رد: رواية .. على حافة الافق .. بقلم حسن الخلق .. الفصل الـ 14
 

سلامات هومتي
الف شكر على الفصلين الرائعين كما العادة رغم اني حسيتهم اقصر مش عارفة ليه؟؟؟

حياة عنان و مصطفى تسير نحو الاستقرار صراحة كنت انتظر اول لقاء حميمي بينهما بخوف فليس سهلا ان تصلي بهما الى هذه النقطة بسلاسة دون ان تجعلينا نحس انك تسرعت و انك لم تحسبي حسابا لكل ما تعرضت له عنان . لكني هنا ارفع قبعتي اعجابا بكفاءتك و تمكنك جاء المشهد عميقا ثابتا بعيدا عن الابتذال .
احسنتي .

احببت نقاشات لالا و حسام و ما الت اليه علاقتهما نقاشاتهما مست قلبنا خاصة حين تطرقا للطعنة التي تدمي كل عربي وطننا الجريح فلسطين . كما برعت في المقارنة بين العالم الغربي و العالم العربي بطريقة لا يهتم لها الكثير من شبابنا الذي يرى في ذلك العالم بريقه الزائف اللامع بكل مغرياته لكنه يفتقر لاهم شيء الدفء المشاركة العلاقات الانسانية المترابطة.

لقاء ملك و ادم ضربة موفقة عزيزتي فكلاهما يحتاج للاخر و لا انكر انني و في بداية الرواية كنت اتوقع ان يرتبطا معا لكن بعد ظهور كريم و اكتشافنا لحب ادم لهند صرفت النظر لكن الان لا ادري رغم عدم ارتياحي لهذا الشيء لكني لا اظن انك ستفرقين بين شذى و كريم خاصة بوجود الطفل كما لا اظن انك قد تقتلين شذى و الا لن تكوني هومتي الحنينة التي نعرفها اذن اغلب ظني ادم و ملك ستتطور علاقتهما لحب و كريم سيحب شذى بعد ان يرى طفله و تبقى هند ارجح ان تلتقي بعماد بعد موت علي .

لاخرج من دوامة التوقعات التي وقعت فيها دون حول مني ولا قوة و اكيدة و واثقة فيك هومتي فنحن معك لا نجد الا ما يسر.

اعود لرحلة ادم الى اليقين و الطمانينة انك تسرين بخطى ثابتة و نحن رفقة ادم نعيد اكتشاف روعة هذا الدين و نقاءة و لا يسعني عند نهاية كل مشعد الا ان احمد الله على نعمة الاسلام . و طبعا لا انسى ان انحني احتراما لكاتبتنا المتمكنة ، فصلا فصلا تثبتين لنا ان كتاباتك تستحق و بجدارة ان تكون في اكبر المكتبات العالمية صديقتي .

نورسين و جاسر بطلينا الغائبين نسبيا عن الفصلين هذا لاني احبهما و احب شجاراتهما . نور الطفلة الباحثة عن اب بدل زوج و جاسر الهارب من اطياف ماض لا تفعل هذه الطفلة الا اعادتهم الى حياته . اذن فهو يعترف انها ليست كغيرها من النساء و الا لاخذها كغيرها و كفى . و هي تكتشف معه نوعا جديدا من المشاعر التي كانت تجهلها و نحن لا زلنا نسير معهما في رحلة ممتعة مضحكة كل لحظة.

رحمة عادت الى عائلتها و تصالحت مع زوج امها تبدو مبررات راتب منطقية فهو كان يقدر من البداية على السيطرة على اموالهم بل و نسبها اليه لكنه لم يفعل ربما لا نتفق معه على ما فعل لكننا ندرك الان ان غرضه كان نبيلا رغم انه لم يفعل الا تدمير حياة ولديه هكذا هم بعض الاباء يظنون انهم يتصرفون لمصلحة ابناءهم و العكس ما يفعلون.

الف شكر حبيبتي على الفصلين الروعة استمتعت بهما جدا جدا
و في انتظار الباقي كما لا انسى شكري للبنات على الخواطر الرائعة .
دمت بكل الود.
مووووووووووووووووووواهات

رد: رواية .. على حافة الافق .. بقلم حسن الخلق .. الفصل الـ 14
 

لذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 20 والزوار 0)
‏malikaflowrs, ‏زهرةالكون, ‏سيمفونية الحنين, ‏daddou21, ‏princess miroo, ‏كاشية, ‏ماما ميري, ‏سماالحب, ‏غلا الفيصل, ‏جودى ناجى, ‏sweetsallo1, ‏amiraorabi, ‏ام عبادة ميدو, ‏twqee3, ‏samahss, ‏جيجى ياسر, ‏_hamda, ‏samam, ‏رتوش, ‏منه ايمن


منورييييييييييييييييييييين

رد: رواية .. على حافة الافق .. بقلم حسن الخلق .. الفصل الـ 14
 

رد: رواية .. على حافة الافق .. بقلم حسن الخلق .. الفصل الـ 14
 

هههههههههههههههههههههههههههههه
يا رب يصح توقى و يكون عماد من نصيب ملك
و ماله عماد عملكم أيه الراجل نفسى أعرف
مش كفاية هووووومى مهمشاه على الآخر تبقوا أنتم و هومى عليه
شكراً على :56:

رد: رواية .. على حافة الافق .. بقلم حسن الخلق .. الفصل الـ 14