تحية طيبةللجميع
المتميزةأنفاس:
بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا شوقا إليكم وما جفت مآقينا
إن الزمان الذي قد كان يسعدنا أنسا بقربكم قد بات يشقينا
ليسق عهدكم عهد السرور فما كنتم لأرواحنا إلا رياحينا

أخواتي القارئات
يعلم الله أنني لا أتمنى مايحزنكن أو يجرح شعوركن وإن كان خيالاولكن هكذا قرأت أنفاس (لا يعني هذا أن توقعي سيكون حتما)فأنغاس الرقيقة قد تغير مجرى القصة لأجلكن ولكن لتكن نظرتنا منطقية ونفكرقليلافي:
مشعلان في القصة <هذه اشارة
انثيال مشاعر الحب من هيا نحو مشعل<أليس اشارة بقرب الفقد
عبارة مشعل (لو ارضيتيني في واشنطن )عبارة ربما ستكون عذابا لهيا بعد الفقد<وهذه أيضا إشارة
شعورالعم (محمد)عندما علم بابنة أخية وحسرته على تقصيره في حقه ثم استنكاره لزواج مشعل منها دون أن يستشيرهم<هذه اشارة إلى أنه سيسارع في تزويجها راكان
هذا بعض ماعلق في الذاكرةويجعلني أتوقع فراقا بين مشعل وهيا بالموت أوبغيره((وليس معنى هذا أنني سأكون مسرورة)لا والله فأناأكره الحزن والفراق لكن أريد أن أسألكن سؤلا فقط :
مالذي في مشعل بن عبد الله حتى يميزه غير إنه وقف معها وقفة رجل وقفها عمه سلطان مع إمرأة غريبة فما بالكم بابنة عمه لا تنسين أنه في البداية لم يكن يريدها ولم يستطع فهم شعورها كأنثى إلا بعد أن أفهمته موضي (هذا وهو يدرس ال(د) وبعد زواجه منها وصية إمرأة تحتضر
والله من بداية قراءتي للقصة وأنا أراه :كجلمود صخر حطه السيل من علٍٍ.
لااااااااااااااتنزعجن هذه وجهة نظري والرأي الأول والأخير لأنفاس
أما راكان فإلى الآن لم يثبت حضوره في القصة كشخصية مؤثرة في الأحداث إلا بضرب (حمد)
أما فارس والعنود )فقصتهما تعجبني بعمق ابتداء بالاسماء التي تبدوالدقة في اختيارها(ماقلنا أنفاس ليست عشوائية)وانتهاء بالصراع الداخلي والخارجي بينهما
أنفاس:أحبك في الله وكم أشتاق لروعة حضورك