العبدلي..
كأنك تعكس هنا قول يعقوب سلام الله عليه ... عسى ان ياتيني الله بهم جميعا بضربة زناد أو حجر! "صبر جميل " لكن ليس كصبر المرة الثانية في قول درويش محمود: أيوب صاح اليوم ملء السماء: لا تجعلوني عبرة مرتين! ربما ولك تاويل قصتك 'اجمل القصص ' شكرا |
اقتباس:
ثانيا : شكرا لك اي الأخت بسمة إيثار لكونك بعثت الحياة من جديد في هذه القصيصة وفي الوقت المناسب إذ توافق بعثك لها لما يجري في غزة ...وهي تؤرخ لحدث وقع بها قبل التاريخ المؤرخة به بيومين ربما... ولعينيك ..وبس أفض جوهرها ... هي تحكي عن قصف مات خلاله مجموعة من الغزيين من بينهم شاب لوالد كان قد فقد سابقا ابنا له قتلا بيد الاحتلال...اي ابن ثان فألبسته ثوب يعقوب الكظيم الذي قال عسى الله ان ياتيني بهما جميعا اي بن يامين و يوسف ارجو ان يكون قد انجلت الرؤيا ووضحت..وقد أردت ترميزها فقط لأن الرمز يعطي للشي قدسية ما ...وقد كنت بصدد شيء مقدس لذا تعاملت معها كذلك.... تحياتي حدريوي مصطفى العبدي |
اقتباس:
ثانيا : شكرا لك اي الأخت بسمة إيثار لكونك بعثت الحياة من جديد في هذه القصيصة وفي الوقت المناسب إذ توافق بعثك لها لما يجري في غزة ...وهي تؤرخ لحدث وقع بها قبل التاريخ المؤرخة به بيومين ربما... ولعينيك ..وبس أفض جوهرها ... هي تحكي عن قصف مات خلاله مجموعة من الغزيين من بينهم شاب لوالد كان قد فقد سابقا ابنا له قتلا بيد الاحتلال...اي ابن ثان فألبست ثوب يعقوب الكظيم الذي قال عسى الله ان ياتيني بهما جميعا اي بن يامين و يوسف ارجو ان يكون قد انجلت الرؤيا ووضحت..وقد أردت ترميزها فقط لأن الرمز يعطي للشي قدسية ما ...وقد كنت بصدد شيء مقدس لذا تعاملت معها كذلك.... تحياتي حدريوي مصطفى العبدي |
[QUOTE=العبدي;1179344]إلى كل من يموت وهو يمسك على ذرة من تراب أرضه بين نجديه
أحسن القصص... سأحكي لك أحسن القصص.... دوى الرعد مجلجلا في الأفاق...كان دويه قويا ... هائلا ... ورهيبا ... حرر شهبا وشواظا... من نار ونحاس ...استحالت مطر ا.....قانيا!! وبرَدا...فتاتا من مرجان ... حم القضاء وحط الخطب ... وكان الصمت ...وكاد أن يستكين بيد أن زغرودة بحد ة ظبا صهيل مئات من الفرسان الأصيلة تشق خاصرته...لينكفئ خاسئا وهو حسير ... بعد لحظات شرعت أبواب العالم على مصراعيها...فهل و المحيا يفيض بشرا ونورا. فشهد... وشهد، وأرغد.. وما أزبد رافعا زنده متحديا وشارة النصر تكللها ... استعظمه الحواريون جلوه بقدر ما انكسر الطغاة والجلادون ... وهو في عز التحدي السامي اغرورقت عيناه وهو كظيم ..فسكن سكون الموج المزبد...ودمدم:<<صبر جميل عسى الله أن يأتيني بهم جميعا...>> البيضاء في 16/01/2008 الكاتب : حدريوي مصطفى العبدي[/QUOTE انبهرت هنا بقوة حرفك سيدي ..ونهله من التاريخ..كلماتك استلهمت القرآن.. كانت ملحمة تاريخية بحق..قد تشحد لها إمكانيات وطاقات هائلة ..لتتحول نصا مسرحيا.. جعلتنا نتخيل ديكوره سلفا..ونتصور أحداثه بتحولاتها...يبقى أن يكون المخرج وكاتب الحوار في مستوى جلال حرفك وكلماتك..المختزلة والعميقة ..والتي تخفي وراءها الكثير... استسمح على التنقيب في الحفريات سيدي.......... بكل التقدير والاحترام...... إيزميرالدا |
قصة رائعة بل هي اروع ماقرأت
وكأنها قصة لإظهار الحق على البطل شبيهة في تسميتها بالقصص القرآنية وكأنها قصة لنبي أو أحد من الصالحين أرى النور فيها ... ألامس الحق بين جنباتها .... بكل التقدير والإحترام قرأتها فتحياتي لك |
الساعة الآن 10:39 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية