منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء (https://www.liilas.com/vb3/f498/)
-   -   يراقصها الغيم / بقلمي (الرقصة الأخيرة) (https://www.liilas.com/vb3/t207722.html)

فيتامين سي 07-10-20 03:45 PM

رد: يراقصها الغيم / بقلمي (الرقصة السابعة)
 



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الله الله على الجمال طعون تسلم يمينك ابداااااع

ناصر & شمعه

ناصر حلو إنك فهمتها إن الزواج ماهو لعب إذا مانيتها
الإستمرار ماله داعي من البدايه وزواج بنية الطلاق
مايجوز
داخل حامي نظره شرعيه ياربي ماصدقنا توافق وتصدمها هههه
الصراحه لازم ماتنسى وقفت عمتها معك وتشيل جميلها على راسك
مع أحلى هديه لعمتها تستاهل هي اللي جابت راسها وأركد شوي
فات الكثير وماباقي الا القليل الله يستر إنت متخبل وإن ماشفتها
عاد الشوفه الضربه القاضيه لك وما أنت خارج من عندهم إلا وإنت محدد
موعد الزواج ههههه

شمعه إنت حدك لما تعرفين ناصر على حقيقتك راح تتعلقين
به وتندمين على كلامك له
وسبحان الله رب ضارة نافعه فهد ترك لكن ربي عوضك
باللي أحسن منه
هههه راحت السكره وجات الفكره خلاص ناصر أخذ الموافقه
ومن فمك شمعتنا وعقبال يسمع منك كلمة أحبك ههههه
حلو إنها وقفت سهام عند حدها لأن اللي مثلها ماينعطى وجه



سهام
((ستخبره بجميع الطرق و بدون أن يشعر بأن لا هناك انثى ستكون بحياته سواها ..
فملاحقته لاختها لم تفتها ..
ابتعاده عنها في اليومين الماضية لم تمر مرور الكرام ..
فهو ليس بالغامض الذي يستطيع إخفاء ما يحدث معه ..
و قد فضح نفسه بنفسه بالأمس ..
لذلك عليها إعادته إلى مساره ..
و تقويم
اعوجاجه ..
لن تكون سهام إذا لم تفعل .. فصبرًا يا فهد ..))


ههههه حتى لو عملتي له فرمته وضبط المصنع ماينفع فيه
هذا نظامه خايس


نجد
أصبحت التمس لها بعض العذر موافقتها بعد معرفتها بقرار
ابتهال بعدم العوده ليوسف وبسبب الضغوط العائليه ومن أجل
والدتها أولا كأنها ضحت بنفسها فهي ماكانت مبيته النيه
للزواج من يوسف


ابتهال
تعرف صديقتها جيدا لهذا مطمئنه على ابنتها معها وعلى
انها تتركها تتواصل معها

يوسف
خسر ابتهال لأنه يعتقد إن التودد الى زوجته وإظهار مشاعره
وحبه لها ضعف منه وانتقاص من شخصيته وإن الرجوله
في فرض شخصيته والتحكم بها وعدم اظهار اللين بينما يطالبها
بالعكس معتقدا إن عقد الزواج هو حكم مؤبد لها لاخلاص لها منه
مهما قال ومهما فعل


رصاص & دارين

مثال للحب الصادق دارين بدأت مشوار العلاج مع رصاص
وبحكم عملها وحبها له أتوقع راح تنجح في علاج رصاص
لكن تحتاج لوقت وصبر
ورصاص هنيئا لك بزوجه مثل دارين وجودها بجانبك أكبر
دافع للشفاء

شهوده مازالت حركات النذاله وش ضرك لو كملتي للنظره الشرعيه

منتظرين الرقصه الثامنه لا خلا ولا عدم منك يارب


أبها 07-10-20 04:06 PM

رد: يراقصها الغيم / بقلمي (الرقصة السابعة)
 
أسعد الله مساءكم جميعاً.🍃

تسلم يمناك شهودة،، فصل جميل للغاية
وعندي ملحوظة، وطلب صغير،،
فصل الأمس أقصر من العادة،، هكذا أحسست،، أم أنه من جماله انتهى بغمضة عين ؟ 😁
لذا أطالب بفصل إضافي قبل يوم الثلاثاء ،،
كرماً منكِ ،، لا أمراً.🍃❤


شمعة &


(اخذت نفسًا عميقًا و زفرته ..
ثم كتبت بشجاعة قبل أن تتخاذل : ناصر )..

ما شاءالله يا شمعة،، ناصر حاف كده ؟ 😁
وين اللقب Dr ؟

(لم يرد بعدها لدقائق فتكت بأعصابها و قد اخذت تكيل لنفسها الشتائم ..
تكاد تولول و تدمع عينيها ..)

قلت لچ من قبل إنتِ مو قدها !!! 😂


(اسمعني ناصر .. انا جد مو مستعدة .. ولا اقدر اكذب عليك .. بس الحل الوحيد لي إني اتزوج )
( اجل اتفقنا .. على بركة الله ..)


كان عندي إحساس يا شمعة، إن نهاية المكالمة راح تكون الاتفاق على الزواج ،،😍 👍🏼


(فما بالها اليوم قد استغرقت بنوم عميق إلى الحد الذي لم توقظها فيه اشعة الشمس المزعجة )

أتعجبين أن غرقتِ في سبات عميق ؟
إنها روحك المتعبة ،، استكانت بعد تلك المكالمة ،، حين خلعتِ رداء القوة واللا مبالاة،، وأيقنتِ بعدها أنكِ وجدتِ السند الذي ستتكإين عليه،، وتسلمين له زمام الأمور،،
أدركتِ أنكِ ستذرين خلفك كل ما أثقل روحك وأنهك قلبكِ شهوراً ،،
وستنعمين أخيراً بنومك يا ،،، عروس.
فأيام السعدِ قادمة بإذن الله. 😉😁

وبننتظر الشوفة الشرعية .على أحرّ من الجمر. 😍


ابتهال& نجد

(لم تبقي ابتهال أي شيء لم تخبرها به من طباع يوسف و كأنها تعد لها العتاد كي تقاتل .. )

أخطأت ابتهال في هذه النقطة،،
ما كان ينبغي لها أن توجّه مسار علاقة نجد بيوسف،، وكأنها وضعت لها تصوّراً لحياتها القادمة مع يوسف ،، ويجب عليها أن تتواجد فيه،، صورة التّحفز والقتال.😣

كان على ابتهال أن تترك نجد لتتعرف على يوسف بنفسها،كأول لقاء بين أي عريسين،،
ومن المُفترض على نجد،،أن تُقيّم يوسف بناءً على تعامله معها،، وليس من خلال نظرة ابتهال له ،،كان بإمكانها أن تُنجح هذا الزواج،،
وترفل بنعيمه،، لو أخذت بعين الاعتبار، أن زواجها من يوسف هو زواجة العمر، فتعمل جاهدة على انجاحه. ولا تستمع لتوصيات ابتهال،

يوسف & ابتهال

مشاعر من الحب جيّاشة ،، جعلته يقرأ من الشعر ديواناً، ويحفظ منه ألواناً،، ليُسفر عن حبٍّ استوطن أقصى مكان في قلبه،،
يستطعم هذا الشعور لأول مرّة،، بل ويتلذذ به،
أكلّ هذا الحب يكنّه لابتهال ! 😳

والله لا أدري ما أقول ، أو على ماذا أعلّق؟
( أين ذهب هذا كله ؟ في حاجة غلط يا جماعة 🤔 )



شمعة& سهام

( وش ذكرش فينا ؟ ثم استطردت بمرارة : خبري إنش من يوم عرفتي فهد صرنا صفر عالشمال .. بعتينا كلنا عشانه .. ف ممكن اعرف وش سبب تشريفش لنا بالزيارة )

شمعة،، لم تعجبني طريقة استقبالكِ لسهام،،
فأنتِ أثبتِ لها،، بطريقة كلامك التي تشوبها نبرة السخرية،أنكِ حانقة عليها، وكارهة لها، بسبب زواجها من خطيبك السابق،،
كان عليكِ أن تُكملي ما بدأتيه من اظهار اللامبلاة، وأن أمر زواجهم لا يهمك البتة،،
كان عليك أن تُصافحي أختكِ وتضميها إلى صدرك،، وتُرحبي بزيارتها .

(التفتي لنفسش انتي و فهيدان ..
تراكم وصلتوها لراس خشمي و و الله ثم والله إن زد تعرضتوني لا أقول اختي ولا أقول ولد عمي و إن ما يردني عنكم شيء )

هذا الانفجار،، فضح مشاعرك، ضعفكِ. غيضكِ،، ألا ترين أنكِ قطعتِ الشعرة الباقية، بينكما؟
مهلا يا شمعة،،
فمهما نزغ الشيطان بينكما،،
فلا ينبغي أن تفترقوا. من أجل رجل.
فكل علاقات الدنيا تستبدل وتُعوّض،،
إلا قرابة الأخوة،، فلا بديل عنها أبداً.😓


كل الشكر والتقدير لكِ طعون.🍃🌺🍃

بانتظارك بإذن الله.🍃

طُعُوْن 09-10-20 04:12 PM

رد: يراقصها الغيم / بقلمي (الرقصة السابعة)
 
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..

جمعة مباركة عليكم جميع 🍃


موعدنا بكرة إن شاء الله مع الرقصة الثامنة 💜
ألتقيكم على خير ..

أبها 09-10-20 08:15 PM

رد: يراقصها الغيم / بقلمي (الرقصة السابعة)
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُعُوْن (المشاركة 3733591)
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..

جمعة مباركة عليكم جميع 🍃


موعدنا بكرة إن شاء الله مع الرقصة الثامنة 💜
ألتقيكم على خير ..


تسلمين شهوده على الكرم الحاتمي،،. 👍🏼😍

لا عدمناكِ . 🍃🌺🍃

ام البنين 10-10-20 03:20 AM

رد: يراقصها الغيم / بقلمي (الرقصة السابعة)
 
مشكوره ننتضر اليوم


الساعة الآن 04:13 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية