ام لولو اشلونك واشلون العيال
ام احمد اخبارك واشلونا لعيال نوووووووووووووورتووووووووووووووو المقلط |
هلا وغلا بالااراده والعامريه تو مانور المقلط ..............
خلاص العامريه باتعلم بس خلاص اهيء اهيء اهيء النت بطيء شكل الدور جاني |
كيف حالك أبلة إرادة والله وحشتيني
وأختي العامرية عساك طيبة |
[COLOR="red"]بسكونه[/COLOR]
دوم مهو بيوم يارب وانتي بخير ام لولو يبعد عمري وش اخبارك بعد جلسة الصباح والفطور الحلووو ام عروه من اين ما كنتي انتي اخت لنا وعزيزه وغاليه |
بنات اقروا هذه القصه من ايميلات بو محمد اللي يرسلها لي حياتنا في هذه القصة في يوم من الأيام , كان هناك رجلا مسافرا في رحلة مع زوجته وأولاده وفى الطريق قابل شخصا واقفا في الطريق فسأله , من أنت ؟ قال أنا المال فسأل الرجل زوجته وأولاده , هل ندعه يركب معنا ؟ فقالوا جميعا , نعم بالطبع فبالمال يمكننا إن نفعل اى شيء , وان نمتلك اى شيء نريده , فركب معهم المال , وسارت السيارة حتى قابل شخصا آخر فسأله الأب : من أنت؟ فقال أنا السلطة والمنصب فسأل الأب زوجته وأولاده , هل ندعه يركب معنا ؟ فأجابوا جميعا بصوت واحد , نعم بالطبع فبالسلطة والمنصب نستطيع إن نفعل اى شيء , وان نمتلك اى شيء نريده , فركب معهم السلطة والمنصب , وسارت السيارة تكمل رحلتها . وهكذا قابل أشخاص كثيرين بكل شهوات وملذات ومتع الدنيا , حتى قابلوا شخصا فسأله الأب , من أنت ؟ قال أنا الدين فقال الأب والزوجة والأولاد في صوت واحد , ليس هذا وقته , نحن نريد الدنيا ومتاعها , والدين سيحرمنا منها وسيقيدنا و سنتعب في الالتزام بتعاليمه و حلال وحرام وصلاة وحجاب وصيام , وسيشق ذلك علينا , ولكن من الممكن إن نرجع إليك بعد إن نستمتع بالدنيا وما فيها , فتركوه وسارت السيارة تكمل رحلتها , وفجأة وجدوا على الطريق , نقطة تفتيش , وكلمة قف , ووجدوا رجلا يشير للأب إن ينزل ويترك السيارة . فقال الرجل للأب , انتهت الرحلة بالنسبة لك , وعليك إن تنزل وتذهب معى , فوجم الاب في ذهول ولم ينطق , فقال له الرجل , أنا افتش عن الدين.......هل معك الدين؟ فقال الأب , لا , لقد تركته على بعد مسافة قليلة , فدعنى أرجع وآتى به , فقال له الرجل , انك لن تستطيع فعل هذا فالرحلة انتهت والرجوع مستحيل , فقال الاب , ولكننى معى في السيارة المال والسلطة والمنصب والزوجة والاولاد , و..و..و..و , فقال له الرجل , انهم لن يغنوا عنك من الله شيئا وستترك كل هذا , وما كان لينفعك الا الدين الذى تركته في الطريق , فسأله الاب , من انت ؟ قال الرجل , أنا الموت , الذى كنت غافل عنه ولم تعمل حسابه , ونظر الاب للسيارة , فوجد زوجته تقود السيارة بدلا منه , وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الاولاد والمال والسلطة , ولم ينزل معه أحد . |
الساعة الآن 07:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية