التربة البكماء!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعد مساءكم يا آحلى صحبة و أطيب ناس اليوم عدت إليكم وبجعبتي خاطرة مختلفة .. لأقل عنها خاطرة رمزية .. وربما كان وصف "خاطرة منثورة " هو الوصف الصحيح كلي أمل أن تنال رضاكم وبالتأكيد دوما أتلهف لأسمع آرائكم وأنتقاداتكم التي دوما ستلقى الصدر الرحب بسم الله أبدأ خاطرتي التربة البكماء! صوت مألوف انتزعني من بين ذراعيّ نومي .. فمددت يدي الغاضبة لأكتم صفارة ساعتي .. بظلال دهشة أفقت و انتصرت على عناد جفوني! و أنا أدرك أن منبه الساعة لم يزل على سباته و أنني ألصقت به تهمة الضجة ! وأن مألوف الصوت ما هو إلا انفجار ٌ جديد .. و وجع يعكر شفافية الصباح ! ركلت الغطاء بعيدا عني وقفزت قدماي ّ بعيدا عن سريري لتلهث أصابعي بحثا عن إدمانها الأليم ! رغم أني أعلم أن جرعاتي ستتأخر وقد تختفي قبل أن تطل برأسها من الأخبار ! أمسكت بـ"الريموت كنترول" بعد أن أكرمني الحظ بالكهرباء ليمنحه الحياة ! وليتها لم تمنحه شرف إصدار الأوامر .. ليلتها لم تسطر أمام عيني أوجاع ما يسمى الوطن! بعد ساعات في حضن الشوك .. أعذرني يا وطن ولا تلفظني بعيدا لجرأتي وأنا أعترف باسمك الواقعي .. فأنت شوك وأرض تجردت من زهور الأمان النضرة ! هربت من جدران بيتي المشبعة بالأنين .. المتصدعة من أصوات بكاءك يا وطن! و لذت إلى فضاء ربي .. أنظر هنا وهناك لأطرد وساوس الأنفاس الكئيبة ! و عند كل زهرة أذرف غصة فتلتهمها بتلاتها البريئة وتذبل أمام مقلتيّ ! وعند كل زرع وشجرة ..أفغر فمي بذهول وأنا أتوه بين وريقاتها الصفراء الذابلة! شهقة بكاء علقت صبري على مشنقة النفاذ و أنا أنحني نحو الغصن المتلثم بالظلال علني أسمح شيئا .. همسا ! فحيحا! أو حتى شهقات حروف ٍ لم تكتمل ! ولكنني لم أسمح سوى البكاء ! ولم أرى إلا بركة الماء التي تحيط بعنق جذعها ! عندها أنحيت أكثر و ربتت بأصابعي على جذعها المكسور بهزيمة كبرياء! وسألتها بدهشة بعد أن تفتت يابس الأوراق حالما لمستها بأطراف أناملي الحائرة َ! لِمَّ الجفاف وشحوب القسمات أيتها الشجرة وحول جيدك الماء ؟! أجابني الصوت الكهل من بين متشابك عاري الأغصان ! أم كان التلعثم من غياهب جذورها الموغلة في الألم ! هذا الماء يزيدني ظمأ و هدايا زيارته تضيف لي على العمر سنين ؟ سألتها لماذا يا شجرة ؟!!!لماذا تغصين بهذا الماء و لا تستسيغين شربه ؟! قالت و الجيد ينتحب تساقط أوراقها الصفراء .. أبناءها الضعفاء . دموع الوطن مالحة، و هم ٌ كالعلقم يقتل أبنائي ! أراهم على الأرض مسلوبي الكرامة والكبرياء والكون من حولهم تاهت منه دروب الرحمة ! ! ألا يرون جذوري الشائكة مغروسة تعيقني عن الركض إليهم واحتضانهم بين اضلاعي و أغصاني الممتدة ! لم يرحموا تغضن جبيني و ارتجاف براعمي التي التصقت ببوابة المقابر! وتسألينني لماذا لا أزدرد الماء المتراكم حول عنقي! ركضت بعيدا عن الشجرة ! أرفض أن أرى بيتا آخر ينعى واقعه وأرفض أن أرى جدرانا أخرى تتصدع أمام إحساسي ! ألا يكفيني تصدع الوجع عندما تتخلخل أعمدة الأمان في روحي ! ركضت وركضت حتى ما عادت الأرض تحتمل ثقل همومي فطرحتني على تربتها!حينها شهقت بغرابة و رائحة القهر تنسل إلى داخل حجرات روحي ! غريبة أيتها التربة ؟ أذكر رائحتك كانت زكية يرافقها خيالات المطر ! رائحتك اليوم غريبة ؟ وملمسك عجيب!!! تربة الشوك لم تجبني ..تربة الوطن لم تجب عن تساؤلاتي ! أيخيل لي أنها أصيبت بالبكم ؟! فأنا أسمع همهمتها الخافتة ولكني لا أفهم شيئا ! أحس اشارات أرسلتها .. عجوزا تستند على كف الريح ! ولكن ما الذي تعنيه ؟ وما رموز هذه السيمفونية الموغلة في الوجع ! تمردت أصابعي وهي تغترف جماهير التراب ! قلبتها يمينا وشمالا .. أحدق بلونها الداكن ! وضعتها قرب أذني ! أريد أن أصيخ السمع لعل حرفا يفلت من بين أصابع التربة البكماء ؟! انتظرت وانتظرت و عاتبتني السماء عند المغيب لإنتحار الأمل ولطول الانتظار ! حينها بصرخة.. أفشت الريح سرها وأخبرتني أن دماء أبناء الشجرة المتساقطة قد كممت فم التراب وغص التراب حتى وصم البكم له واقع ! تزايدت شهقاتي و أنا أسأل الريح لماذا تصرخين في وجهي أنت ايضا؟ أما كفاني جدران الروح الموغلة في الوحشة ! أما كفاني أنين جرحى الأشجار ! أما كفاني تعثراتي و حياء الكبرياء من الوجه المتغضن المهشم المترب ! أما كفاني موت الأزهار من تزاحم غصاتي على البتلات ! لماذا تصرخين يا رياح ! بل لماذا تصرخين يا ريح؟ فزمن الرياح الطيبة ولت ! و حلق حول رأسي موسم قسوة الريح! أجابتني :: لم تعد خزائني تكفي لأضم صرخات المتألمين في أدراجها لم تعد عتمة الليالي كافية لأدس أنينهم فيها ! لم أعد أحتمل .. لم أعد أحتمل كل هذه الصرخات والصيحات المدوية لم اعد أحتمل أنياب الكلاب المفترسة!!! لم اعد أحتمل ! ولا بد أن أصرخ! عسى ... عسى أن ألقى من يسمعني ويسعفني بدواء !!!!! بقلم //أوان همسة // الشكر الجزيل الجزيــل لأبنة عمي وغاليتي ام طيبة على المساعدة وللأمانة الكلمات الملونة عُدلت بلمساتها الرقيقة . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اوان يا وردة دجله الفواحه التي تنعشنا بعبير كلماتها حتى وان كانت تحمل غصات ألمها هذه الخاطره او بالاحرى هذه القصه المؤلمه لكل وطني بل لكل عربي لاننا وطن واحد وقلب واحد .. لقد استشعرتها في صميم فؤادي واحسست اننا عندما نبكي اوطاننا تشاركنا جميع المخلوقات على ارضه .. هذا البكاء وهذا الالم الصارخ بداخلنا الذي نعجز ان نداويه او نخفف منه ولا نستطيع سوى ترجعه وهو ا مر من العلقم الشجره التي لم تستسيغ شرب المياه وذبول اوراقها لشعورها ان هذه المياه ماهي الا دموع الوطن وصرخات الريح ماهي الا صرخات عذابه صرخات المتألمين لا اجله اوان اشكرك جدا على هذه الخاطره المؤثره التي جعلت الدموع تترقرق في عيني هذه الخاطره التي جاءت متزامنه مع مسابقة سحر الخواطر ارثرت الموضوع اكثر واضافت الى تلك الخواطر الجياشه الصادقه التي تنبع من القلب فمن توجت او توج لتلك المسابقه ستبقين انت الملكه المتوجه بلا منازع لك ودي واحترامي ايضا احييك جدا عزيزتي واحترمتك اكثر لتقبلك لاراء الاخرين وإضافة ام طيبه التي لم تغفلي مساهمتها في خاطرتك وان كانت بسيطه تحياتي لك عزيزتي والف شكر لقلمك المبدع |
السلام عليكم و رحمة الله نونه ما شاء الله كل مره تتفوقين على نفسك اكثر .. هذه المره الخاطرة مختلفة في الشكل و المضمون صرخة عذاب لوطن يتعذب و يدمى قلب ابنائه .. كلنا نشعر هذا الشعور حين نرى اعمدة الامان تتهاوى و الطمع جليا في عيون الطامعين الذين هم على اهبة الاستعداد للانقضاض و تمزيق البقية التشبيهات كانت رائعة و خيالية التأثير .. وصلتي الى حد الوجع و ذلك اوصل اللوحة كاملة استخدمتى عناصر الطبيعة و احسنتى استغلالها تماما .. حولتى الجمادات لشخوص حية تنبض بالحياة و الالم دائما انت متجددة الافكار و طريقة الطرح و لطالما ابهرنى قلمك و حسن تطويع الكلمات موهبة فطرية لديك افخر بمعرفتك نونه و اتمنى لك مزيد من التألق الذي تستحقيه بجدارة لمسات ام طيبة الشفافة اعطت شكلا و معنى جميلا يعكس روحها و عبقها المميز الله يخليكم لنا و ما يحرمنا من تميزكم احبكم في الله تمتعت بكل كلمه اوان الله يسعدك و يبدل الحال و تكتبين خاطرة التربة التي تصدح غناءا و فخرا لابنائها الذين اعادوا لها العزة و رائحة الخير التي تشرح النفس دمتى بكل الحب و الود |
اقتباس:
اكيد انا مازالت احاول ان ارتقي بنفسي واطورها ولكي اتطور يجب ان اتقبل كل الاراء مهما كانت واحاول الاستفادة منها ام طيبة تعبت معي اليوم ونحن نتنافش على المفردات والتراكيب وكما رأيتم راق لي العديد من اختياراتها الرقيقة فتشرفت بوضعها في خاطرتي والف تحية لك اختي الصغيرونة خخخخخ مصممة على اللقب :lol: ونوووورتيني لا تحرميني تواجدك الطيب ودي أوان |
اقتباس:
اللهم امين الله يحول حالنا وحال المسلمين والعرب الى احسن حال يارب دوووما وجودك مهم في متصفحي :liilas: ودي لك |
اقول دائما اني لا اجيد الرد على الخواطر لانها مراة النفس
عذبتني خاطرتك اوان من منا ليس له وطن جريح ليس لديه الم مكبوت في ثنايا ارضه لقد وضعتي يدك على الالم وضعتها على الجرح النازف بقلب كل عربي شهم اوطاننا الجريحة تان الما تطلبنا اجدت بالوصف وكانت كلماتك سلسة حرنا بروعة معانيها سلمتي وسلمت يد ام طيبة ودمتي |
^.^
:55:.مساء الورد"ورده"
خاطرتك في قمة الروووعه تسلم أناملك ويعطيك العافيه ياآرب"غريبه أيتها التربه كانت رائحتك زكيه"يرافقها خيالات المطر!رائحتك اليوم غريبه!وملمسك عجيب!!تربة الشوك لم تجبني!تربة الوطن لم تجب عن تساؤلاتي!أيخيل لي أنها اصابت بالبكم !ابدعتي طرح مميز جدا تقبلي مروري RoRO |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
صباح الخير و الإبداع و الرقة النابضة من بين حروفج خاطرة أقل ما يقال عنها رائعة ,, و لكن يا أوان أي وجع و قهر و حزن سكن بين ثنايا الحروف لا تلامين عزيزتي فـ الوطن أغلى ما يملك الإنسان و ان استباح الوطن فـ على الدنيا السلام ... أحسنتي باختيار التعبيرات و ادخال عناصر الطبيعة فهي جزء من الوطن تشارك المواطن أحزانه و أوجاعة و أنينه لدي لوم او عتب صغير أواني ما يسمى الوطن! فأنت شوك وأرض تجردت من زهور الأمان النضرة ! اعتذريني التعبيرات حنا جارحة لـ هذا الرقيق حتى لو لم يكن لنا صدر الام الحنون حتى لو لم ننعم بين أحضانه بامان حتى لو لم ننم على ترابه بوسادة من ريش حتى و حتى و حتى يبقى هو الوطن ! فقط لانه الوطن ابدعتي اواني كل الاماني لــ عراق المجد و العزة بالأمن و الأمان دمتي أنتي و العراق بخير .. .. .. |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يسعد لي مسائك ربي ويسعدلي ايامك ياعسل كما عودتنا تأتين لنا بكل مؤثر وجديد صدقا انت رمزا من رموز الابداع فلنبدأ اولا بهذا : و عند كل زهرة أذرف غصة فتلتهمها بتلاتها البريئة وتذبل أمام مقلتيّ ! راق لي كثيرا هذا الوصف شهقة بكاء علقت صبري على مشنقة النفاذ جملة مبتكرة بفطنة وذكاء رائعة يااوان ألا يرون جذوري الشائكة مغروسة تعيقني عن الركض إليهم واحتضانهم بين اضلاعي و أغصاني الممتدة ! كلمات خلابة ولكن قولك جذوري الشائكة حيرتني هل الجذور بحد ذاتهاشائكة ام ان حولها تربة الوطن الشائكة لكن الجملة في كل الحالات مؤثرة وضعتها قرب أذني ! أريد أن أصيخ السمع لعل حرفا يفلت من بين أصابع التربة البكماء م ب د ع ة يامرهفة المشاعر ولكن لو انك فقط قلتي من بين شفتي التربة ....لكان التشبيه منتهى الكمال حينها بصرخة.. أفشت الريح سرها وأخبرتني أن دماء أبناء الشجرة المتساقطة قد كممت فم التراب وغص التراب حتى وصم البكم له واقع ! ياله من تعبير مذهل ان تلاعبك بالالفاظ فتح لنا نافذة تطل على اروع منظر... تربة تتنفس كما الانسان ...وتبكم بدماء ابناء شجرة نمت وترعرعت عليها فكأنما أغرقت بدمائهم مذهلة يااوان اخيرا اوان يا وردة تحمل بؤس الوطن همسة لاتخافي حبيبتي فكما كان هناك فجرا جاء لنا بالفواجع والويلات مؤكد انه سيأتي لنا فجرا يحمل مع ضيائه الامن والسعادة والهناء وارجو من كل قلبي يكون ذاك قريبا ان شاء الله ارجو ان تفهمي ان نقدي لامن ناقدة تبحث عن العيوب ...وانما هي روح تعمقت في الخاطرةحتى الوريد فاصبحت تترنم بها سري للامام فدربك درب مزهر لك مني ارق التحايا قلب بلون الورد |
اقتباس:
لكن فعلا كما قلت كلنا لنا وطن جريح كل بلد من بلداننا يعاني بشكل او بآخر الله يسمك عزيزتي اسعدني مرورك الطيب ودي واحترامي أوان |
اقتباس:
الله يسلمك ويعافيك عزيزتي الرائع هو تواجدك العطر تسلمي يارب اسعدني كرم مرورك محبتي أوان |
اقتباس:
رأيك يشرفني والله اللهم امين الله يرزقنا الامان نحن وكل بلاد المسلمين نورررتي المتصفح عزيزتي :liilas: مودتي أوان |
اقتباس:
كانت مناقشة رائعة كروعتك يا "قلبي" وحتى لو حملت لي نقدا مستقبلا فكوني على ثقة اني سأتقبله اعلم ان شخصا مثلك سيقدم لي النقد البناء وكلي صدر رحب لسماعه ولك مني اصدق التحايا اسعدني طيب مرورك محبتي أوان |
أواااااااااااانووووووووووووووو ..
وردة الإبداع .. أقسم بأن قلمي قد ارتجف .. فلم يجد ما يستطيع به أن يصف ما قرأ .. أخرسته أحرفك .. وصفكِ الرائع عذب فكره .. حتى رغب في الإنقاذ .. لكن هيهات هيهات .. ها هو مثقل الكتفين يحمل هماً وأسى .. يتساءل .. أهذه تسمى خاطرة فقط ؟! أم أنها حكاية ؟! ورواية ؟! ألم وراء ألم .. يذبح أسطرك .. ويذبح قلبي .. عظيمة هي عباراتك .. مبدعة مااااا شاااء الله كما عودتينا منكِ .. أعذريني ها هو قلمي يئن .. فلم يجد أحرفاً ليكتبها .. وجدها فقط .. تبكي بصمت .. وتنوح بأسطرك .. لا تحرمينا المزيد .. تقبلي مروري .. والخمس نجوم قليلة في خاطرتك هذه .. |
اقتباس:
صباح الياسمين والكاردنيا على قلبك رغودتي تسلمييييي حبيبتي ,,, كالمعتاد تخجليني بكلامك الحلو اتمنى اكون كما تصفينني ودائما عند حسن ظنك ^^ سعيدة جدا ان الخاطرة نالت اعجابك ووجودك و تقييمك وسام اعتز به دائماا نوورتي فراشتي الغالية ودي أوان |
ما شاء عليكي غاليتي وردة دجلة رؤية رائعة خطتها أناملك فصفت كالدرر المتلاحمة من الكلمات الجميلة وأسلوب في البلاغة يجذب القارئ للمتابعة بشغف حبيبتي كنتي رائعة بحق أبلغ التقدير والاحترام لهكذا إبداع ودي يسبقه تحياتي العميقة |
وإن كانت التربة مجهده لن يطول بها ذاك الداء الذي أخرسها سيأتي يوماً جديد وتصرخ فيه مجدداً كفى ستنفض عنها بقايا الحزن و بقايا الأنين سيستيقظ ذاك الحنين سيستيقظ سيتمكن ذاك الوجع الذي يمزق سكون الأمل من جعل أنات الغد تتلاشى لنستيقظ بصوت دافئ لا يشبه صوت الــ آآآآه التي حاصرتنا منذ زمن وردة دجله نشعر بحزنكم وقلوبنا معكم فالوطن هو كل شيء نتمنى الأمن والأمان واندثار الفتن بعيداً عن النص سجليني معجبة بهذا القلم وهذا الحس المرهف الذي أرهق مشاعري في دقائق بسيطة بين جمال الكلمات وقسوة الحقيقة في حروفك ورثــــــاءك لتربة لم تمت بعد وحنينك لغد أفضل تحيتي لك كلها تقدير وتحيتي لقريبتك الرائعة ودي وخالص تقديري |
اقتباس:
سعيدة انها نالت اعجابك ^^ الشكر الجزيل لمرورك العطر نورتي المتصفح اسيرة ^^ :liilas::peace::liilas: |
اقتباس:
كنت ارى اسمك في شريط المتواجدين في المنتدى بعد ان جذبني اسمك المميز احييك على اللقب الفريد من نوعه ان شاء الله عزيزتي تستيقظ التربة من بكمها وتصرخ بكلمة الحق اللهم امييين الله يرزقنا واياكم الامن والامان يسعدني ان تكوني من المتواجدين في متصفحي ويسعدني اكثر ان ما قرأته راق لك كل التحايا لك ودي أوان |
الساعة الآن 01:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية