لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-06-08, 08:47 AM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 52093
المشاركات: 425
الجنس أنثى
معدل التقييم: وداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 322

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وداد التميمي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وداد التميمي المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

ومرت بأطراف أناملها المثلجة على حجارة الضريح بكل رقة وكأن الحجارة تشعر لتقف بعد ذلك عدة لحظات مغمضة العينين . وأخيراً استدارت مبتعدة لتعود في نفس الطريق الضيق الذي جاءت منه .

وعندما استدارت حول السياج ، سمعت صوت محرك سيارة خارج بوابات المقبرة وبعد ذلك بلحظات سمعت صوت انسحاق الحصى تحت عجلات السيارة التي كانت تبتعد . وفكرت هي بأنها لا بد أن تكون سيارة ذلك الرجل الأسمر ....

كم كان يبدو غريباً عن مكان كهذا في ملابس المدينة البالغة الأناقة . وكانت قد توقعت أن تجد المقبرة خالية لنفسها ، ما جعلها تجفل لرؤيته ... فقد كان أسمر اللون مطيلاً التفكير والتأمل وكأنه أحد أبطال الروايات ، إن من الغريب أن يختار يوماً عاصفاً كهذا اليوم ، لكي يأتي متفحصاً مقبرة قديمة .

ومع هذا ، فقد كان يبدو عليه الضياع ... والوحدة ... وتمنت لو أمكنها معرفة سبب الخطوط الممتلئة مرارة والتي تلوي ملامحه الهضيمة ، وتسأله عما سبب له الألم في الماضي ، ومن الذي تسبب له في أن ينظر إلى الحياة بمثل تلك العينين الفارغتين الكئيبتين .

ولكنها ما لبثت أن تنهدت بيأس ساخر وهي تردع نفسها قائلة ، أواه يا نيرن ، ألا تكفيك همومك ومشكلاتك ، لكي تحاولي التدخل في هموم الآخرين ومشكلاتهم؟ .

وحنت رأسها مقابل المطر المصحوب بحبوب البرد ، ثم اتجهت إلى كلبها الأسود الذي كان ينتظرها بصبر ، وهي تخاطبه قائلة :
- هيا بنا الآن ، يا شادو .

وسرعان ما اتجهت إلى منزلها ، موسعة من خطواتها لكي تلحق برفيقها الذي كان يقفز مسرعاً أمامها .
كانت كيلا ( أختها ) تغسل آخر كوب بلوري ، ثم تنشفه بعناية وهي تخاطبها قائلة :
- إن الروستو الذي صنعته يا نير رائع ، كعادتك على الدوام . ثم وضعت الكوب في مكانه من خزانة المطبخ ، لتستدير نحو شقيقتها نيرن التي كانت تضع صينية صغيرة في مكانها ، فأمسكتها من كتفيها موجهة إياها نحو الباب وهي تقول :
- والآن اذهبي وابقي مع آدم فأنكما لم تتحدثا معاً منذ أجيال ... أما أنا فسأضع القهوة . هل علي أن أضع معها شيئاً من البسكويت؟ .

 
 

 

عرض البوم صور وداد التميمي   رد مع اقتباس
قديم 19-06-08, 09:22 AM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 52093
المشاركات: 425
الجنس أنثى
معدل التقييم: وداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 322

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وداد التميمي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وداد التميمي المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

فأجابت نيرن :
- لقد صنعت امس نوعا من الكعك ستجدينه في ...
فقاطعتها كيلا :
- كعك ؟ آه سيسر ذلك كاتريونا كثيرا فهي تحب الكعك الذي تصنعينه انها ستكون هنا بعد قليل ..
فقاطعتها نيرن قائلة :
- هل هي آتية الى هنا ؟ لمَ لم تخبريني بذلك يا كيلا ؟ كنت اظن ان الاولاد سيبقون في المنزل بحراسة مولي ؟
فحدقت كيلا في شقيقتها قائلة :
- ولكنني سبق واخبرتك بذلك . الم تتلقي رسالتي عن ذلك في جهاز حفظ الرسائل في هاتفك ؟ لقد اتصلت بك بعد ظهر ، ولكنني لم اجدك ..
فقالت نيرن :
- لقد ذهبت الى المقبرة
فقالت كيلا :
- نعم هذا ما ظننته عندما لم اجدك وهكذا تركت لك رسالة قلت لك فيها ان امي وابي سيأخذان كيفين وكاتريونا الى الحديقة العامة لكي يحضرا حفلة الاحد ثم تحضرهما معلمتهما بعد ذلك الى هنا .
فقطبت نيرن جبينها قائلة :
- ولكنني لم اتلق اي رسالة هذا غريب لقد تفقدت آلة الهاتف طبعا ، بعد عودت من المقبرة ولكنني لابد نسيت ان افتحها على الهاتف قبل خروجي وهكذا لم تسجل اي ..
فقاطعتها شقيقتها :
- كلا يا نيرن انك لم تنس ذلك لقد تركت لك رسالة ..
فقالت نيرن :
- ولكن صدقيني لم تكن هنا لك اية رسالة ..
فقالت كيلا :
- ربما محوتها خطأ
فهزن نيرن راسها قائلة :
- كلا لم افعل ذلك
فقالت كيلا :
- لا بد انها انمحت من تلقاء نفسها اذن !

فقهقهت نيرن ضاحكة وقد تذكرت كيف خدشت بالسكين وهي طفلة لوحة زيتية كانت امها تقوم برسمه وعندما سألت امها عمن قام بذلك همست هي قائلة انها انخدشت من تلقاء نفسها .

وعادت كيلا تقول بحزم :
- انك لم تنس فتح الجهاز فانا تركت لك رسالة حتما ..
فقالت نيرن :
- لماذا اذن لم استلم ..
وقاطع كلامها صوت جرس الباب فحدقت في شقيقتها قائلة :
- من يمكن ان يكون الطارق ؟
فالقت كيلا نظرة على ساعتها وهي تقول :
- ربما هما كاتريونا وكيفين مع ان الوقت ما زال مبكرا لحضورهما ساذهب لارى واعود حالا .

 
 

 

عرض البوم صور وداد التميمي   رد مع اقتباس
قديم 19-06-08, 09:46 AM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 52093
المشاركات: 425
الجنس أنثى
معدل التقييم: وداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 322

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وداد التميمي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وداد التميمي المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وبينما ذهبت اختها متجهة نحو الباب اتجهن نيرن بدورها الى حيث الهاتف على مكتبها كانت قد فتحت جهاز حفظ الرسائل بعد رجوعها من المقبرة وكان النور الاحمر مضاء الآن ما يدل على ان الآلة لم تتلق رسائل منذ ذلك الحين ، فاقفلتها ثم ادارت الشريط تعيد سماعه .. ولكن لم يكن هناك شئ مسجل على الشريط فما الذي حدث لرسالة كيلا اذن ؟

على كل حال لم يحدث أي ضرر من وراء ذلك ، فآدم وكيلا هنا والولدان سيصلان في اية لحظة داخلين الى المطبخ ، كاتريونا ذات الاربع سنوات تركض بانفعال وشعرها الاجعد يتطاير حول وجهها ، وكيفين ذو الاثنى عشر عاما يتبعها برزانته المعهودة وعلى فمه ابتسامة هادئة .

وضعت نيرن الفناجين على الصينية وفكرت .. الاقارب كم هي محظوظة لان لها اقارب محبين كثيري العواطف ابوها وامها وشقيقتها كيلا وزوجها آدم .. وولديهما كيفين وكاتريونا ولم تكن تعرف ماذا كانت ستفعل لولاهم ، بعد موت روري زوجها ، وطبعا ساعدها على ذلك ايضا الفتيان الذين يعملون حول المنزل والذين لا يفتأون داخلين خارجين .

دخلت كيلا عائدة الى المطبخ وهي تقول بينما شعرها الطويل الاسود يتأرجح حول كتفيها :
- لم يكن الطفلان من في الباب ، كان رجلا يبحث عن مكان يبيت فيه كان قد رأى اللافتة على بابك عن تأجيرك غرفا في نزلك واظن ان الرياح قلبتها بعد الظهر الى الوجه المكتوب عليه ان ثمة غرفا خالية بدلا من مقفل من حسن الحظ ان الرياح هدأت الآن ولا اظن الليلة ستكون سيئة .

كان قميصها القرمزي اللون يتألق تحت ضوء الفلورسنت وهي تفتح الخزانة تتناول العلبة التي كانت تحتوي الكعك التي قالت نيرن انها صنعته ، وهي تتابع قائلة :
- قلت له انه لن يجد مكانا في غلينكريغ وطلبت منه ان يتجه نحو الوادي حيث فندق هيذرفيو ولكنه رد علي قائلا انه ذهب وتناول عشاؤه هناك ولكن كان ثمة حفلة زفاف والغرف كلها مشغولة ..

تجمدت يد نيرن على اناء السكر وهي تعض شفتيها ثم قالت :
- آه ، أليس هو رجلاً أسمر طويل القامة ، حسن الشكل ؟ وذا لهجة انكليزية ..

فأجابت كيلا وهي تحدق في اختها :
- آه ، ان له لهجة اذاعية رائعة وصوتا جذابا ولكن كيف عرفت ذلك ؟

فاغمضت نيرن عينيها لحظة متجاهلة سؤال اختها ، ان هذا الرجل لن يجد مكانا يبيت فيه ليلته في هذه المنطقة في هذا الوقت من السنة وعليه ان يمضي الساعات على الطريق ، وطريق كئيب موحش لا بد ان ..

وكانت كيلا تقول :
- ان قولك حسن الشكل لا يوفي الرجل حقه فهو رائع الوسامة ، واطلقت آهة تكلفت فيها اليأس وهي تتابع قائلة :
- انني افكر احيانا في انني اجد في نفسي كل حصة اسرتنا من العواطف المحمومة حتى لم يبق شئ لك انت منها ، ما عدا حصة زائدة من الجمال والعذوبة والرزانة لكي يكون هناك توازن ..

 
 

 

عرض البوم صور وداد التميمي   رد مع اقتباس
قديم 19-06-08, 10:15 AM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 52093
المشاركات: 425
الجنس أنثى
معدل التقييم: وداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 322

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وداد التميمي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وداد التميمي المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

ولكن نيرن لم تكن تسمع الى هذه الكلمات التي كانت تتدفق حولها ، ذلك انها كانت توصلت الى قرار فقالت :
- هيا يا كيلا خذي هذا .. ، ودفعت باناء السكر الى اختها المذهولة ثم استدارت على عقبيها خارجة من المطبخ ، ربما كان الوقت قد تاخر بها عن ان تجده ، كانت تعلم ذلك ولكن الاراضي كانت مستديرة وطريق السيارة يحيط بها فاذا هي قطعت المسافة القصيرة مخترقة شجرات الصنوبر التي تقوم بين منزلها برواش والبوابة الامامية فربما امكنها الوصول قبله .

ودون ان تهتم بحضار سترة من الخزانة في القاعة ، فتحت الباب الخارجي بعنف ثم صفقته خلفها لتقفز فوق الدرجات المنخفضة من الحجر الرملي وفكرت وهي تجتاز الباحة الواسعة اما البيت لتنطلق في الممر بين الاشجار في ان الحق مع كيلا فالليلة لن تكون سيئة لقد همدت الريح ومع ان قطرات المطر كانت تتناثر فوقها وهي تحتك بفروع الاشجار فقد كانت السماء صافية وكان هناك ايضا القمر وقد بدا جزء منه .

وعندما وصلت الى طريق السيارات كانت تلهث بينما ضربات قلبها تعلو بعنف ولكن عندما رات تلك السيارة القوية تقف قرب البوابات وقد سكن محركها ضاعفت من سرعتها فوصلت اليها وقد اوشكت على التحرك فاخذت تقرع النافذة بقبضتيها ، وعندما توقفت السيارة تراجعت هي الى الخلف وقد شبكت ذراعيها فوق صدرها .

ونزل زجاج السيارة بحركة آلية ومال السائق نحو النافذة ليراها ولم تكد ترى في تلك الظلمة اكثر من لمعان عينيه .

وجاءها صوته قائلا :
- ما الذي ...

فاجابت وهي ترتجف من برودة الهواء الذي يتخلل قميصها الحريري :
- آسفة اذ جعلتك تجفل لقد جئت الى بابي تسأل عن مكان تبيت فيه الليلة ولكن كيلا شقيقتي لم تشأ ادخالك ذلك ان المكان كما قالت هو مقفل الآن ، ولكني ارحب بعودتك اذا شئت انك لن تجد مكانا آخر في هذه الانحاء على بعد اميال كثيرة .

وانتبهت نيرن اثناء فترة الصمت التي تلت كلامها ذاك .. الى ان راديو السيارة كان مسموعا ليس على الموسيقى وانما على نشرة مالية لقد سمعت المذيع يقول ( اما المخزون من السندات التي يمكننا النصح بها الى اجل قصيرة فهو .. )

فأطفأ الراديو بعنف وهو يقول لها :
- لا اريد ان اسبب لك أي ازعاج
- انك لا تسبب لي ذلك ، كما انني اشعر بالذنب اذ ارسلتك الى ذلك الفندق بعد الظهر مما اضاع من وقتك اذ كنت نسيت ان هناك حفلة زفاف في الفندق ..
- آه انك اذن المرأة التي كنت قابلتها في المقبرة .
- نعم وانا ادير نزلا للمبيت واقدم وجبة الفطور ايضا اثناء فصل الصيف ولكن ليس ثمة مشكلة بالنسبة الي اذا انا جهزت لك غرفة لهذه الليلة ، انها ليست بجمال غرف فندق هيذرفيو بالطبع انما ..

وسمعت صوتا آليا مكتوما وقبل ان تدرك ما هنالك كان هو قد فتح باب السيارة قائلا :
- اصعدي سأعيدك الى المنزل .

فقالت وقد ادركت ان ذلك الصوت الآلي ما هو الا صوت انفتاح باب السيارة آليا فقالت :
- آه لا ضرورة لازعاجك

فقال بصوت حوى شيئا من فروغ الصبر :
- ولكن اذا انت عدت سيرا على الاقدام فاما على ان انتظرك في منزلك الى حين وصولك الس كذلك ؟

فقالت وقد اتضحت لها شخصيته القوية :
- لا بأس اذن وشكرا لك

كانت السيارة من نوع مرسيدس ذات الطراز الاول كما بدا انها ابتيعت حديثا وذلك انها لاحظت وهي تغوص في المقعد الى جانب قائد السيارة انها تفوح منها رائحة الجلود الجديدة المستحبة هذا اضافة الى رائحة خفيفة جدا لعطر رجالي ليس من نوع الذي اعتادته عند روري وانما عطر ثمين متفوق قد يكون ابتاعه من متجر هارودز العالمي . ولكن ليس في وقت التخفيضات السنوية المعتادة في ذلك المحل بالتاكيد فالرجل لم يكن من ذلك النوع الذي يقف في الصف لكي يوفر عدة جنيهات انها متأكدة من ذلك رغم انها لم تعرف سوى القليل عنه .
منتديات ليلاس

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة وداد التميمي ; 19-06-08 الساعة 10:32 AM
عرض البوم صور وداد التميمي   رد مع اقتباس
قديم 20-06-08, 01:49 AM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 74176
المشاركات: 493
الجنس أنثى
معدل التقييم: وردة الياسمين عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 39

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وردة الياسمين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وداد التميمي المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

حياتي وداد الروايه رائعه وارحو انك تكمليها بسرعه يا عمري وشكرا الك كتيييييييييييييييييييير

 
 

 

عرض البوم صور وردة الياسمين   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
منتدى روايات عبير المكتوبة, grace green, دار نحاس, دعني أحبك, دعني أحبك - عبير دار نحاس, روايات عبير, روايات عبير المكتوبه, رواية دعني أحبك, snowdrops for a bride, عبير دار نحاس
facebook



جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t81777.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 27-03-10 12:35 AM


الساعة الآن 05:59 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية