|
وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو
روووووووووووووووووووووووووووووعه ابداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااع بهنئ الكاتب /ة على القصة الرائعه اللي اتحفنا بيها ما شاء الله تبارك الله تسلم الايادي اتمنى لك الفوز بكل جدارة تقييمي 9.5 من عشرة تستحق العشرة بصراحة سلاااااااام |
السلام عليكم ورحمة الله
مرحبا بكاتب\ة القصة هي قصة جميلة بس بجد اعترف انن يتهت فيها ولا اعرف اولها من اخرها الى نهايتها اسفة بس واضح انه الخطا عندي انني لم افهم وتقديري المتواضع لها 6 من عشرة اسفة لانني سوف اؤجل تعليقي الكامل الى بعد انتهاء المسابقة حتى استطيع مناقشة الكاتب لمعرفة غموض القصة بالنسبة لي شكرا لك سلام وفي امان الله |
فكرتها حلوة اوي لكن مش حبيت الجزء الاخير من بعد ما طلب نسمة للزواج وبعدين اصابه وجع براسه لاني بصراحة مافهمتش حاجةوقراتها اكتر من مرة عشان اتابعها وحسيت ان الاسلوب تغير وراحت التعبيرات الجميلة البلاغية وبقت القصة كان حد بيفسرها بس اعطيلها تمانية من عشرة
|
مبروك انطلاق المسابقة وبالتوفيق لكل المتسابقين ..... الرواية اكثر من رائعة أعجبنى اسلوب السرد للحدث و الاعتماد على غموض الاسلوب فى القصة مما غلفها بطابع مميز .... وحالة الحزن والشجن والحب اللا محدود من خلال ابطال الرواية الثلاثة....... كانت هناك بعض الاشارات فى الرواية فمثلا :- عندما ذكر انها ترسل بنفس الرسالة لمدة اسبوعين...... انه لم يلمس يدها .... الحوارات التى تعتبر شبه متشابهة فى حواراتهم ... كل هذا يطلق فى العقول حيرة ونورا فى متاهة صنعها قلم الكاتبة بوعى شديد فم تفلت خيوطها منها و ظللنا فى باقى الاحداث نتسائل أهى موجودة ام لم تكن موجودة من الاساس .... ماكس ....الشخصية المصابة بمرض عضوى يعرف انه يؤدى الى الموت ..ومع ذلك يتحمل ويحاول العلاج ولكنه لم يستطع ان يتحمل صدمة رؤيتها لهذه الرقيقة وهى غارقة بدمها ليفقد بعدها بريق حياته - وكأنها هى اخر خيط يمده بالحياة فى هذه الدنيا - ويسقط فى غيبوبة عقلية ليفيق بعدها ويسقط مرة اخرى فى غيبوبة وهم ليس لها نهاية..... اعتقد ان موقف الام طبيعى ... كان عليها ان تطمئن وليدها وان كذبت عليه ..فهى لن تستطيع ان تصدمه وهى تعرف ان هذه هى صدمته القاتلة ... فاثرت ان تعطيه امل وحياة لبعض الوقت ...وهى فى نفس الوقت خائفة عليه من ازدياد التعلق بها وكان ما حدث العكس تماما .... فيذهب لمقابلتها لتتجسد امامه بالصورة الاخيرة التى رآها عليه تحادثه ويذهبان معا لرؤية السلاحف التى كانت امنيتها معه قبل ما تختفى من الحياة للابد... لقاءاته الوهمية بنسمة جاءت رائعة ومعبرة جدا وخصوصا اللقاء الاخير عندما اكتشف انها كانت سراب بين يديه ..... وكأن لحظتها عقله لم يستطع التحمل فسقط هاويا فى غيبوبة ابدية .... وكأن مرضه كان رصاصة الرحمة بالنسبة له...... والنهاية منطقيه برغم حزنها.. الرواية عجبتنى جدا وتأثرت بيها جدا جدا ..>>>>>>>بنموت فى الحزن والنكد تقريبا يابنتى...... وكنت على وشك البكاء بعد ما قريت ردك اللى كتبته بيرو قعدت اضحك قلت اه كده هتنجنن والحكاية مش ناقصة ..وقلت انك شكلك شرير جدااااااااااااااااااااااا.. ولكنك كاتبة متمكنة من ادواتها ..ربنا يوفقك يارب وما تكونش اخر الاحزان قصدى القصص ..... التقييم 9 من عشرة |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته مرحبا بكاتب/ة القصة و تهاني على اسلوبك الرائع و التمكن من اللغة الحبكة و الاسلوب و الفكرة تم اختيارهم ببراعة .. كما ان طريقة التلاعب بعقل القارىء تميزت فيها بشدة بداية القصة الاسلوب قوى و جميل و وصفك للبطل و الجو المحيط به متمكن جدا ما باله يعانى كابوسا يؤرق مضجعه .. احببت المشهد الصباحي بينه و امه مع الغموض الذي شاب نظرات الام اللقاء كان جميلا و احببت جوابها عندما سألها عن اصرارها على ارتداء الثوب .. عذوبة اللقاء و دفئه انتقل الى انتبهت الى عقاقيره التي يتناولها !! عنيد مريض امممم يتكرر الكابوس البغيض و بعده الرسالة و من ثم اللقاء بكل ما فيه كانها دورة تعاد تلقائيا و تتوالى الاحداث و اشعر هنا ان نسمة تحمل غموضا كبيرا .. كلمات الام الخائفة على ولدها تثير التساؤلات ايضا معقول ان مرض ماكس يهيء له هذه اللقائات خاصة و قد ذكرتى ان حالته انتكست من اسبوعين .. وقت بدأ تكرار الرسائل الهاتفية حبيت طريقتك في توجيه عقل القاريء لان يبحث بنفسه عن اجوبة لما يحدث امامه لفت نظرى قدرتك على خلق عبارات فنية جميلة منها " يدوس بصره تحت قدميه " عبارات في منتهى الجمال مشهد رؤية صورته المتكسرة على جوهرة الخاتم و صوت الدكتور يدوى في عقله كان بديعا نجح الكاتب في اشعال فضول القراء و جذب انتباههم لكل تفصيلة تحدث نعم كما ظننت فمرضه يتلاعب به و يهيأ له المشاهد و يعيد اليه تفاصيل اخر لقاء .. كابوسه حقيقي الى حد الالم و هذا ما سبب انتكاسة حالته بعد ان قارب الشفاء .. نسمه ميته و اخذت معها عقله و تركته هائما مع ذكرياتها والدته كانت بطلة القصة و صاحبة الرسالة المتكررة و التي ساهمت في ادخاله الى دوامة الوهم الكبير .. مشهد المرأة في الشقة شوشني قليلا ثم سرعان ما فهمت انها هي والدته .. نومها على سريره و حملها جاكته له دلالة خطيرة و هو انه لم يعد موجودا .. مات ماكس اجدت التلاعب بعقل القاريء و دفعه للتفكير فيما يحدث و حقيقة وجود نسمة بأسلوب و عبارات ممتازة و فكرة مختلفة لكنها جذابة و فريدة .. استمتعت جدا بما قرأت تمنياتي بدوام التألق و التوفيق |
| الساعة الآن 10:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية