رد: قلب في غرفةإنعاش
اقتباس:
أهلين فيك ترانيم الصبا أسعدني مرورك واسعدني أنك انجذبتي لاسم الرواية ..... إن شا الله أكون قد الاختيار وقد الكتابة أيضاً...... إن شا الله ما انقطع ........ نشوف بالقادم إذا اتعاون أسيد وحور أو بيظلوا على خصومتهم وكرههم لبعض .... محمد ستتعرفين بالقادم على جوانبه الاخرى...... شكراً |
رد: قلب في غرفةإنعاش
♪♪♪ أهلا وسهلاً لما .. شدني عنوان روايتك ‘ وأعطبني أنها تتحدث عن الثورة .. اتوقع نقابل رواية بأحداث حماسية ومختلفة .. بانتظار البقية .. لكن كتذكير فقط .. بالاضافة للقوانين التي ذكرتها لك نجلاء .. أيضاً يجب أن تتلافي في أحداثك عدم التعرض لأي حكومة أو أي طائفة بسب أو غيره .. ♪♪♪ |
قلب في غرفةإنعاش
الفصل الثاني
نظرت لتلك الحلقة المفرغة التي تستقر في باطن كفها ..........تساقطت دموع من عيون عرفت الخوف والحزن ..... أشد كلمة عندما تحب بإخلاص وتعطي كل حبك وتقدم مشاعرك ..... وتهب قلبك لشخص ما وبلحظة دون مقدمات يبعد بظهره عنك ...... ويلتفت قائلاً ((الله معك )) ******************************************************* 1 مارس 7:43 ثلاثاء الغضب : سمر نعرف جيداً أن هذا واجب علينا ولكن نحن فتيات رغم كل شيء : أعلم لكن هناك من يحتاجنا وقفت قائلة بإصرار : سأذهب .... من ستذهب معي ؟ تحدثت تلك الصامتة منذ بدأ الحوار بين سمر وإيمان : أنا سأفعل قالتها ريم بثبات رغم صرخات الاستنكار...................... عم الهدوء بعدها لتقول عائشة : أنا أيضاً فما أسوأ أأن يحدث لنا ؟ إن كان الموت فسنموت شهداء .... عم الهدوء مرة أخرى ينتظرن تلك العصبية أن توافق : حسناً استسلم سأمضي معكن تحركن بشكل جماعي حاملات حقائب تمتلئ بالأدوات الطبية ................ عندما توقفت سيارة ذات دفع رباعي أمامهن....... فجاءة أُشهرت الاسلحة في وجوههن ...... تحدث أحد الملثمين : أصعدن........ : تحلم ...........تحدث سمر بصوت خرج مرتعشاً رغما ً عنها فما إن انتهت من كلمتها حتى تلقت ضربة على جبينها جعلته مخضباً بالدماء شهقات ارتفعت تبعها نشيج عائشة واستعطاف ريم : أخي أرجوك نحن فتيات أرجوك اتركنا في حال سبيلنا لم نفعل شيء اجابها بسخرية فذه: والله لم يدفعكن أحد للانضمام لساحة........... تلتها صرخة : هيااااا ....... جعلت الاربع الفتيات يرتجفاً خوفاً صعدن السيارة على مضض وتحركت بهن للمجهول : عائشة بالله عليك اصمتي أنا لا ينقصني بكائك دعيني أفكر قليلاً ....... اشتدت قبضتها وهي تسمع نشيج عائشة وصوت إيمان مرددة القرآن وصوت ريم تتلو (( وجعلنا من بين أيديهم سداً ومن خلفهم سداً فأغشيناهم فهم لا يبصرون )) استكانت نفسها بعد أن كانت تشعر أنها على شفا حفرة من البكاء تعلم أنها على حق ولذلك فربها لن يخيب ظنها .....توقفت السيارة وتم سحبهن إلى الخارج .......نظرت حولها أنها في اللامكان ...... أعادت نظرها لذلك الملثم الذي بدأ بالكلام : لقد تم خطفكن كتخويف لبقية المتظاهرات وكتحذير حتى لا تعدن لساحة مرة أخرى مفهوم ؟ أرادت الرد لكن كف صغيرة قبضت على كفها.................... التفتت فإذا بها إيمان تستجديها الصمت ليتركوهن .....بينما ذاك استمر بالكلام : لكن ....صمت قليلاً وسرعان ماأردف بتهديد صريح: في المرة القادمة لن تعودن قطعة واحدة .... ابتلعت ريقها بخوف واستمر صمتها حتى تم رميهن بالشارع الذي أخذن منه دون أي مراعاة أن الساعة أشارت لثانية عشر منتصف الليل وهن مجرد فتيات في وسط الشارع......... *********** !!!سمر !!! مسحت دمعتها المهدورة على شيء مضى ولن يعود تركها خوفاً أن يكون قد أصابها شيء ذاك اليوم وتركها دون اعتبار لسنتان اللتان قضياها مخطوبان لبعضهما ..............لا......هي ليست حزينة بالمرة....... هي تحمد الله في كل سجدة انها تخلصت من شخص حقير وجبان كهذا رماها في اول حفرة في طريقهما وتعلم أن الله سيعوضها ..... أروع كلمة هي كلمة تستشعر من خلالها بأن روحك خاشعة...... ودمعتك هادرة على وجنتيك وتقولها بيد مرفوعة .... ......يا رب...... ___________________________ أعيش أنا خيبة أمل خيبة عدل خيبة كوني عربية خيبة كوني من أرض الأحرار جمال...صلاح ...والانصار لما سعيد ""هي"" نقرات خفيفة على لوح الكيبورد لأصابع رشيقة................. توقفت عن الطباعة لتستريح قليلاً .......انطلقت زفرة تشق صمت الغرفة تلتها نغمة رنين .... غريبة مرت الايام .....سريعة كأنها احلام....وصلنا اخر المشوار .... ضغطت على الزر الاخضر دون ان ترى الرقم :الو....................... تلاها صمت. : مرحبا ............... لكن لا رد اغلقته ثم نظرت للهاتف بالقليل من الغرابة ثم سرعان ما تبخر ذلك عندما عاد الهاتف للرنين مرة اخرى : الو ..........تكلم ذاك سريعاً : حور فقط اردت ان اطلب منك ان تأتي غداً لساحة لشيء ضروري ان كنتي لا تمانعين ارتفع حاجبيها بشي من الدهشة واجابت بتردد: حسناً..... تلاها صمت. غريب وغبي في نفس الوقت قطعته هي : اسيد هل من شيء اخر ؟......... اجاب ذاك على الفور كمن فعل جريمة : لا شكراً الي اللقاء تيت تيت تيت ...............نظرت للهاتف بصدمة ........اغلق في وجهها ودون ان يعطيها الفرصة لرد ثم سرعان ما تحولت تلك الصدمة وهي تتذكر تردده وتلعثمه بالكلام لضحكة استغراب هي ترى تغيره غريب ومريح لكن لا ضرر من الحذر منه فهو في الاخير عدو قديم .... !!هو!! ادخل اصابعه بين خصلات شعره وبعثرها بفوضوية واطلق زفرة ارتياح من بين شفتيه وكل ذلك وهو ناسي لذاك القابع أمامه الذي يحاول قدر الامكان كتم ضحكته لكنه لم يستطع انطلقت ضحكته صاخبه بشكل مفزع نظراً لصوته الخشن مما جعل أُسيد يجفل بخوف ثم ينظر له باستغراب................. جلس محمد بعد أن هدأت نوبة الضحك وخلل أصابعه بين خصلات شعره وزفر براحه كما فعل أسيد تماماً ............تغضن جبين أسيد فقد فهم ما يقصده صديقه ..... ألقى الهاتف في حجر محمد عندما ظهر رقم إيناس نهض هامساً : نعم حبيبتي .... لا أنا في منزل أسيد ثم التفت إليه وهو يكتم ضحكته : نعم حادثها لا تخافي لم يتشاجرا .... حقاً أقسم ... حسناً إلى اللقاء ، أغلقه ثم عاد ليربض بجسده الضخم على الكرسي :نعم حبيبتي قالها أسيد بشيء من السخرية الحلوة : أنها زوجتي لي حق أن أقول لها ما أشاء وحرك حاجبيه أغاضه لأسيد : أنه عقد قران ولازالت في منزل والدها : لكنها زوجتي بكل الأحوال صمت ذاك مرغماً وهو يفكر كيف سيخرج من مأزق (( حور)) -------------قبلها بشهرين---------------- إيناس أرجوك لا تضعيني في موقف محرج كهذا فوضعي بينكما سخيف ربتت على يدي بود : لا تشعري بالإحراج أنتِ كأخت لي أريدك فقط أن تذهبي للغداء أحسستني وكأني أعزمك لحفله وليس للغداء في منزلي .... تحركت قدماي بعدم اقتناع مني ، ربضت بجسدي النحيل لداخل السيارة وما كدت أتنفس حتى دخل ذلك المعتوه قاطعاً لي تنفسي وارتياحي : هيا لننطلق ............مد ذراعيه للأمام مردفاً : يا الله كم اشتاق لطعام المنزل وكم اشتاق لوجبات أمي الدسمة سأله محمد : ومتى تنوي زيارة أهلك في لندن ؟ رغماً عني خرجت شهقة منصدمة مما اسمعه هذا الابله أهله مغتربون ويعيش وحيداً هنا ...... استدار للخلف مستغرباً من صوت شهقتي وسرعان ما تحول استغرابه لغضب حدجني بإحدى نظراته المقيتة تلك واستدار نحو محمد سألاً اياه بوقاحة : ماذا تفعل هذه هنا ؟ تنحنح محمد بإحراج : لقد عزمتها إيناس كما أنها أخت إيناس ومرحب بها في أي وقت تمتم ذاك بكلمات خافته إلا أنها كانت مسموعة بالنسبة لي : معاذ الله أن تكون أخت لإيناس هذا ما كان ينقص . ابتلعت غصة واحسست بإهانة إلا أنني كبتها وتظاهرت بعدم المبالاة وكأنني لم أسمع ما قاله مع أنني متأكدة أنه أراد أن يسمعني حديثه أستمر الطريق وانا أكاد أطير حتى اتخلص من هذا الجو المشحون .............وصلنا لمنزل إيناس الذي يعد أيضاً منزل شقيق أب محمد ..ترجلت من السيارة في نفس الوقت الذي ترجل منه أسيد ونظر لي بنظرات تدل على كرهه لي إلا أنني قلبت عيني وتجاهلته وسرت في طريقي وسار هو خلفي وعندما دخلت من الباب تركته فجاءة كي ينغلق على وجه أسيد وركضت بسرعه كالأطفال بعد أن سمعت شتيمته التي قذف بها ........وللغرابة كنت بمنتهى السعادة ..................صعدت الدرج بمنتهى السرعة وضحكتني تنتشر بالردهة اغلقت عيناي بسعادة وسرعان ما تحولت تلك الضحكات لصرخة ألم نتيجة اصطدامي بحائط أو هكذا ظننت قبل أن أفتح عيناي واجد أمامي نادر مبتسماً ابتسامة مرح وهو يدلك عضلات صدره ويتأوه بألم مصطنع : هذا رأس أم حجر؟.. القا بنكتته السامجة وهو ينقر بأطراف أصابعه على رأسي فما كان مني إلا أن أضربه على يده لأبعادها....................... عدلت حجابي باضطراب وأنا أعلم أن حمرة تزين خداي والدليل على ذلك نظرات نادر لي ......أجليت حنجرتي وحادثته بتهديد متجاهلة نظراته التي تسبب التوتر لي : ابتعد عن طريقي............. تبسم واقترب برأسه : وإلا ماذا ؟ قلبت عيناي بملل من هذا الابله الاخر : وإلا سأعود ادراجي ......هز رأسه بعدم اقتناع ثم تنحى جانباً مفسحاً لي المكان سرت بخطى سريعة لغرفة إيناس وأغلقت الباب بقوة أرعبتني ....... نادر مازالت أصابعي تفرك صدري ليس بسبب اصطدامها بي بل بسبب ضحكتها التي سببت الألم بقلبي بطريقة غريبة ،مرت إيناس أمامي ونظرت لي باستغراب : لماذا هذه الابتسامة الحمقاء على وجهك ؟ ازلت ابتسامتي على الفور وضربت رأسها وانا أتصنع الغضب : تهذبي يا فتاة فأنت تحادثين أخاكِ الأكبر............. ابتسمت بسخرية وحركت يدها وكأنها تقول أغرب عن وجهي واستمرت بالسير حتى اختفت من امامي وعادت تلك الابتسامة الحمقاء تلتصق بفمي فور تذكري لتلك القابعة خلف الباب المؤصد ********* :أسيد بالله عليك متى ستكف عن التعامل معها بهذا الشكل ؟...... استمر ذاك بتناول طعامه بنهم غير مبالي بالاثنان المحيطان به رفع عينه لثانية وسرعان ما انزلها لصحنه النصف ممتلئ وسأل بسخرية : باي شكل تقصد ؟ أجاب محمد بنفاذ صبر : أنك تعلم جيداً ماذا أقصد ....حرك يديه منفعلاً واردف : أنك تعاملها بفضاضة ماذا فعلت لك لكل هذا ؟ توقف أسيد عن الأكل والتفت إليه بحاجبين منعقدين : أباها رجل دوله لا أطيقه ولا أطيق أحداً منهم......... قاطعه نادر بغضب مكبوت : وهي ما شأنها في كل هذا..... شخر ذاك هازئاً وعاد للأكل بعد أن القى بجملته التي تدل على تحجر عقليته : لازالت أبنة أحدهم... انتفض نادر غاضباً : لا اعلم متى تتخلص من عقدك يا رجل.... القى أسيد بالملعقة ووقف يواجه نادر ........رغم فارق الطول إلا أن كلاهما ينضب بالقوة والصلابة: عندما يكفون عن الظلم والطغيان عندما يتركون الناس يعيشون بسلام عندما أعيش بكرامة في وطني وعندما يعود أهلي من غربتهم التي يشعرون فيها بأمان أكثر مما يشعرون به في وطنهم عند ذلك فقط ...ستنفك عقدتي ...تمتعا بالأكل .....................سار مخلفاً خلفه صمتً مهيب ، قطعه محمد قائلاً وهو ينظر لصحن أسيد الفارغ : لن ينسى ..... "هي" أضع يدي على صدري وانا أشعر به يصعد ويهبط بتوتر نظرت لإيناس التي كانت تقف بمحاذاة الباب تستمع للمشادة الكلامية التي نشأت بين أسيد ونادر ، رغم أني لم أفهم ما قيل سوى البعض مما تسرب لنا إلا أن الهلع أصابني ............ ابتلعت ريقي وانا ما زلت أنظر لإيناس التي يبدو التوتر ظاهراً وبقوة على وجهها سارت لتجلس على أحدى الكراسي المترامية على أطراف الغرفة تبعتها بصمت رغم الفضول الذي ينهشني بقوة لأعرف الغموض المحيط بأسيد نظرت إيناس لي بتردد وكأنها تسأل نفسها أخبرها أم لا ................. بدأت بالتحدث بصوت خافت كمن يقول سراً :إن والد أسيد كان من أشهر الصحفيين المعارضين في جريدة............. والتي تم أغلاقها بسبب مقالاتها التي دفعت الناس لتفكير في حالهم المتردي فما كان من الايدي الخفية إلا أن تغتال البعض ومن كان حظهم جيد كأب أسيد هرب هو وأسرته لخارج البلاد رغماً عني تساقطت دموعي رأفتاً بحال هذا الشاب : متى كان هذا ؟ أجابت إيناس وهي تمسح دموعها بأطراف أصابعها : منذ كان أسيد في الثانية عشر من عمره أصابني كلامها بحرقة في قلبي ......................الان عرفت لماذا يحتقرني بشدة فبحسب قوله أنا أبنة أحدهم ........................ _______________________________________ يغضب الجميع من ثوراتي ضدها ويَدعون أن لا داعي لمقاومتها فحروبي خاسرة من قبل بدأها وجنودي سيخذلونني في بداية المعارك وسيشمت بي اعدائي عند استسلامي ولذلك لاتجنب الاصطدام بها منذ البدء ولأستريح .... حمقى ............. فهم لا يعرفون شوقي لمواجهتها وتلذذي بذلها ...لا يعلمون كم تبدو عينيها حزينة ونظراتها فارغة .... لا يعرفون كم من الممتع الانتقام منها رغم وخز ضميري ونداءه بي ليخبرني وهي ...............~ما ذنبها ~ من بوح قلمي ((بوح خاص بأسيد )) *********************** انتهى الفصل اتمنى أن يكون عند حسن ظنكم ^^ |
رد: قلب في غرفةإنعاش
اقتباس:
أهلين شكراً لمرورك معزوفة حنين سعدت أنها شدتك كنت متخوفة بأنها لن تلاقي الاقبال .... اتمنى أن تتواجدي ببقية الفصول والاحداث...... بالنسبة لتذكير اشكرك عليه وإن شاء الله أن ألتزم بالقوانين وأن لا أتجاوز ماهو محظور .......شكراً |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. حرآآآآم عليكِ يا لمّوووش!! ما إن انسجمت مع أحداث الرواية حتى فوجئت بانتهاء الفصل :asd: :f63: باسم كل الليلاسيين.. أسألك أن تطيلي في حجم الفصول :e412: ( أنتِ كريمة ونحن نستاهل :9jP05261: ) نرجع إلى الأحداث.. سمر.. :378: كم أحزنني ما حصل لها، ولكني أهنئها على شجاعتها ورضاها بما كتبه الله لها ( هذي ما نخافش عليها :55: ) .. وكثيرة هي القصص التي تشبه قصّتها، حين يعاقب المرء ليس لسبب غير اجتهاده في القيام بالواجب! { عسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا }.. ربّما قد لا نرى الأمور ولا ندرك الخير فيها بدايةً، ولكن سرعان ما سنستشعر حكمة الكريم جلّ وعلا ورحمته ورأفته بنا في كلّ ما قد يصيبنا .. فلو لم يحصل لـ سمر ما حصل، لم تكن لتدرك المعدن الحقيقي لذلك الـ أحمق :22: الذي كانت على وشك الإرتباط به.. ترى هل سنرى هذه الـ سمر في بقية الأجزاء، ونعيش معها كفاحها ثم جزاء صبرها وإيمانها القوي؟ أم أنها واحدة من الحكايات الكثيرة الحقيقية التي تنتهي بالوداع وإلقاء خاتم الزواج ؟ أتمنى أن نراها ثانية، ونرى ندم ذلك ( الغبي :jgjhhg: ) أُسيْد,, يبدو أنّه قد غيّر نظرته كلّيا عن ( حور ) وهو يودّ الإعتذار لها بعد أن عرف حقيقتها، ولكن لا أتوقّع أن كبرياءه سيسمح له بذلك، وإن فعل، فلا أتوقّع أنها "هي" ستعفو عنه بهذه السهولة، وهذا ما أرجوه :028: (شِرّيرة ترى)، فما فعله بها ليس بالقليل! اعذريني على التأخير.. فقد كتبت ردّا طويلا في السابق وضاع، لذا أصبت بالإحباط :busted_red: بورِكتِ.. بانتظار الجزء القادم .. ويكون طوييييييييييييييل - كما اتفقنا :) أختكِ طالِـ(عِلم)ـبة |
الساعة الآن 01:38 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية