شكرا وأحسنت الاختيار كالعادة وننتظر التتممة Thank You My darlig very mutch |
أكيد كثير حلوة عم اكتب هلرد قبل ما إبدأ القراءة
يعطيكي العافية |
اقتباس:
والاروع هو انتي مرورك يالغلا بسعدني ربي يسعدك ويحلي ايامك ياحلوة وان شاءالله مش راح اتاخر في الباقي باذن الله وثانكس على الوردات دمت بكل الود ياعسولة:flowers2: :liilas::liilase: اقتباس:
الاجمل ياحياتي هو طلتك فيها يالغلا زشاكرة لك انتظارك ياحلوة دمت بكل الود ياعسل:flowers2: :liilas::liilase: |
اقتباس:
العفووووووو وشاكرة لك مرورك وانتظارك وتواجدك فيها تحياااااااااتي العطرة لك:flowers2: :liilase::liilas: اقتباس:
ياهلا وغلا فيك حبيبتي مرورك دوما ياعسل بسعدني ^_*ربي يسعدك ويحفظك ياغالية وشاكرة لك ثقتك فيا والله يعافيك يارب منورة ياامورة:flowers2: :liilase::liilas: |
2- سرير العاصفة! كان الثلج يتساقط بكثافة فوق السيارة وحولها , بحيث لم تعد جنيفر ترى شيئا ... وكأنها أصبحت مغلفة بغيوم بيضاء ورمادية , وكان الشخص الآخر الذي يشاركها عالمها المغطى بالثلوج , آخر أنسان تريد أن تكون معه... لوغان تايلور. نظرت اليه بسرعة , فرأته يركز نظراته وأهتمامه بصورة تامة على الأمتار القليلة المرئية بصعوبة أمام, كان يقود سيارته بعناية وتمهل شديدين , متمتما كلمات غاضبة عن تلك العاصفة الثلجية المزعجة , ثم قال لها , بدون أن تترك يداه مقود السيارة أو أن تحيد نظراته عن الطريق الممتدة أمامه. "هل ستصرين , يا جيني غلين على مواصلة هذا الصمت الرهيب لساعتين مقبلتين؟". منتديات ليلاس توترت أعصابها قليلا وصححت له معلوماته المتعلقة بأسمها الأول قائلة: " أسمي جنيفر". " أنا أفضل جيني غلين أكثر , أنه أجمل , وأسهل , وفيه موسيقى ". كان يبتسم بطريقة أزعجتها بعض الشيء... مع أن كلماته كانت جميلة أحتجت بالقول: " أنني أكره أسم جيني , وأشعر بأنه لا يناسبني". نظر اليها ثانية , وكانت أبتسامته هذه المرة عريضة وتوحي صراحة بأنه يريد أغاظتها , أحست جنيفر بأن نظراته تحمل الكثير من الود والمرح , فأضطرت لأبعاد وجهها عنه وعن سحره الجذاب , أرتعش جسمها قليلا , عندما تخيلت نفسها من ذلك النوع من النساء الذي يتأثر بسرعة بمغازلة الرجل الوسيم الفتان , وجه الى ساقيها لمحة خاطفة ثم قال لها: " أذا كنت تشعرين بالبرد, فثمة غطاء على المقعد الخلفي يمكنك أن تغطي به رجليك". هزت جنيفر كتفيها وقالت له ببرودة , مستخدمة تعبيرا محليا: " لا, أنني بخير , ولكنني أشعر بأن شبحا يمشي فوق قبري". ثم تنهدت قليلا وسألته: " هل المسافة لا تزال طويلة؟". " أتصور أنها ما بين ثلاثين وأربعين كيلومترا". قالت له بخبث واضح: " آمل في ألا تقلق علي شيلا!". أجابها بلهجة حازمة الى حد ما , فيما كانت نظراته الشيطانية تتأملها بسخرية: " كيف يمكنا ذلك ,وأنت معي!". ردت عليه فورا بدهاء مماثل: " وهذا يعني أن كل شيء على ما يرام , أليس كذلك؟". لم يجبها لوغان , لأنه أضطر لتركيز كافة أنتباهه على الطريق المتعرجة , أزدادت سرعة الريح , فضعفن الرؤية الى درجة مذهلة ,ولكن الأعمدة المزروعة على جانبي الطريق ,والتي تعكس أنوار السيارات , شكلت له ضمانة أكيدة الى درجة معينة , كما أن السلاسل التي لف بها عجلات السيارة , ساعدته على تفادي الأنزلاق الذي تتعرض له الآليات غير المزودة بمثل هذه السلاسل الضرورية. " أنا لا أعجبك كثيرا , أليس كذلك؟". أجابته جنيفر , وهي تعلم تماما أنها تكذب: " لا تكن سخيفا , فأنا لا أكاد أعرفك". منتديات ليلاس "من السخيف منا؟ أتصور أنك أجريت لي فعلا محاكمة في عقلك , وأصدرت علي حكما مبرما , ألا أطابق الصورة التي رسمتها عني شيلا في رسائلها؟". تأملته جنيفر ببرودة , وهي تركز نظراتها عللا شعره الجميل ووجهه الوسيم , لم يسجل عقلها سوى الأوصاف المتعلقة بقوته , وحيويته , وغطرسته... وبالتأكيد خبرته الفائقة في الحب , توخت الصدق والأمانة عندما أجابته قائلة: " لا ,فقد كان لدي أنطباع أنك أكبر سنا وأكثر أستقرارا , أو بالأحرى رجل يعيش مع عائلته بهدوء وطمأنينة , هل تعرف أختي منذ زمن طويل؟". ضحك لوغان قليلا , وقال لها: " منذ بعض الوقت , كان أريك صديقي المفضل , وأذكر أننا ألتقينا شيلا في الوقت ذاته , أنها أمرأة جميلة جدا , نالت أعجابنا على الفور ,وحاول كل منا أن يسبق الآخر الى قلبها , فاز أريك , فتمنيت له التوفيق والسعادة , لم أتمكن من حضور حفل زفافهما وألا لكنت ألتقيت بك آنذاك , عادت شيلا الى جاكسون , فكان من الطبيعي أن أقابلها وأولادها , أنهم طيبون كثيرا... أريك الصغير يتصرف كرجل مع أنه لم يتجاوز السابعة , وسيندي تحاول جهدها أن تتمثل به , أما ريتشارد فهو الأكثر نشاطا وحيوية |
الساعة الآن 08:33 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية