شكرا اماريج الحلوة على الاضافة.
لكني الان اشعر برغبة في البكاء لا ادري لماذا ....... |
teslami ya amarij a riwaya l7ilwa bas imta bit7ati lfossol
ta9riban ay sa3a ?? |
اقتباس:
العفووووووو يااحلوة سلامتك من البكاء يالغلا ونورت الرواية فيك وبنتظر تعليقك الحلوعلى الاجزاء يلي راح انزلها دمتي بود |
اقتباس:
الله يسلمك يارب والاحلى تواجدك فيها حبيبتي نورت الرواية فيك دمتي بود |
4_ لها سحر خاص *************************** ـ بدأت الأمور تتعقد ، كما خطر لماركو في الصباح التالى وهو يعود الى المستشفى الخاص للمرة الثالثة في أقل من أربع و عشرين ساعة . في السنتين الأخيرتين ، كان يلوم بايتون على فشل زواجهما و تحطم الأسرة .لقد أقنع نفسه بأنها دمّرت أسرتهما و فرقتهما بكل أنانية بعودتها إلى كاليفورنيا مع الطفلتين لكنه ، في أعماقه ، كان يعلم ان الذنب ليس ذنبها كله . فهو يتحمل مسؤولية في تحطم علاقتهما بقدر مسؤوليتها . منتديات ليلاس وها قد عادت الطفلتان ، فعشق وجودهما في المنزل مرة أخرى.لكن بايتون أمر آخر .إنه يعلم ان عليها ان تكون في بيته ...لكن ان تكون في داخله هو ؟ لا ينبغي ان تكون قادة على تكدير حياته ، كما لا ينبغي ان يكون لها أي تأثير عليه ، لكنها مازالت تفعل . مازال يكن لكن لها شعورا قويا ..........شعور قوي عنيف يفقده تحكمه في نفسه . في الليلة الراقصة حين انقذ بايتون من قبضة كارولو فيري ضل طريقه لفترة . و قع في غرام بايتون بعنف رغم انه ما كان ينبغي له ان يفعل ذلك فقد كان على علاقة بالاميرة بورجيانو و قد تعهدا على ان يتزوجا . و كان الكل يعرف هذا ... و مع ذلك ، عندما رقص مع الاميركية الشابة الحمراء الشعر ، كل شئ تغير . و منذ ذلك الحين لم تعد الحياة كما كانت على الإطلاق . أخرج ماركو ماريلينا من المستشفى وأخذها الى بيتها ، و بعد ان اطمأن الى ان خطبته مرتاحة ، عاد الى مكتبه ، جلس استعدادا للمقابلة ، ومرت الساعة بسرعة فقد كان يستمتع بالحديث عن ابيه اذا عملا معا فترة طويلة . وماإن توقف الإصور عن التصوير حتى اطل رأسان صغيران من الباب . قالت ليفيا وقد بدا عليها الخجل و الإثارة : " هالو ، بابا ؛هذا انا ليفيا". و بابتسإامة عريضة ، نزع مكبر الصوت من قميصه ثم انحنى و حملها بين ذراعيه : " نعم علم هذا ". قبلها ثم التفت الى جايا التي راحت تقيم آباها بنظرة انتقادية : " صباح الخير يا جايا ". فأجابت ويداها على وركيها :" صباح الخير يا بابا، كيف حالك ؟ _جيد، و كيف حالك اإنت ؟ واجابت و عيناها تلمعان : " لا بأس". كتم ماركو ابتسامته ، ستكون صعبة الراس و عنيدة ، ذات يوم .إنهإ جميلة جدا و بالغة الحيوية ، كأمها تماما . والتفت فجأة يبحث عن بايتون فوجدها خلف البنتين .قالت وهي تتقدم نحوه وتضع يدها على راس جايا: " آسفة للمقاطعة . كانت البنتان ملتهفتين لرؤية مكان عملك . و هذا صباح رائع للتمشي . بدت انيقة و مثيرة في ثوبها السود المخطط باللون البرتقالي . كانت تنتعل حذاء اسود خفيفا عالي الكعبين . سألها غير مصدق : " هل سرت بهذا الكعب العالي ؟. فابتسمت : " جزء من الطريق ، و بعد ذلك استقلينا سيارة أجرة". ـ كان علي ان افترض ذلك . اعجبته الالوان الجريئة و الخطوط القوية . قد تسيء الالوان الحادة الى امراة اخرى ، لكنها تناسب بايتون . ـ تبدين إيطالية .منتديات ليلاس و تقدم ليقبلها على خدها ، فابتسمت بفتور ، و رأى غمازة تضطرب قرب فمها . كانت رائحتها اجمل من مظهرها و خدها ناعما كالساتان .. اتسعت ابتسامتها و تألقت عيناها بالتسلية : " ثوبي من تصميمي ، من مجموعة ازياء الخريف الماضي ". _إنه جميل . اعجبته غمازتها و طريقة لويها لشفتيها كما احب عطرها الناعم المميز الذي مازال يتذكره . |
الساعة الآن 05:17 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية