منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   الارشيف (https://www.liilas.com/vb3/f183/)
-   -   الحقيقة الحب (https://www.liilas.com/vb3/t172687.html)

Emomsa 15-06-12 11:51 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مقدمة



[B]الكيمياء الحيوية
[
/B]


هي أحد فروع العلوم الطبيعية ويختص بدراسة التركيب الكيميائي لأجزاء الخلية في مختلف الكائنات الحية سواء كانت كائنات دقيقة (بكتيريا، فطريات، طحالب) أو راقيةكالإنسان والحيوان والنبات. ويوصف علم الكيمياء الحيوية أحياناً بأنه علم كيمياء الحياة وذلك نظراً لارتباط الكيمياء الحيوية بالحياة، فقد ركز العلماء في هذا المجال على البحث في كيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسةالتفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة.

محترف أو مهني


هو عضو في مهنة أسست على تدريب متخصص تعليمي.
كلمة محترف تقليديا، تعني الشخص الذي حصل على شهادة البكالوريوس في المجال المهني. يستخدم هذا المصطلح بصورة عامة للدلالة على ذوي الياقات البيضاء العاملين، أو شخص يؤدي تجاريا في حقل عادة مخصص للهواة.
في الدول الغربية، مثل الولايات المتحدة، فإن مصطلح غالبا يصف المتعلمين تعليما عاليا ،العاملين بأجر كبير، الذين يتمتعون بقدر كبير من الحكم الذاتي في العمل، أمن الاقتصادي، مرتب مريح، وعادة ما يشاركوا في اعمال إبداعيه وذات تحدي فكري. أقل من الناحية الفنية، فإنه قد يشير أيضا إلى شخص لديه الكفاءة المبهره في نشاط معه.


في مجال الرياضة،


المحترف هو الشخص الذي يشارك من أجل المال. العكس هو الهاوي، وهذا يعني الشخص الذي لا يلعب من أجل المال، ولكن في محيط الأكاديمي (مثل كرة القدم في الجامعات) أو غيره. مصطلح "المهنية" يشيع استخدامه بشكل غير صحيح عند الإشارة إلى الرياضة، كتميز ببساطة يشير إلى الكيفية التي يتم تمويله الرياضي بها، وليس بالضرورة المسابقات أو الإنجازات.
( منقول .من موسوعة ويكبيديا )


مرحبا روبي .......

اعتذر عن تأخري في التعليق عن الرواية ........ وهذه هديتي لك في عيد مولدك ....( يعني اثنين في واحد .....اعتذار وهدية ...)

رباب فؤاد ( روبي ) اديبة واعدة .... لها تحكم في القلم مميز .... ولديها موهبة متمكنة .... ولكن طبيعة عملها .... وكسلها .... لا يعطيها الفرصة في اشباع الروح الادبية عندها ......

تابعنا معها ( دمعات قلب ...... والحقيقة الحب ) وهي بصدد كتابة رواية طويلة رائعة .... لقد قرأت فيها مشهد ....... رائع هذا المشهد .... ولا اعرف لما للان لم تبدأ بتنزيلها لنستمتع معا بها .......


الحقيقة الحب ......


رواية مميزة ...... نوع من الروايات تكلم العقل قبل الخيال ...... بدايتها مستفزة ..... داخل معمل والتكلم بطريقة العلماء .... لمحبي الادب والخيال والروايات الرومانسية يصيبهم الملل بسرعة .... ولكن لخفة دم الكاتبة واسلوبها البسيط والسلسل يجعلنا نستمر معها .......

رواية تطرح للمناقشة .... مدى معاناة العالم في بلد لا يقدر العلماء بقدر ما يقدر الجوانب الادبية ....... والى اي حد يضطر العالم ان يعيش في ضغط مادي وعلمي ومالي طوال حياته في مثل هذا البلد ........

وهذه النوعية من عدم التقدير تدفع العالم ايما الى الهجرة خارج البلد لتستفيد منه بلدان اخرى غير وطنه ( لا كرامة لنبي في طنه ..) او انه يبدأ بابحاث اي كلام ليسد خانة ويجلب اموال كثيرة من اجل عيشة كريمة .... او الطريق الاخر الذي يسبب الهدم للبلد وابناوءه ......


تطرح للمناقشة الاحتراف ..... وهو هنا بمعناه الرياضي ....... وهواللعب من اجل المال .....


العنوان ......


الحقيقة الحب .... عنوان مميز ...... ليس به خيال صحيح .... واقعي درجة اولى ........ ومستفز ...... ماذا تريد الكاتبة من هذا العنوان ........

هذا هو السؤال الذي طرحته على نفسي ....( ماذا تريد روبي من عنوان كهذا ؟!!!!! )
وعندما نقرأ الرواية ...... نعرف الاجابة ......
وهي ان اساس اي نجاح في اي عمل هو الحب ..... احببت شيئا نجحت فيه ....... سعيت الى شيئ ترغبه نجحت فيه .......

نرى انها رواية مكتملة العناصر ..... مع بساطتها ...... وقصر احداثها الا انها مسلية وتهدف الى مضمون اجتماعي مميز .....
واعتبر انها من اولى كتابتها في عالم الكتابة والادب .........

يتبع ....

Emomsa 15-06-12 11:59 PM





مضمون ......



اجتماعي مميز يناقش علاقة العلم بالمجتمع .... والى اي حد يهتم المجتمع بالعلم ...... وهنا نجد ان العلم في هذا المجتمع لا يحصل على الاهتمام الكافي وخاصة في مجال الابحاث العلمية والاستكشافات ......

واهتمام المجتمع بالفن فقط ومريديه مع لاعيبي الكرة ( نرى هنا نظرة او كما يسمونها نزعة سياسية ..... مجرد نزعة وذكر لما وصل اليه المجتمع من تفاهة التفكير .... وصلت لدرجة ان المناقشة التي تحصل على الاهتمام ليس اخر ماوصلت اليه الابحاث العلمية او ما هي اخر التطورات التي حدثت في البلد بقدر ما ان الجون الذي تم تحصيله منذ اسبوع في المباراة الفلانية كان يجب ان يأتي بالرجل الشمال احسن من اليمين .... وان الدفاع لم يكن مستيقظ بقدر كافي .... وان تسريحة الاعب الفلاني اخر صيحة ..... وهكذا .....
او ان ماهر اخر افلام الزعيم ....... ومسرحياته .... وانظروا الممثلة الفلانية لابسة فستان من غير كم او مكياجها ليس اوفر ..... وهكذا ..... كان معظم المناقشات بهذه الصورة قبل الثورة ....... اما بعدها انظروا مجتمعي كيف ..... تابعوا على القنوات التلفازية ..... كيف نناقش ونقاوم ونقول شعرا ( هشام الجخ )

هذه النظرة الاولى للرواية .... اما النظرة الثانية او الجانب الاخر من الرواية فهو جانب رومانسي خلفيته اجتماعية .... وحواره وقضيته رومانسية ......
حالة من الحب البرئ الذي نما بعد الزواج .... والى اي حد تم التفاهم بينهما .... اولا : وقع عاتق التفاهم على الزوج فحاول بكل الطرق ايثار زوجته على نفسه دون انانية .... وتوجيهيها دون عنف او سخرية .... لا ننكر اننا عشنا معه لحظة من القنوط والاحساس بالفشل ..... ولكنه مع الصبر والايمان ..... وجد انه قد فاز بزوجة تحبه وتتدفعه للنجاح ... كما تنجح في عملها .... لانها وجدت معه ان الحقيقة هي الحب وراء كل عمل وكل حياة .........


الاحداث ......



متسلسلة ومتتابعة ..... بدءا ممن مشهد العلماء وقضية المنحة ... والصعوبات التي تقابلهم في استكمال بحوثهم ... وقلة العائد المادي والتقدير العلمي والادبي .... ولكن ذلك لا ينقص من حماسهم وحبهم للبلد والعلم والرؤية المستقبلية في حياة مجتمعية كريمة ....
ومناقشة العلماء معا كيف ان معظم ثروة البلد تقع على الاعيبة والممثلين والممثلات دون الاهتمام بالعلم اهتمام جدي ......

ثم مشهد اوبداية الرواية مع سارة واهلها .... وكيف ان اخر حياة الفتاة بقدر ماهي علما وارتقاء تفكير الا ان نهايتها بيتا وزوجا واولادا ..........
ثم يأتي لاعب الكرة المحترف خارجا خاطبا للعالمة الموقرة سارة التي تشعر انها اكثر ذكاءا وقيمة ادبية وعلمية ..... وتفكر في استغلال هذه الفرصة لتستكمل ابحاثها خارجا وتحصل على الدكتوراه ......
ولكن كل ماتراه من زوجها يجعلها في حيرة من امرها ..... فهو قد حقق لها كل ما تتمناه قبل ان تفكر فيها واكثر من ذلك ....
ولكنها مضت في طريقها اعتبارا واعتقادا منها انها تحصل على حقها الذي سلبه منها كل محترف وهو المنحة لا ستكمال ابحاثها .... عملت من باسل عدو لها وهواقرب اليها من انفاسها ...... الى ان حدثت المواجهه بينهما واوضحت كيف هي تقدره وانه مجرد وسيلة للوصول الى نجاحها وحصولها على الدكتوراه ام هو ليس له من قلبها نصيب .....
ولكن بعد الخسارة .... والتروي والتفكير ... وجدت انها خسرت من احبته .... والوحيد الذي ملك القلب والوجدان .... فعملت

على تصحيح ما اقترفته يداها ... فذهبت اليه .... واعتذرت من باسل وقدمت له نذور والولاء والحب والسكن .... ولانه يحبها كثيرا سامحها من كل قلبه ......

الوصف والحوار والسرد ......

مميز ورائع ..... نرى ان هناك مزج بين الوصف والسرد مشاعر وصراع ما بين ما يجب ان يحدث ..... وما حدث ...... صراع بين مشاعر حب .... وصدمة .... ودهشة ....... وصف مشاعر ما بين نصيحة من اجل الوصول للقلب ..... وما نعتقد انه علينا ان نعرفه ونعمله ......

مشهد1 .....


لقد تصور أن الحب قادر على إقامة الجسور وربط الأطراف المتناقضة، إلا أن عقله خانه هذه المرة..
ليس عقله فحسب، بل قلبه أيضاً.
مشكلته تكمن في كونه يحبها بشده ولا يستطيع جرح مشاعرها،
بل إنه لا يظهر ضيقه أو غضبه أمامها حتى لا تكرهه.
ولذا يكتم مشاعره تلك بداخله، وتكون النتيجة فشله في عمله.
نعم فشله،


مشهد 2.....


من أعماق قلبه إنطلقت آهة قوية حملت بداخلها شعوره بأنه مُستَهلَك وبأنه وقع ضحية لزوجته التي إستغلت حبه لها لمصلحتها الشخصية، وإنساق هو مدفوعاً بحبه ورغبته في إرضائها.
إلا أن قلبه إنتفض في قوة مدافعاً عن حبيبة عمره التي لم يحب سواها وهتف بعقله قائلاً ’ما فائدة المال إذا لم نُسعد به من حولنا؟‘
وفي مرارة أجابه عقله’أنت على حق، ولكنك مثلما تعطي تتوقع أن تأخذ. أنا لا أشتر حبها أو عطفها، بل أريدها أن تعطيني إياه بدون مقابل مثلما أعطيها حبي مجاناً. إنها لا تحب المال ولا تبذره كبعض النساء، بل على العكس تنفقه بحذر في مواضعه دون إسراف.‘
[/COLOR]

مشهدين فيهما عمق شديد وحزن .... وخيبة امل ..... ( حوار الوعي ) يوضح مشاعر باسل بعمق شديد والى اي حد انه واقع في حبها .......


مشهد3.....


[COLOR="rgb(153, 50, 204)"]لقد لاحظت نحول وجهه قليلاً، ربما من المجهود الزائد في لعب الكرة، هكذا حدثها عقلها في سخرية.
المهم أن ملامحه كما هي، نفس العينيان الرماديتين ونفس الشعر الأسود الفاحم، نفس الوجه الوسيم والإبتسامة اللطيفة. إبتسامته الآن لطيفة لكنها لم تكن قبل ذلك.
التغير الواضح هو أنه لم يشاكسها كالمعتاد، مؤكد أنه نضج عقلياً.
نضج عقلياً؟!!
[/COLOR
]

وصف لباسل في عيون سارة ........



لنرى مشهد معا فيه مزج الحوار مع الوصف بروعة .... مع توضيح المشاعر لكل من باسل ( حرارة في المشاعر ) وسارة ( برود مشاعر ... او حيرة مضطربة ...)


مشهد4....


[COLOR="rgb(153, 50, 204)"]جاب ملامحها بعينيه في حب وتناول كفيها بين كفيه هامساً ـ"سأتصل بك كل مساء كما إتفقنا، وسأنتظرك يوم المباراة؛ وجودك ضروري جداً بالنسبة لي. التذاكر..."

قاطعته قائلة بابتسامة واسعة ـ"التذاكر إلى جوار التلفاز في غرفة المعيشة و المباراة بعد خمسة عشر يوماً و أربع ساعات؛ لا تقلق يا(باسل)، سأحضرها إن شاء الله."

قبل كفيها في حنان ثم عاد يتأمل ملامحها ملياً قائلاً في وله ـ"سأفتقدك."

داعبت بنصره الأيسر والدبلة حوله قائلة ـ"تذكر أن إسمي محيط بإصبعك وأن صورتك معي. هيا، ستتأخر عن موعدك."

كان أهون عليه أن يخلع ضرساً أو ضلعاً ولا يتركها، إلا أنه تماسك وهو يقبل جبهتها ثم ابتعد قائلاً بصوت مبحوح ـ"لا إله إلا الله."

رفعت عينيها إليه وهيئ إليها للحظات أن دمعتين تحجرتا في مقلتيه وأنهما ستفران في أية لحظة فقالت في سرعة وهي تسحب كفيها من كفيه ـ"محمد رسول الله. إحترس في القيادة."

[/COLOR][/COLOR]
يتبع .....[[/COLOR]/COLOR].......

Emomsa 16-06-12 12:04 AM



الشخصيات ......




اهم شخصيتين هما سارة وباسل ....... والباقي ماهم سوى بيدق او عناصر فرعية يعملون على تحريك الاحداث وتوجيه للابطال لتتوضح امامهما الطرق .... ومشاعرهما اكثر .......
كما رأينا في حديث مليحة مع سارة ..... ونصيحتها الا تكون باردة المشاعر مع باسل .......
وحديث البروفيسور مع سارة .... ليريها ان الحياة ليست فقط علم وجمود النظريات بل هناك حياة اخرى مكمله للعلم وتمتزج معه في حب يؤدي الى النجاح ......



سارة ...


فتاة طموحة .... عملت لنفسها نسق معين وشخصية محددة لتصل الى هدفها وطموحها العلمي لانها مدركة تماما مدى ذكاءها وقدرتها على النجاح .....
قابلتها عقبة عدم القدرة على استكمال ابحاثها بسبب القصور المادي ...... وفي المقابل امامها زوج على طبق من ذهب وفرصة لتسافر لتحقيق نجاحها وهدفها ... فعملت على اغتنامها .... وتزوجت وسافرت .... فوجدت في كنف باسل حرارة وحب وامان وتحقيق احلام وايثار .... لم تره ابدا .... وبدأ يتوغل في حياتها وقلبها الى ان احبته ...... وعرفت ان الحقيقة الحب ......


باسل .....

شاب طموح لديه موهبة لعب الكرة .... استطاع ان يحصل على عقد احتراف ..... فاغتنم الفرصة .... بجانب هذا فهو ناجح في دراسته ثم عمله ..... ويساعد اهله ( بصراحة انسان مثالي جدا ..... امثاله قليليون جدا ...) وفي قلبه يخفي حبا كبيرا ... لاخت صديقه ..... الى ان جاءت فرصة الزواج منها .... وتزوجا ... فوجد انها لا تبادله حتى الاعجاب ...ز فهو غير مريئ بالنسبة لها .... فعمل على قراءتها وتحقيق ما تحلم به ......وواستطاع لفت انتباهها ..... وتحولت النظرة الباردة تدريجيا الى نظرة اهتمام ... فاعجاب .... واخيرا حب وعشق .... فنال ما اراده ......


روبي ....
اعلم ان تعليقي غير كافي ... لروعة احساسك .... وعمق مشاعرك .... وليس مقياسا لموهبتك ....... ونحن ننتظرك في الرواية الكبري التي ستضع بصمة في التاريخ .... اني اعلم هذا .......

ارجو ان اكون قد وفقت ...... منتظرين انتاجك القادم بكل شوق وفضول ... فلا تطولين .........

رباب فؤاد 16-06-12 12:48 AM

:55::55::55:

إيمو يا إيمو يا أحلى إيمو

أحلى هدية جاتلي النهاردة بجد...تسلملي ايديكي وعنيكي وقلبك الالمااااااظ

مكنتش اعرف اني بكتب حلو كدا...خليتيني اتغر في نفسي والله

اهتمامك بتحليل القصة بالشكل دا بجد اسعدني جداً وحسسني بقيمة اللي بكتبه، وفعلا باتمنى اني اقدر انشر القصة الجديدة ويكون ليكي فيها انتي ولولي اهداء مميز لانكم اكتر اتنين شجعتوني فيها
بس استني لما نشوف النهاية على ارض الواقع قبل ما ننشر النهاية بتاعتي

مش عارفة اجمع الكلام بجد...سعيدة لأقصى درجة بأحلى مفاجأة من أحلى إيمو
ربنا يسعد ايامك ويفرحك بأولادك ويبارك لك فيهم ولا يحرمني منك ابدا
ويجمعني بيكي في الدنيا قريبا في مصر
وفي الاخرة كمان انتي وكل احبتي في الله


اختك روبي

سلافه الشرقاوي 19-06-12 03:05 PM

واااااااااااااااااااااااااااااااو
بصي باى يا روبي
اولا متاسفة جدا جدا جدا
لعدم الرد عليكي الا الان
القصة جامدة جدا
وانا قريتها من قبل ما تنزليها هنا
وعجبتي اوي
ورغم اني كنت زعلانه على حال سارة في الاول
لانها مش واخده حقها في بلدها
الا اني زعلت منها بسبب برودها وموافتها على مبدا الزواج من باسل بسبب انها اوهمت نفسها انه اخد حقها
ورغم انك عندك حق في ان لاعيبة الكورة بيتصرف عليها اكتر من العلماء اللي المفروض في الاصل يبقوا هم درجة اولى اهتمام
الا ان طريقتها مش هي الصح لتصحيح الاوضاع
المهم اني مش هطول في تصحيح الاوضاع ده
ونتمنى انه يتغير في اقرب وقت
بس القصة كفكرة ومضمون واسلوب
اكثر من راااااااااااااااااااااااائعة
سلمت يداك عليها
ومنتظرين جديدك ان شاء الله
وانا مع ايمو انك تبطلي كسل وتنزلي القصة الجديدة
اللي انا هاموت عليها
لوة جرالي حاجة يبقى ذنبي في رقبتك
وانا عندي عيال وانتي حرة
كل سنة وانتي طيبة يا قمرة
وان شاء الله اللي جاي يبقى احلى واحلى
منتظرينك يا روبي
في حفظ الله


الساعة الآن 08:49 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية