اقتباس:
تنسييقج رآآآآيييق .. يجنننْ تسلميلي على آلتوآجد آلرقييق حبي إنتتتي آتششرف بيج ويآية يآ قلبيِ بأي وققت تنورييينـآ يآ هلآآآ : ) |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال مبدعتنا حللللللم الكتابة توهج إنساني وحوار فكر وحديث روح للأرواح و الكاتبة أكثر وأفضلمن يعرف عن دواخل نفس المرأة . وجمهور القراء من الرجال والنساء وارتباط الكاتب بهم هو من يمنحه الثقة والحافز للاستمرار في عطائه وإبداعه حللم استطعت ان تكسبي الجميع. حلللللم بنظري المتواضع انتي تسيرين على خطى القاصه ازهار العلي وسمر قند الجابري ان استمريتي على منهاجك سنسمع بك من ضمن المرشحين لجائزة نازك الملائكه مبروك مقدمااا لين وعلي نهاية الكر والفر ليش علقت قلب زينب وانت قلبك مع لين مسكينه زينب لو تزوج عمر لين وش بيكون وضعها حتى لو حاول ما الحب الا لحبيب الاولييي ما لقيت تعليق ماشالله زززووووززززووو ماخلت شي شكلها من امس وهي تكتب ننتظرك حلومممممه |
اقتباس:
علآوي مااا عنده آحسساااس آبببد آن شاااء آلله آستمتتعتتتي بآلبرآءة آلجدديييده حيآتي منوورة |
اقتباس:
هوآيتي تصيد آلآخطآء عند قرآءة آلروآيآت .. و لكن هنآلك من يكن لي بآلمرصآد ، ولآ آجد مآ آدينهن به وآنتي آلآن قدمتي لي وسآم فخر آعتز بهِ بـ إطرآءك ذآك آلريمْ .. آزيدكِ وفي العراق جوعْ وينثر الغلالَ فيه موسم الحصادْ لتشبع الغربان والجراد وتطحن الشّوان والحجر رحىً تدور في الحقول ... حولها بشرْ مطر ... مطر ... مطر ... وكم ذرفنا ليلة الرحيل ، من دموعْ ثم اعتللنا – خوف أن نلامَ – بالمطر ... مطر ... مطر ... ومنذ أنْ كنَّا صغاراً ، كانت السماء تغيمُ في الشتاء ويهطل المطر ، وكلَّ عام – حين يعشب الثرى – نجوعْ ما مرَّ عامٌ والعراق ليس فيه جوعْ . مطر ... مطر ... مطر ... في كل قطرة من المطر حمراءُ أو صفراء من أجنَّة الزَّهَرْ . وكلّ دمعةٍ من الجياع والعراة وكلّ قطرة تراق من دم العبيدْ فهي ابتسامٌ في انتظار مبسم جديد أو حُلمةٌ تورَّدتْ على فم الوليدْ في عالم الغد الفتيّ ، واهب الحياة ! مطر ... مطر ... مطر ... سيُعشبُ العراق بالمطر ... " يآربْ .. آرزقنآ آلصبر و آلسلوآن .. و دآوي جرآحآ مآ زآلت متوجعه شوقآ لمن رآحوآ آلييك بدمآءهِمْ سُبحآن من رزقنآ آلعقل لـلموآصلة ّ حبيبتي .. وآلله آلي آكتبه شي مزخرف للي عشنآه شفنـآ آلآبشششع .. لكن ربج كريييمْ ، آعتقد آلمشكلة مو بآلعرآق و آهله .. آلمشكلة بـ قلة قليلة تمثل آلعرآق ، و تتمثل به ِ سلآمتتتج من آلعققد حبي .. آي يمنه على كيفك : بشويش .. آو آهدى آلمهم ، ردْ مثل هذآ .. آحطه ببروآز ، و آعلقه بجدآر روحي تسلمين يآ عمري |
اقتباس:
رذآذي أنآ .. أمآ أكتفيت من تهيج مشآعري و إثآرة دموع مقلتييِ ؟ لقد تمكنت حروفكِ مني .. فـ أعود لهآ كلمآ ضآق بي خيآلآ ، أنتي من تستحقين آلتصفيق لهذه آلأسطورة آلآدبية آلتي تتفنين بهآ فترفعين بي فوق سمآء آلـتبختر ، لآ ثقة آفقدهآ بـ وجود من هم مثلك .. و لكن آيوجد ؟! حُبي ، أقسم بإني أترك لـ نفسي آلكثير من آلوقت و آنآ آعيد قرآءة ردك عليّ آجد مآهو منآسب لـ خطه فقط ، فترآني أفشل ببرآعة كـ برآعة عمر بنسيآن لين ، آرجوك رفقآ بي .. فـ لست ممن يحتملون آلآطرآءآت ، أذوب خجلآ لـ هكذآ حروف ، و يلجم لسآني آلصمت آلحآئر و لآ يبدو عليّ غير آلـ صدمة آلسعيدة أ وتعلمين ، شعرت بـ أنآنيتي بعد أن إستحلفتك .. و لكني هكذآ ، أنآنية أن أحببت أحدآ و متطلبة جدآ ، و كيف لي أن لآ أكون كذلك و جمآل أطرآءك يآخذني نحو آلسحب لـأكون أقرب للمطر قبل آن يسقـي آلآرض بـ خيرهِ لآ تستحلفيني يآ روحي ، فـ أنآ من لآ أحتمل ترك روحي معلقة هنآ .. فـ صدقآ ، أشعر بكل حُوآسي تتقد طيلة آليوم شُوقآ لهذهِ آلنوآفذ و لتـلويحآت نتبآدلهآ بـ جنُون لين .. عآفآك آلله زآرآ و رذآذ .. يبدو إنهمآ على أهبة آلآستعدآد للثأر لذلك آلعمر ، يبدو إنهآ خآفت على مستقبلآ لآ يكمل إلآ بذلك آلرجل ! رذآذي ، كُوني معي دُومآ ، بـ صحة و عآفية و شُوق لـ حرفي آلـمتوآضع يـآربْ ، فعلآ .. فـ ليرزقنآ آلله جنته مجتمعين على حبه و حب رسُوله ، مطريِ زيدينيِ عشقَـآ .. ولآ تتركيني |
الساعة الآن 12:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية