منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   الارشيف (https://www.liilas.com/vb3/f183/)
-   -   2 - قصة " يوم غير عادي " مشاركة في مسابقة القصة القصيرة (https://www.liilas.com/vb3/t174005.html)

~ Amoَrat Nَajed ~ 20-03-12 08:44 AM

السلام عليكم

مبروك عليك/ي ابتداء المسابقة وبالتوفيق ان شاء الله

تحياتي

عهد Amsdsei 30-03-12 04:03 PM

السلام عليكم

راح يتم فتح جميع القصص للتقييمات

لمدة اسبوع

لا تنسوا تقييماتكم

وبالتوفيق للكل

روفـــي 02-04-12 07:29 PM

تحياتي
اعذروني لعدم قدرتي على الرد المفصل
تحياتي للكاتب او الكاتبة
تقييمي 6 من 10

بالتوفيق

waxengirl 04-04-12 04:07 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
شكرا للكاتب على ما خطت انامله وعلى المجهود الكبير فى كتابة هذه الرواية ....
اى كانت النتائج فيكفينا شرفا ان تكون ضمن كاتبين ليلاس المتميزين فى هذا المضمار ..... فكتابة هذه النوعية من الروايات يعتمد على خيال واسع وقدرة كبيرة على الوصف وامكانية فصل وربط الاحداث عن بعضها فى اللحظات المناسبة ................
http://www.liilas.com/up/uploads/liilas_13335049831.gif
اذن لنبحر معا داخل ثنايا هذه الرواية ..........
الرواية جميلة .. استمتعت بقراءاتها وكنت شغوفة جدا بمعرفة الاحداث ضحكت ايضا لما تتمتع به من خيال فانتازى واسع وحس كوميدى عالى .... رغم انى رغبت بان تكون نهاية الحدث الذى تعرض له البطل مختلف ....

العنوان
جاء مناسب تماما للاحداث المطروحة .... وبرغم بساطته الا انه جاء مبهم وغامض تماما فما سر هذا اليوم وما الذى سوف يحمله للابطال ؟

الفكرة والاسلوب
.... أحببت الفكرة لما تحمله من حكمة عظيمة ان على الانسان ان يرضى بواقعه ويحاول ان يغير من نفسه فى اطار المعقول والمسموح ... فانه لا يعلم ماذا يخبىء له الغد ويمكن ان يكون اليوم افضل بكثير من الغد ...

الاسلوب
اسلوب رائع جدا .... خلطة او توليفة زى ما بنقول وسر روعته هو بساطته.... الحوار والاحداث والشخصيات تدخل الى القلب وتصنع تقارب خفى بينها وبين القارىء وكاننا نعيش داخل الحدث مع الابطال.... اوكأن هؤلاء الابطال فردا يعيش حولنا بالفعل ..

اسلوب بسيط..... ممزوج بحس كوميدى عالى اعطى للرواية بريق وتميز... خيال فانتازى واسع ممزوج بسخرية فى بعض الاحيان لرصد بعض السلبيات فى مجتمعنا ...

الاحداث

بدأت الاحداث برصد لحياة يومية روتينية لبطل بات يعانى منها ومن حالة الملل التى بدأت تصيبه .. يحاول ان يبحث عن التغيير .. ولكنه رافض لاى من الافكار التى تطرح عليه لتكرار هذه الافكار حوله وانه لايرى جدوى منها فقط ستزيد من ملله .... الحل الوحيد الذى تبادر الى ذهنه ان يكون واحد من ممثلين الحركة فى الافلام ولكنه تناسى واقع انها افلام وحكايات وان الابطال فيها لا يتأذون فقط لانهم يمثلونا ولا يعيشونها كواقع .. وأن هؤلاء لهم حياتهم التى تتسم ايضا ببعض من الروتينية .... فتمنى الامنية وعندما استيقظ فى اليوم التالى لم يدؤك حقيقة ما فعلته امنيته به لتتركنا وتتركه فى تساؤل اذا ماذا حدث ؟؟

هنا الكاتب تمكن من جعل تكرار الحوار سمة اساسية فى احداث القصة وهذا ليس عيبا لانه خدم الرواية جدا ليصل لنا إحساس الملل الذى يعانى منه البطل بطريقة كوميدية شيقة ...

ثم .... تحققت الامنية واصبح عماد داخل عالم فانتازى ساخر من صنع الكاتب ..... فتتداخل الصور والافكار الخيالية الغريبة .. من سجن ومحكمة وجلاد .. والتى تمتع بها عماد جدا ويتمنى ان يظل فيها للابد لينتهى الفصل بماساة وهو يعلم انه فى وضع يحسد عليه ...

وبعد ذلك .......مواجهة شرسة بين عماد وامنيته ..فهو الان اصبح مشهور ليس ممثل بل كمجرم ومطلوب ... فهو ما دفع الجميع ان يتخلى عنه ... مطالبين برأسه بداية من امه وجيرانه وكل من يعرفهم فى اطار فانتازى مثير للضحك واحيانا اخرى للسخرية الموجعه من بعض الاحداث مثل كيفية ان الاموال تغير قناعات الكثير وتقضى على مبادىء داخل بعض الناس ( رغم اننى لم اقتنع تماما بالتحول الرهيب لموقف والدته ) وايضا مشكلة اتوبيسات هيئة النقل العام .... وكيف ان من كان يطارده ذهب سريعا ليركب الاتوبيس الذى يأتى دوما .....

الاحداث الاخيرة وذهابه الى المقابر ومقابلة ابيه وانتقالنا لعالم الاشباح .. لم احبذ هذا الانتقال وفقدت استمتاعى بالرواية للحظات ... فكان كحدث مقحم داخل الرواية ...
ولكننا خرجنا منه بحكمة رائعة وهى
لا تحمل غيرك نتيجة اختيارك .. انت اردت هذا .. منذ البدايه... ليدرك عماد حقيقة الامر وان يومه الممل افضل بكثير من حياة مليئة بالمغامرات المدمرة ...

نهاية هذا الاحداث بتمنى عماد ان يعود عن امنيته بعدما اغلقت كل الابواب امامه ... هناك فقط اعتراض بسيط من وجهة نظرى انه كان لابد ان يكون حلما وليست امنية حقيقية يعيشها البطل .....اعتقد انه بذلك سيكون خيالا اكثر منطقية خصوصا مع المشهد الخاص بمقابله والده فى المقابر ........

الحوار الذى انتهت به القصه كان رائعا موضحا تغير فكر البطل ومعرفته باننا من نصنع مللنا باايدينا .... واننا من نكسره ايضا .....

شكرا للكاتب على الاحداث الممتعة .. واتمنى التوفيق والنجاح دوما للكاتب ....
مع خالص تحياتى وودى

~ Amoَrat Nَajed ~ 04-04-12 07:37 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

في البداية أود التنويه بأن تعليقاتنا وتقيماتنا تصب في مصلحة الكاتب ومهما كان النقد فهو لغاية الرقي بقلم الكاتب لذا اتمنى من كل قلبي أن لا يشعر الكاتب بالضيق ....

بداية العنوان مع بساطته لكنه جميل وربما جماله في بساطته (يوم غير عادي)

بدات القصة بشكل رتيب وكأيب لشخص ما وللحقيقة أنا عن نفسي شعرت بالملل مع الشخصية من روتين حياته اليومية وهذا يدل على أن أسلوب الكاتب جيد حيث يشعرنا بما تشعر به شخصياته

هههه تخيلت نفسي وأنا أشاهد ذات الفيلم في كل الأوقات وبروتين يومي كروتين الشخصية ربما كنت سأنتحر ..لكن ليس بالحقيقة طبعا ....

استغربت علاقة الشخصية بأشرف رغم أن لقائهما لا يتعدى اللقاء في المقهى والدردشة اليومية الروتينية المملة ...

بصدق أشعرني تكرار مشهد الإستيقاظ مرة ثانية بالملل لكن وبعد أن أدركت ان الكاتب يقصد بذلك أمرا غير اعتيادي تنبهت وابتعدت عن الملل وبدأت اتحرى مع الشخصية الأخطاء التي تحدث في هذه المرة ...

..

بصراحة لم تعجبني كلمة (يهنج) فبعيدا عن كونها كلمة عامية فأنا لم استسغها

أسلوب الكاتب في البارت الأول كان جيدا وبعيدا عن الأخطاء اللغوية بشكل جيد جدا لكنه لم يبتعد عن الملل والرتابة

البارت الثاني (وتتحقق تلك الأمنية )

برأيي لو تلاعب الكاتب بالجملة لكان أفضل وتحققت الأمنية ... أعتقد لكان العنوان أنسب ...

هذا البارت يختلف عن البارت السابق فهو بعيد عن الرتابة المعتادة في البارت الأول وبدات أستمتع في القراءة

ماحدث لأشرف غريب لغاية إذ أنه لم يعرف حتى ماهي تهمته ولا مافعله واستنادا لرتابة يومه مع عماد فإنه برأيي لم يفعل شيئا لكن الأمنية تحققت ...

ماحصل فيما بعد أذهلني إذ أن السرعة في تحرك الأحداث تدل على أن الرتابة غادرت هذا اليوم وحل محلها أبطال تمنى عماد وأشرف أن يكونا مكانهما ....

الأحداث سلسة ورائعة وأعجبتني للغاية حتى لم أجد أخطاء لغوية تذكر للحق الكاتب يمتلك قدرة لغوية يستحق الشكر عليها ....

اعجبني للغاية تورط عماد في الأحداث فهو يستحق بينما المسكين أشرف لايستحق ماحصل له ....

حتى قرب النهاية استمتعت للغاية وكنت اعتبر القصة من أروع ماكتب هذا الكاتب لكن وللحق النهاية خيبت أملي نوعا ما

انتهت القصة ولم أعرف ماحدث .,..

ماالذي حدث في ذلك اليوم ...

ماهي تهمة عماد وأشرف ليلاحقوا بذلك الشكل ....

كيف خرجوا مما حصل لهم ..

كيف اسقطت التهم عنهم

لا أعلم السبب في بقاء هذه الأسئلة معلقة ربما تعمد الكاتب أن يبقيها لكن مع الأسف فشل في ذلك فمهما احب القارئ النهاية المعلقة لن يستسيغ قراءة قصة لا يعرف ماحصل فيها .....

في النهاية أتمنى للكاتب التوفيق

تحياتي


الساعة الآن 09:56 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية