لي عوده ياربيع مع الرد المناسب

حلا .. أهلا بك .. هل تصدقينى لو قلت عدت أبحث عن مداخلاتك كلها ،أقرأها يوميا ، وكأننى ما قرأتها قبلا ... ومرة أخرى أعود فأقول لك ، كنت أتمنى أن أكتبها قصة ، ولكن " حلا " أنا لا أحب الكذب ، و القصة تستلزم منى معايشة الحدث فى مكانه ، وهذه الإشكالية ربما حلها هذا النثر ، أو يحلها المسرح ، فالمسرح و الشعر يتجاوزان حدود الزمان و المكان ... ولكن القصة و الرواية تحتاج إلى معايشة المكان جيدا ؛ فأنا مغرم بالتفاصيل ، ولا أكتفى بالموقف فى مثل هذه الأحداث !!!

أتمنى لو كنت حجرا بين إصبع صبى ، شعلة ضوء تنير طريق عجوز فى طولكرم وغزة ، دانة مدفع
أو شريطا ناسفا ... لكن لا تتحقق الأمنيات فى زمن المسوخ " حلا "

سوف أحاول الهروب من بين يديك ، فالحديث معك لا يريد أن ينتهى ، و لن ينتهى !!!!


كونى بخير و لا تغيبى عنى بطروحك الجديدة

تحياتى

ربيع عقب الباب

شكرا لك أهازيج .. أعطيت موضوعى القيمة و المعنى
مداخلتك كان لا بد منها هنا
نحتاج أن نعرف مايحدث على أرض الواقع الفلسطينى
لنرى المشهد جيدا !!!


تحياتى

ربيع عقب الباب

أهلا بك أختى العزيزة ، الظريفة الطريفة
أريد أن أتعرف عليك أكثر من هذه الثلاث
لا أعرف هل لك موضوعات أم لا


تحياتى

ربيع عقب الباب

أهلا " همس " .. غاية ما أتمنى أن أظل أكتب عن اخوتى هناك ، هؤلاء الصامدون فى وجه أعتى اجرام على سطح الكرة الأرضية ، ووسط أعتى حالة للخيانات و الصمت الدولى ....تحية لهم
أتمنى أنا تصبح كتاباتى كلها عنهم .. أتمنى لو كنت معهم ، ليس بالقلم فقط ، و لكن بالجسد
والفعل .. نعم أختى العزيزة

أنا هنا معكم ، كيف أترك واحة كل مافيها جميل ، كل مافيها حبيب ورفيق .....؟!!

محبتى


ربيع عقب الباب