|
رد: من كل بستان زهرة
قال أحد الحكماء : ثلاثة لا تلومهم عند الغضب : المريض والصائم والمسافر قال إبليس : العجب لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ، ويبغضونني ويطيعونني من وعظ أخاه سراً فقد نصحه .. ومن وعظه علانية فقد فضحه من زاد في حبه لنفسه .. زاد كره الناس له نمر مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك ليس في العالم وِسَادَةٌ أنعم من حضن الأم لُمْ صديقك سِراً ، وامدحه أمام الآخرين لا مروءة لكذوب ، ولا وَرَعَ لِسَيِّىءِ الخلق |
رد: من كل بستان زهرة
http://up.harajgulf.com/do.php?img=841642 المادة اللاصقة التي نعرفها باسم الصمغ تُستخرج من نوعين من الأشجار هما الهشاب والطلح. هاتان الشجرتان تنموان بكثرة في مناطق السافانا. صمغ الهشاب أجود من صمغ الطلح والشجرتان تنموان في معظم ولايات السودان الأمر الذي يجعل السودان أكبر دولة منتجة ومصدِّرة للصمغ العربي في العالم. أما مدينة الأبيَّض السودانية فتُعتبر أكبر سوق لتجميعه وتجارته. |
رد: من كل بستان زهرة
من وصايا لقمان الحكيم لابنه وهو يعظه قوله: *يابني جالس العلماء بركبتيك فإن الله يحيي القلوب بنور الحكمة كما يحيي الأرض بوابل السماء. *يابني إنَّ من الكلام ماهو أشد من الحجر، وأمر من الصبر، وأحر من الجمر، وإن القلوب مزارع فازرع فيها أطيب الكلام فإن لم ينبت كله نبت بعضه. *يابني مَن حمل مالا يطيق عجز، ومَن أُعجِب بنفسه هلك، ومَن تكبَّر على الناس ذَل، ومَن لم يشاور ندم، ومَن جالسَ العلماء عَلم، ومَن قلَّ كلامه سلَم. *يابني لا تأمر الناس بالخير وتنسى نفسك فيكون مَثلك مثل السراج الذي يضئ للناس ويحرق نفسه. |
رد: من كل بستان زهرة
صيدلية الطبيعة *يفيد الكمون إذا كان مغلياً في اضطرابات الهضم والغازات وانتفاخ البطن. *أما الخيار فهو مُدِر للبول ومفيد في حالات الإمساك. *القرنفل إذا اتُخذ من منقوعِه مضمضة للفم فإنه يفيد في تسكين آلام الأسنان. *أما البابونج فإذا تم شربه مغلياً فإنه يفيد في حالات السعال كما أنه طارد للبلغم |
رد: من كل بستان زهرة
http://up.harajgulf.com/do.php?img=841644 الكيوي... طائر فقد قدرته على الطيران مثل النعامة والأمو وغيرها... يستوطن نيوزيلاندا فقط، لذلك يوصف الشعب هناك بإسم شعب الكيوي، وأصبح هذا الطائر رمزاً قوياً لنيوزيلاندا. منذ سنين طويلة اكتشف البعض نوعاً من الفاكهة البرية في الصين حملوا بذوراً إلى نيوزيلاندا وقاموا بزراعتها وتهجينها ليصلوا في النهاية إلى ثمار شديدة الغرابة في حجم بيضة البط تحيط بها شعيرات قصيرة عند فتح القشرة الخارجية يظهر باطنها الحامل لنوع غامض من الضوء وقلبها بطعمه القريب من الزبد الممتزج بالتفاح أو التوت. ومع التوسع في زراعة هذه الفاكهة التي أطلقوا عليها إسم "الكيوي" انتقلت شهرتها إلى العالم وتحوَّلت زراعتها وتصديرها إلى مصدر مهم للدخل القومي لتقدم بذلك درساً مفيداً حول أهمية العمل والبحث لتحويل بذور برية إلى فاكهة تحمل إسم أشهر طيور نيوزيلاندا وهو "الكيوي". http://up.harajgulf.com/do.php?img=841643 |
| الساعة الآن 09:13 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية