المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الصحراء (المشاركة 3420244)

واو فصلين قمه من اروعه والتالق والاتقان فصلين فيهم المشاعر متضاده ومتجاذبه في نفس الوقت اولا ابدا سيرينا الشخصيه الشقي العاشقه الولهانه وحبها الكبير لروبرت وانها كانت تعمل اي شيء لتثبت له انها كبيره وتستحق حبها له فهي شخصيه طفوليه عاشقه وانت بكل عبقريه اجد في وصفك لمشاعرها بكل دقه واتقان وحرفنه وهناك روبرت وما يعانيه فهو بين نارين نار الانتقام ونار حبه وعشقه لها ولكن الى متى سوف يذلها ويهينها الا يراف بحالها وما عانته من ظروف قهريه صعبه ابجد شخصيته غلب عليها الانتقام وكيف يريد ان يثار لنفسه اقول لك ابدعت فتميزت فتفوقت على نفسك وبجداره حروفك مثل الانهار تجري في عروقنا مجرى الدم وتزيده عشقا وهياما كلماتك دروب من النقاء العذب يجعلنا نستمتع به ونفرح من خلاله سطورك طريق الى سعادتنا ويملا قلوبنا دفء صافي افكارك لها اسلوب منفرد يعزف الحان الخلود يسلموا الايادي ومنتظرين على نار وشكرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق (المشاركة 3420307)

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
مررررررحبا زوزو ، الله يسعدك مثل ما بتسعدينا بروعة أفكارك
مرحباً يا أحلى هومي و يسعدك و يوفقك لكل الخير
خاطرة البداية على لسان سيرينا صحيحة تماما
لكن الحق يقال هي إلي جعلت نفسها أم مش هو

اجل لدينا عروس عذراء حقيقة و لديها ولد من زوجها نفسه ههههههههههههههه
يا لغرابة الموقف ، لكن لا مفر من العقاب القادم
نعم يا عيني .... أنت الوحيدة إلي بريحاني و متفهمة للموقف

كان بالفعل عقاب و اهانه بالغة القسوة ، لكنه اغفل عن اهم نقطه ، انم روبين ابنه مثلها و عليه ان يكون راغبا في انقاذه بالمقابل
اما عن جزئية ادعائها الخجل فلا استطيع لومه في تفكيره المتشكك خاصة مع خطبها المزعومة
ما تقولينه صحيح و هو ليس غافل عن مساعدة روبن و لكنه كان يريد أن يؤلمها و خاصة أنه شعر بخيبة الأمل عندما لم يجد تلك المشاعر القديمة التي كانت تطل من عينيها و التي كان يتوق إليها

طيف ابنها وحده هو ما يجبرها على البقاء و هو أيضا البلسم الشافي لأوجاعها و كرامتها المهدرة ، لكنه طفل بمنتهى الذكاء و اكبر من سنه
لأجله تتحمل المزيد المهم ان يقهر المرض
نعم فالأم يقوم بكل ما أوتيت من قوة و عزيمة لحماية و مساعدة صغارها.... لذلك هي عظيمة

كلمات النهاية تتميز بالحكمة و النضوج :55::55::55: لنرى هل يأتي أم لا

على الجانب الأخر بالطبع هو يعاني الكبت و الحرمان بالإضافة للغضب الشديد الذي يملأ كل خلية فيه و يجعله يمعن في إيلامها عاكسا ألمه الداخلي خلال ذلك
أجدتي في التعبير عن مشاعره عزيزتي ... هذا ما يعانيه بالفعل

اجل حمام بارد قد يفي بالغرض في إطفاء ثورة الغضب ، لكن الذكرى التي انطلقت لا أظنها تسمح له بذلك
لقد كان متأثر بها و يحبها طيلة الوقت و هي لم تدخر جهدا في الجهر بمشاعرها بكل طريقة لكن الظروف كانت دوما تعاكس
الحمد لله على اختفاء تلك الفالنتينا حاليا
هههههه.... ربما تظهر هناك غيرها .... العالم لا يخلو من النساء

خاطرة نهاية الفصل الثامن جاءت منطبقة على الذكرى و ليس الوقت الحالي
لكنها عكست حسرتها على إهماله المتعمد لها ، حتى الصورة التي رافقتها أظهرت سيلينا المراهقة الأصغر سنا من الناضجة حاليا ، أحسنتي غاليتي :55::55::55:

منتظره البقية بحماس

الله ييسر كل أمورك و يزيدك من فضله
دمتِ بكل الحب و الود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الهوا الغايب* (المشاركة 3420384)

مشكوره على المجهود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نون هاشم (المشاركة 3420484)

الروايه اكثر من رائعه في انتظار التكمله حن ف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الساحره الصغيره (المشاركة 3420881)

زووووووزززززززززززووووووووووووو يا جااااااااااااااامده انا قريت الفصول انهارده طبعا بعتذر عن التاخير بس كان في ضغط شديد والحمدلله اقل كتير

انا قلت ايه اقرا فصلين فصلين كده اتسلي لقيتني خلصت ال8 يا ماما ههههههههههههه

بجد روووووووووووووعة

بصي اقعد افكر اعلق الاول ولا اخخبس قلت خلاص احبس روبرت اللي فرحان بشعره ده شويه هههههههههه
ولما اخلص تعليقي انزله ههههههههههههههه

فسورم يا نفيسه ههههههه مضطره اقبض على البطل الغلس بتاعك ده انتوا انا ضد اي رجل