|
اقتباس:
كووني بقربي ياارائعه |
اقتباس:
دمتي مبتهجه |
يارب تسلم انثى السواد بهالروايه الحلوه
صراحه ابداع .......... سجليني من المتابعات ساره جعلك الماحق لا وكماان رايحه ترتب ملابسها واثقه الشيخه وكانها ماتعرف انها بتنفضح وتبرر لنفسها عشان الحب الله لا يبلانا ديما ووجع انا احب ذا الاسم بس ذي القرده شوهته ............تكفين انثى خلي زينه تقهرها وتتزوجه وتنجلط وتموت |
ادري البارت قصيير حيــــــــل ..
لكن صدقووني يحوي اعاصير وعواصف من المشااعر فـ استعدوو لاستقباالها .. ــــــــــ ـــــــــ ــ ــــ من ماضي الوقت تذكار (12) وَ أبقى أنثى بلا تفاصِيل .. بلا هَويّه بلا تارِيخ .. ذآت إنكِسَار أختبئ بِ المَجهُول .. لا مِيلادَ ليّ وَ لا وفاه برليـــــن * تنازعتني المشااعر ..ومضيت احدق بمن احتوتها يدآآي ان حبها قد تمكن مني ..واستشرى داخل نفسي .. انها حيااتي ودنيااي التي اعيشهاا .. أتمنى أن تناديني .. آو حتى تهمس بحرف من اسمي .. حتى أعرف أنهآ بخير وأن أحتضنهآ ...اكثر الآن ..لتعلم حجم مشاعري تجاههآ ..! اريد...!!ان اصمت امامهآ..وكفى ..! تمنيت من صميم قلبي لبرهة بأن تبقى كما هي غافيه في حضني إلى الأبد .. استمع الى انفآسهآ .. و دقات قلبهآ و جريان الدم في عروقهآ ... شكرت الله كثيرآ انهاا نجت من حريق مريع كهذآ لكن فكري لم يسعفني بأي شيء .. سوى النظر في شتى الاتجاهات لمعرفة مكان شاادو... بينما كنت بصراع لذيذ بين قلبي وفكري اقتربت هبه باكيه يااربي .. يزيد .. وش اللي سويته .. في احد عااقل يرجع للنار برجليه والله بغيت امووت من خووفي عليك ثم حدجتني بنظرة صااعقه / من ذي ؟؟ ياارآآ ؟؟ كيفهاا .. وكيف تنفسهاا .. وكيف قدرت تلاقيهاا بهاالسرعة ؟؟ احذت تحكم عبايه ياارآ .. وتتلفت حولهاا / سمعت صرآآخ شاادو من شوي .. بس مدري باي جهه بالضبط وسط هالزحمه ؟؟ حينها احسست بتصلب عضلات ياارآ كلهآ ... التقطت عدة انفآس متلاحقه..قبل ان تستفيق كليآ ومضت تلتهمني بنظراتهآ المتسائله ... كم ارعبتني ملامحهآ الذاهله المصعوقه .. وكأنها تنظر الى كائن من كوكب اخـــر ...!!! حااولت يارآ الوقووف .. فامسكت بيدها برقه متشبث بهآ كيلا تغاادرني الى اي مكاان ... قالت بدهشه وهي تدفعني بعيدآ عنهآ / انت... انـــــت .. !!؟؟؟ شعرت بغصه قوويه .. وكان كتلة صخريه تسد جووفي لست قاادر على ابتلاعهاا او اخراجهآآ .. خرج صوتي مبحوحآ ومتحشرجآ / الحمد لله على سلامتك .. اذا تحسين بأي الم.. نروح مع هبه للاسعاافات اللي توهم يوصلوون كانت قواها خائره..وجسمها يرتجف بشدة ... فاطلقت صرخه..مآآآبي .. وين شاادوو ؟؟ .. شاادوو ويـــــنك... شاادوو ؟؟؟ ثم اشتد بكائها.. تقدمت منها احدى السيدات / ياارآآ ... الف حمد وشكر لك ياارب .. حاولت ان تغطيهاا .. لكنها رفضت / بعدي عني يااسمااح .. مآآابي غير ششاادو .. وينهااا فيه ؟؟ وانطلقت صرخاتها بلا وعي منهآآ / شااادوو ..شاادوو عدة دقاائق وحضرت شادو ..التى ادركت بخبرتها ان ياارآ تعاني من صدمه شديده اسرعت يارآ لتلقي نفسها بين احضاها وهي تجهش بالبكااء فضمتها شاادو الى صدرها بحنان ام حقيقية .. ما ان احست ياارآ بالدفء والآمان .. حتى هدأت واطمئنت .. سألت بشوق ودموعها تنثال على وجهها بغزاره .. انتي بخيــــر ؟؟ تكفيـــن شاادو لا تتركيني !! أغرورقت عينا شادو بالدموع وهي تحمد الله على سلامة يارآ مش حااسيبك خالص .. ومش حايفرئنا غير الموت .. احاطتها بذراعها بينما تؤكد لها انها سندها في الحياة وانها بدونهآآ لاشيء ابدآ .. كم انتِ محظوظه ايتها الشاادو ..انني حقآ احسدك ..!؟ اقتربت مني سماح / لو سمحت ..؟؟ هززت راسي علامة الايجاب دون ان تحيد نظراتي الموجهه صوب يارآ بلهفه قالت / في حرووق بايدك .. جزعت لحروقي الظااهره لكني لم استشعر الالم اسرعت سماح وجلبت الاسعافات اللآزمه وانبرت تعالجني بمهارة تحسدهآ عليهاا امهر الممرضات .. كان مفترض مني شكرهآ لكنني انتحبت بشده .. ولم انبس ببنت شفه .. ربآآآه ... حتى الأم والحرووق معهآ .. مختلفة تمااما عن كل مااعرفته وعشته تمنيت من اعمااقي الا تنتهي الأمي والا تبرأ جراحي ... بل انني دعوت ربي ان يبقيني كما انا .. ولتبقى حروقي تذكاار فرحه بنجاة يارآ من موت محقق .. وسعادتي بالوصول اليهاا مر الوقت سريعاا ..لاسمع صووت هبه / شاادو فرحاانه حيـــــل .. وتقول بتكلم العم مشااري عشاان يشكرك بنفسه.. غمزت مرحا / هذي فرصتك تتقرب منهم .. هززت كتفي ببساطه / موو مهم عندي .. / موو تحبهاا وتبيهآآ ؟؟ / احبهاا وابيهاا .. لكن موو بهالاسلووب الرخيص .. صرخت فيني / رميت رووحك بالناار عشان تنقذهآآ .. وشـ بتسووي اكثـــر ..؟؟ اغلقت فمها بيدي / اووووش .. اركبي السيااره وانتي ساكته .. لاني لو تكلمت مـ بتفهمين علــــي .. لم ينتبه لـ عينا سماح المعلقتان به على الرغم من الحشد المحيط بهاا .. !! التي شعرت يومها بالكثير من التغير .. وغرقت في غيبوبة عشق .. تمنت الا تستيقظ منها قط ! .. "" الاطمئنان واضح على بدوور التي جلست بهدوء وراحه بينماا اترقب بتوتر و عيون قلقه ... سمعنآ صوته يعلو ويقترب / وشـ اقدر اسااعدكم فيه ؟؟ وقف امامنـــآ رجل اربعيني هالة حظورة تجلب المهابه تحسبه..خرج للتو واللحظة من مجلس لاجتماع وزراء او رؤساء دول كان لدى بدور فكره معينه حول الاتجاه الذي تود اتخاذه في الحديث معه وخلال برهة تبخر كل ذلك..!!! وكأن الزمن يعود لـ سنين مضت قفزت فورآ لقطات شاهدتهآ سابقا بالطفوله الى شاشه مخيلتي وتفكيري فظهرت ديمآ .. المرآة الطويله القامه النحيلة الجسم تطوق مشااري بذراعيها...او تقبل وجنته وتذكرت بانزعاج بالغ مرات اخرى كانت تلتصق به بشكل مقرف غصتت بحزن شاحب ..أعلن سيطرته على قلبي فاحنيت راسي خجلآ..ورعبآ.. بدور / انآ بدوور وذي بنت عمي زيينه .. حظرنا عشاان بندر وبااسم ... ثم تنهدت بقووة وهي تقوول / مستعدين نقدم لك اي تنازلات .. بسس ..؟؟ هتب بكل برود وثقه / اذا مصممه ياابدور .. إذن على بركه الله .. هنـــآ احسست بـ قلبي ينسحب تحت اضلعي ..!! ابتسم بمكر / نفس الشيخ اللي بيخلع ديما من بندر .. بيعقد لي على زينه .. نظرت بدورا له بذهول شديد يعني ديماا .. و .. بندر ؟؟؟ .. وضح لناا وشـ قصدك ؟؟ / موعدنا باكر .. الساعه ثمان .. خلكم مستعدين .. رفع سماعه الهاتف / جابر .. ارسل من يرافق بدور وزينه للبوابه الخاارجيه واذا مافي سايق ينتظرهم اكد لسايقي الخااص يوصلهم للمكان اللي يبونه ( افهموهآآ ... طرده بذووق ) شعرت بالدم سااخنا يتصاعد الى وجهي الشاحب رفعت عيناي قليلآ ..فاشتبكت بعينا مشاري ..بنظرات فيها ...شيء مختلف؟! ويا للغرابه..وياللأسى الذي مآبعده أسى... شعرت باطمئنان غريب .. وخدر لذيذ يسري في اوصالي المرتجفه .. لا أدرني هل هو فرحة بانفصال ديماا وبندر ... ام صدمة التفكير به كزوج محتمل ... لكني مصممه على الاستمرار مع بدور بلعبتنآ حتى النهاية ...!!!! """ اتخذت مكاني خلف المقود .. بعد اتمام بعض الاوراق التي طلبها ذاك الطبيب الحقير .. فهو يزاول مهنته من اجل المااده فقط ... قالت ام ساارة فورآ بحسرة وضيق / وبعدين ياعسااف ..؟؟ رديت بنبره حااسمه / سلماان لازم يكون عنده علم اذا بيستمر ويتمم الزواج كثر الله خيــــــره .. وان رفض .. الله يلوم اللي يلوومه .. شهقت سااره بصوت جزع / لاا .. يمه .. لاحد يقوول لسلماان .. حدجتها بنظرة متفحصة .. ثم وافقت على مضض .. جبتي هالبلوه لنفسج .. وانتي طلعي روحج منهاا ويااليت سلماان يذبحج ويفكناا منج ... استمر الصمت والجمود .. حتى اوقف عسااف سياارته اماام منزلهم .. رافقهم حتى المدخل .. وانصرف لكن سااره احتلت معظم تفكيره... يااإللهي ... الهذا الحد تستغفلناا وتسخر منآ الفتياات ..!! ويحي ... أتكون هبه ممن جرفهن التياار للقاء يختصر كل المساافات ويحطم كل الحواجز والسددود .. فمضيت منقبض النفس مكلووم الفؤاد ... لاأملٌ يرويَني ولافرحٌ يُسقيَني فقط : روحٌ تآئهه .... |
اقتباس:
مرااحب .. يسعد ربي هالصبااح ... نورتيناا سمووره واناا عااد احب اسم سمـــــر لانه اسم اعز صديقااتي .. ياارب ماننحرم طلتك الحلووه ... ود لا ينضب |
| الساعة الآن 09:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية