنا حدثتها اليوم ولو دخلتى هتلاقى أول ستة فصول وأتمنى تكونى أول وحدة ترد على قصة رانماروا أحذرى القصة لمحبى هارى بوتر فقط لانها خاصة بالسحرة ومصاصى الدماء والمستذئبين لو أنتى من محبين الاثارة و التشويق هتعجبك القصة و شكرا لكى صديقتك أميرة الندى |
اهلين لويز بارت بغاية الروعه
ردة فعل سامنتا كانت متوقعه ..اتوقع انها بتحاول تنسى ستيف باي طريف وبتتعالج وبتمي وسيف بعد ريحلها بيحس انه يحبها مع حبي دفى الكون |
اسفه على التاخير لانه الكومبيوتر كان معطل لمده واليوم تصلح حكمل باسرع وقت لانه هلق نحنا معيدين
اه عفوا نسينا نعايد عليكوا كل عام وانتم بخير happy new year |
أنا منتظرة البارت ما تتأخرى علينا بلييييييييييييز
وأنا نزلت 3 أجزاء لرويتى ما قريتيهم منظرة ردك على روايتى وشكرا على الرواية الجميلة ما تتأخرى ..... أنا منتظراكى |
:asd: :asd: :asd:
فين البارت الجديد كل شوية أدخل مافيش حاجة :52: عايزين البارت :52: عايزين البارت :52: عايزين البارت هاعمل مظاهرة ههههههههههه يلا مستانيين متتأخريش علينا ولما تنزليه راح أعملك حفلة :djparty: أو كدة :band1: أيه رأيك أختارى منهم ويلا تأخرتى كتير فينك عسى يكون المانع خير صديقتك أميرة الندى :flowers2::flowers2::flowers2: |
مشكوووووووووووووره اختي واااااايد على القصه الروووووووعه انا قريتها قبل كمن يوم وضيعت اسم القصه يلست اليوووم من الصبح ادور على قصتج :)
اممم عن سيف وسمانثا انا اقول خلي ستيف يغار وخلي سمانثااا تهتم في حد غيره وبنشوف موقفه وعقب مايحس انه خسرها ويندم خلها ترفضه يستاهل مغرووور نترياااا الجزء اليااااااااي تحياتي |
متاسفه على التاخير بس صحتي تراجعت يعني كنت مريضه وكنت بالمستشفى وبس طلعت قلي الدكتور ممنوع اقوم من السرير وبطلب من المراقبين ما يقفلوا الموضوع لالني باقرب فرصه رح اكملها وبطلب من القراء اني متاسفه واصبروا وباقرب وقت انشالله رح اكمل
وشكرا |
اقتباس:
لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالا مستشفى مرة واحدة كنت حاسة أن فى حاجة منعتك عنا يلا ترجعلنا قريب بالسلامة وأول ما تتحسنى طمنينا على صحتك :29ps: صديقتك أميرة الندى :flowers2::flowers2::flowers2::flowers2: :flowers2::flowers2::flowers2: :flowers2::flowers2: :flowers2: |
شكرا لاهتمامك بصحتي وانا حبيت اطمنك انه انا احسن ورح اكمل كتابة القصه
|
الفصل السادس
بعد ساعه من خروج ستيف دخل جاك على غرفة سامنتا وقال : كيف حالك الان؟ -انا بخير جاك ......وغاضبه منكم جميعا -كان علينا فعل ذلك اه سامنتا صدقيني ستيف لم يقصد اذيتك... -لكنه اذاني بالفعل فقد احببته من كل قلبي ولا استطيع نسيانه واكتشف بعد ذلك انه كان يمثل علي - صدقيني حدث ذلك رغما عنه. -جاك ارجوك دعنا من هذا الموضوع حسنا؟انا اسفه لكنني لا اريد التكلم عن ستيففانا اكرهه الان -حسنا كما تريدين -لنتكلم عنك الان -عني؟ -اجل .حياتك عملك وحياتك العاطفيه -ااااه...... عرفت الان ماذا تقصدين -اجل.......هل سبق واغرفت بفتاه؟ -لا ولكن الان اظن ذلك -حقا؟ وهل لي ان اعرف من هي؟ - اذا خبرتك لن تصدقي -لماذا ؟ هل هي متزوجهام مخطوبه؟ هل اعرفها؟ -انها لورا -مااذا؟ -ارايت؟ -لكن ستيف مغرم بها ايضا سمعا طرقا على الباب كان هذا ستيف وعندما راته سامنتا سالته: ماذا تفعل هنا ؟ الم اطلب منك عدم المجيئ؟الم نودع بعضنا البارحه؟ -هذا صحيح ولكنني فكرت في الامر وسافعل ما اريده انا هل فهمت؟ -لا انا لا افهم شيئا ولا اريدان افهم شيئا عندها تدخل جاك قائلا: -هيي كفى انتما الاثنان هذا لا يحل الامور قالت سامنتا: -انه هو من يثير اعصابي وهو يفعل كل هذا لاغاظتي فقط -انت مخطئه افعل كل هذا فقط لاثبث لك انني لم اقصد ايذائك. قال ستيف -الم ننتهي من هذا الاموضوع؟ عندها استاذن جاك للخروج وبعد ان خرج قال ستيف: لا لم ننتهي فالبارحه لم اقل كل ما عندي -كل ما قلته البارحه الا يكفي؟ لن يكون كلامك زائدا الان ولن يصلح الامور اسمعني مهما قلت ومهما فعلت فانا لن اصدقدك ولن اسامحك اتعرف لماذا؟ لانه لم يعد لدي ثقه بك لقد كنت غبيه حين صدقت كل كلامك المعسول ذاك . انت ما زلت تحب لورا وما زلت تريدها فلماذا لا تذهب اليها؟ -ل انا لم اعد احبها حتى انني لم اكن احبها اصلا في الواقع ظننت ذلك فعلا لكن كل ما حصل من امور بيننا جعلني ادرك حقيقة ما يجري -انا وانت لم يكن بيننا شيئ وانت تعرف هذا جيد احسنا لقد هناك بيننا حب زائف لا معنى له حب من طرف واحد -انا ايضا ظننت ذلك لكن اكتشفت العكس منذ مده قصيره -لا يهمني ماذا اكتشفت صدقني انت لم تعد تهمني. ارجوك دعني وشاني واذهب -قد يهمك ان اخبرتك انني اكتشفت انني احبك -هل هذه لعبة جديده الان؟ ام ماذا؟ - لا انها ليست لعبه انها الحقيقه صدقيني طوال تلك المده التي ربينا فيها معا كنت احبك لكنني لم ادرك ذلك الا عندما تعرضت للحادث فقد خفت عليك كثيرا وطوال الوقت لم استطع العمل لانك شغلت فكري -انا اسفه لكنك ادركت ذلك بعد فوات الاوان فانا لم اعد احبك قلبي اصبح ملكا لشخص اخر -ماذا انت تمزحين الان -لا ما اقوله صحيح -من هو هذا الشخص؟ -ليس مهما لكنني الردت اخبارك فقط لكي تعلم انني لم اعد احبك -لقد نسيتيني بسرعه -اجل هذا صحيح. لقد توقعت العكس ولكنني شفيت من مرض حبك هذا. -اسمعيني جيدا انت لن تكوني سوى لي هل هذا واضح؟ ولن اسمح بحصول غير ذلك -لا تظن انني سانصاع لاوامرك هذه فلن اكون لك حتى لو كنت اخر رجل على وجه هذه الارض وصدقني ستصاب بصدمه كبيره عندما تعرف من هو هذا الشخص الذي اصبح يملك قلبي -صدقيني ساقوم بقتله عندما اعرفه.الن تخبريني من هو؟ لا فهذه ستكون مفاجئه -سنرى . ساذهب الان ولكننا لم ننتهي وسننهي هذه اللعبه بعد خروجك من هنا. الى اللقاء بعد ان خرج اخذت سامنتا تضحك وقالت في نفسها بانه حان الوقت لكي تنتقم هي منه وتعذبه كما عذبها اخذت سامنتا تفكر بما قاله لها فهي محتاره هل تصدقه ام لا ؟ فهي لم يعد لديها ثقة به بعد كل اللذي فعله. ********************************* ترى من هو حبيب سامنتا الجديد وهل فعلا نسيت ستيف ام انها مجرد لعبه؟سنرى في الاجزاء الباقيه تصبحون بالف خير |
الفصل السادس
بعد ساعه من خروج ستيف دخل جاك على غرفة سامنتا وقال : كيف حالك الان؟ -انا بخير جاك ......وغاضبه منكم جميعا -كان علينا فعل ذلك اه سامنتا صدقيني ستيف لم يقصد اذيتك... -لكنه اذاني بالفعل فقد احببته من كل قلبي ولا استطيع نسيانه واكتشف بعد ذلك انه كان يمثل علي - صدقيني حدث ذلك رغما عنه. -جاك ارجوك دعنا من هذا الموضوع حسنا؟انا اسفه لكنني لا اريد التكلم عن ستيففانا اكرهه الان -حسنا كما تريدين -لنتكلم عنك الان -عني؟ -اجل .حياتك عملك وحياتك العاطفيه -ااااه...... عرفت الان ماذا تقصدين -اجل.......هل سبق واغرفت بفتاه؟ -لا ولكن الان اظن ذلك -حقا؟ وهل لي ان اعرف من هي؟ - اذا خبرتك لن تصدقي -لماذا ؟ هل هي متزوجه ام مخطوبه؟ هل اعرفها؟ -انها لورا -مااذا؟ -ارايت؟ -لكن ستيف مغرم بها ايضا سمعا طرقا على الباب كان هذا ستيف وعندما راته سامنتا سالته: ماذا تفعل هنا ؟ الم اطلب منك عدم المجيئ؟الم نودع بعضنا البارحه؟ -هذا صحيح ولكنني فكرت في الامر وسافعل ما اريده انا هل فهمت؟ -لا انا لا افهم شيئا ولا اريدان افهم شيئا عندها تدخل جاك قائلا: -هيي كفى انتما الاثنان هذا لا يحل الامور قالت سامنتا: -انه هو من يثير اعصابي وهو يفعل كل هذا لاغاظتي فقط -انت مخطئه افعل كل هذا فقط لاثبث لك انني لم اقصد ايذائك. قال ستيف -الم ننتهي من هذا الاموضوع؟ عندها استاذن جاك للخروج وبعد ان خرج قال ستيف: لا لم ننتهي فالبارحه لم اقل كل ما عندي -كل ما قلته البارحه الا يكفي؟ لن يكون كلامك زائدا الان ولن يصلح الامور اسمعني مهما قلت ومهما فعلت فانا لن اصدقدك ولن اسامحك اتعرف لماذا؟ لانه لم يعد لدي ثقه بك لقد كنت غبيه حين صدقت كل كلامك المعسول ذاك . انت ما زلت تحب لورا وما زلت تريدها فلماذا لا تذهب اليها؟ -ل انا لم اعد احبها حتى انني لم اكن احبها اصلا في الواقع ظننت ذلك فعلا لكن كل ما حصل من امور بيننا جعلني ادرك حقيقة ما يجري -انا وانت لم يكن بيننا شيئ وانت تعرف هذا جيد احسنا لقد هناك بيننا حب زائف لا معنى له حب من طرف واحد -انا ايضا ظننت ذلك لكن اكتشفت العكس منذ مده قصيره -لا يهمني ماذا اكتشفت صدقني انت لم تعد تهمني. ارجوك دعني وشاني واذهب -قد يهمك ان اخبرتك انني اكتشفت انني احبك -هل هذه لعبة جديده الان؟ ام ماذا؟ - لا انها ليست لعبه انها الحقيقه صدقيني طوال تلك المده التي ربينا فيها معا كنت احبك لكنني لم ادرك ذلك الا عندما تعرضت للحادث فقد خفت عليك كثيرا وطوال الوقت لم استطع العمل لانك شغلت فكري -انا اسفه لكنك ادركت ذلك بعد فوات الاوان فانا لم اعد احبك قلبي اصبح ملكا لشخص اخر -ماذا انت تمزحين الان -لا ما اقوله صحيح -من هو هذا الشخص؟ -ليس مهما لكنني الردت اخبارك فقط لكي تعلم انني لم اعد احبك -لقد نسيتيني بسرعه -اجل هذا صحيح. لقد توقعت العكس ولكنني شفيت من مرض حبك هذا. -اسمعيني جيدا انت لن تكوني سوى لي هل هذا واضح؟ ولن اسمح بحصول غير ذلك -لا تظن انني سانصاع لاوامرك هذه فلن اكون لك حتى لو كنت اخر رجل على وجه هذه الارض وصدقني ستصاب بصدمه كبيره عندما تعرف من هو هذا الشخص الذي اصبح يملك قلبي -صدقيني ساقوم بقتله عندما اعرفه.الن تخبريني من هو؟ لا فهذه ستكون مفاجئه -سنرى . ساذهب الان ولكننا لم ننتهي وسننهي هذه اللعبه بعد خروجك من هنا. الى اللقاء بعد ان خرج اخذت سامنتا تضحك وقالت في نفسها بانه حان الوقت لكي تنتقم هي منه وتعذبه كما عذبها اخذت سامنتا تفكر بما قاله لها فهي محتاره هل تصدقه ام لا ؟ فهي لم يعد لديها ثقة به بعد كل اللذي فعله. ********************************* ترى من هو حبيب سامنتا الجديد وهل فعلا نسيت ستيف ام انها مجرد لعبه؟سنرى في الاجزاء الباقيه تصبحون بالف خير |
روايه رائعه
اسجل اعجابي بها :) |
يستااااهل ستيف انشاءالله تنتقم منه سمانثااا هههههههه
نتريااا الجزء اليااااي تحياااتي |
الفصل الثامن
في صباح اليوم التالي دخل جاك الى غرفة سامنتا قائلا: -صباح الخير. كيف حالك هذا الصباح؟ -بخير . – اتيت لاخبارك انك سوف تخرجين من المستشفى بعد ساعتين. – حقا؟ هذا رائع. اخبرني هل هناك اخبا عن لورا؟ - لا، لا اخبار جديده. اردت اخبارك ايضا ان الجميع في الخارج يريدون رؤيتك.... ماذا ؟ هل اخبرهم انك موافقه على رؤيتهم؟ - اجل . اتعرف؟ كلامك البارحه افادني كثيرا ولم تسنح لي الفكره لشكرك لذا انا اشكرك الان. – لا داعي لذلك فانا لم أفعل شيئا ، ولكن على كل حال ساقبل هذا. – وهل ... هل ستيف ايضا في الخارج؟ - لا . - اه .. الحمد لله. – الهذا الحد اصبحت تكرهينه؟ - قد تستغرب اذا اجبتك بلا ادري ،و لكن اصبحت مشاعر الحب والكراهيه مختلطه بداخلي ولم اعد اعرف ما هي حقيقة مشاعري. – حسنا آمل ان تحل مشاكلكما عما قريب. والان ساخرج لاخبارهم بالدخول وساعود لاحقا. بعد عشر دقائق دخل والداها وشقيقها جوني ولورا ، فاستقبلتهم سامنتا بسرور . عندما رأوا انها ليست منزعجه فرحوا كثيرا لهذا ، عندها سأل والدها: - ايعني هذا انك سامحتنا؟ اجابت سامنتا: - وهل استطيع ان لا اسامح اهلي واعز صديقاتي؟ عندها ضمها والداها وكذلك شقيقها ولورا ودموع الفرح قد ملأت وجوههم . بعد برهه قال جوني: - بما أنك سامحتنا اظن انك قادرة على مسامحة شخص آخر. اليس كذلك؟ عندها ادركت انه يقصد بذلك ستيف فأجابت: - اخي ارجوك ان كنت ترد ان نبقى متفقان ارجو ان لا تكلمني مجددا عن ستيف . هل هذا واضح؟ - حسنا . قالت امها: - بالمناسبه ، لقد قمنا بحجز لنسافر الى باريس بعد ثلاثة ايام. – آه .. كدت انسى موضوع السفر. لكن ابي بامكانك البقاء هنا اذا اردت ، فانا لا اريد تعطيلك عن عملك ، فامي تكفي للذهاب معي. – لا يا ابنتي انت اهم بالنسبه لي ومن ثم هناك اصدقائي وايضا جوني فهو من سينوب عني. اعترت الدهشه وجه سامنتا وقالت: - حقا؟ هذا رائع ان اسمع ان اخي المتهرب قد بدأ يشعر ببعض المسؤوليه. ضحك الجميع على ما قالته وعم الجو المرح والمزاح. **************************************************** لقد وصلنا الى المنزل. قال جوني الذي كان يقود السياره الى المنزل. بعد ان اصبح الجميع في الداخل اخذت سامنتا تفكر، بانها ستغادر هذا المنزل بعد ثلاثة ايام وربما لن تعود اليه، وايضا ستودع ستيف وقررت ان تعتبره من الماضي منذ اللحظه. قطع جوني الصمت قائلا: - حسنا سنذهب انا ووالدي الى الشركه الان . – الى اللقاء . اجابت السيده مارسيا والدة سامنتا . بعد ان خرجا طلبت سامنتا من لورا ان تصطحبها الى غرفتها، وبعد ان اصبحتا في داخلها قالت سامنتا: - لورا ، قبل ان تخرجي اريدك ان اكلمك بموضوع هام. – ما هو؟ - انه جاك. لقد اخبرني بكل شيئ ولا افهم لماذا ترفضينه؟ - حسنا ساخبرك بكل شيئ . قبل عام وقعت بغرام شاب يكبرني باربع سنوات، وصدقت حبه لي لكنني رايته مع اخرى ذات يوم ، لهذا لم يعد لدي اي ثقه بالرجال. – ان جاك ليس من هذا النوع من الرجال وانت تعرفين هذا جيدا . – اعرف ، لكن انا اخاف من خوض تجربة اخرى وان تكون فاشله. – ان كنت تحبينه وان كان يبادلك نفس الشعور ، لماذا قد تكون علاقتكما فاشله؟ هيا ارجوك ، عديني انك ستحاولين معه . ماذا قلتِ؟ - حسنا ، انا موافقه. – آآه .. هذا رائع. سيفرح جاك كثيرا وكوني واثقه انك ستكونين اسعد فتاة على وجه هذه الارض بوجودك مع جاك. – آمل ذلك... اه يا الهي ، لدي محاضره وعلي الذهاب بسرعه. الى اللقاء. – الى اللقاء. مرت احداث يومي السبت والاحد دون تغييرات وتفاصيل تذكر. غدا هو اليوم الذي تترك فيه سامنتا منزلها واصدقائها والرجل الذي تحبه ،وتغادر الى باريس لكي تتعالج . دخلت امها الى غرفتها لتدعوها لتناول العشاء قاطعة عليها تفكيرها، اذ ان والدها وجوني قد اتيا من الشركه . انتهوا من تناول طعام العشاء وتوجهوا جميعا الى غرفة الجلوس لشرب القهوه ، فسمعوا رنين جرس باب المنزل فقالت والدة سامنتا: انا سافتح . – مرحبا. بدأت دقات قلب سامنتا تتسارع فقد كان القادم ستيف ،وقد عرفته من صوته فهي لا يمكن ان تنسى صوته ابدا. لكنها تظاهرت بعدم الاهتمام بمجيئه ولم تلتفت اليه. – اهلا. اجاب جوني ووالدها. – الن ترحبي بي سامنتا؟ سأل ستيف. – انت تعرف مسبقا الرد على هذا السؤال. اجابته. – انا وانت بحاجه لنتكلم على انفراد واعدك انها ستكون المره الاخيره. – حسنا. استأذن الجميع وخرجوا من الغرفه وتركوهما لوحدهما. فقالت سامنتا: – ماذا لديك لتكلمني به؟ - اتيت الى هنا لاطلب منك السماح للمره الاخيره . –كم مره اخبرتك انني لا استطيع مسامحتك؟ آه ...انت غير معقول. – ارجوك ، لا تكوني قاسيه هكذا. انا احبك واريدك زوجة لي ، هل انت موافقه؟ - لا ، ولن اكرر هذا مرة اخرى. ارجوك افهمني. بعد كل ما فعلته لم يعد لدي ثقة بك، ثم انت لم تفعل شيئا لتثبث انك تحبني. – هل هذا يعني انه ليس لنا مستقبل معا؟ - بالضبط . قال ستيف مع خيبة امل بدت واضحه للعيان: – حسنا، لم يعد بوسعي ان افعل شيئا ، لقد حاولت بشتى الطرق استرجاعك ولكنني يأست من كل هذا وانا استسلم . وداعا سامنتا واتمنى ان تنجحي بعلاجك، وان تعثري على الرجل المناسب . – وداعا ستيف. كان هذا كل ما امكنها ان تقوله. خرج ستيف واخذ قلبها معه وباتت تعرف شيئا واحدا، وهو انها تحب ستيف بكل جوارحها ولن تستطيع نسيانه مهما حصل. |
مشكووووره ويحليلها سامنثاااا ونتظر التكمله لاتطولييين
|
اهئ اهئ اهئ :Taj52: :Taj52: :asd: :asd:
حرام صعب عليا كتير بس معها حق لو كنت مكانها كنت عملت نفس الشئ وحمد لله على سلامتك وعودتك لنا وبصراحة بارتين روعة ومنتظرة التكملة :55: :55: وأدى الحفلة اللى وعدتك بيها :djparty: وأدى المغنين :band1: وأدى كمان الجمهور :party: :party: :party: :party: علشان ما أحرمكيش من حاجة صديقتك أميرة الندى :flowers2::flowers2::flowers2: |
ممكن طلب بسيط حدا يا ريت تزودى الاحداث فى القصة مثلا الموقف الذى طلب فيه الاعتذار * نظر إلى عينيها بحزن كبير وأمل أنها تسامحة لكنها بادلته نظرة جامدة رافضة أى مشاعر كاذبة منه عندها فقط عرف أنها لن تسامحه وأدرك أنه فوت فرصه بعودة ثقتها به مرة أخرى وأستسلم أمره وألتفت ليخرج وعينيه تعانق الارض ده مشهد به بعض المشاعر أنت أختصرتى المشهد جدا لم يظر فيه سوى خيبة أمله فقط فى البارت بأكمله ممكن فى المرة القادمة تزودى المشاعر شوىط أسفة على النقض بس حسيته ضرورى وشكرا مرة أخرى على الرواية صديقتك أميرة الندى :flowers2::flowers2::flowers2: |
شكرا حبيبتي اميرة الندى والله يسلمك وبالفعل انت معك حق بانانسبه للقصه بس اللي صار انه انا نسيت اكتب الاسطر الي بعبروا عن مشاعر ستيف لاني كنت مسرعه وبشكرك لانك نبهتيني وشكرا عالحفله
تششششاااااووووو |
الفصل التاسع
-وداعا جوني. قالت هذا سامنتا والدموع تتساقط من عيناها. – وداعا اختي واعلمي جيدا انني احبك. عندها قامت سامنتا بضمه وهي تبكي بحراره ، وبعد ان ابتعدت عنه توجهت بكرسيها المتحرك نحو لورا وجاك طالبة ان تضمها لورا : - وداعا صديقتي العزيزه ... آمل ان تنفذي وعدك لي. قالت لورا: لقد قمت بتنفيذه. - حقا؟ اجابت سامنتا منذهله. - اجل. اجابت لورا . -اتمنى لكما حياه سعيده وموفقه . بعد ذلك قامت بضم جاك قائله: تهاني الحاره ..اتمنى لكما السعاده من كل قلبي. قال السيد مارسيل والد سامنتا بعد ان ودع الجميع هو وزوجته: سنتاخر الان عن موعد الطائره... هيا بنا. - هيا بنا . ******************************************* اما ستيف لم يستطع التركيز على عمله، ولم يستطع نزع سامنتا من فكره . لقد تظاهر بالاستسلام في اخر لقاء بينهما ، و اعترف بانه يشتاق اليها، وخاصة انه قد مرت سنتان على مغادرتها من مكسيكو ، وهو سعيد دون ادنى شك لمعرفة اخبارها عن طريق لورا وعائلتها ، اذ ان سامنتا تراسلهم دائما وتطلعهم على كل اخبارها، والافضل من ذلك ان سامنتا استعادت القدره على المشي بعد عام من مغادرتها بعد ذلك عاد والداها الى مكسيكو اما هي فقد بقيت هناك وهذا هو عامها الثاني تقضيه في باريس. ********************************** آه لورا ماذا تفعلين هنا؟ سالت سامنتا مندهشه. اسرعت لورا تجاه سامنتا وضمتها بحراره قائله: –لقد فاجئتك اليس كذلك؟ -اجل ،آه كم انا سعيده لمجيئك . –آه واخيرا استعدت القدره على المشي وانا سعيده لذلك. – اجل ،وانا كذلك.لقد استطعت فعل ذلك لانني كنت قويه مع ان العلاج كان صعبا الا انني انتصرت في النهايه. آه لو تعرفين كم انا مشتاقه لوالداي وطوني والجميع وكم اشتقت اليك. - وانا كذلك والجميع يرسلون تحياتهم لك وكذلك ستيف. – ستيف؟ - اجل . الم تشتاقي اليه؟ - آه دعينا من هذا الان . – اه لا لن تتهربي من الاجابه . – تعرفين جيدا انني ما زلت احبه ولن انساه طوال حياتي ، وما حصل جعلني افقد ثقتي به. ماذا عنك وعن جاك؟ - في الواقع لقد طلبني للزواج ، وسنتزوج بعد خمسة اشهر. – حقا؟ تهاني الحاره لورا . واخيرا تحقق حلمك بعد طول انتظار. – آه لم اخبرك انني قد تركت دراستي . – ماذا؟ - كما سمعتِ ، فانا وجاك سنتزوج بعد خمسة اشهر وانا لا احبذ فكرة التعلم وانا متزوجه ، كما ان جاك لا يريدني ان اعمل . – افعلي ما يريحك . –اه بالمناسبه انا وجاك سنقيم احتفالا بعد اسبوعان بمناسبة خطوبتنا . –وهل انا مدعوه؟ سالت سامنتا مازحه . –كم انت سخيفه؟ وضحكت الاثنتان . بعد ذلك قالت لورا : لماذا لا نذهب للتسوق؟ - يا لها من فكره جيده. بعد ساعتان عادت سامنتا ولورا الى المنزل وقامتا بتحضير طعام الغذاء ،اثناء ذلك سالت سامنتا: كم ستمكثين هنا؟ - لمدة اسبوع وسنعود معا الى مكسيكو . –ماذا؟ - هل نسيتي حفل الخطوبه؟ ستساعدينني على التحضير. – لكن... – ليس هناك لكن ، ستاتين معي... اه انتظري هل انت خائفه من اللقاء بستيف؟ -ماذا تقصدين؟اه ارجوك كم انت سخيفه؟ - حسنا لقد انتهينا ستاتين معي. في الواقع كانت سامنتا تكذب فهي كانت تخشى مقابلة ستيف، وفي نفس الوقت سعيده لانها سترى الرجل الوحيد الذي احبته والذي ستحبه دوما . قضتا الايام قبل العوده الى مكسيكو بالذهاب الى السينما والتسوق ، وطوال الوقت كانت سامنتا تفكر كيف سيكون لقائها بستيف، بعد عامين من لقائهما الاخير. ****************************** لماذا تاخر جاك بالمجيئ؟ سالت لورا. كانتا تنتظران جاك ليقلهما من المطار وهو لم يات بعد . –اشعر بالعطش سأذهب واشتري مشروبا باردا، ريثما ياتي جاك. قالت سامنتا. – حسنا لا تتاخري. عندما عادت لم تصدق ما راته عيناها ، هل هو ستيف الذي امامها ام انها تتوهم؟ - آآه ،هذا غير ممكن . قالت سامنتا. –ما هو الغير ممكن؟ سال ستيف. – ماذا تفعل هنا؟ - كما ترين ، جئت انا وجاك لنقلكما انت ولورا. – اين هما؟ - لقد سبقانا . –ماذا؟ هل تعني ....؟ آه لقد خططتم لكل شيئ ، كم كنت غبيه. – آه لم اقم بتهنئتك ؟ -على ماذا؟ - لاستعادتك القدره على المشي. – شكرا لك. اين حقائبي؟ -لقد قام جاك ولورا باخدهم معهما. – حسنا ، استاذن الان ساستقل سيارة اجره. –لا داعي لذلك، ستاتين معي. – شكرا لكنني افضل... - قلت انك ستاتين معي . كفى . قال هذا بغضب. نظرت اليه سامنتا مندهشه ثم قالت: -من تظن نفسك حتى تملي علي ما افعله؟ انت لست زوجي لتتحكم بي. –اجل هذا صحيح.. لكنك ستكونين ملكي. –انت تحلم. – سنرى . نظرت إليه سامتنا بكراهية وبعد ذلك خرجت راكضه إلى الشارع وعندما أصبحت هناك كانت تهم بإيقاف سيارة أجره ، لكنها شعرت بيدي سيتف تحملانها متجهة بها نحو سيارته فاخذت تصرخ باعلى صوتها لكن دون جدوى. قام ستيف بوضعها بالمقعد الامامي رغما عنها وتوجه نحو مقعده وانطلق مسرعا بالسياره. - انت بغيض .. انا اكرهك . لماذا تفعل كل هذا؟ -احاول التفاهم معك ولكنك ترفضين ذلك. – على ماذا تريد التفاهم معي؟ - انت تعرفين انني اريدك.. انا احبك سامنتا ومستعد ان افعل اي شيئ من اجلك. –لقد قلت هذا الكلام كثيرا وكنت تسمع اجابتي وهي لم تتغير. – لماذا تفعلين هذا؟ لماذا تعذبينني هكذا؟ - اعذبك؟ - لم استطع نزعك من فكري طوال عامين ولن استطيع تحمل رفضك اكثر. اه ارجوك لقد افترقنا بسبب لعبه صغيره ... –انت مخطئ ليست هذه هي المساله ، المساله اكبر من ذلك بكثير انها مساله ثقه ، كل ما فعلته جعلني افقد ثقتي بك . - لماذا لا تعطينني فرصه اخيره ؟ -لا استطيع . –لكن... – ما الذي جعلك تغير رايك؟ الم تعدني في اخر لقاء بيننا انك لن تريني وجهك مرة اخرى؟ - الا تذكرين انني اخبرتك بانني قد اغير رايي؟ - لكن لماذا بعد كل هذه المده؟ - لقد حاولت تلك الفتره ان انساك ، واستسلمت للامر الواقع. لكن عندما علمت عن عودتك الى هنا ، اعتبرتها بالنسبه لي فرصه لاسترجاعك. – تبدو واثقا بانني ساعود اليك. –اجل. –دعني اخبرك انني لن اترجع عن قراري ابدا. –هذا كلام ليس جديد علي ولن يجعلني استسلم ، كما في المره السابقه. – سنرى. عم صمت تام بينهما وبعد عشرة دقائق ، وصلا الى منزل سامنتا فنزلت من السياره، لكنها لم تدعه للنزول فلم يكن منه الا ان انطلق بالسياره مسرعا، ادركت عندها انها اغضبته بتصرفاتها الصبيانيه، ثم اتجهت نحو المنزل متشوقة للقاء عائلتها. |
رووووووووووووووووووووووووووعة بارت خطير ورائع :55: :55: :55: عودة رائعة ببارت جميل أجمل تهانئى لك وسوف ننتظر باقى الاجزاء القادمة صديقتك أميرة الندى :flowers2::flowers2::flowers2: :liilas::liilas::liilas: |
الفصل العاشر
- مفاجأة. قالت سامنتا عندما رأت والداها وطوني جالسين في غرفة الجلوس. - لا اصدق ما تراه عيناي. قالت والدتها وأسرعت نحوها ضامه إياها بشوق وحب كبيرين، والدموع تتساقط من عيناها. - لقد اشتقنا إليك . قال طوني الذي بدوره قام بضمها - وانا ايضا. وماذا عنك ابي؟ الم تشتق الي؟ الن تضمني؟ - آه سامحيني يا ابنتي فانا ما زلت تحت تاثير الصدمه . بالطبع انا مشتاق الى ابنتي الوحيده. قال هذا وضمها اليه بحنان. بعد ان انتهت العائله من استقبال سامنتا دخلوا الى غرفة الجلوس ،واخذت تحدثهم عن باريس وحياتها الجميله التي قضتها هناك. في صباح اليوم التالي استيقظت سامنتا، لتجد ستيف واقفا امامها فصاحت بغضب قائله: ماذا بحق السماء تفعل هنا؟ من سمح لك بالدخول الى غرفتي؟ - هل هكذا تستقبلين ضيفك ؟ - آه كم انت كريه . اخرج من هنا. – لا لن اخرج انما جئت اصطحبك للذهاب معنا؟ - معنا؟ - انا وجاك ولورا لمساعدتهما في شراء الاغرض لحفل الخطوبه. –ومن قال لك انني اريد الذهاب ؟ - ستذهبين رغما عنك . فأخذ يشدها من يدها لتنهض بينما هي كانت تقاوم، مما سبب في سقوط ستيف فوقها فأخذت سامنتا تصرخ به طالبة منه النهوض عنها ولكنه اجاب: أنت المسؤوله عما حصل ولن انهض إلا إذا وافقت على مرافقتنا. – ستنهض دون أن أوافق. – وكيف ذلك؟ فجاء جوابها بان قامت بمقاومته ولكن دون جدوى ،مما جعل ستيف يضحك. اخذ يشد على جسمها مقربا رأسها من رأسه ثم قال: هل سترافقيننا أم هل أقوم بشيء قد تندمين عليه؟ - حسنا أنا موافقة. - لو كنت اعرف أن هذه الطريقة مجديه لكنت استعملتها منذ البداية. – أنت لا تخيفني. قالت ذلك ثم نهضت وطلبت منه الخروج لتبديل ملابسها. *********************** خلال ستة أيام من التسوق انتهوا، من شراء الأغراض المناسبة لحفل الخطوبة. في اليوم الذي يسبق حفل الخطوبة، كانوا أربعتهم جالسين في إحدى المطاعم يتناولون طعام العشاء . قال جاك موجها كلامه لستيف وسامنتا: شكرا لكما لمساعدتكما ايانا . – آه لا تقل هذا فنحن اخوه . قالت سامنتا . – كان ذلك من دواعي سروري. قال ستيف. – لقد كانت الأيام الستة الماضية متعبه . قالت لورا . وافقها الجميع على كلامها. – حسنا انت مدين لي برقصه غدا جاك. قالت سامنتا . – آه يسرني ذلك. – وانت لورا هل سترقصين معي غدا؟ سالها ستيف. – بالطبع سافعل. – حسنا واظن انك انت وسامنتا عليكما الرقص معا. قال جاك موجها كلامه لكليهما، الا ان سامنتا قالت: لا اظن ذلك. – لماذا؟ سال ستيف. – لانني لا اريد. – هل تريدين المراهنه؟ - آه كم انت سخيف. –حسنا انت خائفه من ان تخسري. - لا وما دمت مصرا انا اراهن على انك لن على رقصة معي. – حسنا ان فزتِ انتِ اعدك الا الاحقك بعدها. – وان فزتَ انتَ على ماذا ستحصل؟ لا تتوقع ان اسامحك. – لا بل ستكونين مدينة لي بقبله. – حسنا انا موافقه. – لقد اعتقدت انك سترفضين. – لا فانا واثقه من انك لن تحصل عليها . – احسدك على ثقتك القوية هذه. قالها بسخريه . بعد انتهاء الجدال بينهما سالت لورا : هل ستبقين هنا بعد انتهاء الحفله؟ - في الواقع سارحل قبل انتهاء الحفله بقليل. – لكن... هل انت مجنونه؟ سال جاك. – لا ، الاقامه في باريس اعجبتني وانا متشوقة للعودة. – لكن لماذا لا تعجبك الإقامة هنا؟ سألها ستيف الذي كان متفاجئا بقرارها. – ببساطه لان باريس افضل . – لكن .. –هذا يكفي لن يغير احد رايي . – كم أنت عنيده. قال جاك. **************************** كانت الساعة قد تجاوزت التاسعة مساءا، عندما كانت تعم القاعة أجواء الرقص والغناء احتفالا بخطوبة جاك ولورا. كانت سامنتا تبدو كاميرة خياليه بفستانها الزهري، الذي اظهر جمالها وقوامها المثير ، الامر الذي اثار العديد من الشبان اللذين حاولوا التقرب منها ، الا انها كانت تعتذر منهم بهدوء . اما جاك ولورا اللذان كانا يرقصان على انغام هادئه، قاما بمناداة ستيف الذي كان جالسا لوحده. فقال له جاك : لورا مدينة لك برقصه. – آه اجل . وقبل ان يذهب جاك ليراقص سامنتا قال لستيف: لقد حان الوقت لتكسب اللعبه ، فانتبه الى ما سافعله. بينما كان جاك يراقص سامنتا لم تعرف ما الذي كان يخطط له، الا بعد ان احست انها اصبحت بين يدين دافئتين تمسكان بخصرها من الوراء ، بحيث لم يكن من الصعب عليها ان تعرف، انهما يدا الرجل الذي تحب. حاولت التفلت منه لكنه كان متمسكا بها لدرجة آلمتها فقال لها ستيف: الم اقل لك انني سافوز بالرهان؟ - انت ... – انا احبك سامنتا. متى ستفهمين هذا؟؟ لقد بدأت اتعب فعلا. قال هذا بغضب وبصوت وصل الى مسامع الجميع مما جعلهم يلتفتون اليهما . – ارجوك ستيف لنتكلم في الخارج .. الجميع ينظرون الينا. –لا يهمني.. اريد ان يعرف الجميع شعوري نحوك ،ساركع لك اذا كان ذلك سيجعلك تسامحينني . وفعلا قام بذلك . – انت مجنون .. ما الذي تفعله ؟ - انا اثبت حبي لك. قبل عامين تركتك تسافرين دون ان اقول شيئا واستسلمت لليأس . لكن هذه المره لن ارتكب الغلطه نفسها وادعك ترحلين . اخرج من جيبه علبة حمراء واخرج منها خاتما مرصعا بالالماس وقال: احبك سامنتا واسالك ان تبقي معي وتكوني زوجتي ، وان ننسى ما حصل في الماضي. – ستيف ... انا لا اعرف ماذا علي ان اقول؟ - قولي انك تحبينني. – انا ... لا احبك . مرت لحظات بدت بالنسبه اليه كالدهر فقال: لكن...... – لكنني لا استطيع العيش بدونك. عم التصفيق في القاعه فقام ستيف بحمل سامنتا ،ودار بها تعبيرا عن سعادته. بعد ان انزلها قال: بما انني فزت بالرهان اظن انك مدينة لي بقبله. – بكل سرور . اقترب منها ستيف بعد ذلك التقت الشفاه بقبله طويله . قاطعهما صوت جاك يقول: اظن انه اصبح هناك سببان للاحتفال اليوم ،وهما خطوبتي انا ولورا وخطوبة ستيف وسامنتا . ضحك الجميع وصفقوا وقدموا التهاني لسامنتا وستيف . ************************** آه انظر اليهما ستيف انهما يشبهانك كثيرا . قالت سامنتا التي كانت تحمل توأمها الذي انجبته بعد عام من زواجهما . لقد انجبت صبي وفتاه يشبهان والدهما كثيرا . – اجل ان ماريو وسيم كوالده ، وايزابيليتا فاتنه كامها، انما امها اجمل منها . واعدك انك ستلدين الكثير من الاطفال على الاقل خمسه. قال هذا وقبلها قبلة حاره. اما بالنسبه لجاك ولورا فانهما يعيشان حياة زوجيه سعيده ، بانتظار مولودهما الذي سيولد بعد شهرين. تمت بارادة الله |
شكرا على الرواية الرائعة ننتظر أبداعك القادم
مش مصدقة خلاص أنتهيت الرواية رواية رائعة وجميلة شكرا على الابداع :55: أنتظر كتابتك القادمة وأتمنى تكون أكثر من عشر فصول صديقتك أميرة الندى :rdd12tf: |
الساعة الآن 01:07 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية