|
روايه رائعه
تعجز احرفي عن سطر ما بداخلي فيصل الله يسعده مع سارة ونعم الرجل الي لايوجد في الزمن منه الاقليل حنان واحمد صبروا ونالوا رجوع فهدلاهله وفرحه بشري وتجمع اهلها ربي يهمل ولا يمهل سلوي وصالح ري جازاهم علي فعلتهم التي لاتغتفر نهايه سعيدة لابطال عانوا من السعاده الكثير كاتبه متميزة ومبدعه ننتظر رايه جديدة لاتتطولين فديتك |
أولآ الف الف مبآرك على إكتمال الروآية .. أُقسمْ أنّ كلمة مُبدعة لآ تفي بِحقك يآأُنثى الغرآم :) تبآرك الرحمن لديكِ قُدرة جبّارة قدْ لآ يمتلِكُها غيْرِك في وَصف المشآعر في سُطور رُغم أقليّتِهآ إلآ أنها تُوصِل المعنى كاملآ الى العقْل , تخْترقُ القلب وتتوغلُ في أعمآقِه , فـَ تجْعلُنا نهِيم في عآلم الخيآل .. أبطآلك تعآيشتِ معهم لحْظة بِلحظة , أحببتهم جُل الحُب , وحزنت على فرقآهم أشدّ الحُزن .. أبكاِني فيصل وهو يُضحّي بِحبه منْ أجل رآحة حنآن وسَعآدتَهآ .. وحنآن التي عآنت من الحيآه مآلم يتحَملُه مخلوق كآنت مِثآلآ للصبرْ , ولمْ تيْأس أو تجزَعْ , ف عوّض ربي صبرهآ خيرآ , وأغْدقهآ السعآدة الأبدية معْ منْ تُحب .. سآرة ونيرآن الغِيرة على رجِل يسكُن أحشآئها مآلبِثت إلآ وَأن زآلتْ , وأصبح فيصل لهآ دون المخآليق .. احمد وعشقْ الطفولة , عشقٌ توشّم في القلبْ ويأبى الإنفِصآل عوّضه سُبحانه بـ بكل مآيُحبهُم .. لآ أُُخْفيك سراً ..! كمْ تمنيّت بـ أنْ يحضَى فيصل بِحنآن , ولكن ُظروف الحيآه في بعضْ الأحيان تُجْبِرنآ على إكمآل مسِيرتهآ كمآ تُريد وليس كمآ نتمنّى .. ومع هذا كانت نهاية أحضان الجنوب واقعية جدا وجميلة كـ أنتي .. أُنثى تعجُز الحُروف عن تسْطير مآ يليق بِتلك الروعة .. ويأبى الكيبورد عن وَصف شعوري تجآه مآ أتحفنآ به قلمكْ .. لآ تتوقفي عن الكتآبة فـ هذه موهبة لآ تُضيعيهآ هدر .. بـ إنتظار المولودة الثانية فـ بلآ شكْ انآ في المقآعد الأولى إنْ شآء الربْ .. في حفظِ الله ورعآيتِه .. |
شكرا
فعلا الحياة لا تجلب السعادة لكل الناس بس نحول نخلق السعادة لازلت شافقة ع فيصل نحب شي الا اننا لا نستطيع التمتع به قمة الخيبةو المرارة ما اقول غير ربي يكتب لنا السعادة اينما كانت |
نهايه روعه :55: ومنطقيه وعادله فقد نال ابطالك انثى كفايتهم من الحزن والعذاب ودايما ياتى الفرج والفرح جزاء لمن صبر :Welcome Pills4:
انثى سنكون بانتظار ك فى رائعه جديده :flowers2: |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انثى حلم نهاية رائعة ابارك لك عليها جزاك الله الف خير |
| الساعة الآن 08:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية