|
اقتباس:
أواني الجميلة ... والله كلامك رفع من معنوياتي ... أصل أنا تابعتك في (في مواجهة الإعصار) و (النجوم البعيدة) لكن كنت بستحى أعلق أمام إبداعك المميز ... لكن أكتشفت مؤخرا إنها أنانية مني ...أن أتمتع بما تخطه أناملكم دون أدنى تعليق على مجهوداتكم ... حتى ولو كان مش قد المقام يعني .... بس أسعدني جدا أن تحليلي أعجبك ... وبالنسبة لدراستي .... أنا يا ستي أنسانة عملية جدا ... يعني دارسة علوم أحياء ومتخصصة في ال(ZOOLOGY) علم الحيوان ... اتخيلي ... لكن بحب القراءة ... صراحة الفصل لايقل عما سبقه قوة... وإنما يتفوق عليه في كم مشاعر الحزن والالم التي تنضح من أبطالنا... من الواضح أن سول وجو كان لهم نصيب الأسد من هذا الفصل ... نجي للرغي بقى: فراشة الأوبال....تحرر قلبها أخيرا ... وخرج من متاهته الجليدية ... فقد جذبه دفء قلب جو لرسم طريق الأمان .... جو الذي يحترق قلبه ألما عليها ... عندما ذاب الجليد من حولها لتظهر هشاشتها واضحة للعيان ... فما بالك بالعاشق الوله الذي يشعر بمن يحب من طرفة عينه ... آآآآآه يا سولي ومما يجرى لك ... ضعفها زلزله ... الهوان الذي عاشته أشعل النار في عقله برغبة في الإنتقام ... أما أنهار دموعها التي تحاول مسح المها وتبريد قلبها المحترق... فكانت وكأنها قطرات الأسيد على قلبه المعذب بها ... سوله التي كانت تنسحب من بين يديه رويدا رويدا .... أما هي فقد مزقها الألم فلم تعد تستطيع الصمود أكثر... فكان انهيارها ... وما أقسي أنهيار جبال الجليد ... فإن صدى أنهيارها يؤذي ما يحيط بها ... فما بالك يمتيمها القريب ...لكن الأن هنالك من يحبها ... برغم الظروف والمحن ... برغم خلفيتها الإجتماعية ومن هم والديها ... لآنه أحبها هي لشخصها ... لجمالها ... لعنادها ... لثقافتها وتميزها... لأنها سوله ... التي خطفت روحه دون استئذان ... لتقيدها بجبال جليدها عسى نار غرامه تزيل ما بها ... وهذا ما كان ... فاخيرا ورغم تراكم الحطام حولها في كل مكان ... شعرت بالأمان بوجود السند الذي حرمت منه طوال حياتها ... ولأول مرة في العمر ... تشعر بجبروت الحب وما يفعله بالانسان ... لتعترف بعدها بأن ما شعرت به نحو مانو لم يكن حبا ... ولا يستحق كل العذاب الي شعرت به من أجل خيانته ... لترفع الستار عن المستور وتتعرى حقيقتها أمام ناظريه ... لتظهر ضعفها وحاجتها أليه ...لتستجدي عينيها حمايته ودعمه ... وتؤكد ثقتها بحبه ...لتمنح كليهما الأمل بغد مشرق بعد ظلام الإنتقام... عندنا في السودان مقولة بتقول ( حبيبك اللي يلاحظ عيوبك ما يحبك ) ... لكن في إعتقادي أن هذا الحب هو الحب الناضج ... يعني تاخذ حبيبك على علاته ... تحبه بحسناته ومساوئه ... وهذا ما فعله جو وزيااااااااااادة ... متناسيا كل ما يحيط بسوله من مشاكل وعقبات ... أما والديها ... فربنا ياخذهم ... بلييييييييييييييييييز ووني شوفي لينا صرفة وخلصينا منهم ... أنا خلاص مش مستحملاهم ... رح أطق منهم ومن اللي بيعملوه... آآآآآآآآه .... ويا حرام قلبها الحنون ما رضى ينتقم منهم بعد كل اللي عملوه فيها ... آآآآآه يا ووني ... وفي أقسى لحظات الألم وأشدها قسوة ... في لحظة انكسارها أمامه من تجلد والديها نحوها حتى وهي تغتال نفسها بيديها أمامه وانفجاره العظيم رغبة بالإنتقام... يــزهر الفــرح علـــى يديــك الرائعتيــن ... فرت الدمعة من عيني وغطت البسمة شفتاي وتعالت خفقات قلبي ... وأنا أراهما في لحظة مصارحة وأمل... لحظة هيام حقيقي غلفتهما عن العذاب المحيط بهما... والأهم ان العشق متبادل للمرة الأولى ... وللمرة الاولى تنقشع الغمة من أمام عينيه ... ليتأكد مما ينشده قلبه .... وكانت الإستجابة لصلواته بهزة من راسها ... ليختم حياتهما بطابع الأرتباط الأبدي ... ويطلب منها الزواج في خضم فيض من المشاعر الدفاقة التي تجرفهما سويا ... ثم نهبط لأرض الواقع ... إذ يخرج والديها من القمقم ليقتنصا سعادتها المحتملة بإدعائتهما الكاذبة .... ولكن جوزيف بالمرصاد ولن يفرط في حبه مهما كانت الظروف ... ويتحفز عقله بسرعة الضوء وتبدا طاقات المذيع اللامع والمحقق الخفي بالظهور... ويبدا أختبار نفوذ والدها ... فإلى أي حد ينوي كشف المستور ؟؟؟؟ أو إلى أي حد يمكن أن يسيطر على الوضع ؟؟؟؟ أما هي فاحتمت بجبلها الأشقر لتكشف عما يدور في الخفاء ... و بدات أول خطوات الإنتقام لمن تحب ... واخيرا فعلها كول ... مد يديه من بين قضبان ماريا ليشتم رائحة الحرية ... ليهبط من عليائه على الإحساس بالذنب مرة أخرى ... لكن هذه المرة مختلفة ... فهو ذنب موجه نحو جورجي المتيمة به ... لتلاعبه بمشاعرها الرقيقة الفياضة بقوتها نحوه ... على أمل أن تجرفه بعيدا عن ذكرياته المريرة ...فينتشله من ضياعه مكالمة مقلقة من فريق العمل ... وتقطع أمله بالهرب قبل رؤية تأثيره عليها ... وقبل أن يجتاحه الندم على ما فعله بها ... وتخزه ماريا ألما على محاولته تخطيها ... والأن سيعاقبها لأنها قدمت حبها له على طبق من ألماس ... ليقذفه في وجهها بصفعة من الشفقة ... ليجرحه منظرها المتألم ومشاعرها المفضوحة نحوه ... فيبثها أملا في شكل دعوة عشاء... أملا هو أدرى بأنه لن يحققه ... لكن هل لجورجي كلمة في الموضوع؟؟؟ يبدو أن كي إيج ضربة ضربته من جهة أخرى محطما آلاته... في إنتظار أن تقوم جورجي بمهمتها السرية وتحطم ما بقى من حياته... غير عالم بأن جورجي تغرق في مشاعرها متناسية كل العالم الأسود الذي أتت منه ... على أمل أن يتحقق الحلم صعب المنال !!! تنتظره المصائب أينما حل ... فلقد هرب من مواجهة جورجي ... ليواجه مشكلة مفتعلها الحقد ستكلف شركته الكثير ... لتتكالب عليه الظروف وتزيد الطين بلة ... فأخاه الوحيد المتبقي له أختطف إبنة السيناتور .... الذي ستفاجئه هويتها ... الميكانيكية ... المتر ونصف إبنة السيناتور !!!!!! كدة يا وووني تخلينا متحرقصين ع الاآآآخر ... ومنتظرين الجاي بشوق كبير... وبعدين هومي وبيرو غاظوني جدا...ععععععععععععععع... عشان أنا فقيرة ومسكينة وما عندي حد ... إهي إهي إهي ... فيس بيناظرك من نص دموعه وبيسال ما في مراضاة .... مووووووووووه يا قمر منتظرينك الإسبوع الجاي إنشاء الله .... وموووووووووفقة حياتي |
اقتباس:
و انا بانتظاركم نوووووووووووووووورتي :c8T05285: |
اقتباس:
:eek: :eek: |
حبيبتي أوان بالفعل استمتعت بالحلقه وما بقدر اوصفلك عن جد كانت رائعه تسلم ايدك يا قمر :55:
رح ابدا بسول عن جد قصتها بتحزن بعد كل اللي مرت فيه من موت وبعد ونبذ من اقرب الناس مين كان بيتوقع انها بنت سيناتور بعد وصفك الها وهيي بتصلّح سيارات ورفضها ل جوزيف لأنها خايفه بس اخيرا تكسّر الجليد اللي حمت حالها فيه كل هالسنين ونزلت دموعها لتغسل كل الألم اللي حسته وتفتح صفحه جديده لمشاعر خساره برودولف انها تكون اله ومبروك ل جو المسكين كانت الصدمات متلاحقه اول شي بيكتشف ان حبيبته الها ماضي وماضيها رجع بشخص ابوها ليسبب مشاكل بس كله بيهون كرمال عيون سول روحه الغاليه عشنا لحظات رائعه ومشاعر اروع بس للأسف بديت المشاكل بأجمل لحظه لما عرض عليها الزواج شو رح يصير بعدين يلا اوان ما تتتأخري علينا حتى نعرف شو بدن يعملوا وكول شو مفكر حاله بيقضي ليله مع جورجي وبيتخلى عنها بتاني يوم شو عميضحك علينا والله على حاله انا متاكده مش رح ينسى جورجي بهالسهوله مش شعور بالذنب بس رح يحبها اكثر من ماريا اللي بيضل يذكر حاله فيها كل ما ينساها هيدا شعور بالذنب مش حب خلص انساها يا ابني وشوف اللي جنبك واوقف حدها هيي محتاجيتلك تخلصها من الوحش اللي بيضل يبتزها اوان بليز خلّي نهايته تعيسه حتى فش خلقي لأني كل ما بقرا عنه بيعصبني وبتعرفي يا ريت تكون نهايته مع أهل سول بالجمله يلا بنخلص منهن كلهن ضربه وحده وجورجي المسكينه واقعه بين نارين البنت بورطه ومش عارفي تتصرف كل هالأحداث على ظهر السفينه ذكرتني بمسلسل كنا نحضره نحنا وزغار اسمه سفينة الحب وهلق نحنا بنتابع الأحداث على سفينة الرعب ورح نتوقع كل الأحتمالات والباقي عليكي اوانو انتي بتحلي الموضوع ناطريتك يا قمر وبتمنى تكون النهايه سعيده مع شوية أكشن وكتيييييييييير من المشاعر فيس الطمع طولت عليكي يا حلوي موفقه موااااااااه |
اقتباس:
نووووووونة نووووووونة ليش مبققة عيونك ياقلبي ماانا قلتلك مشرفة ولي كراماتي تحبي اقولك ايش بيحصل بأأأأأأأأخر حلقة البنت جورجي هتكون ماشية بشارع طوييييييل طويييييييييل واخرته هيصة وزمبليطة وبنات تتحدف وايييييييييه شغلاااااانة وببقى انا وهومي واقفين عامليم سكيورتيييييييييييييييي وفين يوجعك عالبنات البلادب اللي مش فاهمين ان كوووووووول خلااااااااص يعيني مبقاش اشهر عاااااااازب ولاشي اصل جورجي بعيد عن الحسااااااااااااااد لابسة فستان لونه ايييييييييييييييه ابيض عقبالك يانونة .. ياحبيبتي .. وجوزيف واقف بيعدل لأخوه الكرفته واخوه بيقول بنرفزة هي اتأخرت ليييييييييييييييييييييييييييه اتقل ياكووووول اتقل وانا اخوك متفضحناش الناس والبنات عيونهم مبققة عليا بس هي اتأخرت هتيجي والا لا انت اكدت عليها المعاد طبعاً حبيبي ولووووووووووووو اكيد قلتلها بس أتاريها عند الكوافير تعمل شعرها موزمبليط .. متخفش وركزززززززز ركز يتنافخ كول ويسب ويلعن الكوافيرات وسنينهم وفجأءة بيشوفها قدامه حورية بيضاء بعينين تشبهان شمال فلندا .. و.............. اترك الباقي لك لأني تعبت .. اووووووووف بقولك اذا ماتختميهاش كده هعلقك من ودان النملة يانونة فاااااااااااااااااااااااااااااااااااهمة |
| الساعة الآن 11:52 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية