منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   الارشيف (https://www.liilas.com/vb3/f183/)
-   -   ... صرخة في صدري ... (https://www.liilas.com/vb3/t93536.html)

النصف الاخر 17-05-09 06:11 PM

و هلا وغلا حلو


بس والله ثامر قهرنى بكل سهوله يتخلى عن خوله وبعدين هدى مريضه يعنى تحمل شوى


وعمر عجبنى اناشالله يصلح على ايدين جنان


نستناك يالغاليه


النصف الاخر

HOPE LIGHT 07-06-09 02:43 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النصف الاخر (المشاركة 1956293)
و هلا وغلا حلو


بس والله ثامر قهرنى بكل سهوله يتخلى عن خوله وبعدين هدى مريضه يعنى تحمل شوى


وعمر عجبنى اناشالله يصلح على ايدين جنان


نستناك يالغاليه


النصف الاخر

ألف شكر لك أختي النصف الاخر على أطلالتك الرائعة مثلك ..وتواجدك المستمر و تفاعلك بعد ...
اسمحي لي على التأخير...
وان شاء الله الجزء الجديد ينال على أعجابك ...
دمتي بود ...

HOPE LIGHT 07-06-09 02:44 PM

الجزء العشرون ...
كان جالساً ممسكاً بيديها الاثنتين ... و يملئ عينيه بالنظر بها ...
حضن يديها أكثر إلى راحة يديه وقال...:
- لا أول مرة أشعر بسكينة و الراحة .... كان يجب أن أفعل هذا منذ زمن ... كان يجب أن أختاركِ أنتِ منذ زمن ... أحبكِ يا هدى ... أحبكِ ...
- شعت الفرحة من عينيها ... ووجدت الابتسامة الصافية طريقها على شفتيها .... وقالت..:
- وأنا كذالك أحبكِ ... أحبكِ من كل قلبي ...
- تعالى صوت رنين الهاتف ... ليقطع تلك اللحظة التي طالما ترقبتها ...
لينتشل هو هاتفه النقال من جيبه ... وينهي صياحه ....
.....................

مدت يدها المحملة بالماء ناحيتها .... وقالت:
خذي أشربي ...
تناولت كأس الماء ... و ارتشفت رشفة ...ووضعته على المنضة المجاورة لها ... وقالت:
شكراً لك رنا .. لقد أتعبتك معي ...
هزت رأسها بنفي وقالت:
كلا لا تقولي هذا الكلام .. المهم كيف تشعرين الآن ؟
قالت بعد أن أخذت نفساً عميقاً ...:
الحمد لله ...
ثم قوست حاجبيها إلى أعلى وهي تكمل قائلة:
صحيح ... أين عادل ؟
قالت رنا:
لا أعلم لقد ذهب ...
قالت نجوى:
يا الله ... لقد عاملته بطريقة غير لائقة ...
قالت :
لقد أخبرته بكل شيء ... فلا تخافي ...
قالت نجوى وقد فتحت عينيها أوسع ما يكون:
لماذا قلت له ؟
رفعت رنا حاجبيها إلى أعلى وهي تقول مستغربة :
ولماذا لا أقول له ... ففي كلى الحالتين سوف يعلم ...
قالت نجوى وهي تهز رأسه بنفي وعينيها يشران ناراً:
كلا ...كلا ... كان يجب أن يخبرهم تامر ... يواجههم جميعاً .... كان يجب ... يجب...
قالت رنا:
انسيه يا نجوى .. انسيه ... أنه لا يستحق أن تتعبي نفسكِ بتفكير به ... صدقيني هذا الأفضل لك ... الأفضل ...
رمقتها بتلك النظرة التي بعثت القشعريرة في جسدها وقالت بصوت مشبع بالكراهية:
كلا ... كلا يا رنا ... لن أنساه ... لن أنساه ... يجب أن أذيقه الأمرين كما أذاقني .. يجب .. يجب ...

.................................

- جنان كفى ... لا تكوني حمقاء .. عودي لرشدك ...
نداء أخير منها ... لم تعره بالاً ... وأخذت تمضي قدماَ بخطى صغيرة ... ناحيته.... لتشع البسمة على شفتيه ... فهاهي آتية ناحيته .... كانت مادة كلتا يديها إلى الأمام وتسير في تلك الظلمة المرافقة لها ... لكن شيئاً جعل خطاها الثابت ...تاهتز .... لتهوي ... لكن يداً ألتفتها ... حالت دون ذلك ... لتعيدها واقفة على نصابها .... ويسأل بصوت فيه لمسة من الخوف :
هل أنتِ بخير؟
رجعت خطوة إلى الوراء ... لتبتعد عن جسده الذي لامس جسدها الهزيل ... فبعث شحنتاً كهربائية في جسدها ... لم يقوى عليها ....
فهزت رأسها بنعم ....
وتقول بصوت مهزوز ...:
ماذا تريد مني ؟
قال على فوره :
أريد أن أعلم ذا كنتِ تبادليني نفس المشاعر .
طأطأت رأسها لتخفي تلك الحمرة التي كست وجهها ...وقالت بصوت بالكاد يسمع:
لا أستطيع أن أجيبك على هذا السؤال...
رفع حاجبيه إلى أعلى وهو يقول مستغرباً :
لماذا ؟!!!!!!!!!
رفعت رأسها وقالت بصوت أكثر جلداّ :
أنت تعلم لماذا؟
ورسمت ابتسامة على شفتيها...
ومن ثم استدارت ... وعادت أدراجها نحو غدير الواقفة بلا حراك و الذهول على محياها مرسوم ...
في حين أن كلماتها الأخيرة ... ضلت تدور في خلده بحثاً عن جواب شافي ... لهذا ضل واقفاً بلا حراك ... مكتفياً بنظر إليها وهي تبتعد عن أنظاره شيئاً فشيئاً...
.............................

دخلت الغرفة و الابتسامة الواسعة على محياه ... لكن هذه الابتسامة لم تلبث إلا وزالت عندما وقعت عينيه على ذلك الكائن الجالس بالقرب منه.. فتحت عينيها مذهولة ... ولتجم لسانه من الدهشة و عدم التصديق...
قام من مقعده لما رآها في هذه الحال ... وحاول أن يخفف وطأ الصدمة عليها ... فقال:
- أهلا بكِ يا أم تامر... أهلا ,,, تفضلي ... تفضلي ... ( وأخذ يومأ لها بالجلوس )
لم ترد عليه و لم تنبس ولا بجواب واحد ...
نظر إلى أخيه معاتب... لكنه رد عليه بنظرة عدم اكتراث ...
شعرت بالجو المشحون ... فقررت أن تخرج ... فهي بالكاد تقوى على التنفس ... كأن يدا تطوق على عنقها وتشد الخناق عليه ... و الآن وبعد أن دخلت أم تامر ... أشتد الضغط على عنقها ....
- عن إذنكم ...
ومضت ناحية الباب ... لكن صوته استوقفها ....
- إلى أين ؟
- ذاهبة لأحظ شيئاً أشربه ... فأنا ظمآنة...
أشار لها برأسه ...قائلاً:
هذا هو الماء ... أشربي قدر ما تريدين ...
- لكن ...
- بتر جملتها قائلا:
- أبهذه السرعة نسيت الاتفاق...
تسمرت مكانها .. لم تعلم ماذا تفعل ... فها هو يفرض عليها أوامره الدكتورية ... وهي ...وهي لا تقوى على أن تفعل شيء... سوى الرضوخ لأوامره منصاعة ... حاولت أن تمتص غضبها بتكور يديها... وعادت أدراجها حيث ما كانت تجلس... وفي داخلها نار ... نار متقدة ناحيته .... ناحية غسان ...
رغم ذلك الباب تحرك ... وخرج كائن منه ...لم ينتبه له أحد ...إلا لما تحرك الباب ... وتصوب عليه الأعين ... عاد لينظر إلى أخيه وهو يهز رأسه بأسى ... ومن ثم خرج من الغرفة ...
ليجدها متكئة على الجدار ... بالكاد تلتقط أنفاسها ....
أقترب منها ...ومن ثم قال:
يا أم تامر لا أعرف ماذا أقول لك؟
انفجرت أخيراً قائلة :
- لماذا يفعل بي هكذا ... لماذا ... ماذا فعلت له لأستحق كل هذا منه؟ ... قل يا أحمد ... قل لي
لم يكن عنده جواب يشفي ظمأها ... فأخذ يهز رأسه بأسى ...
غلفت وجهها بكلى يديها ... وضلت هكذا لثواني ....ومن ثم حررت وجهها الذي بات أحمرا ً كالدم وقالت :
- لقد اكتفيت ... اكتفيت ... لم أعد أتحمل أكثر من ذلك ... لم أعد
- أهدأ يا أم تامر ... أهدأ ... أنا معك في كل شيء... أن غسان تمادى كثيراً بتصرفاته .... لكنك أنت الأعقل ... أنت ...
قاطعته قائلة:
يا أبا عادل ... لا فائدة ... لقد انتهى الذي بيننا ... أتعلم الآن أخيراً أدركت ذلك ... أدركت بأني كنت أجري وراء سراب ... الآن سوف أعود لرشدي .... سوف أعود لرشدي ...
- يا أم تامر ...
قاطعته من جديد قائلة:
قل له بأنه من اليوم .. أنا لا دخل لي به ...
وأولته ظهرها و انصرفت....
أما أبا عادل ... فلم يملك إلا أن يهز رأسه بأسى ....لما يسمع ويرى ....
....................................
ترجل من سيارته ... لتقع عينيه عليه ... وهو مواجه للموج العاتي ... الذي يضرب الشاطئ بكل ما أوتي من قوة .... فأخذ يقترب منه ... حتى بات مجاوراً له ... فقاطع تأمله بقوله :
خيراً يا عادل ... ما هو الشيء المهم الذي لا يقبل التأجيل ؟
ألتفت ناحيته ... وفي عينيه شرارة تصهر كل من تقع عليه ... وقال:
لماذا طلقت نجوى ؟
استغرب مما سمع ... فقال :
لأننا لا نصلح لبعض ....
فجأة أنقض عادل على تامر وزمجر قائلاً:
لا تصلحان لبعض .... أاستغرقت 10 سنوات لتتوصل لهذا الاستنتاج ... ها ؟
أخذ يحدق على عادل بعينيه المفتوحتان على مصراعيهما بذهول ... أمسك بيدي عادل الممسكة بقبتي قميصه ... وأبعدهما ...وقال بصوت مغلف بالاستغراب...
- ماذا بك يا عاد ل؟ أجننت ؟
- ماذا بي ...؟ أتسأل أيضاً.... لو لم تتزوجها منذ البداية ... لما تعذبت نجوى ... وذاقت مر الطلاق منك ... لما ذرفت دمعها الغالي عليك ... لما أصبحت لشخص غيري ...
هنا زاد اتساع حدقة عيني تامر ... فذهنه لا يصدق ما سمع ...
.................................................
- أجننت يا جنان ... صدقاً ما الذي جرى لك ؟
- كفى يا غدير ... طوال الطريق وأنت ترددين نفس شيء ... كفى
- أنا لازلت لا أستوعب الذي جرى ... أتدركين ما الذي فعلته ؟
- لم أفعل شيئاً خاطئاً ...
- كيف لم تفعلي شيئاً خاطئاً... جنان منذ عرفت هذا الرجل وأنت حالك متغير... لم تعودي جنان الذي أعرفها ...
- أنا لازلت جنان التي تعرفينها... لكن أكثر فرحا و سعادة ... ( ورسمت ابتسامة واسعة على شفتيها)
...............................................
- أأنت مدرك لما تقوله ...
- نعم ... أنا أحب نجوى ... ومنذ زمن ... كنت فقط أنتظر حتى أحصل على عمل ... لكي أكون جاهزا ً لطلب يدها ... لكنك أنت سبقتني ... سبقتني وأخذتها مني ... لماذا ... لماذا فعلت ذلك ما دمت لا تريدها لماذا ؟
غمس رأسه في كلى يديها لثانية .. ومن ثم حرره .. لينظر أليه بذهول ... ومن ثم قال:
أنت مجنون .. مجنون ...
صوب ألبه يده السبابة و قال:
أنت المجنون لأنك تركة نجوى .....
بحركة سريعة أبعد يد عادل المصوبة ناحيته و صرخ بأعلى صوته قائلا:
توقف .. لم أعد أطيق سماع منك هذا الكلام ...ألا تدرك بأنك تتكلم عن زوجتي ... وبأنك سوف تكون زوج أختي ... ألا تدرك ذلك ....
- أولاً نجوى لم تعد زوجتك وثانيا أنا لم أطلب يد رنا .. ألا لأنسى حب نجوى ... فقد انتظرت طويلا ... وحاولت أن أنسى حبها .. لكن بلا فائدة ... أما الآن وعندما باتت الفرصة مؤتية ... فلن أضيعها ... سوف أنهي كل شيء ... فهذا لمصلحتنا نحن الاثنان ...
قطب حاجبيه ... وقال بأعلى طبقة من صوته:
- ماذا ... أهي لعبة ... ؟ أنك بتصرفك هذا سوف تأذي أختي ....
- الأفضل أن أؤذيها الآن و نحن في البر .... ومن ثم أنت آخر شخص يتكلم عن الآيذاء .... فأنت قد آذيت نجوى بدون أن يطرف لك عين ....
هنا فقد تامر رباطة جأشه ونفجر قائلا بأعلى صوته:
إلى هنا ويكفي .... لقد تماديت كثيرا....
رد عليه متحدياً:
ماذا سوف تفعل ؟
باغته بقبضة يده التي أسكنته الأرض .... ومن ثم قال:
سوف أعيدك إلى رشدك يا عادل...
قام على فوره عادل ... وندفع ناحية تامر ليسقطه أرض .... و هو يتبعه ... وينهال عليه بضرب ....
حاول تامر أبعاده عنه ... لكن بلا جدوى .... فعادل قد تحول إلى أسد شرس ... لا يهم هالا أن ينقض على فريسته ... غير آبهن بالنتائج... ضل يضرب ويضرب ... حتى سال الدم من طرف فم تامر ... المنهك من كثرة المحاولة على الفرار من هذا الهجوم المباغت .... أما عادل فقد بدأ يتعب من كثرة الضرب المتواصل بلا انقطاع .... أخيراً توقف .... وقام من على تامر وقال وهو يشر له متوعداً:
سوف تندم ... سوف تندم على كل شيء ... سوف تندم ....
وأولاه ظهره و نصرف... تاركاً تامر المغطى بدمائه على الأرض ... مذهولا ً مما سمع ورأى ....
...........................................
دخلت إلى المنزل وفي قلبها عزن كبير ... لا يشعر به سواها ... أقبل عليها و الابتسامة الواسعة على شفتيه .... وقال:
السلام عليكم أمي .... أمي أريد أن أكلمك في موضوع إذا أمكن ؟
هزت رأسها وهي تقول :
ليس الآن يا عمر .. ليس الآن ....
لحظ لمست الحزن التي تكتسي وجهها ... فقال مستفسراً:
أمي ... أأنت بخير؟
أكتفت بهز رأسها بالإيجاب ...
ومضت في طريقها ..... أمسك بكفيها .... فردعها عن المضي ... وقال بعد أن أصبح أمامها ...
- أجرى شيء لأبي ؟
أخذت نفساً عميقاً ومن ثم أخرجته ...وقالت :
كلا .... وهذه هي المشكلة ... أنه لم يحصل له شيء ... لم يتغير.... لم يتغير....
- أمي ....
- لم أفعل له ألا كل خير .... احترمته رغم تهشيمه لي ... وعدم اكتراثه بي ....لا أفهم .. لم أعد أفهم شيئاً..
- طوق ذراعيها بكفيه وقال...: ( قالتها و الدمع أخذ ينسل من مقلتيها )
- أششششششش.... لا تتعبي نفسك يا أمي بتفكير به ... فالخطأ منه ... هو الشخص الذي لا يدرك بأنه فقد جوهرة ... و جوهرة غالية أيضاً ... هو المخطأ ... هو الأعمى .... فلا تحزني ... ولا تألم نفسك ....
أخذت تحدق بابنها لثواني ..ومن ثم قالت:
- عمر أريد أن أختلي بنفسي لبضع الوقت ...
هز عمر رأسه بنعم ... وأخذت تخطو مبتعدة عنه ....
في حين أنه قال:
دائماً هكذا ... تجرح الآخرين من أجل سعادتك ... سوف يأتيك يوم تندم على كل ما فعلت .. سوفي يأتيك يوم ....
...........................................

ألو .........-
- ألو ... من معي ؟
- أنا نجوى ... ألم تعرفني يا عادل ؟
- نجوى ؟!!! أوووووووو أنا آسف ... لم أتعرف على الرقم ...
- أنه هاتف رنا النقال .... خطيبتك ولا تزال لا تعلم رقمها ... أهذا كلام ...
أرتبك ....
- أنت م.......حق .... كيف حالك الآن ؟
- أخذت نفساً عميقاً وأردفت قائلة :
- الحمد لله .... عادل أنا حقاً متأسفة على تصرفي .... لقد ... لقد ...
- بتر جملتها قائلاً:
- لا تعتذري .... فأنا مقدر موقفك .... نجوى .. أنت .... أنت مهرة أصيلة .... لا تستحق العيش مع من لا يقدرها ...
- اندهشت مما سمعت ... فأخذت تتلعثم في كلامها :
- ش...كرا ً ... آآآآآآآآآآآآآآ.....عادل .....
- نجوى ... ( وقفت الكلمة في جوفه ... رفضت الخرج للعلن )
- طال صمته ... فسألت قائلة :
- ماذا هناك يا عادل ؟
- أنا ...أنا ...
- أنت ماذا ؟
- أنا ... أح......
يتبع....

النصف الاخر 07-06-09 07:41 PM

هلا وغلا بك تسلمين على البارت


والله يستاهل ثامر الى جاه من عادل بس بس وش بيصير برنا

ونجوى بتقبل بعادل بعد ثامروخاصره بالوقت هذا وهى توها ما صحت من الى صار


يعنى يبيلها وقت حتى تتقبل بعد ثامر عنها



رنا اتوقع انها بتتقبل قرار عادل لانها اساسا ما تحبه


ننتضرك بس لا طولين يالغاليه


النصف الاخر

Remas 08-06-09 02:38 PM

لااااااااااااااااااا

كملي البارت حرام عليكي

hope light ماشاء الله عليكي ابدااااااااااااااااااااااع

روايتك قمة في الابداع

بس بحسها كلها معاناة والم وحب من طرف واحد

وانهم عايشين بمتاهة ما بعرف ليه

يعني متلا تامر بصراحة انه نرفزني لانه عديم الاحساس واناني

وما بهمه غير سعادته والباقي الله معهم

عادل وخالد ونجوى حب من طرف واحد واثنين اشتركوا بحب نجوى في حين انها تحب تامر

رنا بصراحة وما بعرف ليه كنت بعتقد انه رنا هي بطلة الرواية ليه ما بعرف

بس من اول ما قرات عن رنا حسيتها البطلة وكمان حسن انسان لئيم بكل معنى الكلمة

يمكن كرهته بسبب اجرامه في حق رنا وحتى لو بدون علمه<<<لوول

في امور غامضة جدا بالنسبة لحسن وزوجته

اشكرك عزيزتي على ابداعك وانتظر البارت القادم بفارغ الصبر ولا تطولييييييييي علينا

تحياتي لك وتقبلي مروري


الساعة الآن 01:35 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية