|
الطائر
الطائر الذي حط على شرفتي فى ذاك المساء العبقري ثم سلكنى ، وعشش فى صدري طويلا لم يكن سوى طائر ضل طريقه حين تخبطه برد الشتاء !! ثم هجرني .. توقا لشرفة أخرى - كان يختزنها فى صندوق سرى - أكثر اشتعالا لشتاء قادم !! |
"غريب فعلاً ... مهما فعلوا بنا .. لازلنا نكتبنا إليهم.. كأنا ننتقم منهم فينا إليهم"
برغم نفحات الألم , وزفرات الوجع هنا يحلو السهر..مع هكذا نص ..!!!! |
اقتباس:
لا أنصحك سيدتى فسوف تكون سهرة غير ممتعة بالمرة هو مثل قبضة الجمر تجسدت فى جناحيه معانى الخيانة و مرارة الغدر سعدت بمرورك شكرا لك |
ذاك الطائر..ضل طريقك.ليسكنك..وينثر ريشه في عش وجودك ..ويغادر تاكا..ريشه سقطعت بعفويه...لابد الحنين يسرقه من صندوقه السري ..ليعود..حتى لو كان محلقا في الربيع...لابد يرسو الدفأ في طياته التي حضنها عشك...لا بد يذكره..فالطائر ياسيدي..لم ينسى فتات الخبز..وهي تنتظره على نافذتي..ولن ينسى يوما..أن جزءا من روحه نمت بفضلها..لن ينسى..
أستاذ ربيع...تبقى الطيور..طيورا..ربما لانستطيع ان نخالف بشرية وجودها..ونحضنها ....دعها تطير.وستعود احببت القصيده.. كثيرا ..بورك قلمك ديمه |
اقتباس:
أصرخ الآن .. أصرخ بعزمى .... لم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
اقتباس:
أريد أن أفهم أيها المنتدى ، فوق أنك أصبحث ثقيلا فى فتح صفحاتك .. أريد أفهم ؟!!!!!! أنا آسف أستاذة ديمة على المداخلة السابقة ، و لك الحق فى أى شىء ترينه ، قراءتى أو عدم قراءتى التعليق أو عدم اللتعليق ، حق مشروع للجميع !! كونى بألف خير سيدتى |
اخي العزيز
لربما كان لوجودها بشرفتك وسكنها بصدرك لفترة ايجابيات ولكنك غافل عنها ربما ايقظت شئا كان نائم او علمتك شيئا لم تكن تعرفه بهذه الحياة انا لا اغض البصر هنا عن المك ولكن احاول جعلك تخفف عن نفسك بنفسك وليس باحرفنا لانه مهما قلنا سنذكرك بلحظاتك من شخص خائن وبنظري الخيانه والنفاق والكذب هم اشياء لايمكن نسيانها ولكن العيش معها اصعب وهو التحدي بحد ذاته كن بخير تقبل مروري... |
اخي ربيع ,,
مرارةُ الخيانةِ مازالت تعتصرُ قلبك ,, الألمُ مسيطر على كلماتِك ,, جُرحك مازال نديا ً,, ارجوك داوي جِراحك ,,لاتجعلها تُسيطِرُ عليك فتُتعسك ,, ابتسم ففي كلّ الم بصيصُ متعه ,, لك وُدي ,, كن بخير ,, |
مابالك ربيع لازلت تعب سلامتك
ربيع دعني اخبرك اني استمتع هنا كثيراً بحد المي .......................................................!!!!! ! ايها الاستاذ الفاضل: ربيع عقب الباب |
أصدقائى هنا ، شرفت بتواجدى بينكم ، و إن كنت أحب أن يأتى يوم ، و أظنه قريبا سوف يأتى ، لأكتب لكم عن الحب ، عن السعادة فى أن تكون محبوبا و محبا ، و فى الوفاء ، و بهجة لقاء الحبيب ، و انتظار حضوره ، فى الحديث إلأى طيف الأحبة ، و كيف يكون ... فأرجوكم تحملونى قليلا .. و لن أطيل حالة الحزن هذه .. و لتجدوا لى عذرا .. و لا تحزنوا ، و لا تغضبوا منى فما أنا سوى إنسان حتى و لو كنت أحمل الكثير من السنين !!!
محبتى لكم جميعا ... للقلوب المحبة و القلوب المبغضبة .. للقلوب الرهيفة و القلوب القاسية !! تحيتى و تقديرى لكم جميعا !! |
اقتباس:
سيدي ربيع ..ربما تزاحمت ذاكرتي..بصور الحزن..وهذيت أنا بلحظه..خارج حدود الحياه..وربما سكنتني حروف الصمت..حتى أدركت سذاجة الضجيج..فسكت دهرا..رميت القصيده..في القصيده..وأعلنت حالة حداد سرمديه على موت عثراتي في طريقه...لكن بوحك..أعادني للقصيده...فعشقت القصيده...قرأتها وحفتظتها...فهي أبداع خطته روحك...بصدق..تكفي العباره..أنفاس صادقه..لتبعث فيها ربيعا يمازج الروح..كيف لي أن أنسحب عن بوح الصدق.وكيف لي أن أقف على مداخل القصيده..بصمت..صحيح اني أدركت سذاجة الضجيج..وسكت دهرا..لكن في سطورك أحببت الضجيج... أستاذي..أكتب كما شئت..وأنثر أصداف القصيده...لأننا نحب كل هذا الأبداع..ونحترم بوحه الصادق..كن بخير دائماا استاذي ربيع |
اقتباس:
دمت بخير..وسعاده.. |
| الساعة الآن 04:45 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية