اقتباس:
هلا حبيبتى انا من اسكندرية لكن شغلى فى كايرو وكتير هناك اصلى لقيتك ذاكره اسكندرية فى روايتك الحلوة |
احم احم انا حضرت ههههههههه علي فكرة انا الدور دا عاجبني اوييييييييي
بس واللة برافو علي اميرة محاورة بارعة انا قريت الرواية بس مقدرتش اطلع حاجة بالعمق اللي هية قالتة تصفيق حااااااااااااد ولو تقبل يعني بما ان دودو هربت من الموضوع بصنعة لطافة تون زميلتي في الصالون يعني نراعي بعض ونقسم البقشيش في الاخر ههههههههه[COLOR="Green"]اما بخصوص تمديد المدة يا جماعة لو كنتم اخدتم بالكم انا قلت اسبوع نقرا واسبوع نحاور الضيف مش يوم بس يبتدي من يو الجمعة يعني جين ضيفتنا حتي يوم الخميس القادم والجمعة ان شاء اللة الجاية نعلن اسم الضيف التاني بعد التنسيق معاة انا واميرة لو قبلت تشرفني !!! وحتي الان باب الاقتراح مفتوح لترشيح الضيف التالي [/COLOR] |
السلام عليكم ورحمة الله هبه عزيزتي اشكرك على هذه الثقة الغالية وانا تحت امرك في كل ما تامرين به ياقمر
|
السلام عليكم مرحبا جيني مرة اخرى اكيد زمانك مللتي مني ههههههه بس والله خذا من اعجابي بالرواية فانا قد قراتها اكثر من مرة من روعتها فسامحيني علي الاطالة ,,, جيني وانا اتحدث عن الرواية نسيت ان اذكر شخصية عم سعيد عم غادة فعم سعيد يمثل اغلبية الطبقة المتوسطة من الشعب المصري الذي يكافح من اجل تامين مستقبل اولاده ولو بالقليل لكي يقيهم شر الحاجة من بعده كما انه كان يمثل شاطىء الامان بالنسبة لغادة بعد موت والدها وزواج امها فهو كان بالنسبة لها رمز رب الاسرة على حق ,,,,, وكذلك شخصية والد عمر فعلى الرغم من صغر دوره الا انه كان له تاثير في الاحداث فهو كان السبب في حرمان ابنه من امه وقد خاول تصحيح خطاه ولكن متاخر جدا ولكن هذا يعطينا دلالة في ان الحق لازم يبان ولو بعد حين ,,,, كما اعجبني اسم الرواية جدا على الباغي تدور الدوائر فهو معبر عن الاحداث تماما وانه من عمل خطا فسوف يعاقب عليه ولو بعد حين مثل ناهد وحسام وشكرا حبيبتي على سعة صدرك
|
اما بالنسبة للاجابة على السؤال يا قمر فادهم اخطا في حق دنيا صحيح ولكن هذا قبل ان يحبها وقبل ان يطهره الحب من اخطاؤه فهو كان صادق حينما طلب منها السماح كما انه وقف بجانبها وقت محنتها وكان لها نعم العون والسند فادهم ولد وفي فمه ملعقة ذهب ولم يختبر الحب الحقيقي ولكنه حينما وجده تمسك به حتى ينتزعه مماهو فيه فادهم كافح من اجل من احب حتى تعود الى احضانه من جديد .......... اما علي فهو لم يخطا في حق غادة فقط بل اخطا في حق الحب ايضا فصحيح انه كان امامه نور وظل يفكر بغادة ولكنه نسى شىء هام ان الحب مثل النبتة الصغيرة التي كلما سقيتها ازدهرت ولكن اذا اهملتها ذبلت وماتت فالحب يحتاج الى الرعاية وصحيح ان نور كانت امامه ولكنه كان يريد غادة لانه كان يعتقد انها ملكية خاصة له ولن تكون لغيره لذلك لم يلاحظ نور ولكن لي سؤال ان علي اذا كان قد عاد لغادة لانه قد استطاع تكوين نفسه ولكن هل اذا كان لم يكون نفسه فهل كان لن يعود اليها ؟؟؟؟؟؟؟ وانا انضم لنادي محبي ادهم وامجد وغادة واكره ناهد ووائل ونعمة
|
الساعة الآن 01:22 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية