اقتباس:
احس اغلبنا بهذي المشاركة يقول ان لازم نعرف نبذة عن حياتهم يا ريت مناهجنا تضيف النكهة الحياتية لكل عالم ،كانت الدراسة متعة حقيقة اكثر من واقعنا الحالي وألف تحية لمرورك ومشاطرتك الرأي روبرت |
اقتباس:
لا كيف ام علي مجرد دخولك عالم الانترنيت يخلي الواحد على إطلاع دائم بكل شيء يخطر على باله بس كبسة زر تخليكي تنتقلي من حالة التسطيل على قولتك لحالة النشاط المعلوماتي،مش كبسة أكل انتبهي في اختلاف ،لأن كبسة الأكل تخليكي 100000000% مسطلة . وبالنسبة لمعرفة خلفية العلماء بحس كلنا بنأيد هذا الشيء ،والدور والباقي على العاملين بوزارات التربية والتعليم للتطبيق. |
اقتباس:
حبك للرياضيات واضح من حبك للألغاز وهذا الشيء لا يخفى علينا عزيزتي تينا بس انا نفسي ما نقرأ كتاب عن العلماء لا نفسي واحلم ان تنعمل قصص تاريخية وكل قصة لكل عالم حتى لو كانت 3 صفحات بحيث تروي قصته ببساطة وكأنها قصة للأطفال قبل النوم ،ويتم تدريس الكتاب كمقرر دراسي في المدارس ،بيكون روعة لما نعرف القليل القلة عن هذا العالم الي اتحفنا وعن كل العلماء الي ما زالوا يتحفونا بتعقيدات اكتشافاتهم على الصعيد العام و التخصصي في مجالهم . |
كل فعل له ردة فعل مساوي له في الطاقه ومعاكس له في الاتجاه
ياجماعه اذا خططنا الدراسيه على قد جهد مسئولينا نرجع على عظماء التاريخ وانا بصراحه حبيت الفيزياء والرياضيات وخاصة شبتر نيوتن والله كان اسهل الفيزياء |
بسم الله الرحمان الرحيم..
والصلاة والسلام على سيد المرسلين.. أنا أتفق معك تماما يا أخت لحظة زمن.. يصبح الأمر أكثر سهولة وواقعية إذا تعرفنا ليس على سيرة العالم، بل على ملابسات الحياة التي أدت لاكتشاف العالم لنظريته.. أما السيرة فأراها مفيدة إذا أراد المرء أن يسلك سبيل ذلك العالم في تخصصه في الحياة.. والله أعلم.. لكن ردا على بعض من قال بعدم وجود أية أهمية للتاريخ واللغة العربية والأدب، فهو في رأيي موقف تحكمه الآراء المسبقة، ولا يصدقه الواقع.. بالنسبة للأدب فهناك الكثير من الكتب التي غيرت مجرى حياة كثير من الناس، وأحدثت تأثيرا كبيرا في المجتمعات التي صدرت فيها.. والغرب خير من يدرك هذا بعد أن توقفنا نحن أمة اقرأ عن القراءة منذ زمن.. وبالنسبة للتاريخ، تخيل مصير من لا يعرف تاريخه، ويغفل عن تاريخه.. انظر في حالنا فقط، وشاهد ماذا جرى لنا عندما لم نعد نهتم بتاريخنا..عندما نسينا أننا خير أمة أخرجت للناس، وأننا النمودج الإلاهي الذي أخرجه الله للبشرية لكي يقتدوا به.. عندما نسينا تاريخنا المضئ ، ولم نعد نتذكر ذلك الجيل الفريد، جيل الصحابة، والتابعين، الذي مثل قمة البشرية على الإطلاق.. كيف سنعيد إنشاء هذا المجتمع، إذا لم نستلهم تاريخنا ونتذكر من نحن ومن كنا، فهذا أول الطريق وهذه هي بدايته..أن ندرس تاريخنا، ونستفيد منه، لنعرف أعدائنا وأصدقائنا ولنعرف أيضا رسالتنا.. ثم نعيد بعث ذلك المجتمع الصالح.. المجتمع الذي ينتج حركة حضارية لائقة بالإنسان، وحركة علمية مناسبة ومفيدة للإنسان، كما كان الحال أيام العزة.. أيام كنا نعيش الحياة بالدين.. بالنسبة للغة العربية..أقول أيضا ..إذا انضربت اللغة العربية، فالنتيجة هي إسقاط القرآن الكريم..أداة الإنسان في الخلافة عن الله في الأرض ..مهمة الإنسان في الوجود.. والله أعلم... شكر أختي الفاضلة لحظة زمن.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. |
الساعة الآن 01:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية