|
اقتباس:
وما أجمل من تعليقك إلا توقعاتك الله يحفظك |
رد: منازل القمر ( الفصل الثامن والعشرون)
ويسعد لي صباحاتك الحلوة يارب :*
عادي شو فيها لو تمووووت قمر انا موجودة وربي حبيت رائد من اول حرف في روايتك ههههههههههإ ولا كرهته ابدا :-$ رغم ان قمر بكل لحظة ابكتني معها بس شسوي وقعت في غرامه ياناس «استحي يامال العافية ههههه بس علشان رائد لا تموتيها ^^«على كيفها يعني :( . . الذوق منك وفيك ياروحها :* انا من اليمن الجريح والذي يقتل يوميا شعبها على يدي اشقائه ما اشبه الحال بحال يوسف عليه السلام :) لكنها ستفرج بقوة الله / بجد قلت كلمة ليبية ايش هي؟؟؟ وع فكرة بردوو اعتقد احنا كلنا عرب وبتلاقي تشابه في اللهجات والعادات يعني ما حد منا جاي من المريخ هههههههه بس وربي اسلوبك يهوس في الكتابة وتواصلك مع قرائك شي يثلج الصدر ويسحر :* الله لا يحرمنا تواجدك العطر بيناتنا ... ' ووووبالتوفيق يارب :( |
اقتباس:
نورت يا عسل يسعد صباحك إنت وميشو وجميع المتابعين بكل خير وحبيتك انت وتعليقك الله يعجل لكم بالفرج والنصر المؤزر وجميع المسلمين في سائر بقاع اﻷرض قلوبنا معكم وما بننساكم من دعائنا ربي يجبر كسركم. لك ودي ميمي °•○اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي○•° |
رد: منازل القمر ( الفصل الثامن والعشرون)
اهلين ميمي
ويسعد لي اوقاتك يالغلا :* اسعدتيني بكلامك وترحيبك ياروحها لا عدمتك يارب :* . . والله يسمع منك هالدعوات الطيبة والله يجبر كسر امة لا إله الا الله جميع في كل بقاع الارض وينصر الحق بقوته ... |
رد: منازل القمر ( الفصل الثامن والعشرون)
هذه القصيدة للرائع فاروق جويدة
احسست انها تعبر عن رائد وضياعه بعد ان حدثته قمر عن تركها له للابد اتمنى ان تنال ذائقتي شيء من اعجابكم :) / ﻭﻣﻀﻴﺖُ ﺃﺑﺤﺚُ ﻋﻦ ﻋﻴﻮﻧِﻚِ ﺧﻠﻒَ ﻗﻀﺒﺎﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﻩْ ﻭﺗﻌﺮﺑﺪُ ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ ﻓﻲ ﺻﺪﺭﻱ ﺿﻴﺎﻋﺎً ﻟﺴﺖُ ﺃﻋﺮﻑُ ﻣﻨﺘﻬﺎﻩ ﻭﺗﺬﻭﺏُ ﻓﻲ ﻟﻴﻞ ﺍﻟﻌﻮﺍﺻﻒِ ﻣﻬﺠﺘﻲ ﻭﻳﻈﻞ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺳﺠﻴﻨﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻔﺎﻩ ﻭﺍﻷﺭﺽُ ﺗﺨﻨﻖُ ﺻﻮﺕَ ﺃﻗﺪﺍﻣﻲ ﻓﻴﺼﺮﺥُ ﺟُﺮﺣُﻬﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺮﻣﺎﻝْ ﻭﺟﺪﺍﺋﻞ ﺍﻷﺣﻼﻡ ﺗﺰﺣﻒ ﺧﻠﻒ ﻣﻮﺝ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺑﺤﺎﺭﺍً ﺗﺼﺎﺭﻋﻪ ﺍﻟﺠﺒﺎﻝ ﻭﺍﻟﺸﻮﻕ ﻟﺆﻟﺆﺓٌ ﺗﻌﺎﻧﻖ ﺻﻤﺖَ ﺃﻳﺎﻣﻲ ﻭﻳﺴﻘﻂ ﺿﻮﺅﻫﺎ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻈﻼﻝْ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﺑﺤﺮ ﺍﻟﻨﻮﺭِ ﻳﺤﻤﻠﻨﻲ ﺇﻟﻰ ﺯﻣﻦٍ ﻧﻘﻲ ﺍﻟﻘﻠﺐِ .. ﻣﺠﻨﻮﻥ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﺇﺑﺤﺎﺭٌ ﻭﻋﻮﺩﺓُ ﻏﺎﺋﺐٍ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﺗﻮﺑﺔُ ﻋﺎﺑﺪٍ ﻭﻗﻔﺖْ ﺗﺼﺎﺭﻉُ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﺷﺒﺢ ﺍﻟﻀﻼﻝ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﺳﺆﺍﻝْ .. ﻛﻴﻒ ﺍﻧﺘﻬﺖْ ﺃﺣﻼﻣﻨﺎ ؟ ﻣﺎﺯﻟﺖُ ﺃﺑﺤﺚُ ﻋﻦ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﻋﻠَّﻨﻲ ﺃﻟﻘﺎﻙ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﺠﻮﺍﺏ ﻣﺎﺯﻟﺖُ ﺭﻏﻢ ﺍﻟﻴﺄﺱِ ﺃﻋﺮﻓﻬﺎ ﻭﺗﻌﺮﻓﻨﻲ ﻭﻧﺤﻤﻞ ﻓﻲ ﺟﻮﺍﻧﺤﻨﺎ ﻋﺘﺎﺏْ ﻟﻮ ﺧﺎﻧﺖ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺧﺎﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱُ ﻭﺍﺑﺘﻌﺪ ﺍﻟﺼﺤﺎﺏْ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﺃﺭﺽٌ ﻻ ﺗﺨﻮﻥْ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﺇﻳﻤﺎﻥٌ ﻭﺷﻚٌ ﺣﺎﺋﺮٌ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﻧﻬﺮ ﻣﻦ ﺟﻨﻮﻥْ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﺃﺯﻣﺎﻥٌ ﻭﻋﻤﺮٌ ﻟﻴﺲَ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻨﺎﺱِ ﺷﻴﺌﺎً ﻣﻦ ﺳﺮﺍﺏْ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﺁﻟﻬﺔٌ ﻭﻋﺸﺎﻕٌ ﻭﺻﺒﺮٌ ﻭﺍﻏﺘﺮﺍﺏ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﺑﻴﺘﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺿﺎﻗﺖ ﺑﻨﺎ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺿﺎﻕ ﺑﻨﺎ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻣﺎ ﺯﻟﺖُ ﺃﺑﺤﺚُ ﻋﻦ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﺃﻣﻞٌ ﻭﻟﻴﺪْ ﺃﻧﺎ ﺷﺎﻃﺊٌ ﺃﻟﻘﺖْ ﻋﻠﻴﻪ ﺟﺮﺍﺣﻬﺎ ﺃﻧﺎ ﺯﻭﺭﻕُ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪْ ﺃﻧﺎ ﻟﻴﻠﺔٌ ﺣﺎﺭ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥُ ﺑﺴﺤﺮﻫﺎ ﻋﻤﺮُ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻳﻘﺎﺱُ ﺑﺎﻟﺰﻣﻦ ﺍﻟﺴﻌﻴﺪْ ﻭﻟﺘﺴﺄﻟﻲ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﺃﻳﻦ ﺑﺮﻳﻘﻬﺎ ؟ ﺳﺘﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﺃﻟﻢٍ ﺗﻮﺍﺭﻯ ﺻﺎﺭ ﺷﻴﺌﺎً ﻣﻦ ﺟﻠﻴﺪْ .. ﻭﺃﻇﻞُ ﺃﺑﺤﺚُ ﻋﻦ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﺧﻠﻒ ﻗﻀﺒﺎﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﻩْ ﻭﻳﻈﻞ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﺳﺆﺍﻝٌ ﺣﺎﺋﺮٌ ﺇﻥ ﺛﺎﺭ ﻓﻲ ﻏﻀﺐٍ ﺗﺤﺎﺻﺮﻩُ ﺍﻟﺸﻔﺎﻩْ ﻛﻴﻒ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺃﺣﻼﻣﻨﺎ ؟ ﻗﺪ ﺗﺨﻨﻖ ﺍﻷﻗﺪﺍﺭ ﻳﻮﻣﺎً ﺣﺒﻨﺎ ﻭﺗﻔﺮﻕ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻗﻬﺮﺍً ﺷﻤﻠﻨﺎ ﺃﻭ ﺗﻌﺰﻑ ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ ﻟﺤﻨﺎً ﻣﻦ ﺑﻘﺎﻳﺎ ... ﺟﺮﺣﻨﺎ ﻭﻳﻤﺮ ﻋﺎﻡٌ .. ﺭﺑﻤﺎ ﻋﺎﻣﺎﻥ ﺃﺯﻣﺎﻥ ﺗﺴﺪُ ﻃﺮﻳﻘﻨﺎ ﻭﻳﻈﻞ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﻣﻮﻃﻨﻨﺎ ﺍﻟﻘﺪﻳﻢْ ﻧﻠﻘﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﺘﺎﻋﺐ ﺍﻷﺳﻔﺎﺭ ﻓﻲ ﺯﻣﻦٍ ﻋﻘﻴﻢْ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﻣﻮﻃﻨﻨﺎ ﺍﻟﻘﺪﻳﻢ ﻭﺇﻥ ﻏﺪﺕ ﺃﻳﺎﻣﻨﺎ ﻟﻴﻼً ﻳﻄﺎﺭﺩُ ﻓﻲ ﺿﻴﺎﺀْ ﺳﻴﻈﻞ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﺷﻲﺀٌ ﻣﻦ ﺭﺟﺎﺀْ ﺃﻥ ﻳﺮﺟﻊ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥٌ ﺇﻧﺴﺎﻧﺎً ﻳُﻐﻄﻲ ﺍﻟﻌُﺮﻯ ﻳﻐﺴﻞ ﻧﻔﺴﻪ ﻳﻮﻣﺎً ﻭﻳﺮﺟﻊ ﻟﻠﻨﻘﺎﺀْ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﻣﻮﻃﻨﻨﺎ ﺍﻟﻘﺪﻳﻢُ ﻭﺇﻥ ﻏﺪﻭﻧﺎ ﻛﺎﻟﻀﻴﺎﻉِ ﺑﻼ ﻭﻃﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﺸﻘﺖ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﺃﺣﺰﺍﻧﺎً ﻭﺃﻓﺮﺍﺣﺎً ﺿﻴﺎﻋﺎً ﺃﻭ ﺳﻜﻦْ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﻓﻲ ﺷﻌﺮﻱ ﺧﻠﻮﺩٌ ﻳﻌﺒﺮُ ﺍﻵﻓﺎﻕَ ... ﻳﻌﺼﻒُ ﺑﺎﻟﺰﻣﻦْ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﻋﻨﺪﻱ ﺑﺎﻟﺰﻣﺎﻥِ ﻭﻗﺪ ﻏﺪﻭﺕُ .. ﺑﻼ ﺯﻣﻦ ...ْ |
| الساعة الآن 10:36 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية