منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   الارشيف (https://www.liilas.com/vb3/f183/)
-   -   حصري جـلـســـة ذكــــــــــــــر (https://www.liilas.com/vb3/t117329.html)

ROSE-ANGLE 14-09-09 05:15 AM

يقول الشيخ "محمد الغزالي" - رحمه الله-: "المسلمون كانوا يقرأون القرآن فيرتفعون إلى مستواه، أما نحن فنشده إلى مستوانا".


ونحن نقرأ القرآن الكريم ونتسابق في ختمه مرة ومرتين وثلاثاً

قبل انتهاء الشهر، ألا نفكر في الطريقة المثلى

والأفضل لقراءة آيات الله،

والتفكّر في اعجازالقرآن وبيانه،

أم أننا نقرأ ولا نتدبر وكأن على قلوبنا أقفالها؟

ولو أننا خصصنا وقتنا في رمضان،


جزء منه لقراءة القرآن بتدبر،

ووقت لتفسيره،

ووقت آخر لحفظ ما تيسر لنا من سوره،

لخرجنا في نهاية الشهر بفائدة عظيمة

وزاد ينفعنا في ديننا ودنيانا وآخرتنا.

يقول النبي عليه الصلاة والسلام في حديث رواه حبر الأمة، وأول من جهر بالقرآن في مكة وأسمعه قريش عبدالله بن مسعود رضي الله عنه:

«من قرأ حرفاً من كتاب الله تعالى فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها»،

وفي حديث آخر زاد بقوله: «لا أقول (ألم) حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف»،

وإذا كان من واجبنا كمسلمين أن نتعلم القرآن ونعلّمه طوال أيام

حياتنا لأبنائنا وأهلنا وجماعتنا،

فإن من الأولى والأجدى أن نتوسع في هذا في رمضان،

ونخصص وقتاً أطول،

لتدارس القرآن وتدبّر آياته،

فهو شهر القرآن العظيم،

حيث أنزل فيه.

وليس من الحكمة أن نقرأ القرآن ولا نعمل بأحكامه،

أو نقوّم حروفه ونضيّع حدوده،

وإلا فكيف يكون القرآن في حياتنا ضياءاً وفي معاملاتنا اقتداء

ولأبصارنا جلاء؟

نحن حقاً لا نعطي آيات الله ونحن نقرأها حقهامن التأمل والتدبّر،

بل إن البعض أو الأكثرية،

يمرون بالآيات والكلمات وهم لا يدركون معانيها،

ولا يتأملون الصور البلاغية فيها،

ولا يتعلمون منه ما جهلوا.

وكان من واجبهم أن يتدبروا ويتفكروا في تلك المعاني والأسرار،

وما كان لنا أن نعرف أسماء الله وصفاته،

وما كان من أخبار الأمم من قبلنا،

لولا ما جاء في القرآن من حكم وعبر.

ومعنى أن نقوّم الحروف والكلمات ونضيع الحدود التي جاء ذكرها في آيات الله

هو أننا نجوّد قراءته ونتلوه حق تلاوته،

ولكننا لا نعمل بمحكم ما جاء في تلك الآيات من حدود،

فنأخذ بالحلال ونتجنب الحرام،

ونتقيد بما أمر الله به وما نهانا عنه.

ذكر أهل العلم

أنه لا يليق بهذا القرآن أن نحسن الصوت في ترتيله وتجويد حروفه،

ونحن لا نخشع لسماعه ولا تحفزنا آياته على العمل والامتثال

لما جاء في أحكام آياته،

ولانتأثر بما ورد فيها من وعد ووعيد والهام وترشيد.

وما خلا بيت من بيوت العباد من القرآن،

إلا وسكنته الشياطين وابتعدت عنه الملائكة،

وكانت له رائحة منتنة.



يقول صلى الله عليه وسلم في حديث رواه أبو موسى الأشعري: «مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ريحها طيب وطعمها طيب، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة لا ريح لها وطعمها حلو، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ليس لها ريح وطعمها مر».



إن القرآن العظيم

كما قال نبيناالهادي البشير صلى الله عليه وسلم لا تنقضي عجائبه،

فهو كتاب أحكمت آياته،

وفي علوم القرآن ما يعجز المرء عن إدراك ما جاء فيه من بلاغة وتصوير وتبيان



فضائل ختم القرآن ، وفي كم يختم ؟‏

‏ - يستحب اغتنام ختم القرآن والدعاء عقبه لأنه من مظان إجابة الدعاء. ‏

‎‎ - قال قتادة : "كان أنس بن مالك رضي الله عنه إذا ختم القرآن جمع أهله ودعا ". رواه الدارمي. ‏

‎‎ - وأما المدة التي يختم بها القرآن فتختلف باختلاف الأشخاص، ولكن ينبغي للقارئ أن يختم في السنة مرتين إن لم يقدر على الزيادة. ‏

‎‎ - عن مكحول قال: "كان أقوياء أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأون القرآن في سبع، وبعضهم في شهر، وبعضهم في شهرين، وبعضهم في أكثر من ذلك ".

‎‎ - وكره العلماء أن يختم في أقل من ثلاث ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: (لا يفقه من قرأ القرآن في أقل من ثلاث ) رواه أبو داود والترمذي وصححه. ‏

‎‎ - وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عمرو بن العاص: (اقرأ القرآن في شهر )

قال: إني أجد قوة. قال: (اقرأه في عشر ) قال: إني أجد قوة. قال: (اقرأ في سبع ولا تزد على ذلك ) رواه البخاري ومسلم. ‏


^_^ واتمني يارب ان تعم الفائده يارب لنا جميعا ^_^

Casber % RoseAngle ^_*

حفيدة الألباني 14-09-09 05:21 AM

قبل أن يرحل رمضان



لـ/مشعل بن عبد العزيز الفلاحي


دع البكاء على الأطلال والدار *** واذكر لمن بات من خل ومن جار
وذر الدموع نحيباً وابك من أسف *** على فراق ليال ذات أنوار
على ليال لشهر الصوم ماجعلت *** إلا لتمحيص آثام وأوزار
يالائمي في البكاء زدني به كلفاً *** واسمع غريب أحاديث وأخبار
ما كان أحسننا والشمل مجتمع *** منا المصلي ومنا القانت القاري

وداعاً يا شهر يا رمضان ! وداعاً يا شهر الخيرات والإحسان ! وداعاً يا ضيفنا الراحل ! مضى كثيرك ولم يبق بين أيدينا منك إلا أيام قلائل ، عشر تجاورنا اليوم وهي إلى الرحيل أقرب من البقاء ، ولئن قال ابن رجب في لطائفه عند الفراق : ياشهر رمضان ترفّق ، دموع المحبين تدفّق ، قلوبهم من ألم الفراق تشقّق . عسى وقفة للوداع تطفيء من نار الشوق ما أحرق ، عسى ساعة توبة وإقلاع ترقع من الصيام ماتخرّق ، عسى منقطع من ركب المقبولين يلحق ، عسى أسير الأوزار يُطلق ، عسى من استوجب النار يُعتق . اهـ فما أحرانا بتدبّر قوله ، وفعل يطفيء حرارة الوداع .

أيها الشباب قبل أن تُشيعوا ضيفكم الميمون عودوا إلى أنفسكم حفظكم الله وتأملوا ماذا قدّمتم بين يديه ؟ وما هي الأسرار التي بينكم وبين ربكم في أيام شهركم وسيرحل بها رمضان ؟ هاتفني شاب في رمضان بعد سماع إحدى المواعظ وحدثني في الهاتف حديث طويل أذكر من قوله : أشعر من حديثكم أنكم تشعرون بفقد الشهر ، وتتحسّرون على فوات أيامه ؟ فلماذا أنا لا أشعر بذلك ؟ وبعد حديث طويل عن سر فقد الفرحة في قلب من يحاورني قال لي : عفواً أخي في شهر رمضان أسررت المعصية ، وتجاهلت الطاعة ، وكم هي المرات التي لا أشهد فيها صلاة التراويح ، وإن شهدتها فصورة بلا معنى ، وحركات بلا روح ، القرآن عهدي به من زمن بعيد ، وقد حاولت أن أمد يدي إليه مع جملة الذاكرين لكن نفسي حبستني عن الاستمرار وهاأنا لا زلت في بدايته إلى اليوم . أما المعصية فتدفعي لها نفسي دفعاً حتى أنني واقعت أنواعاً من المعاصي مراراً في شهر رمضان فعيني تخطّت ستار المعروف واجتالت في حرمات الله تعالى ، وأذني أبت إلا أن تتجاوز حدها الشرعي فانتهكت ماحرم الله ، ونفسي التي بين جنبيّ جاهدتها كثيراً فكابرت ومانعت واستعصت علىّ ، بل ما زالت بي حتى أوقعتني في الفاحشة ........... ومازال يحدّث حتى أنهار باكياً ، واستعبر أمامي في البكاء ، وأخذ يردد أثناء حديثه أخشى أن لا أكون ممن غفر الله لهم ، أو تقبّل منهم ، أخشى أن يختم الله لي بخاتمة السوء ! فأصبح أسير أحزاني ! أنا لست وحيداً في طريق اليأس فكثير من الشباب أمثالي ، فما زلت به أخفف عنه هذه الآلام حتى عاد يسمع حديثي من جديد فقلت له أخي الشاب لازال في الأمل فسحة ، وفي الوقت بقية ، والعبرة بالخواتيم . وأنا وإياك نشهد هذه العشر المباركة فهل يمكن أن تضع يدي في يدك وتعاهدني على المسير فقال أي والله مسير يعيد لي الفرحة والبسمة في حياتي من جديد لم لا أقبل به ؟ ولما لا أعيشه وقد عشت كل معاني الحرمان في المعصية والدأب عليها ؟ فقلت له أقبل حفظك الله إلى حديث ، أرعني سمعك ، وجُد علىّ بشيء من وقتك فعندي سر السعادة التي تنتظرها ، عندي لك قول الله تعالى : (( قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم )) دواء للمنكسرين من أمثالك لكن بشرطها الوحيد : التوبة الصادقة التي رأيت من آثارها أثر الدموع بين عينيك . وعندي لك قول رسولك صلى الله عليه وسلم : (( لله اشد فرحاً بتوبة عبده عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة ، فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس منها ، فأتى شجرة قاضطجع في ظلها ، وقد أيس من راحلته ، فبينما هو كذلك إذ هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح : اللهم أنت عبدي وأنا ربك ، أخطأ من شدة الفرح . متفق عليه من حديث أنس . إذاً لم يبق عليك حفظك الله إلا الإقبال على ما بقي من شهرك إذ هذه الأيام هي الخاتمة ، وهي سر الشهر ، وأفضل أيامه على الإطلاق ، فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم تقول عنه عائشة رضي الله عنها : (( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر أحيا الليل ، وأيقظ أهله ، وجدّ ، وشد المئزر )) ولك في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة . هذه الليلة العظيمة التي قال فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ماتقدم من ذنبه )) متفق عليه من حديث أبي هريرة . وقد أخبر الله عن هذه الليلة أنها خير من ألف شهر في كتابه المبين فقال تعالى : (( إنا أنزلناه في ليلة القدر * وما أدراك ماليلة القدر * ليلة القدر خير من ألف شهر )) وأخبر رسول الهدى صلى الله عليه وسلم أن هذه الليلة في ليالي العشر حين قال صلى الله عليه وسلم : (( تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان )) أقبل على عشر رمضان حفظك الله بكل جهدك وقوتك واحرص على أن يكون ختام شهرك ختاماً حياً مباركاً ، تزوّّد فيها بالطاعات ، احرص على الفريضة مع الإمام والله الله أن يشهد الله عليك أو حتى أحد من خلقه تخلُفاً عن الجماعة بنوم أو كسل ، إلزم النافلة القبلية والبعدية ، واحرص على أداء صلاة التراويح والقيام مع جموع المسلمين ، ولا زم فيها دعاء : اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني فهي وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لأم المؤمنين . أكثر من قراءة القرآن ، ونوّّع في القراء مابين حدر وترتيل ، ولتكن عنايتك بالتدبّر لآيات القران الكريم فإن في ذلك خير كثير . قم برعايتك والديك وقبّل رأسهما كل مساء ، والزمهما بالطاعة والبر فإن ذلك من أعظم فرص استغلال شهر رمضان . صل أرحامك ، وتعاهد جيرانك فإن ذلك من خلق المسلم . وإنني إذ أدعوك إلى التمعّّّن في هذه الأحاديث إنما أدعوك للتحرر من الكسل واستقبال الآخرة ، والإقبال على عشر رمضان الأخيةر ففيها بإذن الله تعالى سر السعادة المرتقبة التي تبحث عنها ، وإنما حين أقرر لك أن هذا هو طريق السعادة آمل منك أن تجرّب هذا الطريق ولن تجد أجمل منه ولا أسعد على وجه هذه الحياة ، وهؤلاء الذين تراهم في مجتمعك تبرق أسارير وجوههم يالاستقامة هم كانوا مثل ما أنت فيه الآن من الحيرة والاضطراب ، والهم والغم ، وخاضوا هذه التجربة في بداية حياتهم وحينما وجدوا المفقود والسر الغائب في حياتهم قرروا التوبة ، وهم اليوم وكل يوم يرددون قول القائل : والله إنها لتمر بي ساعات يرقص فيها القلب فرحاً من ذكر الله . ويلهجون بقول الله تعالى : (( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون )) وفقك الله وسدد خطاك وعلى طريق الخير بإذن الله تعالى نلقاك .

المجنون 14-09-09 05:49 AM

كان المفروض يتثبت ع القليله الشهر الفضيل
بارك الله فيكن وجزاكن الله خير

casber 15-09-09 03:59 AM

متى التوبه ؟؟؟
انك لا تدري اتدرك رمضان أخر أم لا
انك لا تعلم أتمسي يومك هذا
أم يصبح عليك يوما أخر
اخي.....أختي ...لا يغرك طول الأمل تب إلى الله
واجعل رمضان سببا لخروجك من حياة المعاصي

ROSE-ANGLE 16-09-09 03:02 AM

فضل الدعاء

قال تعالى ( وقال ربكم ادعوني استجب لكم )

وقال ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ) ،

وقال صلى الله عليه وسلم " الدعاء هو العبادة " ثم قرأ : ( وقال ربكم ادعوني استجب لكم )
وقال صلى الله عليه وسلم :" أفضل العبادة الدعاء"
وقال صلى الله عليه وسلم " ليس من شئ أكرم على الله تعالى من الدعاء"

وقال صلى الله عليه وسلم " إن ربكم تبارك وتعالى حي كريم يستحي من عبده إذا رفع يداه إليه أن يردهما صفراً خائبين ".



وقال صلى الله عليه وسلم :" لا يرد القضاء إلا الدعاء ، ولا يزيد في العمر إلا البر ".

وقال صلى الله عليه وسلم :" ما من مسلم يدعو الله بدعوةليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث : إما أن تعجل له دعوته ، وإما أن يدخرها له في الآخرة ، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها ". قالوا : إذاً نكثر الدعاء ، قال : " الله أكثر". وقال صلى الله عليه وسلم :" إنه من لم يسأل الله تعالى يغضب عليه ".

وقال صلى الله عليه وسلم :" أعجز الناس من عجز عن الدعاء ، وأبخل الناس من بخل بالسلام "



شروط وآداب الدعاء وأسباب الإجابة

الإخلاص لله تعالى .

أن يبدأ لحمد الله والثناء عليه ، ثم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ويختم بذلك

الجزم في الدعاء واليقين بالإجابة .

الإلحاح في الدعاء وعدم الاستعجال .

حضور القلب في الدعاء

الدعاء في الرخاء والشدة .

لا يسأل إلا الله وحده .

عدم الدعاء على الأهل ، والمال ، والولد ، والنفس .

خفض الصوت بالدعاء بين المخافتة والجهر .

الاعتراف بالذنب ، والاستغفار منه ، والاعتراف بالنعمة ، وشكر الله عليها .
الدعاء ثلاثاً.
رفع الأيدي في الدعاء

أوقات وأحوال واماكن وأوضاع يستحب فيها الدعاء

ليلة القدر.

جوف الليل الآخر ووقت السحر .

دبر الصلوات المكتوبات ( الفرائض الخمس)

بين الأذان والإقامة .

ساعة من كل ليلة .

عند النداء للصلوات المكتوبات .

عند نزول الغيث.

عند زحف الصفوف في سبيل الله .

ساعة من يوم الجمعة ، وهي على الأرجح آخر ساعة من ساعات العصر قبل الغروب.

عند شرب ماء زمزم مع النية الصادقة .

في السجود في الصلاة .

عند قراءة الفاتحة واستحضار ما يقال فيها .

عند رفع الرأس من الركوع وقول : ربنا ولك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه .

عند التأمين في الصلاة .

عند صياح الديكة .

الدعاء بعد زوال الشمس قبل الظهر .

دعاء الغازي في سبيل الله .

دعاء الحاج .

دعاء المعتمر .

الدعاء عند المريض .


الدعاء عقب الوضوء إذا دعا بالمأثور في ذلك . وهو " أشهد ان لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله " فمن قال ذلك فتحت له أبواب الجنة الثمانية ، يدخل من أيها شاء

الدعاء في الوتر من ليالي العشر الأواخر من رمضان .

أخطاء تقع في الدعاء

أن يشتمل الدعاء على شئ من التوسلات الشركية أو البدعية .

تمني الموت وسؤال الله ذلك

الدعاء بتعجل العقوبة .

الدعاء بما هو مستحيل أو بما هو ممتنع عقلاً أو عادة أو شرعاً.

الدعاء بأمر قد تم وحصل بالفعل وفُرغ منه .

أن يدعوا بشئ دلّ الشرع على عدم وقوعه .

الدعاء على الأهل والأموال والنفس .

الدعاء على وجه التجربة والاختبار لله عز وجل ، كأن يقول : سأجرب وأدعو لأرى أيستجاب لي أم لا ، وقول بعضهم : سأدعو الله فإن نفع وإلا لم يضر .

اليأس وقلة اليقين من إجابة الدعاء


الساعة الآن 05:18 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية