منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   القصص المهجورة والغير مكتملة (https://www.liilas.com/vb3/f837/)
-   -   روايتي الثانية: آهات عزفت على أوتار الألم/ بقلمــــي (https://www.liilas.com/vb3/t201941.html)

نها عبدالخالق العرجا 07-03-16 05:35 PM

رد: روايتي الثانية: آهات عزفت على أوتار الألم/ بقلمــــي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bluemay (المشاركة 3600480)
رووووعة يسلمو ايديك


اتفاجأت بنزول بارتات جديدة


لي عودة بتعليق بعد القراءة إن شاء الله


«اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي»



السلام عليكم

الرائع مرؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤركـ حبيبتي

اوك بانتظار تعليقك يا حبي :8_4_134::8_4_134:

bluemay 07-03-16 08:15 PM

رد: روايتي الثانية: آهات عزفت على أوتار الألم/ بقلمــــي
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شي محزن كتير ، اسيل فقدت امها وانصابوا اخوانها وفاق الالم قدرتها عالتحمل فأنهارت ..

بس ليش حاسة الموضوع بطيء متل السلحفة ليش ماهر ما حط واحد + واحد
ليش ما حقق ورا الشبه غير العادي معهم ؟!!

شو قصة نور ؟! وليش ماهر شاكك بشي يتعلق فيها؟!


الشبح مين هاد كمان ؟!!
شكله مجرم وما بخاف ربنا
الله يستر منه .


آسيا مغبونة بس الحمدلله انه ربنا حنن عليها حماتها و وقفت بوش ابنها معها.
هل رح يصمد حملها ؟!


ريما حاسستها بتشجع بحالها وهي متل اللي بنفخ بقربة مقطوعة
يعني هي بتحب براء فمش بالسهولة انه تتجاهله وتتجاهل كراهيته الها.

بصراحة انا ما حبيته ولا نزلي من زور
مدلل وسخيف هيك شايفته ..


إسراء سبحان الله النقيض من ريما
الله يهنيهم ببعض


يا ترى شو اللي رح يصير مع اسيل وآسيا وريما

متشوقة للقادم كتير


تقبلي مروري وخالص ودي



★☆★☆★☆★☆
بعد نهاية النقاش او الحديث مع أحد
لاتنسوا دعاء كفارة المجلس:

سُبْحَانَكَ اللهم وَبِحَمْدِكَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أنت أَسْتَغْفِرُكَ وأَتُوبُ إِلَيْكَ


منى سعد 08-03-16 02:31 AM

رد: روايتي الثانية: آهات عزفت على أوتار الألم/ بقلمــــي
 
رويتك حلوه كتير من وقت ما بديت اقراء ما قدرت اترك احداثها المتتابعه وخاصه اسيل
الطفله الى كبرت قبل اوانها بمرض امهاوتحمل مسؤلية البيت وعدم معرفتها بمكان والدها ووفات امها وتعرض اخوانها للحادث وخاصه مهند الى كان نفسه يصير طبيب ومصعب الصغير
وكمان ريما اشفقت عليها وبراء بعاملها بها البرود ومتزوجها غصب عنه جرحها كتير
وكله كوم واسيا وزوجها الحقير الى نفسي اخنقه بتهمهابشرفه وكمان بضربها المعقد الله لا يعطيه عافيه
باين انها انها الام هي ساره ابنتالجد بس ماهر. كيف ما ربطش بين شبهم بعائلته وعمته الى ضايعه ومختفيه
منتظره الباقي ما تتاخري علينا

مملكة الغيوم 08-03-16 03:01 AM

رد: روايتي الثانية: آهات عزفت على أوتار الألم/ بقلمــــي
 
السلام عليكم ورحمة الله
رائعه بجد تو ما بدءت فيها ما توقفت الا لما نهيتها اسيل صعبت عليا وازاى الام تبقى جنب اهل ولادها وما تعرفهم عليهم وتسيب بنتها لما تقع فى حب عمها وكيف انه الجد وصلت بيه انه كان حيتحرش بحفيدته وماهر لتانى مره يلفت نظره شبه اسيل باخته ولم يربط الشبه وايضا البراء شبه مهند ومصعب بخواته حسام وجهاد اما مصطفى واسيا فهم موال غبى كيف يرميها بتهم باطله بس عشان كاهها مكنتش من باب اولى اتجوزتها مالت عليك والبراء بينكد على زوجته عشان اتجوزها غصب كان برجوله رفضت الجوازه بدل ما تطلع قلة حيلتك على البنيه
وهادول الشبح والكمين والعالم الغريبه دى دول تجار السموم الله ياخدهم
بجد اسلوبك فى السرد رائع وقصتك مشوقه جدا مع انى مش فاهم معنى كلمة هسه لكن ترجمتها بالبركه كده يعنى الان او دلوءت بالمصرى تسلم ايدك على الفصول طبعا ماعلقت على كل الشخصيات لان الان الساعه 3 بالليل فخلاص مفتح عين واحده لكن انشاء الله بعد كده تعليق اول باول مع تمنياتى لكى بمداومة تنزيل البارتات الكتير فيس الطماع ههههههه
دمتى بود ولكى منى كل الحب

نها عبدالخالق العرجا 08-03-16 06:16 AM

رد: روايتي الثانية: آهات عزفت على أوتار الألم/ بقلمــــي
 
أشكر كل المتابعين الذين يتفاعلون معي بتعليقاتهم الجميلة وأتمنى لهم التوفيق والسعادة في الدنيا والآخرة، لا تحرمونا من ردودكم وانتقاداتكم فهي التي تسعى بي نحو الأفضل، ، والآن أترككم مع الآهة الثامنة أتمنى أن تنال على إعجابكم، لا تحرمونا من توقعاتكم فمهما كانت فهي تسعدني وتشحن همتي نحو الكتابة ^_^


~~لا تليهكم الروايه عن الصلاة لا اتحمل ذنب اي شخص يقرأ وقت الصلاة اللهم بلغت اللهم فاشهد ~~

&&الوتر الأول&&
&&الآهة الثامنة&&
&&لقد طال الانتظار&&


تنهد بارتياح فالآن تيقن أن مشكلته انتهت، صرخ باستنكار فهو علم من الذي أخبر دعاء بكل شيء، لم يخطر بباله هذا تعالى رنين جواله فتوجه نحوه ورد على المتصل بعد السلام والسؤال عن الحال تفاجأ بصراخ ذاك: ماهر الحقني

تعالت الصدمة على ملامحه، رد بتلعثم فصراخ ذاك أرعبه وبعثره إلى حد الوجع: ولك احكيلي مالك شو فيه

تعالت ضحكات المتصل وهمس باستفزاز: طلعت بتخاف عليَّ

رص على أسنانه فهو حقا كان خائف عليه، ولكن أبى أن يظهر هذا: شو هالمقلب السخيف

وبعدها تنهد عندما تناهى إلى مسمعه ضحكات المتصل الساخرة: من متى وانت ما بتحب المقالب، شكلو في شيء شاغل بالك

تذكر شيئا مهماً فأراد سؤال ذاك عنه، سأله ولكن لم يلقى إجابة شافية سيسأل عندما يذهب للجامعة فلقد طال انتظاره وهو يبحث عن الإجابة، استئذن منه بأنه يريد تجهيز نفسه وهدده بأنه سيعاقبه عندما يراه بالجامعة بعد قليل، خلع بنطاله وارتدى بنطلون جينز أسود بعدها خلع بلوزته البيضاء وارتدي قميص أسود لكم يحب هذا القميص لأنه هدية من أغلى إنسان على قلبه، وأجمل ما ارتدى طوال عمره بشهادة من أعجب بها من النظرة الأولى، سرح شعره بانزعاج عندما تأمل وجهه في المرآة لقد رأى هالات سوداء تحيط بعينيه، عطر نفسه من المسك الذي أهداه اياه جده عندما رجع من الحج السنة الماضية استنشقه بسعادة، شعر أن الحياة دبت في عروقه ابتسم لنفسه فتعالى رنين جواله متأكد أنه المزعج ساهر، تفاجأ عندما رأى رقماً غريبا رد بهدوء وهو يتساءل من هذا الذي سيحادثه في وقت مبكر: السلام عليكم. مين معي

وبعدها أغلق الجوال في وجه المتصل، لقد كان ساهر لا يعلم من سلَّطه اليوم عليه، اتجه نحو المكتب وفتح اللاب تأفف عندما رآه مغلق يبدو أن البطارية فارغة والمصيبة أن الكهرباء غير متواجدة منذ البارحة تكلم بضيق: شو هالقرف بنصحى الكهربا قاطعة وبنام الكهربا قاطعة

وفجأة اشتغلت الأنوار في جميع أنحاء الغرفة، تلفت يمينا ويساراً وكأنه ملك الدنيا بأسرها، شحن اللاب توب بسرعة وشغله باستعجال، بعدها فتح حسابه الفيس بوك تفاجأ من كمية الرسائل التي وصلته، رأى أغلبها من أصدقائه وطلاب وطالبات قسمه، لم يرد على أي رسالة فالرسالة التي كان ينتظرها لم يجدها، أغلق اللاب بعد أن قفل حسابه، أخذ حقيبته بعدها خرج من العرفة وعندما مر بجانب الصالة رأى أفراد عائلته يتناولون طعام الإفطار، نادت عليه والدته ليشاركهم لكنه رفض وأشار على ساعته يخبرها أنه على عجلة من أمره، نزل للأسفل فوجد ساهر جالس على عتبة منزلهم منشغل بجواله، وعندما رآه اتجه نحوه لكن ماهر وبخه بحدة على مقالبه السخيفة التي افتعلها اليوم، رن جوال ساهر فلم يرد على الجوال بل قام بإخراج البطارية تحت نظرات ماهر المستغربة بعدها مشي ساهر بجانب ماهر والصمت سائد بينهما، فوقفت بجانبهما سيارة وهتف الشخص الذي بداخلها: شباب بدكم توصيلة

التفت كلاهما إليه فهتف ساهر بعدما ركب بالسيارة: اوووووه طاهر فكرتك رحت

لم يركب ماهر بل تجاهلهما وبقي مستمراً بالمشي، عقد ساهر حاجبيه باستنكار: ماهر تعال اركب

لم يرد عليه ماهر بل اكتفى بالإشارة إليهم أنه يريد أن يمشي لوحده، اندهشوا من تصرفه وهمَّ طاهر أن يخرج من السيارة ليسأله عن السبب، لكن ساهر منعه وأخبره أنه متأكد أن ماهر يفكر في شيء ما ولا يريد لهم معرفته وأنه سيكتشف كل شيء قريبا



الساعة الآن 02:59 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية