لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-01-18, 08:28 AM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مغامر ليلاس الأول



البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 233726
المشاركات: 503
الجنس ذكر
معدل التقييم: عمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 266

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمرو مصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: جماعة الجمجمة( من سجلات السندباد)

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى لن تعود مشاهدة المشاركة
   الرواية جميلة و ممتعة و فصلا عن فصل تزداد تشويقا
يعجبني أسلوب المراوحة في السرد و كذلك استعمال الفلاش باك
كذلك استمتعت بالحس الفكاهي كثيرا مثل هذه الجملة : من باب العلم الذي نجهله
بالتوفيق و متابعة معك إن شاء الله

تقديري لرأي حضرتك.. ويشرفني متابعتك.. ولنواصل رحلتنا مع الجمجمة الشقية.

 
 

 

عرض البوم صور عمرو مصطفى   رد مع اقتباس
قديم 20-01-18, 08:43 AM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مغامر ليلاس الأول



البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 233726
المشاركات: 503
الجنس ذكر
معدل التقييم: عمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 266

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمرو مصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: جماعة الجمجمة( من سجلات السندباد)

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bluemay مشاهدة المشاركة
   مغامرات السندباد مثيرة للإعجاب

شخصيته مميزة ومرحة وجاذبة للمشكلات

كيف سيتغلب على مشكلة الطاهي ؟!

ومن يا تراه قد حاز على الجمجمة الرابعة ؟ لدي حدس بأنه قد يكون حميد ربما.

بإنتظار القادم

مع جزيل الشكر

أنا أحاول المحافظة على ما علق بأذهاننا من شخصية السندباد الأسطورية في حكايات ما قبل النوم البريئة، بعيداً عن الصورة الشهرزادية، وكذلك الهوليودية المزيفة التي لا تمت لثقافتنا بصلة، وكان لابد من إضافة بعض السمات الجديدة على الشخصية وما حولها ليظهر لنا سندباد حاولت أن أجعله يبدو مختلفاً قدر المستطاع.
بالنسبة للجمجمة الأخيرة فستكون هي قاصمة الظهر للسندباد.. إنها جمجمة الجيل الرابع للحروب!
شرفت بمشاركة حضرتك وأتمنى لك قراءة ممتعة دائماً.

 
 

 

عرض البوم صور عمرو مصطفى   رد مع اقتباس
قديم 20-01-18, 09:03 AM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مغامر ليلاس الأول



البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 233726
المشاركات: 503
الجنس ذكر
معدل التقييم: عمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 266

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمرو مصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: جماعة الجمجمة( من سجلات السندباد)

 

(4)
جمجمة نوبتجية!

لم يكن يصعب على أي سندباد يحترم نفسه تفادي سكين مطبخ..
الصعوبة الحقيقية كانت في إيقاف الطاهي ...
لقد قذف سكينه الذي استقر في الجدار بدلاً من أن يستقر في جسدي لأني طبعاً لم أكن هناك ..
والتفت يفرغ أحد القدور متوسطة الحجم فتهاوت منه الجمجمة الذهبية ..
التقطها واندفع خارج المطبخ وهو يرغي ويزبد ..
نفس حالتي حينما كدت أفتك بالشهاب ..
ووثبت ناحيته لكنني ارتطمت بكرشه وحدث ما يحدث لك لو ارتطمت بكتلة من الدهن .. أرتد جسدي في عنف ..
وفكرت ببال رائق وجسدي يطير في الهواء أن هذا الوغد يحسن استعمال كرشه حقاً في مواجهة الخصوم وووو..
وكان حميد والشهاب يلملمان أطرافهما المبعثرة ويستعدان للقيام من سقطتهما حينما ارتطمت بهما وتكومت أجسادنا على أرض المطبخ ونحن نئن..
هنا سد سبع البحار عليه الطريق ..
أخر ما لدينا من وسائل لمنع هذا الطوفان من الشحم واللحم المتحرك ..
ـ سبع البحار ـ كذا هتف ـ لا تقتله أرجوك حتى نجد من يصنع لنا العشاء.
كنت واثقاً في قدرات سبع البحار لكنني جاهلاً بقدرات من تستحوذ عليه الجمجمة الذهبية ..
لقد رفع الطاهي سابقاً الجمجمة بكلتا يديه ثم قذفها في وجه سبع البحار ...
وانثنى سبع البحار كالطود الذي ينهار وهو يمسك وجهه ..
وكان هذا كافياً للطاهي سابقاً ..
أنحنى يلتقط الجمجمة قبل أن تسقط على الأرض ثم انطلق متجاوزا سبع البحار ..
صحت في إحباط وأنا أعتدل من سقطتي :
ـ مرحى ياسبع البحار تعال أجلس هنا بجوار إخوتك ...
وانطلقت خلف الطاهي متجاوزاً سبع البحار وأنا أسب وأسخط.. كان الوغد يتحرك في خفة لا تتناسب مع حجمه لكنه مهما بلغ فلن يباريني في العدو أبداً ..
أدركت قدمه عند السلم الموصل للسطح فوثبت أتعلق بها بكل قوتي وأنا أضغط على أسناني صائحاً :
ـ أين تظن نفسك ذاهباً يا أبله ؟
هنا تلقيت ركلة عاتية في وجهي من ساقه الحرة فتركت قدمه مرغماً..
وشعرت بالنجوم تتلألأ من حولي وأنا أتحسس وجهي الذي شوهه الوغد.. وحينما استعادت عيني قدرتها على تمييز الأشياء كان الوغد قد اختفى..
***
على سطح الخاتون وقفنا نتأمل المشهد التالي...
كنت قد صعدت للسطح خلف الطاهي ولحق بي حميد والشهاب وجاء سبع البحار بوجه دامي وقد أزمع تحطيم عظام الطاهي لولا أنني أوقفته ..
هو برغم ما كان لا يتصرف بطبيعته ...
كنا نتأمله واقفاً عند الحافة محتضناً الجمجمة وعيناه تدوران في محجريهما بجنون وكان اللعاب قد بدأ يسيل من بين شدقيه وسمعته يقول كأنما يهذي :
ـ لو اقتربتم مني سأقفز في الماء .. أقسم أن أفعل...
صاح الشهاب وهو يتحسس عظامه المهشمة :
ـ هل تشك في أننا لن نضحي بك في سبيل الخلاص من تلك الجمجمة ...
نظر حميد للشهاب في دهشة وهو يهمس :
ـ وماذنب الطاهي المسكين إنه ليس مسئولاً عن أفعاله ..
قلت وأنا أضغط على أسناني :
ـ حياة واحد في مقابل حياة الجماعة ..ماذا تتوقع يا حميد .
ثم نظرت جهة الطاهي وصحت في غل :
ـ أفعلها من أجلنا.. وعزاءنا الوحيد أنك ستأخذ معك تلك اللعينة .
هنا شق الهواء شيء ما وسمعنا شهقة ...
كان الطاهي يمسك عنقه وينتزع منه سهم صغير ينتهي بريشة! ثم إنه نظر ناحيتنا وقال شيئاً ما قبل أن يتكوم مثل الجوال بجوار الحافة ...
وبجواره استقرت الجمجمة وكأنما أسقط في يدها أن رجلها قد خرج عن سيطرتها ...
التفتنا إلى الجهة التي جاء منها السهم فرأينا رشيد قادماً وهو يحمل اسطوانة من البوص المجوف من ذلك النوع الذي يستخدمه البدائيون في قذف السهام عن طريق النفخ. لوح بها وهو ينحني على جسد الطاهي قائلاً :
ـ لقد خدرته فحسب ..
ثم أنه التقط الجمجمة وتأملها برهة ثم قذفها ناحية الماء ...
ومضت فترة صمت ونحن لا نصدق أن الموقف مر بسلام دون خسائر ..
قال رشيد وهو يطرق إلى الأرض :
ـ قد لا يكون الأمر مفهوماً بالنسبة إلى .. لكنني بالرغم من ذلك أشعر بسعادة لأننا تخلصنا من تلك الجمجمة .
ربت على عاتقه في حرارة ثم اشرت لجسد الطاهي المسجى وسألته :
ـ متى سيفيق ؟..
ـ لو لم يفق في خلال يومين يمكننا أن نشعر ساعتها بالقلق !!
بللت شفتي بلساني قائلاً :
ـ لعلك لو قتلته لكان أرحم به وبنا ...
والتفت مواجها حميد والشهاب وسبع البحار قائلاً :
ـ تخلصنا من أثنان وبقت واحدة ...
تبادل حميد والشهاب النظرات ..
وتنحنح حميد :
ـ سنجدها بإذن الله يا سندباد ..تأكد من ذلك ...
لكن شيئاً ما بداخلي كان يشعرني أن الجمجمة الأخيرة لن تكون مثل أخواتها ...
لأنها ببساطة.. أمل القراصنة الأخير..

***
قضيت الساعات التالية في فحص الخاتون شبراً شبراً ...
لن ندع مجالاً للصدف..
وبدأت بمتعلقات أصحابي قبل البحارة فاحتمالات أن تكون مع أحدهم دون أن يدري واردة بل فتشت قمرتي أمام حميد والشهاب مرة ومرة بعدها جاء دور مخادع البحارة ..تسألون عن الطاهي البدين ؟..
لقد أفاق أخيراً بعد أن كاد يقتلنا جوعاً ..
وعاد يتضلع بدوره الهام في الخاتون ولم أنس دس تنتن وتنتون عليه بدعوى مساعدته لكن في الحقيقة هم كانوا هنالك لمراقبته .. الأطفال والمراهقين هم خير من يقوم بمهمة التجسس والوشاية، بدافع الشهوة الطفولية العبثية لإيذاء الأخرين ..
وقبل أن أدخل قمرتي لأرتاح سألت الشهاب عن نوبتجية المساء فأخرج لفافة ورق فردها أمامي وأخذ يقرأ في انتشاء :
- أصلان و نعمان وحسان ورشدان وفضلان ..
ابتسمت في رضا وأنا أتأمل رجال النوبتجية عيون الخاتون الساهرة قائلاً :
ـ عظيم ..ستكون نونية ناجحة ...لننعم ببعض الراحة قبيل صلاة الفجر ...
كنت أظن أنني أسد كل الثغرات وأحكم الخناق حول الجمجمة الأخيرة .. وكنت واهماً كالعادة..
واهماً ..
***

على أضواء المشاعل اجتمعوا ..
الخمسة النوبتجية يقفون بجوار الحافة وأضواء المشاعل تنعكس على صفحة الماء ..
قال أولهم ( لعله أصلان ):
- اليوم فرصتنا ..
وقال ثانيهم (يبدو أنه نعمان):
- السندباد وزبانيته سلمونا ذقونهم بمحض إرادتهم ..
همس ثالثهم (لو أخذنا بالترتيب فسيكون حسان ):
- كم رجلاً معنا ؟..
قال رابعهم ( أكيد الأذكياء خمنوا أنه رشدان ) :
- أنا أضمن ولاء نصف البحارة ..تقريباً ..
تساءل خامسهم ( فليقطع ذراعي إن لم يكن فضلان ) :
- والنصف الأخر؟..
ضحكة شرسة من أصلان الذي تبدو عليه سمات القائد ثم :
- سيكونون مع من غلب...
ودوت خمس ضحكات شرسة ..
- لنخرج الأمانة..
قالها أصلان وهو يثنى جذعه خارج السفينة ويجذب إليه أحد الحبال المتصلة بالأشرعة وطرفه الأخر مدلى خارج السفينة وظل يجذب الطرف الأخر .. ويجذب .. ويجذب ..
ثم ظهر أخيراً جراب من جلد كان مربوطاً بإحكام بطرف الحبل..
واستدار أصلان ليفرغ الجراب بين يدي رفاقه فتعلوا أصوات أنفاسهم المبهورة وازدرد أحدهم ريقه ( وهو لن يخرج عن كونه أحد أربعة إما نعمان أو حسان أو رشدان أو فضلان والله أعلم ) ثم قال بصوت مبحوح :
- من أين أتتك تلك الفكرة الجهنمية يا أصلان؟..
فيبتسم أصلان مكشراً عن أنيابه ثم ببطء يرفع كفه مشيراً ً بسبابته للشيء الذي استقر بينهم ..
- هي ألهمتني..
وعلى ضوء المشاعل توهجت الجمجمة الذهبية الأخيرة ...
***
وحينما اقترب وقت الصبح خرج الشهاب كعادته ليؤذن فوق سطح الخاتون الأذان الأول للفجر ..
تنسم هواء الفجر النقى ثم تمطى وألقى نظرة ناحية رجال النوبتجية الخمسة ورفع كفيه ليؤذن للفجر و ...
- تباً ..أين ذهب هؤلاء الأوغاد .؟..
لم يكن هناك أحد على السطح أه لو علم السندباد بذلك..
واستدار مزمعاً التوجه لقمرة السندباد لكن نصلاً حاداً انغرس طرفه في عنقه فلم يستطع التحرك قيد أنملة وارتفعت عيناه في ذعر فطالعه وجه رشدان وهو يبتسم في جشع :
- إلى أين أيها العجوز؟
***
نثر حميد الماء البارد على وجهه وشعره ليفيق من أثر النوم.. ثم رفع رأسه وهزها يميناً ويساراً كي يتأكد أنها مازالت تعمل بكفاءة..
جذب نفساً عميقاً ليملأ رئتيه بهواء الصبح النقي وهو يتساءل لماذا تأخر أذان الشهاب؟ هل غلبه النوم ؟ أم فاضت روحه أخيراً .؟..
هنا حجب عنه الهواء جسد ضخم فرفع طرفه ليرى وجهه فتلقى ضربة عاتية دارت لها رأسه ...
وترنح للحظات وهو يرى صورة مشوشة لفضلان يمسح
الدم عن قبضة معدنية في يده ثم ...
انسدل ستار مظلم أمام عينيه ...
أما سبع البحار فكان له ترتيب أخر ونصيب أوفر...
احتاج الأمر أن يقوم نعمان وحسان ورشدان وفضلان
بإلقاء شباك الصيد فوق رأسه وهو يتجه ليعتلي الصاري
ليؤذن للأذان الثاني ..
فتهاوى من فوره تحت ثقلها وبدأ الحفل حول جسده الضخم
المكبل بالشباك .. لعلهم ظلوا ساعة كاملة يضربونه حتى خمدت حركته تماماً ..
لقد تهاوت الأركان الثلاثة التي يعتمد عليها السندباد ...
وجاء أصلان وهو يحمل الجمجمة الذهبية تحت إبطه وتبادل
معهم النظرات المنتصرة ..
وارتفعت خمس قبضات مضمومات في الهواء و خمس صيحات إلى عنان السماء:
- حرية.....حرية ...

***

 
 

 

عرض البوم صور عمرو مصطفى   رد مع اقتباس
قديم 20-01-18, 11:13 AM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 271387
المشاركات: 11,135
الجنس أنثى
معدل التقييم: bluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13814

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
bluemay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: جماعة الجمجمة( من سجلات السندباد)

 
دعوه لزيارة موضوعي

رحماك يا الله ..

ورطة حقيقية .. كيف سيخرج السندباد منها؟؟


اتمنى ان يتفرق جمعهم فيسودهم السندباد مرة اخرى.

 
 

 

عرض البوم صور bluemay   رد مع اقتباس
قديم 21-01-18, 09:39 AM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مغامر ليلاس الأول



البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 233726
المشاركات: 503
الجنس ذكر
معدل التقييم: عمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 266

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمرو مصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: جماعة الجمجمة( من سجلات السندباد)

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bluemay مشاهدة المشاركة
   رحماك يا الله ..

ورطة حقيقية .. كيف سيخرج السندباد منها؟؟


اتمنى ان يتفرق جمعهم فيسودهم السندباد مرة اخرى.

لا بأس.. مؤكد أنه سيفعلها.. المهم متى وكيف..
أما تمنياتك عودة سيادة السندباد على سفينته، فهذا يعني أنك قد صرت من الثورة المضادة !! فمرحباً.

 
 

 

عرض البوم صور عمرو مصطفى   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الجمجمة(, السندباد), جماعة, شيلات
facebook



جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:30 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية