يمكن الفضيحه وصلت لحد عنده عشان يفهم أن هو بعد ممكن يكون بصدفة مغناطيس فضائح مثل ما أملت عليه نفسه في وصف غالية !


معاج حق ... غالية اللي غلطت في حق نفسهاهي كانت تعرف عقلية شاهين و عاشت قصة اختها لسنين بس خاطرت في قلبها و عرضته للألم ...
و ممكن لو تفكر شوي تلقى أن منار كانت عكسها ما سمحت لقلبها ينساق لمشاري و هي اللي كسبت الشخص اللي هي رفضته " غنام " !



يا الظبي تدرين أن اللي تقرين له محظوظ تفاعلج مع الشخوص و قرائتك لما بين السطور تعطي للقصة خمس نجوم ..

يا هلا في توري من زماااان عنج .. و الحمدا الله اني شفتج في نهاية القصة ...

و زين أنج ما توقعتي المسار اللي انتهوا له الشخوص لاني أحب أعرف أن لآخر كلمة كانت عندكم توقعات مغايرة ... فيس يحب الفلسفة ..

يسلمو على المرور اللي يشبهج يا ورد ..

أسم مميز بمشاركته ... تسعدني شوفتج .
هذا التعليق يكفيني عن كل شكر ...

حنا طبعا بشر و معايرينا اللي نورزن فيها تميل في كثير من الأحيان عن العدل بس هذي دعوه لتسامح و التفكير بعقل ..

أقلد البريطانين و ارفع لج القبعه ... فعلا مشاري اللي كنا نوفه اسوء من اهين بمراحل باالأخير طلع أفضل منه و اعترف باالخطأ و دعى لتسامح مع زوجة أبوه و تراجع عن أنانيته و فكر في بيته و أصبح أنشان مسؤول ..

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

و لا انا يا نوف أتخيل نهاية غير اللي ختمت فيها القصة .. و الحمد الله أن في قراء أهتم بآرائهم وافقوني الراي ..



با العكس نهاية غالية ما كانت مفتوحة اعتقد في آخر تعبير لها حاولت أوضح أنها فقدت التعاطف مع شاهين لانه آذى نفسه كثر ما آذاها و كله عشان الصوره الكامله اللي ما قدر يحققها برغم من كل اللي تنازل عنه عشانها ... حتى شاهين في آخر تعبير له صرح لنا بان مرافئ غالية أقفلت في وجهه بعد ما ندم ووصلها !!


و بعدين غالية في النهاية أستعادة أخوانهاناصر و عزام و جاسم و تطمن قلبها على منار و اصبحت أم لجاسر و الأهم تخلصت من قيود شاهين على قلبهاو أعتقد لازم كلنانفرح لها و ما نقرن السعادة بحب رجل ...

و يسلمو يا يا أم نواف على تشجيعج و نقلج روايتي بهدف نشر قصتي ..