|
اقتباس:
* ملآكَ ، : مروركِ بعثَ فِيْ نفسسِيْ بهجَةةْ تشبِهُ العيدْ يَ طيّبهْ . . : $ المفردآتْ وَ المعآنِيْ وَ الحروفْ وَ الأشيـآءءْ وحتّى الألمْ ! لآ يججيدهُ إلآ متفرّسْ يَ عذبَهْ . . ! ومَآ أنَـآ إلآ طفلَهْ أحببتُ هذآ الحرفْ وتوّهمتُ بِ أنّيْ أججيدُهْ ..، ! ملآكْ : لِ حرفِـكْ إطلآلَةْ جوريّهْ ! لآتححرمينِـيْ منهآ ....، : ) |
* صبَـآحْ مختلِفْ .. : معْ إنبِلآجَةةِ الفجـرِ السَـآطِعَهْ . . ككنتُ ألوّحْ لِ الزمنِ منْ خخخلفِـيْ وَ أبتسسِمْ مودّعَهْ ! فهـآ أنَآ اليومْ أججتَـآزْ مرحَـلةةَ مِنْ مرآحِـلْ عمممرِيْ المَـآضِيْ . . ! أقبّلْ كلّ مَآفآتَ مِنْ لحضـآتِيْ وَوَ أخطّ علَىْ ششفتِيّ إبِتسسَـآمَةْ هآدِئَهْ ، ربّمَـآ لآتـرمِـزْ لِ الودآعِ الححزينْ ، ! وَ لكنِّيْ أثِقُ بِ أنّ روحِـيْ المتخآذِلَهْ قدّ مرّتْ بِ فتـرَةةِ لآ مسمّى لهَآ !! أكَآدُ أجزِمُ أنّ قلبِـيْ عبرَ سِلسَلَةةْ منْ جمميعِ المتضآدآتْ ! وَ علَى الرغمِ منْ ذلِكْ . . ! أريدُ أنْ ابقَـى بهذهِ السسّنَهْ . . . ، لآ أحبّ ودآعَ السسَآدِسَةةِ عشَـرْ ! فقدْ أحببتهَـآ حقّاً . . وبلوغِيْ مآبعدهَـآ يعنِيْ أنّنيْ أصبحتُ كبيرَهْ . . وَوَ يلزمُنِــيْ الككثيرْ .. !! .....، سسحقـاً .. ، * الججودْ . . : $ ميلآدُ حـرفْ . . 12 ـ 8 ـ 1432هـ |
* هّـذآ المككَآنْ ....، سَ أفتقِـدُ توآججدِيْ فيهِ هُنَآ . . ! وثرثرتِـيْ الطفوليّه اللتِيْ لأ أججيدْ فيهَآ إلآ الكككلآمْ . . ، وَ رميَ الككلِمَـآتِ دونَ توقّفْ ، قدْ يقولَُ الآخخرونَ بِ أنّيْ ( مبـدعَهْ ) : $ لكنّيْ أثِقُ بِ أنّي لآأججيدْ فِيْ الكتَآبَةةِ سوَى الثرثرَهْ ! ومَـآ ححروفِيْ إلآ " ثرثَـرَةةُ طفلَةةِ آعيَتهَـآ الحيَآةةْ " ! فَ توّهمَـتْ أنّهَـآ تججيدُ الكِتَآبَهْ وَوَ تتفرّسُ الحروفْ . . ! ....، سَ أرحَــلْ فِيْ هذآ الشهرِ الكريمْ ِلِ أُعطِيْ نفسِيْ وقتاً لِ التقرّبْ إلَى ربّيْ .. فَ نفسِسِيْ الضعيفَةةُ تححتَآآآجْ إلَى الآمَآنْ بِ قربِ الإلَـهْ .. وَوَ . . الرآحَــةةُ بِ نعييمْ الإيممَـآنِ بِهْ . . ! سَ أرححُلْ دونَ وَدَآعْ . . ! فَ هذآ الشَيءْءْ المسمّـى بِ الودآعْ هوَ أككثرُ شيءءٍ آخَـآفُهْ ، سَ أرحححَـلْ وَ كلّي أمَـلْ أنْ أعودَ بِ الكثيير وُ الكثيييرْ لككُمْ ، ! إنْ ككتبِ لِيْ خَـآلقِيْ عودَهْ . . : ) الأعضآءءْ ، المشرفِينْ ، ! وَ جميِعْ من عطّر صحتِيْ هُنَآ ، وَ جمييعْ منْ أحببَتْ حرفُـهْ . . وَ كلّ منْ أحببتُ زآويَتَهْ ، وَ ككلّ منْ عششِقتُ أحآديثُهْ ، وَ ككلّ منْ أحببتُ مرورَهْ ، وَ الأمَـآكِنْ ، وَ الححـروفْ . . وَ الأششيَـآءءْ ، وَ ححتّى آنفآسسِيْ هُنَآ ! سَ أششششششتـآقُككمْ بِلآ ضِفَـآفْ . . . ، ! أختككُمْ المُتكَـآمِلَهْ بِككمْ ، : * الججودْ . . ، : $ ليلَةةْ رمضَآنْ ، الأححَـدْ ، سَ / 2 : 39 دقيقَةةْ ، 30 ـ 8 ـ 1432هـ |
ما أجمل ماتكتب أناملك من كلمات وجمل رائعة حين أقرى أشعر أني في عالم خيال والواقع معاً الجود... ما أروع أسلوبك وزخرفة كلماتك في هذه الصفحات ... أحساسك يجعلني أبحر في عالمكِ المبدع وراقى والجميل تذهبين وسوف تعودين وأنتِ محملة من المشاعر الجميلة للتكتبينها في هذه الصفحات وسوف تجعلينها نابضة ومشرقة بعباراتك المعبرة والجميلة ... أذهبي ولكن عودي لنا بكلمات رائعة مثلكِ ... أختكِ نور ^^ |
* ( 1 ) إحسآسْ يخنقنِـيْ بَ قدرِ مَ أسسسسكُنهْ ! أننّيْ .... طفلَهْ تعيثُ فِيْ الآرضِ خخرآبـاً ، وَ لآتدرِكُ الأحلأمَ خوفاً مِنَ الظلآمْ ! أننّيْ علَى الرغمِ منْ ككلّ الآلمْ ، وَ على الرغمِ من كلّ الححزنْ .. وَ علَى الرغمِ منْ ككلّ القهقهآتِ المججنونَةةِ فِيْ مسآءآتِي البآهِتَهْ ! لآزَلتُ أعتِنـقُ نُورْ الششمسِ كلّ صبَآحْ . . كَآنْ يلفّنِـيْ بِ ضوءِهِ وَ يحيططنِيْ بِ الدفءءْ ! عندممَآ أشعرُ لِ وهلَهْ أننّيْ قَدْ آنككسِرْ . . ! ( 2 ) أحيَآنـاً ، أششعرُ وَ كأنّنِيْ أقتصّ مِنْ صمتِيْ المشؤومِ فِي المآضِيْ لِ أفجّرَ آلآلغَآمْ السآككِنَةةْ تحتَ التُرآب ! وَ آحرثُ الآرضَ المتنكـرَةِ بِ الورودْ . . لِ تظنّ ططفولتِيْ البلهآءءْ أنّهًآ حديقتِيْ المرمّمّهْ ذآتْ ححلمْ ، فَ أسسكُنْ فيهَـآ روححاً تحنّثْ لِ فآرِسِ آلآححلآمِ السآحِرِ علَىْ فرسسِهِ الآبيضْ ! وَ مَـآ إنْ تصحّينِيْ رعودُ الححقدِ السسودآءءْ علَى لوحَةةِ وآقعِيْ الغريبْ ، آسسخَر مِنْ ككلّ الأححلآمِ القبليّهْ ! وَ أقهقهُ لِ فآرِسِ الأححلآمِ الهآرِبْ ذآكْ .. اللذِيْ مآعدتْ لهفتِيْ لِ لقآءهِ كَ لهفَةةةِ طفلتِيْ السآكِنَةةةِ نبضـأً . . ! فقطَ برودِيْ المقيِتْ وَ سسخرِيتِيْ .. !! ( 3 ) أبِِيْ ، عندمَآ أخبرتنِيْ عنِ الآححلآمِ المشوّمَةةِ وَ آنَآ أتلبّسُ الحسنَ بِ غلآلِةةِ بيضآءءْ ، تششبِهُ قلبِيْ ذآلكَ الوقتْ ، ! ككنتُ أصدَّقكَ وَ لآ أككَآدْ أكّذّبُ منكَ خبـراً . . ! وَ لكِنْ يَ عظيمْ ، لمْ تخبرنِـيْ عنْ أححلآمْ ترمّمُ طريقِيْ البآهِتْ بِ أشوآكِ مسمومَهْ ، وَ ورودٍ دمويّهْ . . آحآلتِ الربيـعَ فِيْ عينيّ إلَـى شششِتآءءْ قآرِسْ ، ! يشبِهُ قلبِيْ الآنْ . . . ! ( 4 ) لسستُ أكثرُ سخريَـةةَ من القَدَرْ ! فَ إنْ كآنَ فآجأنِيْ بِ آنقلآبْ ، فَ لنْ آهديهِ فرحَةةةِ النصرِ بِ دمعَةةِ سآذجَهْ ! لآ تسستطِيعُ السسيرَ علَى وجنتيّ البآردينْ . . لأنّيْ أصصبحتُ آشوّكَ طريقهمَآ ككلّ حينْ ، ححتّى لآ يفكّرَآ بِ ولوجْ . . !! ( 5 ) قدْ كنتُ ثرثرتُ بِ أنّيْ سَ أغيب ! وَ لكنّ حآججَةً ملحّةْ دعتنِيْ إلَى هذآ المككَآنْ . . وَ أحبّ أنْ تككونْ فيهْ ، كلّ ثرثرتِيْ البآئِسَهْ ! * الججودْ . . : $ 9 ـ 8 ـ 1432هـ سَ / 4 : 52 دقيقَةةْ .. الثلآثآءءْ .. صبآحآ ، " شيءءْ لآ أعلمُهْ " : ) |
| الساعة الآن 08:03 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية