هل كان داني صديقا خاص ؟لا.قال جزء منها الذي يشتاق لللاثارة ونعم ,الرغبة .قبل ان تستقر مع زوج . "سنذهب للابحار "اعلمها . استدارت بسرعة "الابحار!." "هل انت خائفة منه ايضا ؟". "اه لا! "ابتسمت له . "ماذا ارتدي ؟". ضحك "لماذا هذا السؤال الاول الذي تساله المراة في اي وضع ؟هل لديك مايوها ؟." هزت راسها بخيبة امل . "لايهم اعتقد انني اعرف اين يمكنك ان تجدي بيكيني ". شعرت بالاسترخاء وابتسمت . "لماذا الابتسامة ؟"سمعته يسالها . "فقط افكر كيف سينقضي اليوم " "وشفتاك تبدوان دائما قابلتين للتقبيل عندما تبتسمين ؟" بدون وعي اتسعت ابتسامتها "ياسيد هنتر هل يمكنني ان اذكرك بسبب وجودي هنا ؟"قالت بحزم . ذكرته "البكيني واذا بالامكان ان تاخذني الى الكوخ لابدل ثيابي ". "موعد الذهاب الى هناك سيكون لاحقا "قال لها "يمكنك ان تبدلي ثيابك في احدى الغرف "اشتدت نظراته على قوامها"اعدك بان خلوتك لن تخترق ". منتديات ليلاس بعد ان اغلقت غرفة الضيوف لم تبلغ تيريزا 22بدون اصدقاء وقبلات لم تكن هناك رغبة في الدعوة في عدم ذهابها الى الفراش مع رجل ولاكانت مجرد مسالة اخلاق نوعا ما كان هناك شعور بانها ارادت العلاقة العاطفية ,ان عملية الحب يجب ان تتقاسمها مع الرجل الذي تحب . انها لم تحب رالف من المستحيل ان تحب رجلا عرفته منذ اقل من ساعة ,لاول مرة شعرت برغبة حادة لترتمي بين ذراعي رجل رغبة تجاوزت حدود القبلات ,لقد كانت رغبة جسدية وغير متوقعة لم تكن تدري انه يمكنها ان تشعر بهذه الطريقة حيال رجل قلما عرفته ولم تكن متاكدة بانها احبته لقد كان اغرب شعور ,كان سلوكها كسلوك مراهقة في اول موعد غرام لها اخذت تخلع ثوبها كان البكيني ذهبيا فاتحا قطعتين صغيرتين من القماش ومصمم بشكل مثير لقد ناسبها تماما مع بعض الارتخاء في بعض الاماكن المراة التي تمتلكه يجب ان تكون ثدياها اكبر ووركاها اكبر من تيريزا نفسها فهي امراة نحيلة لكنها ناضجة ومثيرة . وقفت امام المراة ورات ان البكيني قد اضاف اليها اكثر مما تملك احمر خداها عندما تذكرت بان رالف سيراها على هذا الشكل ابتداء من الغد سترتدي ثياب العمل لرجل وضعت ثيابها الصيفية في شنطا وارتدت الجينز والبلوزة فوق البكيني وسرحت افكارا نحو مالكة الثياب انها ليست زوجة رالف شقيقة ربما ؟ هل ذكر مارك بان لديه شقيقة ؟ان والدتها تعرف القليل عن مارك هنتر . اذا لم تكن هناك شقيقة فان هناك صديقة وهذا ليس بالامر الغريب هناك نساء كثيرات في حياة رالف . كان رالف ينتظرها خارج البيت تحدثا وهو يقود السيارة وكان عقلها يعمل على جبهتين تذكرت الاثارة الموجودة في جسدها نتيجة البكيني المستعار فتقلصت معدتها كان لديها شعورا بان هذا سيكون يوما لايمكنها ان تنساه . منتديات ليلاس |
الفصل الثالث ___________ كان يوما وجد من اجل الابحار على متن اليخت (النورس)نظرت تيريزا حولها بفرح مراكب بمحركات ويخوت صغيرة ومراكب شراعية ملونة ,كانت السماء صافية والنسيم العليل خلق من اجل البحر اللطيف . لحوالي عشرين دقيقة انهمك رالف رالف بالاقلاع باليخت بعيدا عن الارصفة جاء اليها الان ورات انه قد خلع ثيابه الخارجية ,في الشورت الابيض بدا مذهلا بحيث ابتلعت انفاسها هل لمارك نفس جاذبية اخيه ؟لغاية الان هي حانقة من اليزا , لكنها بدات تدرك ان شقيقتها غارقة بالمشاعر القوية التي لاتستطيع مقاومتها كفتاة صغيرة . "تبدين تافهة بالثياب "قال رالف . ابتسمت اليه وهي تعجب اذا كان لديه نفس التاثير الذي كان لديه عليها وكانت شاكرة لانها تمكنت من الحفاظ على صوتها هادئا "_ هل هناك شفيرة خاصة بلباس البحر ؟" _"انت خائفة من جديد اليس كذلك ؟"الابتسامة العميقة اخبرتها بانها لم تكن لتستغفله بهدوء صوتها "هل الخجل هو عادة من عاداتك ؟" "انني مرتاحة "قالت له . _"يمكنك ان تكوني اكثر راحة ". لقد عرف انها ترتدي البكيني فكلما اسرعت في خلع الجينز والبلوز كلما كان افضل فالتاجيل سيكون فقط للارباك . كان يراقبها وهي تخلعهما واستطاعت ان تشعر بعينيه على جسدها ورتبكت يداها وهي تفك الازرار بعناية غير عادية طوت ثيابها ووضعتهم جانبا اخيرا نظرت اليه بشجاعة . كان يدرسها ويقيمها "جميلة جدا "جاء تعليقه . "جميلة كالشخص الذي يمتلك هذا البكيني ؟"لم تكن تدري ما الذي جعلها تقول ذلك . كانت عيناه تدرسان النعطاف الناعم لجسمها المغطى جزيئا بالبكيني وضحك بنعومة الان "فقط جميلة هكذا "اعترف لها . بالطبع كان يمكنه ان يقول (اجمل )لكن ادركت انه لايريد ان يفرط في الاطراء . _"انني عطشانة "قالت بعد لحظة . "وانا ايضا ". "ليموناضة "قالت بحزم "ساحضرها ". "ساحضرها لك مع الجعة لي في نفس الوقت ". منتديات ليلاس |
راقبته وهو يبتعد برشاقة الرجل وتعجبت كيف سيكون شعورها لو قبلها انها ولاشك عاطفة مثيرة . عاد اليها وعندما ناولها الليموناضة لامست اصابعه اصابعها والاحساس الذي الهب معصمها لم يكن مشابها للاحساس الذي اختبرته عندما لمس خصرها وهو ينزلها عن الشجرة . "هل تمتعين نفسك ؟"سالها عندما انتهت من شرب الليموناضة . "احب هذا ". "انك لن تحبينه اذا احرقتك الشمس "وقف ورمى في حضنها زجاجة الزيت الواقي من حرارة الشمس "ضعي قليلا منه ". وذهب الى عجلة المركب ثم فتحت الزجاجة وعصرت بعض الزيت في راحة يدها كانت الشمس حامية فركت الزيت على ساقيها ووركيها وكانت تفرك كتفيها عندما عاد اليها . "سافرك ظهرك "قال وهو ياخذ الزجاجة من يدها . حاولت ان تعترض لكنها عرفت بانها لاتستطيع الوصول الى ظهرها كان رالف مساعدا وقد يبدو طفوليا ان هي رفضت ذلك . حرك يديه كانت بطيئة ومنتظمة خفيفة ومثيرة ,مثيرة بالم كانت تحس بكل اصبع من اصابعه فوق ظهرها هذه المعرفة جعلتها ساكنة ماما رغم انها بذلت جهدا كبيرا قي سبيل ذلك .تململت بانزعاج تحت يديه "هذا يكفي "امرته بحزم . اليدان بقيتا على ظهرها بلا حراك الان ثم بدات الحركة من جديد بخفة وبنوع من الاغاظة "رالف !"الاسم خنق انفاسها . هذه المرة رفع يديه اخذت نفسا مرتعشا من الارتياح ثم سمعنه يسال "الم تستمتعي ؟". "استمتع ؟"وجدت نفسها عاجزة عن لقاء عينيه "لقد كنت فقط تحميني من الشمس ". مد يده ليمسك بذقنها نظرت اليه بتصميم وشجاعة . "انت لاتعتقدين ان ذلك هو كل ماكنت افعله ". "اعرف انك كنت تحاول ان تثيرني " _"اثيرك ياتيريزا ؟"رفع شفتيه "انت المثيرة في ذلك البكيني الاتعلمين ؟". _لقد كان اقتراحك ان ارتديه ". "بالطبع لكن الخيار الموافقة كان لك ان نظرة واحدة في المراة قد اظهرت لك الصورة المرغوبة التي تمثلينها ". منتديات ليلاس |
شكرا يالغلا في انتظار التكملة
|
اشكرك ياعسل على الرواية التي تدل على ذوقك الراقي ولي طلب ياغالية كملي جزء منها اليوم ودمتي
|
الساعة الآن 12:55 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية