منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء (https://www.liilas.com/vb3/f498/)
-   -   [قصة مكتملة] منازل القمر ( الفصل الثلاثون واﻷخير) (https://www.liilas.com/vb3/t198400.html)

wafa hadad 13-03-15 03:47 PM

رد: منازل القمر ( الفصل الواحدوالعشرون)
 
الفصل كان حزين بكل المقاييس وخصوصنا وصفك لمشاعر قمر قطعتلي قلبي وانا التي تعرف طعم اليتم ماعلينا لاول مرة احس انو قمر تعبة من عشتها مع رائد المنعزل عنها الا في اوقات نادرة جدا وعندما يكون بحاجتها فقط،هكذا كل رجال للاسف لا يهتمون بمشاعر زوجاتهم،من ناحية اخرى عندي مجموعة من لوم لرائد وقمر فهذه الاخيرة لم تكافح من اجل حبها و قدمت رائد لسوزان بطبق من ذهب وهذا يدل على ضعف شخصيتها و هشاشتها عندما يتعلق الموضوع برائد فانا لو كنت مكانها لواجهت سوزان اما من ناحية رائد فانا اعلم انه لم يهتم بسوزان الا ان هذه الحرباء تحينت الفرصة للاقتراب منه رغم ان رائد يذوب عشقا في قمر لكنه يخفي ذلك تحت قناع الانتقام فبرايي ان سبب توتر علاقتهما هي المكابرة فكل واحد يعتقد انه على صواب

طُعُوْن 13-03-15 04:40 PM

رد: منازل القمر ( الفصل الواحدوالعشرون)
 
مساء الخير..


الفصل يحزن😢😢😢< تمسح دموعها

"صوت مخملي لا تعرف يخرج من رئتيه أم من حنجرته مباشرة" اول ماقريت الجملة ذي تذكرت موقف خايس😒

ماعلينا نكمل هذره.. اتوقع هذا اكثر فصل بكت فيه قمر.. غرقت المتصفح بدموعها.. هففف يختي كل ما ابي اكتب شيء الاقي نفسي كاتبه فصل يحزن..


ايش سر هدوء رائد الغريب؟؟

قمر طبيعي تبدا تتضايق من رائد.. لأنو مقيدها ومنكد عيشتها.. بتكون مو طبيعيه لو رحبت بوجوده ..

قمر وصلت لمرحلة اليأس من الحياة.. وزادها رائد بتصرفاته.. يعني مايبي مروان يطلع ينام في غرفته عشان قمر موجوده في الدور الثاني وعشانه يعرف لسان مروان وانو يتغزل فيها بالصوت العالي ولا يهمه شيء..بس عادي عنده يعطي مجال لسوزان تكلمه وهو عارف انها تحبه وانو قمر تعرف..ولا كمان معطيها رقمه هو ووجهه الخايس..
وهي بكل قوة عين ترسله وهي عارفه انو تزوج..قلة حيا👊👊👊

المهم ميشو والله لي ساعه افكر وش اكتب.. الفصل حزين ووصلتني مشاعر قمر والمها.. بس هي غبية.. الدنيا ما توقف على رائد .. وكمان ترا للحين مستغربة من رائد.. وش ذا الهدوء اللي نزل عليه فجأة.. ولا كمان يقولها انو صار يبادلها المشاعر..

الفصل يحمل مشاعر غريبة ،حزينة ،موجعة ، مفلسة من الحياة، والدليل اني على كثر هذرتي احس اني ماكتبت شيء مفيد و يستاهل عمق الفصل واحس انو في كلام ابي اقوله بس مو عارفه اعبر عنه.. وخايفة اطلب فصل تقصفيني بصاروخ ارض جو😂😂😂

bluemay 13-03-15 06:21 PM

رد: منازل القمر ( الفصل الواحدوالعشرون)
 
واااااااااااااااااااه

شو هاد وجعععععني قلبي

الله يساااااامحك يا ميشووووو


عن جد تفوقت على نفسك بتعرفي لما خلص الفصل حسيت حالي متل اللي طلعت للواقع من شي فيلم أو مسلسل من شدة اﻹندماج

نجي للفصل



كما توقعت لقاءهما كان بارد وحارق مثل حرارة الثلج هههههه نعم هناك برودة تحرق بلا شك.

قمر تقاوت على نفسها ومنعت نفسها بالقوة أن تنزرع بين أحضانه.

الجدة قوية ولكنها جرحت قمر في الصميم عند ذكرها عرضا لسوزان.

مريم كانت من أحس بها وهرعت لمواساتها..

رائد فاجأني بردة فعله لم يتمكن من قمع شوقه رغم محاولته لتكبيله.

قمر قاست اﻷمرين وظهور العقربة سوزان فاق احتمالها.. وتطورت آلامها وبدأ اﻷمر المحتوم باﻹقتراب منها

رائد أظهر أهتماما بها وإن لم يترجمه لسانه ولكنه كان جليا واضحا ولكن قمر التي أعمتها أحزانها ورثاءها لذاتها عن رؤية ما يشتاق قلبها إليه.

أظنها مكيدة من سوزان لتخريب حياتها لقمر وما تلك الرسالة إلا ﻹيقاد فتنة علمت بأنها قادرة على إشعالها .

أتصالها بعمتها كان بدون وعيها فقد اعتقدت بأن مخاوفها قد تحققت وأن رائد قد يحب سوزان او انه قد منحها اﻹذن لحبه.

تصرفها اﻷخير كان هستيريا وكأنها احست بدنو أجلها أو أن في الأمنيات بقية لم تتحقق ترغب بأن تحقق لها.

لقد تركت لنا خيارات ضيقة وصعبة

إذا فشل قلبها فكيف سيسعفونها وهل لديهم أمكانيات لذلك وما هو موقف رائد الذي سمع بأذنيه إعترافها بحبه؟!!

فصل مؤثر وأجرى دمع عيني

ولم اتمكن من كتابة تعليقي إلا بعد بضعة ساعات حتى هدأت نفسي .


تقبلي مروري وخالص ودي

°•○اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي○•°

رسيل الاحزان 13-03-15 06:25 PM

رد: منازل القمر ( الفصل الواحدوالعشرون)
 
وداعاً للأبد ... وداعاً يا عشقي الجنوني وداعاً يا حزني وداعاً يا دموعي وألمي ووداعاً يا بقايا أهلي ,

أبكتنى كتيرا هده الجملة

الفصل فيه جرعات حزن كبيرة

سلمت يداك مبدعتى

bluemay 13-03-15 06:36 PM

رد: منازل القمر ( الفصل الواحدوالعشرون)
 
فعلا أعجز عن التعبير المنصف بحق روعتك في الوصف والمشاهد

أحببت وصفك لشعورها بعد سقوطها على اﻷرض

وغيرها الكثير الذي لا تسعفني الذاكرة باستحضاره اﻵن.


الساعة الآن 06:54 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية