لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


كان سراباً ..

جالت عيناها في المشهد الغريب –المألوف في الوقت ذاتـــه- أمامها، بينما حـذاؤها الثقيل يغوص في الطبقة الكثيفة التي تغطي كل شيءٍ حولها تقريباً.. شيء يشبه الثلج لكنـه أحمر.. في الواقع،

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-01-17, 12:47 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Feb 2015
العضوية: 289774
المشاركات: 1,941
الجنس أنثى
معدل التقييم: شيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسي
نقاط التقييم: 4305

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شيماء علي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي كان سراباً ..

 

جالت عيناها في المشهد الغريب –المألوف في الوقت ذاتـــه- أمامها، بينما حـذاؤها الثقيل يغوص في الطبقة الكثيفة التي تغطي كل شيءٍ حولها تقريباً.. شيء يشبه الثلج لكنـه أحمر.. في الواقع، كل شيءٍ حولها مصطبغٌ بلون الدم في هذه اللحظة، ولكنها، ويا للغرابة، مازالت قادرة على تمييز حدود كل ما هو كائنٌ أمامها..
الطريق الطويل انتهى فـجأة إلى أفق بدا لعينيها كبحرٍ من الدمــاء.. دمـاءٌ ســوداء فاسدةٌ ربما.. البيوت موحـدة التصميم على جانبيه لا تختــلف إلا في حجمــها ومـدى قربها من هذا الطريــق الــذي بـالكاد اتسع لها.. كلـها بــذات الصبغة الحمراء، ولكنها في الوقت ذاته تبدو كالضباب، أو أنها مغلفةٌ بطبقةٍ منه أصلاً.. هي لا تستطيع التمييز حتى..
تقدمت بخطواتها بينما رأسها يلتف يمنةً ويسرةً، تـحدق في تلك الأماكن لتضربَ ذاكرتَها كلَّ حينٍ صورٌ لأشخاصٍ يقتربون منها لـفترةٍ، ثم ما إن تبتسم هي لهم أخيراً حتى يمدوا لها مخالبَ أحد من السكاكين احتلت مكان أيديهم، ينشبون في جسدها جروحاً تختلف شدتها مع اختلافهم.. ينسحبون لخطواتٍ، ثم يعودون لمحاولة الاقتراب من جديد!!
ردها لم يتغير، بل هو ذات ما تفعله هي الآن.. فليحاولوا الاقتراب ما شاؤوا، فلن يحصلوا منها على أكثر مــن سخرية مقلتيها ونعل حذائها السميك يدوس ذكرياتها معهم ويتقدم.. لن يعرف أيٌّ منهم يوماً عن خط الدماء الذي سال من أثر ضرباتهم، متخفياً تحت طبقات ثيابها الثقيلة، مشوهاً روحها قبل أن يعكر صفاء بشرتها..
آه.. أهذه النهاية هناك أخيراً؟! أهذان بيتان مختلفان حقاً؟! أم أن أحلامها قررت أن تقف فـي صـف آلامــها لــتنسج أمامها سراباً سرعان ما سيتبخر ما إن تصل إليه، مقتلعاً بقسوة اختفائه نبتة الأمل الضعيفة التي تحاول مدَّ جذورها في دواخلها؟!
لا، إنـهما حقاً هناك! حقـيقـيان كما حقـيقة أن كـلَّ ما سبقــهما كان وهماً نسجته ذاكرتها.. واقعيان واقعيةَ كل جرحٍ سببه مخلبٌ انغرس يوماً في روحها.. مختلفان.. مختلفان بألوانهما الـزاهية والـزهـور الصغيـرة المتمايلة بــرقةٍ بـجـوار باب كلٍ منـهما.. حتى أرضـهما مختلفةٌ بعشبها الأخضر الزاهي وسماؤهما بحرٌ أزرقُ صافٍ!
حثت خطـاها للـوصـول إلى هناك، لــتنفجـر بداخلـها ينابيع السعادة وهي تـرى ذلك الـخط الرماديَّ الضئيل الذي تسلل من مدخنتي البيتين مزعجاً صفاء الأزرق من خلفه..
هناك من يعيش هنا!
هناك من سمحت لهم روحها بالاقتراب.. بالبقاء!
اقتربت بـخطىً متسارعة، تبغي الـوصـول لأقـربهما عنـدما انفتح البابان فجأةً وفي الـوقت ذاته ليُظهر كل منهما أحدَ الضلعين المكملين لمثلثها.. واحدةً من آخر من ابتسمت لهما.. من اقتربت منهما.. امتزجت بهما..
ابتسامة مستبشرة علت ثغر الواقفة أمامها لترد هي عليها بــواحدةٍ شبيهةٍ، ملقية بنفسها بين ذراعيّ الأخرى المفتوحتين لاستقبالـها.. كـانت واثقة.. لم تنظر حتى لـيديها، تتثبت كيف هما.. هي واثقة لأن ذكرياتها سمحت لهما بالبقاء.. روحها سمحت لهما بالبقاء.
حرارة الضمة لم تشعرها بشيءٍ أول الأمر، لكنها وبعد أن مضت اللحظات الأولى للقاء لم تعد قادرة على حجـب ذلك الشعور الحارق بـالسائل المنساب على ظهرها، المتسلل إلى ثيابها التي لم تمانع تشربـه كلياً، ممهدةً له الطـريق لــيفرض سيطرتـه على باقي جسدها المتصلب كلوح خشب..
ابتعدت تلك بجسدها، بينما عيناها تقابلان اتساع عينيها بلا مبالاة وكف يدها ينبسط تاركاً قطعة الـبلور المنحوتة على هيئـة سكينٍ حادٍ صغيرٍ تعانق الأرضية العشبية، ولونها الشفاف قد تحول إلى الأحمر هو الآخر بفعل دماءِ المتجمدةِ أمامها..
تراجعت تسد بابـها، وصمتـها أقوى بـمراحل من أيّ كلــمة قد تنطق بـها في موقف كـهذا، بينما التف رأس من عدتها يوماً جزءً من الروح إلى المنزل الآخر لترقب وقوف الثالثة ثابتةً بعينين خاويتين كأنها لم ترَ شيئاً..
لم تتدخل!
لم تحاول الحصول على تفسير!
قـدماها لم تعودا قادرتين على حملها أكثر من ذلك.. روحـها تتمزق تحت وطئة السلاسل الثقيلة التي التفت على كل جزءٍ فيها.. جسدها بدء رحلة الاقتراب من الأرض بسرعةٍ بدت لعينيها الجاحظتين بصدمةٍ كأنها دهور..
لم يعد هناك ألوان.. الأحمر لم يذهب كما ظن قلبها البائس.. الأحمر عاد ليغزو كل شيءٍ باندفاعٍ لا تملك هي الوقوف في وجهه..
صورةٌ أخيرةٌ علقت في ذاكرتها لا تدري كيف ولا متى تحول المشهد إليها..
صورتهما تقفان معاً، ترميانها بسهام نظراتهما الخالية من التعبير ثم تديران ظهريهما دون حساب لعينيها اللتين استسلمتا للراحة أخيراً بعد أن أدركتا لماذا لم تتدخل تلك..
كان عليها أن تدرك..
كانتا سراباً..
كل شيءٍ كان سراباً..



تمت..

 
 

 

عرض البوم صور شيماء علي   رد مع اقتباس

قديم 18-03-17, 02:06 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Feb 2015
العضوية: 289774
المشاركات: 1,941
الجنس أنثى
معدل التقييم: شيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسي
نقاط التقييم: 4305

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شيماء علي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شيماء علي المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي رد: كان سراباً ..

 

ملحق

شعور ضبابيّ يسيطر عليها ..
همهمات تصل إلى أذنيها شبه المتوقفتين عن العمل وهبَّاتٌ من نسيم بارد تلامس جلدها ببطء ..
جاهدت لفتح عينيها محاولة التغلب على الظلام الذي سيطر على عقلها في تلك اللحظة لتداعب مسامعها هتافات وصلتها همساتٍ تقول: إنها تفيق .. يا خالة، جفونها تتحرك!
أطبقت جفنيها بقوةٍ، محاولةً التركيز على إدراك مكانها أو حالتها فقط على الأقل لتفتحهما لا إرادياً ما إن تناهى إلى مسامعها ذلك الصوت المتزامن مع لمسة حانية أحستها على وجهها قائلاً: صغيرتي، عدتِ إليّ حقاً؟!
انقطع الصوت لثانية ثم عاد يهتف برجاء شَجِنٍ ما إن قابلت عينا صاحبته مقلتيها البنيتين اللتين تختفيان بين ثانية وأخرى بفعل رفرفة رموشها التي تحاول التأقلم على الوضع الجديد: أميرتي الصغيرة، أنت بخير حقاً؟!
اهتزت شفتاها الجافتان لتفر من بينهما بصعوبة حروف متقطعة شكلت كلمة "أمي" لتهتف الأخرى وقد وجدت العبرات أخيراً طريقها إلى وجنتيها الشاحبتين: لا تتعبي نفسك بالكلام، صغيرتي .. أنتِ على ما يرام .. أنتِ على ما يرام، وهذا فقط ما يهم.
اقتربت الأولى لتضع كفيها على كتف رفيقتها المستلقية باستسلام على فراشها هامسة بابتسامة مؤازرة: كنت أعلم أنكِ ستتجاوزين الأزمة وتعودين بسلام .. أهلاً بعودتك.
***
دفقات الهواء المندفعة من النافذة المفتوحة أمامها تتسلل بين خصلات شعرها القصيرة فتنثرها بفوضوية حول وجهها شبه الدائري بينما كفها تدفع الستائر التائقة إلى الاهتزاز بحريةٍ جانباً تاركة للمقلتين بلون الشكولا الداكنة الحرية في التجول على الشجيرات المهذبة في حديقة منزلهم الجديد ..
علمت من أمها أنهم انتقلوا إلى هنا خلال الفترة التي ابتلعها فيها عالم الغياب الضبابي لتفيق في مكان جديد كلياً، فربما يساعدها ذلك على تجاوز إحساسها المر بالغدر ..
السور المحيط بالمكان مكونٌ من صفوف من الحجر البني القاتم مع قوالب فاتحة منثورة بفن لتشكل بتلات زهور صغيرة اتخذت مستويات مختلفة على محيط السور ..
اليوم ستكتشف أخيراً شكل الحياة وراءه .. حياة، لا تعرف منها إلا رءوس العمارات القديمة نوعاً ما والتى كانت الشيء الوحيد الممكن رؤيته دون تجاوز سور البيت المنعزل عن المكان من حوله.
هي لم تغادر حدود المنزل إلا مراتٍ معدودة بعد إصرار صديقتها تجولتا فيها بأروقة الحديقة خلال فترة نقاهة أقصر مما تخيلتها وإن كانت طويلة نسبياً ..
أولت النافذةَ ظهرها لتبتسم عيناها وهما تقعان على الحجرة التي شكلت مرفأ أمانها في الفترة الأخيرة ..
جدرانٌ وأثاث بلون السماء مع مفروشات تنوعت بين درجات الأزرق للفراش وأغطية الكراسي التي احتلت زاوية المكان والرمادي الفاتح للسجادة التي غاصت قدماها في وبرها الناعم ..
لم يمض الكثير مذ أزيلت الأجهزة الطبية التي احتلت الجزء الأكبر من الغرفة الواسعة..
والداها لم يريدا لها قضاء فترة الغيبوبة في المشفى فجلباه إلى عالمها الجديد، ورغم كونها قد استغنت عن هذه الأجهزة منذ أشهر ربما، ولكنهما أبقيا عليها تحت تأثير رعبٍ داخليٍ من عودة صحتها للانتكاس من جديد .. انتكاس لم يحصل ولله الحمد ..
حسناً، هي ليست بذلك الضعف في العادة، وصداقة رقت لدرجة الأخوة لم يكن دمارها ليوقعها تحت وطأة الانهيار العصبي في وضعها الطبيعي .. تدرك هذا جيداً، ولكنا تدرك أيضاً أنها لسوء الحظ أو حسنه ربما، كانت قد سمحت لآثار الضغط التي دفنتها سنينَ بالعودة إلى السطح وربما كان هذا سبب ضعفها الغريب ..
لحسن الحظ، لأنها قامت من انهيارها وقد أزاحت كل شيء بعيداً، كما ترجو ..
انتشلها من أفكارها صوت طرقات على باب الغرفة تبعه انفراجه عن شابة في نفس سنها تقريباً، أقصر بقليل من السنتيمترات ولها ابتسامة مرحة تشع من عينيها قبل أن ترتسم على وجهها ..
هتفت الزائرة وهي ترى هيئتها: جاهزة للجولة؟
أومأت بالإيجاب لتقول تلك بمرح قبل أن تتخذ طريقاً بدت تعرفه جيداً بين أروقة المنزل: إذن هيا بنا يا كسولة ..
***
أمام بوابة البيت وقفتا، وأشعة الشمس الغاربة تنثر شيئاً من اللمعان على شعرهما ..
سألت صديقتها بمشاكسة: أرأيتِ؟ إنها مبانٍ وطرقٌ عادية تماماً، بل قديمة ومقشرة كحيكم القديم تقريباً .. لا شيء بلون الدم ولا ضباب يغطي هذه البقعة من المدينة، لذا أنتِ بأمان كليّ.
أتبعت كلماتها بضربة لطيفة على كتفها لتبتسم هي وتقول بهدوء: ألن تنسيّ هذا الكابوس عما قريب؟! صدقاً، أنا بخير ولم أعد أفكر في الأمر حالياً.
لتهتف الأخرى مشجعةً: أحسنتِ، لا تتركي للآخرين المجال ليتخذوا منك موقعاً قد يسببون لك منه الأذى يوماً ما ..
اكتفت بالابتسام كردٍ على الكلام الذي تأمل أن الطعنة الأخيرة كانت كفيلة بتثبيته في رأسها الأخرق ..
وقع بصرها على أثر جرح كاد يختفي عن معصمها الأيمن تماماً كما كاد جرح قلبها يزول .. نعم، لا داعي لاقتراب أحد .. لا داعي للتفكير في صداقة تتوغل أكثر داخل محيطها الآمن في قفصه الفولاذي الوهمي ..
حتى هذه التي ودعتها للتو ماضية في طريقها .. هذه التي لم تعرفها لمدة طويلة ولكنها كانت ركناً أساسياً من أركان تجاوزها خيانة معنوية ممن قد سمتهما يوماً أختين .. حتى هذه، ستحتفظ معها بعلاقة هادئة .. لكلٍ اهتماماتها .. لكلٍ عالمها .. لكلٍ فلكها الخاص الذي تدور فيه أحلامها وأوهامهما ..
قد تلتقيان اليوم لتفترقا غداً، لا أحد يدري، ولكنها ستظل ممتنة أبد الدهر ليدها التي امتدت تنتشلها من دوامة ضياع كادت تبتلعها كلياً ..
دفعت البوابة الخشبية لترتسم على شفتيها ابتسامة حب خالصة لدى رؤيتها والديها منتظرين أمام مدخل البيت كما توقعت أن تجدهما ..
سارعت إلى تقبيل جبهتيهما وأكفهما بينما يمطرانها بالأسئلة عما فعلته في يومها الأول بالخارج وهي تجيب وما زالت ابتسامتها حاضرة ..
دلفوا إلى بيتهم الدافيء بينما البدر يرسل أولى أشعته الفضية لتنعكس على بتلات الأزهار المتناثرة على أرضية حديقتهم معلناً غروب شمس آلامها مع غروب شمس المدينة.
*
*
*

 
 

 

عرض البوم صور شيماء علي   رد مع اقتباس
قديم 18-03-17, 02:08 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Feb 2015
العضوية: 289774
المشاركات: 1,941
الجنس أنثى
معدل التقييم: شيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسي
نقاط التقييم: 4305

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شيماء علي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شيماء علي المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي رد: كان سراباً ..

 

احم ..
المحلق للأسف تأخر حبتين عن موعد كتابته المفترض
أعتذر للسوداوية اللي فوق لكنها وجهة نظر شخصية اولا واخيرا
وبعد اعتذر عن اي خطا هنا او هناك لان حضرتي نسيت اللغة والحمد لله ويبالي دراسة من اول وجديد
.
.
شكر خاص جدا جدا للصديقة اللي تعرف نفسها واللي كانت السبب بتفريغي هذا الكلام على ورق ومعلششش
واراكم ان شاء الله في عمل كئيب مكتئب قريبا
وادعولي اكمل الروايتين على خير لانها طالت ومصخت بغباااء

 
 

 

عرض البوم صور شيماء علي   رد مع اقتباس
قديم 18-03-17, 07:14 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2015
العضوية: 306524
المشاركات: 33
الجنس أنثى
معدل التقييم: نجمه الصباح عضو له عدد لاباس به من النقاطنجمه الصباح عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 115

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نجمه الصباح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شيماء علي المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي رد: كان سراباً ..

 

رووووووعه يا بنتي تسلم ايدك ماشاءلله عليكي شيمو

 
 

 

عرض البوم صور نجمه الصباح   رد مع اقتباس
قديم 18-03-17, 07:39 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Feb 2015
العضوية: 289774
المشاركات: 1,941
الجنس أنثى
معدل التقييم: شيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسي
نقاط التقييم: 4305

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شيماء علي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شيماء علي المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي رد: كان سراباً ..

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمه الصباح مشاهدة المشاركة
   رووووووعه يا بنتي تسلم ايدك ماشاءلله عليكي شيمو

حبيبتي انتي الله يسلم عمرك ❤
اسعدني تواجدك

 
 

 

عرض البوم صور شيماء علي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
سراباً
facebook




جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:58 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية