|
من دلعهآ تنآظر نفسسهآ وتحتفل خآيفه ع ـيونهآ ,, تشهق ويحسسدونهآ لو Apple شآفهآ ,, مآحط صورة ( أبل ) كآن الآي فون كله صور ,, لـ ( عيونهآ ) .. |
" إذا كَان الكَلامُ مِن فضةٍ فالسُكوت لهوَّ مِن ذَهب ! " [ لَـآ تسْألوُن أينَ كُنت فَ أنا لم أعُد أنـا ! مُنذ أن هَجرتني الفَرحَّة و السَعآدة لم أكُن نفسِيّ ، كنتُ آخر ! مُنذ أن غَادرت عَآلمي لم أكُن نفسِي ! مُنذ أن هجرتنَي لم أعُهد كونِي بَشريَّة .. مُنذ أيامٍ قَليلة و أنا شبهُ حية ، لقَد مآت القلبّ و ذهبَت الرُوح و ظلَّ الألم ! أيّ ألمٍ ... سِوى ألـَم الفُراق ؟! تارةٍ أجِدُ نفسِي ميتَة و تارةٍ أُخرى أجدُ نفسِي حيةٍ ..بجسدٍ لا يسكنهُ الرُوح ، [ لا يعرِّفْ الإنسْـآن قـِيمة الشَـيء إلا إذا خسَّره ] و إذا خسرَّه .. لـَن يعُود ، ضَـاع الأمل .. لقد رحلتّ بِلا عَودة غآدرت العَـالم مُحدثةٍ بفراقُها حُزناً لم يعهدهُ أحد ! فِي القِصص الخيالِية تكُون النِهاية دوماً سَعيدة و لكِن نهاية قِصتي ! كُتبتَ أن تكُون دوماً تعِيسة! |
آآإإآآهّ وؤرب آلسمممإء ولهـإإإنه |~
|
لنڪن آرۈاح رـآإقية ..
نحٺرم ذاٺنا ، ۈ نحٺرم الغير .. عندما نٺحدث نٺحدث بـ ( عُمق ) .. ! نطلب بَ ( أدب ) ... ۈَ نشڪر بَ ( ذۈَق ) ۈَ نعٺذر بَ ( صدق ) ...نٺرفع عن الٺفاهآإٺ ۈَ القيل ۈَ القال نحُب بَ ( صمٺ ) ۈَ نغضب بَ ( صمٺ ) .. |
أُرِيدُكَ أنْ تَتَأَكَّدَ مِن شَئ ٍ وَآحِد ٍ أَلآ وَ هُو أنِّي سَ أَرْحَلُ إنْ كآنَ فِرَآقُكَ خَيْراً لِي ..! فَـ أنآ لآ أُرْهِقُ نَفْسِي مُطْلَقاً ولآ أُحمِّلُهآ مآ لآ تُطيقةْ ..! و بِنَاءً علَى ذَلِكَ فـ لَنْ أَحْمِلَ حُبَّكَ فِي فُؤآدِي وَ أنآ لآ أتَحَمَّلُكْ ..! فَلآ تَنْتَظِر أكْثَر وَ مآ ذَهَبَ مِنْكَ أكْبَر ..! ثُمَّ أبْحَثْ عَنْ حَظّ ٍ أوفَرَ لَكَ و أفْضَلْ ..! |
| الساعة الآن 08:30 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية