|
نعتنى بالعمى وعينى كعين الصقر فى اباء
وبصيرتى اقوى من بصرى ولى شهداء ولم اكن يوما متلونا......... بألوان النساء فقلمى ان جف حبره ملئ البحارله غذاء ومن فهم يوما امرأه فقد عقله من البلاء فرجل انا دروبى واضحه دون استثناء فقفى بسيفك طويلا حتى يسيل من الرمضاء هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههه |
سيف غرسته في غمد فؤادك دون اعيـــاء
ومضيت تاركة بك جروحا تئن في دمــــاء تتثبت بخيط ـ مستأنسا بصدي كل رجـــاء تتنهد بالآه متحرقا لكلمة مني في ثنــــاء صقر هوى للقاع متأففا من قمــة شمــاء مرغ ريشه بالطين ـ فغدى غراب ينعق بالبلاء هذا حالك تنساب في الثقوب سريعا كالماء فوق ارضي ـ تخر جاثما متصلبا كالبنــاء رقيقة انا استــر قدك دوما بألوان الكساء مهابة مقل ترمقك ـ عتبا ـ اكسيك بالحياء ابقى متعبطة لميثاق ـ عهد خططته بالدماء لن ينبري قلمي ـ امام رجل يضج في عداء اعجب من قلب ـ ناجى من اجلك نجوم السمـــاء ساذجة انا ـ كيف للزهر ان ينمو في جرة غراء ساعية جرحا اداوي ـ والقروح بك تضج باستياء أمن هجر فؤادي ـ تتخبط رحالك صبح مســاء ؟؟ بئس ما اقترفت يدي ـ ذنب احمله الى لحد الفناء قوارير شفقة ـ اكتنزها لك ـ في شح عن الاحياء رحماك ربي ـ توبة نصوح تلجمها الثنايا بالدعـــاء هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههه |
نعم قاتله انتى فى الصبح ..........وفى المساء
ولكن ما يعيب الدر اذا اصبح منثورا... سواء لست اتلحف الايدى ودائما ينظر لى فى بهاء كلهن ملتفات حولى وانا فى شموخ وكبرياء وسيفك الذى تعتزين به من ضوئى صار هباء وحلمك العالى وعطفك نبع بلى وزيف افتراء وما صبرى عليكى الا لحلمى وكثيرا نا اساء ولو كنت داء لروحى لابيت الا ان اطلقها فى السماء فعجبا للانثى تتراقص حول النار وتخشى الرمضاء |
ورقة توت سقطت فاضحة ندوب بالشك تروى
اصون ما بقي في الانـــــاء مــن ود لا يـــرى رافعة قلمي في اباء ـ عن سطر بالشوك نمــى لست امد كفي مبلسمة قروحا مستقرة في اسى عاقدة العزم ـ المضي بك بين الوتيـــن والحشا بل كنت مترجمة لابيات غفت في قصيدة الصبا وانت من اراد صفعي بالجحود امام حشود المـلا ان لم تكن دروعك شديدة البأس في القنــــا فما بالك تهرول الى ساحتي رامقا سخطا الهوى اضغان في فؤادك تضاعفت علانية وفي الخفى ان كان النصر ـ بتخضيب رداء الحــب بالدمـــا فلك مني وسام ـ قد صرعت الحب بدموع ثكلى لا حاجة للحب ـ لدروع تصد عنه سهـام النـــوى ولا حاجة لي ـ لخوض حرب التقويل بها قد بدى |
اليوم امسى الحب شبحا فوق طرقات الجبل
يظهر فى الدجى وفى ضوء الشمس لا يحتمل تلك احلامى واه من برد السنين اضحى ملل كنت اتخيله على الارض يحيا ولكن مات من علل |
| الساعة الآن 07:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية