|
العالم جاويد الذي أكلت الكلاب لحمه (واقعية)
هي قصة قصيرة لكنها واقعية اخترتها لكم من صفحات تاريخ هذه الأمة الإسلامية عشت معها 8 سنوات وأسم جاويد يدندن في أذني وعقلي وقلبي ولا يكاد يفارقه لذلك لم أستطع إلى أن أكتب على صفحاتها الوداع الأخير
|
|
|
|
|
|
|
|
|
النهـــــــــــــــــــــــــــــــاية
|
تسلم اديك اخت شاسي
|
شيسي قصه أدمعت عيناي وأقشعر منها جلدي فلاحول ولاقوة إلا بالله
ورحم الله علمائنا منذ الأزل الذين ماتوا شهداء من أجل هدف صمدوا عليه حتى الممــات وكل مسلم قتل فقط من أجل ديناته وأسكنهم الله فسيح الجنـات.... ليس بغريب على كافر أن يفعل هذا بمسلم فهو كافر ولكن الأسى والحزن يوم أن يكون الجلاد والضحيه من نفس الديانه ويقتل المسلم ويعذب على يد من كتب في بطاقته انه مسلم فلاحول ولاقوة إلا بالله ...ولكن الله سينصر المظلوم ولو بعد حين ...ولانجاه للظالم.... وذكرني هذا بكتاب قرأته منذ زمن بعيد لكاتب اسمه عبده عفيفي كان اسمه ملك السجن يحكي ويحكي عن تجربه في أحد السجون الاسلاميه وماأقساه من تجربه .... شكرا شيسي وبارك الله فيـــك..... ونصـــر كل مظلوم على وجه الأرضـــــــــ ....... واللهم لاتسلط علنــا ظــالم ولامستبــــد وفقـــك المولــــــــــــى وحفظــــــك من كل شـــر |
اقتباس:
شكراً لك، أخي الكريم أبو علاء على المرور والرد وشكراً جزيلاً على تثبيت للموضوع |
اقتباس:
آمين .الله يستجيب ويتقبل منك الدعاء LUCKLUCK أنها قصة قد نكأت بقلبي جرحا غائرا ولم يندمل ولا أظنه سيندمل حتى يعود فينا أمثال خالد ومصعب وعمر وزيد رضي الله عنهم ... وما يبتلي الله عبده إلا ليطهره من الذنوب أو يعظم له أجراً، وما يعرض الذهب على النار إلا ليكون نضاراً بعد أن كان تبراً والله تبارك وتعالى يقول {الـم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ(2)} سورة العنكبوت وسيجعل الله بعد عسر يسراً وصدق أبن القيم رحمه الله يوم قال والحق منصورٌ وممتحن فلا ***تعجب فهذي سنة الرحمن وبذاك يظهرُ حِزْبُه من حَرْبِهِ***ولأجل ذاك الناسُ طائفتان ولأجل ذاك الحرب بين الرسل والكفار مذ قام الورى سِجلان لكنما العقبى لأهل الحق إن ***فاتت هنا كانت لدى الديان شكراً على إطلالتك |
يعطيك الف عافيه ... شقول لم يبقى للحديث مجال
وحسبي الله ونعم الوكيل |
اقتباس:
الله يعافيك أميرة الورد نسال الله ان ينصر المسلمين فوق كل أرض وتحت كل سماء شكراً لإطلالتك |
مشاركة متعطلة الصور تنقل للأرشيف |
| الساعة الآن 11:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية