اقتباس:
يَ هلآ واللهْ بِ فيدوْ ، ويَ ليـــتْ الآهــــلْ يفهمممــونْ ويثقّفونْ ي فيـدوْ ، : ( بعض الآططفـآلْ يعرفْ إنّه ششيْ مخججلْ ومخيفْ إنّهْ آححدْ يمدّ يدهْ على جسسمهْ ، لككنّه يسسكتْ ، يخخـآفْ آوْ مآيلقـى الششخص المنآسسبْ ، لآنّــهْ الآهــلْ اصصلاً مآعندهم الثقـآفهْ الكككـآفيهْ ، ! آمممينْ ي رربْ ، الححينْ التحرّش صصـآر ب ككلْ مككآنْ ، حتّـى ب الآمـآككنْ العـآممّهْ ، حسسسبي الله ونعم الوككيلْ ، : ( الع’ـــفوْ ، تسسلمْ هالإططلآلةةْ ي بععديْ ، ع’ــوآفيْ ، ق1 |
اقتباس:
يَ هلآ وغلآ ب آم رنّــوْ ، زهَــى الموضضوعْ توّه يومْ رديتيْ ي بععديْ ، ق1 آيـــوه آنـآ معتسْ ، والدنيآ مآفيهَـآ آممـآن ، وحتّى البزرآن مآهمْ مثلْ آوّلْ عقولهمْ آككبر من عمرهمْ ، آيـــوهْ آححيـآنآ همّ مآيفهمونْ الفكككرهْ زينْ وككذآ، لككنْ آقــلْ ششيْ يعرفونْ آنّه جسسدهمْ لهمْ همّ بسسسسْ ، ولو لآ قدر اللهْ وصصآر لآحدهم إسآءه جنسيّهْ ، يعـــرفون لممين يروحون ولميين يششكونْ ، ق1 آمممين ي رربْ ، الع’ــــفو قلبتيْ ، ع’ــوآفيْ تعآفيْ قلبتسْ ي بععديْ على هالمرورْ المميّزْ ، : ) |
اقتباس:
آم الششهدْ ، ششهدْ مرورتسْ هنــآ وورربّي ي بععديْ ، أعججـآبتسْ وسآمْ على صصدريْ واللهْ ، ومـآرآحْ آرتقــيْ إلا ل تفـآعلككمْ وتششجيعكمْ رربّي مآيحرمنيْ منكْ ، : ) آيـــوهْ ججـآدهْ ، خصوصاً لو ككآن الططفلْ من النوعْ الخجولْ وَوَ الضعيفْ الشخصيّهْ ، ! وصصآحب القصّهْ ، لِ الآسسفْ منْ صصدمتهْ لِ اللّي ححصلْ مآرآحْ ينسسـىْ ، ورآح يضلّ هالششيْ عقبــهْ بحححيـآتهْ ، : ( رربّي يحفظْ ولدتسْ من كككلْ ششرْ ي رربْ ، زيــنْ إنّه آنتــي فديتتسْ إنتبهتِيْ ، بعضضهمْ مآيحطْ بـآلهْ آبــدْ ، شششكراً آمّ ششهوّدهْ علَى الإججـآبـآتْ الوآفيــهْ ، ع’ـــوآفيْ تعـآفيْ قلبتسْ ي بععديْ ، ق1 |
اقتباس:
يَ هلآآآ واللهْ ب الهـــآآلهْ ، نوّوورتيْ ي قلبتيْ ، وآيضضـاً عندّ البعضْ لآيججوزْ ططريـآهـآ ، ولوْ حصصلْ هالمششكلهْ لآولآدهمْ ، يلومونهْ ويضضربونهْ ، وممكن يححرمونه من الططلعهْ بدونْ ذنـب ، : ( وهــو قتـلْ برآءهْ بسسسْ ، !! إلآ تحطططيمْ نفسيّة الططفلْ وتهششييمهـآ ، ككلآمتٍ ككلّــــهْ عينْ الصصصوآبْ ي بععديْ ، ويّ ليــت النـآسسْ كلّهـآ تفككّر مثل مـآتفككرينْ ، والقــوآنين ككلّهـآ صصحيحهْ ، لككنْ وين اللي بينفّذْ ، رربّي يحمــيْ آططفـآلنـآ وبنآتنـآ منْ آششرآرْ النـسْ ، : ( ممرّه آختــي تقولْ لنـ عنْ موقفْ صصـآرْ لهـآ ، تقـولْ ككـآنتْ تمشيْ هي وزوجهـآ ب السسيآرهْ ، وككآنوآ ممسآفرينْ ، ف تقول وقفّنـآ عند سوبر مآرككتْ ، ونزل زوجيْ لدورآت الميآه التآبعه له ...، وآنـآ ججـآلسسهْ ب السسيآرهْ بحيثْ آقـدرْ آششـوفْ نصفْ السوبر مآرككتْ ، وتقول ككآنْ فيهْ عـآملْ يتكلّمْ معْ شخصْ قدآمهْ ، وتوقعت إنه عـآملْ ثآنيْ ، ججتْ بنتْ صصغيرهْ يمكن رآبعْ إبتدآئيْ لوحدهآ ، !! والدنيآ ليلْ يمككنْ 11 آو 12 ، !! لآبسهْ بنطلونْ وبلوزهْ ، دخخلتْ والعآملْ يآككلهآ بنضضرآتهْ ، وقفتْ عندّه وككلّمهـآ يممككنْ 10 دقآيقْ ، وبعدهآ ألتفتتْ ورآحتْ للجههْ الثآنيهْ الليْ فيهآ عآمل ثآنيْ مثل مآتتوقّعْ ، ججـآ هالعآملْ اللي قدّآم البآبْ ططلعْ من السوبر وتلّفت يمينْ ويسسـآر وبعدهـآ دخلْ ، ورآح لنفس الججههْ اللي رآحت لهآ البنتْ ، تقــولْ آختـي آنـآ آحس آيديني ككلّهآ صصآرت تنتفضْ ، وقلتْ بنفسيْ بعد لين عشره لو مآططلعت البنت بنززلْ ، واللي يصصير يصصيرْ ، تقول وعدّيت لين العششر وآنآ آرتجف من الخوفْ ، ويومْ خلّص وفتحتْ البـآبْ ، ططلعتْ البنتْ ....، !!!! ووجهـ خخـآيفْ مآدري آنآ آتوّهمْ آنهآ خآيفهْ ولآ ججدْ ، !! تقول نزلتْ ورحتْ لمّهـآ وهي للحين مآتحّرككتْ ، ومسسكتهَـآ مع يدهـآ آسسحبهـآ لي وآنآ آصصرخْ ، ، : ليــه ججآيهْ لححـآلتسْ ، وينهم آهلتسْ ، تقول البنت ششآفتي وقعدت تصصيحْ ، وآنآ آصصصرخْ من القهرْ ، قلت لهـآ : لآعممممممممممرتسْ تططلعين هالوقتْ إلأ ومعتسٍ آحدْ ، لو ططلعتي من بيتككم مرّه ثـآنيهْ يـآويلتسْ ، تقولْ جآ زوجيْ وسحبْ يديْ عنْ البنتْ ورآحتْ ترككضْ ، وشآفْ من وينْ رآحتْ ورججع ، رككبتْ السيـآرهْ وآنـآ للحيــنْ آررررتججفْ من الموقــفْ ، ولين الحيينْ مهوب قآدرهْ آنسسـآهْ ، !! تتوقعينْ هالبنت قآلتْ لآهلهـآ شششيْ ، رججعتْ وططلعتْ بروحهـآ ، ؟؟ !!! كككثيثر من الآسسئلهْ رربي يحمآنآ ويحمآ آططفـآلنـآ ، ع’ــوآفيْ هلّولهْ ، ق1 |
كلهم ابائهم حلوين الا انا
بسمْ اللهْ الرحمنْ الرحيمْ ، سلآمُ كَ المسكِ عطّر اللهُ بهِ صبآحآتكمْ ، وَ مسآءآتكمْ ، : رآحـــهْ ، ! بعيداً عنْ كلّ نوآفذ التعبْ المشرعهْ ، وَ تلويحَــآتْ الألمـ الموجعهْ ... ، ! ’، يقولُ مآلكٌ بنُ دينآرْ ، : ( مَآضربَ عبدٌ بِ عقوبة ، آعظمُ منْ قسوةِ قلبْ ، ومَآ غضبَ اللهْ علَى قومْ ، إلآ نزَعَ الرحمَهْ منْ قلوبِهمْ ، ) وَ كمَـآ جَـآء فِي الحديثْ ، : ( حُرِّم على النار : كل هيّن ليّن سهل ، قريب من الناس ) ’، يعرِفُ الككثِيرْ منّـآ ، عنْ " العنف الآسريْ " وآوّل مـآيتوآردْ لِ الذهنْ عندَ سمآعْ هذهِ الككلمهْ ، الضربْ وَوَ الصرآخْ وَوَ التعنيفْ ، ! لمَـآذآ هذهِ الآفعآلْ هيَ مـآتتوآردْ إلَـى آذهـآننآ ، ؟ لمَـآ ترتبِطُ بعضُ الكلمـآتِ بِ آلآفعـآلْ ، حتّى وإن كآنتْ الكلمآتْ ذآت معنَى وآسعْ ، ! ’، يتنشّرُ العنفْ الآسريّ فِي مجتمعآتنـآ كثيراً ، ولِ الآسفْ لآ نجدْ التوعيَه الكآملهْ اللتي يستحقّهـآ هذآ الطرحْ ، ! وتتعدّد آنوآع العنفْ الآسريْ ، وَ القصّص تككثر وتطولْ والججميعْ لآتخفى عليهْ ، ! ’، يعـآمِلْ الككثيرْ منَ الآبآءْ آبنـآئهمْ ، بِ جفـآفْ ، وَ غلظهْ ، وَ بــرودْ ، قدّ لآ يضربونهمْ ، لـكـنْ ، كلّ مآيحيطِ بهمِ هوَ جفآفْ وَ برودْ فضيـعْ ، ! فَ آحيـآناً يتعرّض بعضَ الآبنـآءْ لِ عنفْ نفسِيْ ، ولآ يعآنونَ منْ آيَ عنفْ جسدِيِ كَ الضربْ وَ التعنيفْ وَ التعذيبْ ، بلْ يقولُ آحدهمْ ، ( يَ ليتْ آبويْ يضربنِيْ آقلّ شيْ آحسّ آنه موجودْ ) !!! ولكككنْ ، مـآذآ بعدَ التعذيبْ ، !! تقولُ إحدَى المعنّفـآتْ ، : بعدَ سلسلَة طويلهْ من التعذيبْ وَ الضربْ تحتْ يدِ شقيقيْ بِ سبّب طلآقِي منْ آحدِ آصدقـآئهْ ، ذهبتُ لِ المستشفَـى بعدَ علقَة سآخنهْ منَ الضربْ وَالتعذيبْ ، فَ نصحنِي آحدْ رجَـآل الآمنْ بِ اللجوءْ إلَـى دآرْ الحمآيةْ وحقوقَ الإنسَـآنْ ، وآعطَـآنِيْ بعضُ هوآتفهمْ ، وبعدّ عدّة مكآلمَـآتْ بينيِ وبينهمْ ، ذهبتْ منَ مدينتِيْ إلى مقرّ دآر الحمآيهْ وحقوق الإنسآنْ بِ صصعوبَهْ بـآلغهْ ، وتهديدآتْ مستمّره منْ شقيقيْ بِ قتلِـيْ ، ! إلـى هذآ اليومْ ، وبعد ثلآثةِ آشهُرْ منْ الآمآنْ المؤقّتْ ، ! بدتَ الجمعيّه فِي محآولآتْ التخلّص منّي وتسلِيميِ إلَـى آحدِ آهلِـيْ ، فَ إلَـى مـآذآ آعُودْ ، إلَـى شقيقيْ اللذِِي لنْ يتوآنى عنْ قتلِ العـآرْ الموهومْ اللذِي إلتحَقَ بِي بنضرهِ ، ! آمْ إلَــى سلسلَة آخـرَى منَ التعذيبْ اللتّي لنْ تنتهِيْ ، ! ......، ؟ وتضيفْ إلَـى آنّهـآ وَ منْ معهَـآ فِي دآرِ الإيوآءْ ، عوملنَ كَ سجينَـآتْ ، ّ حيثُ لآ يُسمَحْ لهنّ بِ إستعمَـآلِ الهوآتفِ إلآ قسراً ، ولآ يُسمَــحُ لهنّ بِ الخروجْ وَ الحريّهْ المزعومَهْ ، ولآ حتّـى بِ البحثِ عنْ عملِ لِ يوآجهنَ الحقيقَه المرّهْ ، !! ’، هذهِ القصّه تحكِي وآقعْ عنفْ آسريّ آدّى إلَـى ضررٍ عضيمْ ، جسديّ وَ نفسيّ ، وإنّ ترككنَـآ الآذى الجسديّ جآنباً وتنآولنَـآ النفسيْ هلْ يقتصِرْ الآذى الجسديْ علَى تركِ الآثرْ السلبيْ فِي النفسْ ، ! ؟ كككثيرْ منْ التصرّفـآتْ اللتِيْ يتصرّفهَـآ الآبَـآءْ تؤدّي إلَـى آثـآر سلبيّه جداً ، علَـى نفسِ الطفلْ وَ ثقتهِ فِي نفسهِ وَ شخصيّتهْ ، !! دونَ آنْ يدرِكَ ذلكَ الآبوآنْ ، يتصرّفَـآنِ الككثيرْ منْ هذهِ التصرّفآتْ اللتِي تؤثِر سلباً ربّمَـآ آعضمُ تآثيراً منْ ( العنف الجسديْ ) ككثيرْ منَ الآمّهَــآتْ تتخّذ آسلوبْ التخويفْ لِكيّ يفعلَ الطفلْ مـآتريدْ ، !!! فَ ربّمَــآ تقولْ ، ( نآمْ لآيجيكْ الوحشْ ) ( اذا ماسمعت الكلآم يجي الاسد ياكلك ) !!!! فَ " يسمعْ الكلآم " ظناً منهُ آنّ الآسدَ حقاً سَ يآتِيْ لِ آكلهِ آن خـآلفْ ، !! ممّـآ يوّلدْ الخوفْ والتوّهمْ لدّى الطفلْ ، وربّمـآ الكوآبيسْ المزعجهْ ، !! وَ آيضـاً ، قدْ يعيشَ الآطفـآلْ تحتَ تربيَةِ زوجَةِ آبيهمْ ، ! فَ ربّمَــآ تعآمِلُهمْ بِ قسوّهْ ، تفرّق بينهمْ وَ بينَ آولآدهَـآ ، " إلآ منْ رحمَ اللهْ " تفعلُ لِ آولآدهَـآ مآلآ تفعلهَ لهمْ ، قدْ تقـولْ (آنآ لآ آضربهمْ ) ! ولككنْ ، آلآ تكفِيْ تلكَ التصرّفـآتْ لِ تخنقَ حريّة الطفلْ ، ! ؟ ككثيرْ من الآططفـآلْ وممّن وآجهوآ مثلْ هذآ الآمـرْ ، توّلدْ لديهِمِ آحسآسْ بِ النقصْ ، وَ عدَمْ ثقَهْ مهمَـآ حآولتِ الآمّ البعيدَهْ ، ! وفقدْ آمَــآنْ بِ تزعزهمِ بينَ بيتِ الآمَ وَ الآبْ ، !! آيضـاً ، يعيشَ الطفلْ تحتْ رعـآيةْ آبْ لآهِ ، آلهْ صـآمتهْ ، !! تدخُــلْ البيتْ ليلاً وتخرجْ منهْ صبـآحاً ، تعودُ نهآراً بِ مزآجٍ سيّءْ وتخرجِ بِ آسوءْ بعدَ النومْ ....، ! وَ كأنّ البيتْ " فنّدقْ " ينآمُ فيهِ وَ يخرجْ ، ! لآ يـرَى الطفلْ وآلدُه إلآ لمحـآتْ ، لآ يكلّمـهُ فيهَـآ ، لآ يتمتّع بِ حديثهِ وَ نصحهِ فيهَـآ ، وربّمَـآ آنْ حَـآولَ التقرّب منهْ ، يصرخُ فيـهْ ، ( آنآ مآني فآضيْ لك ) !! ( آنآ تعبآنْ مآني رآيق لك ) !! ( آبعدْ عن وجهيْ يالمزعج ) فَ يضلّ الطفلْ يرىْ بِآنّهُ .... مــزعــجْ ، !! وتولَدْ لديهِ غــيـــرَهْ ، منَ آصدقآئهِ اللذينَ يتحدّثونَ بِ حمآسةِ عنْ آبآئهمْ ، !! ربّمَــآ يصبحُ مزعجاً مشـآغباً عدوآنيّـاً ، لأنّ مــنْ يجِبُ آنْ يعزّزوآ ثقتهْ ، << مشغولونْ .. !!! ’، أليسَتْ هذهِ المعـآملآتْ تعدُّ عنفاً نفسيّاً ، !! ؟؟ لمَــآذآ آقتصَرَ العنفُ علَـى الضربْ وَ التعذيـبْ ، !! بينمَــآ هُنـآكْ آفوآهْ تصرخْ ( ليتهْ يضربنـآ بسْ نحسّ آنه موجود ) !!! لمَــآذآ منْ يستعمِلْ هذهِ الآسـآليبْ ، عندمَـآ يـرَى قصّة آو مشهَد عنْ العنفْ الآسريْ ( الجسديْ ) يقــولْ " الله لآ يبلآنـآ " " نآس مآعندهمْ ضمير " !!!!! تتوآلَى التعجّبــآتْ وَ تتكـآثـــرْ ، !! وَوَ لآ مججيبْ ، !! ’، تبقَــى الإستفهآمآتُ متعلّقةَ بِ الككثيرِ منَ الآسئلَهْ ، فَ إلَــى أينَ يذهبونَ هؤلآءِ الضحـآيـآ ، بعدَ آنْ آنتُزعَ منّهم حقٌّ الآمَـآنِ فيِ بيوتهمْ ، ؟ هلْ يتشرّدونْ ، ؟ آمْ يلجأونْ إلـى دورٍ قدْ لآتوّفِرُ الرآحَـهْ التآمّهْ ، أمْ قدَ تعـآمِلهمْ كَ معآملةْ السّجونْ ، بِ ذنبِ غيرِهمْ ، !! منِ المذنــبُ هُنـآ ، !! الضحيّهْ عندمَـآ هرّبْ لِ يحتويهِ قليلُ منْ آمـَــآنْ ، إمْ آبَــآءْ تلبّستْ قلوبُهمْ القسوَهْ وَ إنعدَآمَ الإحسَـآسْ ، !! إلَــى منْ نوّجهُ آصـآبعَ الإتهَـآمْ ، !! آو إلَـــىْ منْ نطـآلبُ بِ الإهتمَـآمِ بِ هذهِ الححـآلآتِ الككثيرَهْ ، ! آطفــآلْ وَ آطفـآلْ يموتونَ تحتَ ضغطَ نفسِيْ وتعذيبْ جسدِيْ ، مَـآ موقِفُ حقوقَ الإنسَــآنْ ، ومَـآهِيَ العقوبَـهْ اللتّيِ يستحقّهَــآ الفـآعِلْ ، ؟ كيفَ تجرّدتْ قلوبُهمْ بِ أفعَــآلٍ هيَ آبعــدْ مَـآتككونُ عنِ الإنسـآنيّهْ ، ! وَ كيفَ تسـآهلوَآ بِ تعذيبِ آبنـآئهمِ ، فلذآتِ آكبـآدهمِ ، !! : ( ’، تكثرُ وَ تكثرُ هذهِ المسألهَ وتطولْ ، ! ولكنِ إلَـــى متَــىْ ، إلَــى آنْ تنطفَئ برآءةُ الآطفَـآلِ المشتعِلَهْ ، ؟ إلَــى آنْ يموتوُ وَ يتشرّدوآ بحثاً عنْ قليلِ منْ آمـآنِ ورآحهْ ، ؟ إلَـى آنّ يتخلّـى الإبُ عنَ إنسَـآنيّتهِ ويُصبِحْ كَالـ ...... ، أنتم منْ ستملأونْ هذآ الفـــرآغْ ، فِ عندمّـآ يتخلّـى الإنسـآنُ عنْ إنسـآنيّتهِ يصبِحُ إلَـى أيّ المخلوقـآتِ ينتمِيْ ، ؟! إلَــى الحيوآنَـآتِ اللّتِيْ تقآتِلُ منْ آجلِ الحفآظِ علَى صغآرهَـآ ، !! وَ آعتّــذِرْ علَــى جرأةِ هذهِ الكلمَـهْ ، آمْ إلَـــىْ آحجَــآرِ لآ تتفّتتّ إلَــى بِ إذن اللهْ ....، ! ؟ ’، آسئلَهْ تحتآجْ الإججـآبهْ الششـآفيهْ ، ولكنْ ...، منْ يجيبْ ، ! : ( ( الجود ) |
الساعة الآن 03:28 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية