وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الريم اللعوب.. نورتي صفحتي و اسعدتيني بمتابعتك للرواية و انا لسه ماحددت اوقات لتنزيل الاجزاء لان الرواية في بدايتها وهذا يعتمد على حماسكم وتفاعلكم مع القصة,, والحين بنزل البارت الثالث ان شاء الله شكراً لك |
بسم الله الرحمن الرحيم
مرحبا.. اليوم نزلت لكم الجزء الثالث و أتمنى ينال اعجابكم قراءة ممتعة (الجــزء الثــالــث) بعد أسبوع كانت أم نواف مسوية عزيمة صغيرة للأقارب ببيتها عشان تخرج سارة أميرة: ماما شوفي ألبس هذا و إلا هذا ؟؟ أم نواف: جربي البسيهم و خلينا نشوف أيش اللي يطلع عليكي أحلى أميرة: طيب انتظروني مو الحين ما ألقاكم بالصالة أم نواف: طيب ننتظرك ياست أميرة راحت أميرة ولبست فستان أحمر ناعم قصير و ضيق من الخصر و مربوط بشرايط من عند الكتوف أميرة: ها وش رايكم حلو علي؟ سارة:ايه مرة حلو و انتي يعني لازم تغطين علي بكل مناسبة المفروض هذي عزيمتي البسي بجامة ههههههههههههه أم نواف: ماشاء الله يجنن أميرة: شكراً شكراً أخجلتوني بمديحكم سارة: عاد لا تصدقين نفسك القرد بعين امه غزال هههههههههههه أميرة: لا والله الحمدلله اني اعرف اني مرره حلوة يكفي الناس اذا دخلت مكان كيف يطالعوني سارة: الله ع الثقة أم نواف: يحق لها أميرة: ها خلاص شفتوه البس الثاني؟ سارة: هذا مرة حلو عليك ماعتقد في شي بيطلع أحلى منه أميرة: خلاص أجل بلبسه شكراً ريحتوني عشان ما اقيس الثاني أصلا الثاني أسود تذكرت ماينفع ألبسه و سارة فستانها أسود بيقولون وش عندهم مطقمات أسود أم نواف: هههههههههه كسولة هالبنت سارة: ايه سبحان الله مو مثلي طالعة على أمي شعلة من النشاط أم نواف: ايه والله انتي نشيطة وحركة أميرة: يوووه كل وحدة قامت تمدح الثانية بروح أغير ملابسي احسن بعد المغرب في بيت عائلة الناصر اللي هم جيران بيت أبو نواف كانت شهد بتطلع تجيب ورد لسارة , شافها أخوها عادل : وين بتروحين؟؟ شهد: بروح محل ورد عادل: ليه الورد وش المناسبة؟ شهد:سارة تخرجت و مسوية حفلة صغيرة و عازمتنا عاد قلت عيب لازم أخذ معي ورد عادل: ايه صح لازم تاخذين لها بوكيه كبير عاد سارة كم صار لها تكرف بهالجامعة تستاهل اكبر بوكيه ( نبذة صغيرة عن هالعايلة : شهد عمرها 22 و مرة حبوبة وعلاقتها بسارة و أميرة أكثر من علاقة صداقة كانوا كأنهم بنات عم أو بنات خال , عادل عمره عمره 28 بس عقله كبير مرره و ثقيل يشتغل محامي و هو برضو يعرف سارة و أميرة و يمونون على بعض بحكم انه من يومهم صغار و هو يشوفهم عندهم بالبيت ينامون عند شهد والا سهرانات فبيتهم و لما كبروا علاقة البنات بشهد ماتغيرت بالعكس بس ماعاد صاروا يشوفون عادل او يجلسون معاه كل اللي بينهم سلام من ورا الغطا وهم طالعات او وهم داخلات للبيت و بعد مازال يساعدهم ببعض الواجبات أو الاستشارات و بعض الاحيان أميرة تعطي شهد واجباتها وتخلي عادل يحلها لها , عادل يحب أميرة و يتمناها تكون له بس ما يحب يبين هالشي أبداً لانه يحس انه عيب اذا اظهر لها مشاعره و خصوصاً انها تعتبره مثل اخوها الكبير.) بمكان ثاني بنفس الوقت دخل عبدالرحمن على غدير : غدورة متى بتروحين تأخرتي؟ غدير: و انت ليه كذا مستعجل أروح متى ما ابي , بصراحة انا حابة أتأخر عليهم تعرف كبار الشخصيات دائماً يجون آخر الناس عبدالرحمن: يااربي ياحبك لرفع الضغط , طيب قولي لي كلمتي سارة سألتيها؟ غدير : أسألها عن أيش؟ عبدالرحمن: نسيتي؟ اللي قلتلك تقولين لها بس بشوفها لو لمحة من ورا الباب غدير تسوي نفسها ناسية تبي ترفع ضغطه أكثر: أهااا صح ذكرتني يووه نسيت أقول لها خلاص خلها المرة الجايه ان شاء الله عبدالرحمن: غدير قوليلي جد نسيتي؟؟ غدير : لا لا أمزح بس بصراحة البنت قالت لا ما ابي أشوفه عبدالرحمن: جد؟؟ ليه ؟ غدير: تقول عيب ما ابيه يشوفني عبدالرحمن: يا الله ليه كذا تحب تعذبني غدير: طيب خلني أكمل كلامي لا تصير متسرع عبدالرحمن: ها كملي غدير: بس انت تعرف اختك ذكية ودايم تجيب الشي عاد انا أقنعتها و قلت لها بس دقيقتين بيعطيك شي و وافقت عبدالرحمن: يووه يعني خربتي علي ما كنت أبيها تدري عن الهدية غدير: عاد هذا جزاي أجل بكلمها بقول لها خلاص مو لازم عبدالرحمن يشوفك عبدالرحمن: لا خير مجنونة انتي انا ماصدقت وافقت, طيب امي و جدتي راحوا و الا لسه؟ غدير: ايه راحوا قبل نص ساعة تقريبا قالت امي مطولة قلت لها ايه روحوا انتم انا بيوصلني عبدالرحمن عبدالرحمن: أجل يالله بسرعة لا تتأخرين الحين يجون الضيوف و يصير صعب سارة تتركهم غدير: طيب طيب اف منك عجول خلني اتكشخ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ وصلت غدير بيت عمها و اتصلت على سارة : ألو سارة: هلا غدير غدير: انا عند الباب اللي ورا , انا وحبيب الألب مازولا ننتظرك عند الباب سارة: هههههههه طيب ثواني و افتح الباب باي غدير: باي عبدالرحمن: ها وينها غدير: تقول ماتقدر تطلع عندهم ضيوف عبدالرحمن: طيب دقي عليها مرة ثانية الضيوف ما راح يطيرون غدير: استهبل تقول الحين بتفتح عبدالرحمن: بذبحك مدري متى بتبطلين حركاتك اللي ترفع الضغط بهالوقت سارة كانت واقفة عند المراية و تلقي نظرة أخيرة على نفسها, كانت لابسة فستان اسود ضيق و يوصل لنص الساق و عليه بروش احمر و عاملة شعرها ويفي و حاطة روج احمر طالع شكلها مرة واو و راحت تركض تفتح الباب و خايفة , فتحت الباب ووقف عبدالرحمن عند الباب و معاه باقة الورد و صندوق فيه هديتها منه عبدالرحمن: سارونتي كيفك سارة: الحمدلله عبدالرحمن: انتي وش تشربين كل ما شفتك القاك احلى وش السالفة سارة استحت وحمر وجهها و نزلت راسها عبدالرحمن: اموت بخدودك وانتي مستحية وبعد تبيني استنى لبعد الامتياز وش يصبرني لا معليش اسف ماقدر انتظر اكثر من كذا سارة بخجل: عبدالرحمن خلاص روح و جت بتسكر الباب عبدالرحمن: هيي لحظة ماتبيني اوكي بس ماتبين غدير تدخل حرام تفشلت سارة: ايه صح اسفة عبدالرحمن: خذي هذي هدية التخرج و ألف ألف ألف مبروك أحبك وربي احبببك اخذت الورد و الهدية و هي مستحية مرة , دخلت غدير: يووه خلاص ياقيس وليلى بجلس منطقة عند باب الشارع لحد ماتخلص رومانسياتكم, ودخلت وسلمت على سارة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ ( هو فيه مثلك.. ياللي الحسن ظلك ليه العطر وانتي انفاسك دخون وليه الكحل وانتي ما غيرك عيون و ليه تفكيرك يكون انك تكوني دايم أجمل إنتي اجمل من جمالك من دلالك من خيالك ياللي كل أفراح قلبي و الحزن في المسافة بين فرقاك و وصالك ) . بدوا الناس يجون و بدت الاغاني و بدوا البنات بالرقص أم نواف : أميرة تعالي أميرة: هلا يمه أم نواف: روحي اطلعي للحوش الحين خلودي جاي و جايب معاه الكيكة روحي خذيها منه انتي والشغالة أميرة: حاضر طلعت أميرة للحوش و بهالوقت كانت شهد توها واصلة وواقفة عند الباب و عادل شايل ستاند كبير مرة ومليانة ورد شهد:عادل ادخل محد هنا كلهم جوا عادل: متأكدة مافي احد؟ شهد: ايه ادخل راحت شهد عند المغاسل اللي برى تشيل عبايتها و تتضبط قدام المراية بهالوقت اميرة كانت تكلم خلودي: وينك؟ عند الباب؟طيب خلاص الحين جايتك كان عادل شايل الورد و الورد مغطي وجهه و جالس يدخلها و ما انتبه ان اميرة موجودة , أما اميرة شافت زوله و ركضت عند الباب تفتحه اكثر تحسبه خلودي جايب الكيكة أميرة: خلودي حطها بالارض الشغالة لسه ماجت و انا ماقدر اشيلها لحالي أميرة طالعت الورد: ورد والا كيكة؟ اجل وين الكيكة؟ و من معطيك الورد بهالوقت عادل كان يسمعها و حط الورد ورفع راسه و عرف ان اميرة ملخبطة و كان اول مرة يشوفها من بعد ما كبرت أميرة من الصدمة تنحت بعدين ركضت ورا الباب: عادل اسفة حسبتك خلودي عادل: لا لا عادي انا الغلطان دخلت جوا وش اخبارك؟ اميرة: تمام انت كيفك عادل: الحمدلله بخير, يالله سلمي ع الوالدة و باركي لسارة عني اميرة:الله يسلمك ان شاء الله عادل: مع السلامة أميرة: مع السلامة شهد: بوو أميرة: بسم الله من وين طلعتي روعتيني شهد: من بيتكم يعني من وين بعد ما سلموا على بعض شهد: وااو أموررة شكلك يجننننننن أميرة: جد والا تجامليني شهد:والله شكلك رووعة دخت يا شيخة أميرة: تخيلي بلبسي هذا تو شافني عادل وهو يدخل الورد شهد: يووه اجل بدق على اخوي اتطمن عليه اكيد اغمى عليه الحين أميرة: دبة هههههههههههه الحمدلله انه عادل مو احد ثاني بعد عادل ركب سيارته و هو لسه فباله صورة اميرة و صوتها و هي تتكلم معه على بالها انه خلودي و يتذكر شكلها وهي لابسة الفستان الاحمر و حاطه على شعرها وردة حمرا عادل: يالله ماتخيلتها جميلة كذا تغييرت شعرها صار طويييل ابهرتني ماشاء الله الله يحفظها , الله يعيني على هالعذاب والله احبها بس لو تدري عن مشاعري ناحيتها كان ما تدخل بيتنا مرة ثانية ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بالطريق روان كانت رايحة للحفلة و تكلم وحدة من صاحباتها روان:يعني يبيلي خمس دقايق واوصل , عاد تصدقين بيستغربون اني جايتهم اسيل: ليه روان: هم عارفين اني ما احبهم اذا كانوا فبيت جدتي ماحب حتى اوجه لهم حديث بس والله لو مو فيصل كان ما رحت اسيل: طيب وش دخل فيصل بحفلتهم؟ ليه الحفلة مختلطة؟ روان: لا ياغبية وش مختلطة بس اخته غدير اكيد بتكون موجودة و ابي اكون بالصورة و مابي تتكلم عنه بأي شي وانا ما ادري عن اخر اخباره اسيل: طيب هو يدري انك تحبينه؟؟ روان: لا طبعا اصلا ما ابيه يدري عن شي ابي اخليه هو يجي يخطبني و هو ميت علي ما ابيه يحس بأي شي اسيل: طيب اذا كذا كيف بيخطبك و فيه بنات عمك الثانيات ما تخافين يخطب وحدة منهم؟ روان: لا ياحبيبتي من هالناحية أنا متطمنة أصلا فيصل يكرههم موت مستحيل يفكر يخطبهم أسيل: طيب يمكن يخطب وحدة ثانية من برى العايلة امم يخطبني انا مثلا ههههههههههه روان: ياربي منك يا اسيل انتي تنرفزيني خلاص اصلا قربت عند بيتهم يالله باي اسيل: ههههههههه غارت على الملك فيصل باي - بمكان ثاني كان عادل عند بيت صديقه ينتظره يطلع سعود ركب السيارة:هلا عادل اخبارك؟ عادل:مبسوط سعود:الله يديم السعادة بس وش سر هالسعادة المفاجأة؟ عادل: مالك دخل سعود: دام السالفة مالي دخل يعني السالفة فيها بنت جيرانكم عادل: ههههههههه انت متى بتبطل لقافتك سعود:يالله يالله قول لي وش صار أختك جابت طاريها قدامك عشان كذا مبسوط عادل: هي بكبرها شفتها قدامي سعود:لا لا ما اصدق كيف يعني شفت ظلها و هي داخل سيارتهم بتدخل بيتهم عادل:ياخي اقول لك هي شفتها قبالي و كلمتني سعود:والله الرجال بدا يهلوس تعال اقيس حرارتك عادل:والله ما اهلوس جد مو حلم , والا اقول لك ليه انا جالس ابرر لك حلم هلوسة حقيقة مالك شغل يالله بس وين تبينا نروح أما في بيت ابو نواف دخلت روان للبيت و شالت عبايتها و ضبطت نفسها قدام المراية, كانت لابسة فستان ناعم ملون يغلب عليه اللون الاورنج و طايح على جسمها و طالع شكلها أنيق مرة بس نظراتها كلها تكبر و غرور و دخلت عليهم و بدت تسلم شهد: أميرة أميرة شوفي مو هذي روان بنت عمتك أميرة: اييه والله غريبة تنزلت و جتنا للبيت و الله تدرين سارة عازمتها كذا يعني من باب الواجب تقول أكيد ماراح تجي وراحت أميرة تسلم عليها روان سلمت على أميرة ببرود و تطالعها من فوق لتحت و تطالع لبسها بغرور و هي من جوا تغار منها بس تبين بتصرفاتها العكس:هلا أميرة مبروك تخرج سارة أميرة مبتسمة بوجهها و بداخلها فيها شوي فرحة ان بنت عمتها جت وتفكر انها يمكن تحاول تتغير و تدخل معهم بالجو: الله يبارك فيك رورو روان: ياليت لو تنادييني روني أميرة: ولا تزعلين روني روني , واو شكلك طالع حلو روان: أعرف ثانكس أميرة رفعت حاجبها استنكرت تصرفات روان المتكبرة: اوكي تفضلي روان: وين غدير ما اشوفها ابي اسلم عليها أميرة: امم كانت ترقص قبل شوي بس شكلها دخلت جوا أول ما تطلع بقول لها انك سألتي عنها جلست روان , أما اميرة راحت عند صاحباتها و جلست تسولف معهم , اول ما دخلت غدير للصالة روان فزت لها و سلمت عليها بحرارة أميرة: سارة سارة شوفي روان كيف تسلم على غدير و الضحكة شاقة وجهها سارة:ايه عارفة أصلا هي جاية عشانها أميرة: ايه اصلا من اول هي تحب غدير و تجلس معها سارة: والله مو حباً بغدير هالسلام الحار و التبويس و الابتسامات مو ببلاش أميرة:اجل ليه سارة:روان تتلصق فيها عشان فيصل أميرة: لاا حرام لا تظلمين البنت سارة:لا تصيرين مسيكينة و على نياتك اوكي انا ماراح اظلمها و بسكت مع اني متأكدة من كلامي بس بتشوفين كملوا البنات رقص بعدين جابوا الكيكة و قطعتها سارة و باركوا لها و بكذا انتهت السهرة. أنتظر ردودكم و آرائكم بخصوص القصة دمتم بود |
سلامو
حلو البارت بس ماجبتي تفاصيل كثيره وروان بصراحه كرهتها من البدايه وفديت امورتي انا يسلمو وبانتظار البارت الحاي وأتمنى تحطين موعد للتنزيل رجاء0 سي يو |
جنون الحب .. الله يحلي ايامك يارب
وان شاء الله البارت الجاي راح انزله اليوم بالليل او بالكثير بكرة بإذن الله نورتي |
بارتـ مرررا حلو بس ياليت المرا الثانيه يصيرر بارتـ طويل لو سمحتي يعني ^_^
بس غريبه فيصل ليه يكره هذي العائله للدرجه .؟ |
الساعة الآن 06:59 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية