لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روائع من عبق الرومانسية قصص رومانسية بقلم نخبة من كتاب ليلاس


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-09-15, 02:49 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
القلب الجريء



البيانات
التسجيل: Oct 2011
العضوية: 230810
المشاركات: 1,937
الجنس أنثى
معدل التقييم: ~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2391

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
~FANANAH~ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زهرة سوداء المنتدى : روائع من عبق الرومانسية
افتراضي رد: مبدعين بلا حدود

 
دعوه لزيارة موضوعي





رحمة الله على روحهما ، وتغمدهما الله في وسيع رحمته .

لا عليكِ صديقتي ، كيف لهم أن يعلموا حجم المعأناة إن لم يختبروها بأنفسهم ؟!

هم هكذا ، بل أصبحوا هكذا عديمي إحساس متحجرون ، يسابقون الحرف والآخر

لإشباع معدتهم الخاوية ، لا يدركون مقدار فظاظتهم لانهم يرون بأنهم على حق دائما !

 
 

 

عرض البوم صور ~FANANAH~   رد مع اقتباس
قديم 21-09-15, 04:35 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 277449
المشاركات: 12,423
الجنس أنثى
معدل التقييم: همس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 17240

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همس الريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زهرة سوداء المنتدى : روائع من عبق الرومانسية
افتراضي رد: مبدعين بلا حدود

 
دعوه لزيارة موضوعي

قبل البدء ..القصة حقيقية ..و الصياغة لي

تنهدت بالم و هي تنتظر دورها للدخول الي الطبيب ززفيدها المكسورة منذ اسبوع تؤلمها جدا و المسكنات اصبحت بلا جدوي ..ارسلت عدة رسائل علي الواتس لتغلقه مع ازدياد نبض الالم في يدها ..استغفرت الله عدة مرات و هي تنظر حولها في غرفة الانتظار ..معها فتاة اخري غير الموجودين عند الطبيب في تلك اللحظة ..
لحظات الانتظار دائما مملة ..قالت في نفسها ..اندفع الي غرفة الانتظار رجل ..لم تر الا ظهره في البداية لتنزل نقابها علي وجهها بسرعه ..لينقل الرجل نظره في الغرفة الخالية الا منها و من الفتاة الاخري التي وقفت علي قدميها ..اتجه نحوها و هو يقول بلهفه "حبيبتي"
فلنسمي فتاتنا المنتظرة "هاجر"
تراقصت ابتسامة علي شفتي هاجر و هي تسمعه ..لطالما كانت عاشقة للحب بكل صوره ..حب الوطن ..حب الام لاطفالها ..و حب الحبيب لمحبوبه ..
كادت تقف لتخرج من الغرفة لدقائق ..فيبدو ان الفتاة مريضة و هو جاء ليطمئن عليها ..ليستوقفها قول الفتاة بهستيرية "لست حبيبتك ..لست حبيبتك ..كيف عرفت انني هنا ؟؟" ..
ارخت هاجر جسدها علي المقعد مرة ثانية و هي تحمد الله ان والدتها ذهبت لقسم التوليد لزيارة قريبة لهم انجبت و الا كانت سحبتها و خرجت معها ...
توقف الرجل في مكانه و هو يرفع يديه امامه و هو يقول "حبيبتي ..لن يؤذيك احد ..صدقيني" ..
ضحكت الفتاة بمرارة و هي تقول له "اخر مرة قلت لي هذه العبارة هاجمنا عمك و رجاله قرب الفجر و اجبرونا علي مغادرة منزلنا بل و الدولة باكملها ..و اجبر ابن عمي علي ان يتزوجني قبل ان يلقينا في اول طائرة الي هنا "..
تهاوي الرجل علي ركبتيه و هو يقول بصوت متحشرج "تزوجتي؟؟" ..
لتنظر له الفتاة بخليط من الحزن و المرارة و هي تقول "لقد طلقني في السفارة هنا فور وصولنا ..فرجولته لم تسمح له ان يتزوج ابنة عمه رغماعنها" ..
شهقت و هي تمسح دموعها و تكمل "ابتعد عني يا فلان ..انسني"
لينهض و هو يقول بغضب مكتوم "انسي؟؟..منذ ان اختفيتم و انا ابحث عنكم في كل مكان ..6 اشهر و انا كالمجنون ..و الان تريدين مني ان انسي؟؟..هل نسيتني يا فلانه"
اغمضت عينيها و هي تقول بحزن "لم انس ..و لن انساك ..كيف انساك و انت قلبي "......
احتضن يديها بلهفة لتسحبهما بعنف و هي تقول بمرارة "لكنني لست انانية .لقد دمر حبي عئلتي مرة .و لن افعلها ثانية ..ارحل و انس ..او لا تنس ..فقط ابتعد "
انخفضت كتفي الرجل و هو يتجه الي الباب قبل ان يتوقف و يقول لها "هل انت بخير؟؟" ..
اشاحت بوجهها و هي تجيبه "بخير" ..
ليخرج و يغلق الباب بخفوت خلفه ..
غرقت غرفة الانتظار في صمت تام للحظات قبل ان تتمتم الفتاة بصوت باك "وداعا يا قطعة من روحي " ..

 
 

 

عرض البوم صور همس الريح   رد مع اقتباس
قديم 21-09-15, 04:54 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمه


البيانات
التسجيل: Jul 2015
العضوية: 298978
المشاركات: 876
الجنس أنثى
معدل التقييم: نادين آراي عضو جوهرة التقييمنادين آراي عضو جوهرة التقييمنادين آراي عضو جوهرة التقييمنادين آراي عضو جوهرة التقييمنادين آراي عضو جوهرة التقييمنادين آراي عضو جوهرة التقييمنادين آراي عضو جوهرة التقييمنادين آراي عضو جوهرة التقييمنادين آراي عضو جوهرة التقييمنادين آراي عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1392

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نادين آراي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زهرة سوداء المنتدى : روائع من عبق الرومانسية
افتراضي رد: مبدعين بلا حدود

 

واااااااو قصة رائعه جدا
شكرا هموس على النقل والصياغة الرائعه والمبدعة ..
رغم انها حزينه وادمعت عيني لكنها حقا اعجبتني..
فهاذا حال الحب مدمرا اصحابه لاقصى حد..

 
 

 

عرض البوم صور نادين آراي   رد مع اقتباس
قديم 21-09-15, 05:01 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 277449
المشاركات: 12,423
الجنس أنثى
معدل التقييم: همس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 17240

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همس الريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زهرة سوداء المنتدى : روائع من عبق الرومانسية
افتراضي رد: مبدعين بلا حدود

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناداني الشوق مشاهدة المشاركة
   واااااااو قصة رائعه جدا
شكرا هموس على النقل والصياغة الرائعه والمبدعة ..
رغم انها حزينه وادمعت عيني لكنها حقا اعجبتني..
فهاذا حال الحب مدمرا اصحابه لاقصى حد..

حبيبة قلبي ..و انا بعد عورت قلبي ..تراها صارت قدام عيني

 
 

 

عرض البوم صور همس الريح   رد مع اقتباس
قديم 23-09-15, 01:48 AM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
القلب الجريء



البيانات
التسجيل: Oct 2011
العضوية: 230810
المشاركات: 1,937
الجنس أنثى
معدل التقييم: ~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2391

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
~FANANAH~ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زهرة سوداء المنتدى : روائع من عبق الرومانسية
افتراضي رد: مبدعين بلا حدود

 
دعوه لزيارة موضوعي


بالنسبة لي فالإلهام يأتي غالبا من الكتب التي أقراءها ^^

وترائ لي هذا الموقف لا أعلم إن كان سيعجبكم أو سيكتب لها التتمة

ولكن أحببت أن اجرب الخوض في موقف مشابهة =)

.


.
.
.
.





أزدرات ريقها بصعوبة تحاول دفن خوفها المتصاعد ، فالظلام يسود المكان فيما أن ضوء القمر
المتسلل بخفة يتيح لها رؤية موضع قدمها وما سوى ذلك فلا إمكانية للرؤية الجيدة!

تلمست بأطراف أصابعها الجدار الملاصق لجسدها المرتجف ، إنها مرتعبة تشعر بكل ذرة من أوصالها
ترتعد لفكرة غوصها داخل هذة الظلال المتراقصة ، استنشقت ذرات الغبار لصدرها لتبدأ
بالسعال وتتجمع الدموع في محاجر عينيها " لا يمكنك البكاء يا ناتالي ، عليكِ الفوز بهذا التحدى !"

استمرت بالتقدم خطوة بخطوة وصوت الرياح الهامس بصوت خفيض يداعب أذنيها ، تجولت بعينها
الجاحضتين من التركيز في كل ما أمكنها تمييزه ، أرضية خشبية ممتلئة بالأتربه ، جدران عتيقة رطبة
مقشرة لا تكاد تُلاحظ لون الطلاء المصبوغ بها ، استمرت في حَث نفسها علها تطرد جُبنها

" حسناً ، لا يعقل أن يكون هنالك شبح يسكن حنايا المكان المهجور ، إنها مجرد شائعات !"

تداركت سقوطها الموشك ولكنها خدشت ظاهر كفها في محاولتها ، " اللعنة !"

احست بالألم يتسلق مسرعا ليصل منذراً دماغها ، لتبدأ نوبة بكاء جديدة ، تدحرجت قطرات ندية
على وجنتيها وتكاتفت ذراعيها تواسيها في لحظة الضعف هذه ؛ توسدت الأرض بجلستها الطفولية
وتركت صوت نواحها يتردد كصدى في الأرجاء ، لم يعد الأمر يشكل فارقا بالنسبة لها ، تعبت
من المحاولة وهذا التحدى يبثُ الرعب في قلبها ، عاتبت نفسها بلعو صوت ودموعها لا تزال جارية

" تستحقين هذا ما كان عليكِ الموافقة ، مواجهة مخاوف ! ؛ إن الأمر كالإعدام بالنسبة لي "

كطفلة باكية لم تتوقف ، ليتناهي صوت مخملي يصد صدى بكائها المزعج ، توقفت لحظتها ولكن
لايزال هنالك القليل من الفواق نتيجة نشيجها ، استمر الصوت في الإقتراب جاعلاً من ناتالي تهدأ
قليلا ولكنها جِفُلت من تواجد شخص آخر هنا ، والصوت لم يأتي من خلفها بل من الأمام
من مفترق الطرق الذي يواجهها !

دفعت بجسدها للخلف لم تستطع النهوض خارقت قواها ، بدأت بالتراجع ودفع جسدها بيديها
وهمست برهبة تفوق احساسها باللحظة " لا يعقل ، أهنالك شبح ، هنا !! "

في ثانية توقف الصوت عن الغناء فيما ارتطم ظهرها بجدار يعلن نهاية الهروب ، وحينما ظنت بأنها
في مأمن حاليا ظهرت صوت خطوات تقترب ، خطوة ، خطوة ، أغلقت عينيها بشدة وعلمت بأنها
موشكة على الموت ؛ ليهيأ لها وجود شخص يقف أمامها ثم ما يلبثَ أن ينزل برفق لمستواها !

" سيقوم بإلتهامي ، ولن يُبقي شيئا ليتعرفوا به علي !" حدثت نفسها في فزع ، ولكن الهدوء طال
والشخص المجهول لا يزال متواجداًبل إنها تشعر بحرارة أنفاسه تلفح بشرتها الرطبة إثر دموعها

إنه قريب منها ، قربه مخيف ولكنه مطمئن نوعا ما ، فتحت عينيها قليلا لتختلس النظر إليه
الآ يحق لها رؤية مفترسها ستموت في كلتا الحالتين لذا لتستغل الفرصة ، لربما
أمكنها الصراخ لاحقا و .. لم تكتمل خططها في الهروب فما رأته أخرس أفكارها وجعلها في
حيرة من أمرها .!

كان الشخص يرتدي قناعاً !

قناع أبيض يغطي عينيه وجزء من فكه الأيمن ، بل ويوجد شق طفيف على شفته أهو جرح من لكمة ؟

بدا لها وكأن ضوء الليل يزيده جاذبية ، بدا لها كملاك مغني وليس كشبح !

ابتسم لها ومد راحه يده ولا يزال متكئ على قدميه ، بحركه لا إرادية قامت بلمس يده لتشعر برعشة
على طول عمودها الفقري ، نهض بخفه وسحبها لتقف هي الأخرى وبدأ بالتحرك في الأرجاء
دون الحاجة لخلع قناعه ، شعرت ناتالي بالبلاهة وهي مقادة بواسطة غريب مغني في وسط الليل
بجزء مهجور من القلعة .

أرادت أن تتحدث ولكن صوتها لم يخرج ، شعرت بأنها أصبحت بكماء في حضوره ففضلت السكوت
طالما أنه لم يتحدث هو الآخر ، راقبته من الخلف فوجدته يناهزها بالطول يبدوا كلاعب لكرة القدم
راقبت تاليا يده الدافئة التي تمسك يدها المرتعشه إنها خجلة تبدوا كطفلة في السابعة بالعمر
بالرغم من احتفالها بعامها الثاني والعشرين قبل يومين !

توقف أمام باب لا يختلف عن بقية الأبواب التي رأتها سابقا ، وسمعت صوت المقبض وهو يُرحب
بصاحبه ليفتح جزء بسيط ليتسلل منه النور ، أشار لها بالدخول .

ولكنها لم ترغب بأن تتركه وتعود ، لما لا يمكنها التعرف عليه أكثر واصطحابه معها ، تحدثت أخيرا
بعد فترة صمت طويلة ليخرج صوتها منهكاً " لتأتي معي ، لا يمكنك البقاء هنا "

هز رأسه رافضا الفكرة وأشار لها بالذهاب ، رغبت أن تصر عليه ولكنه أشار بسبابته واضعا إياها
على شفتيه ، فأدركت بأنه لن يستمع لها هاجمها شعور بغيض لم تألفه من قبل ، ترغب
بالاحتفاظ بشعور الإطمئنان هذا !

" أيمكنني رؤيتك مجددا ؟ " ، لم يجب هذه المرة وأطلق راحه يدها توجهت للباب
فيما دلفت توجه هو نحو الظلام ليغوص فيه ، وبينما الباب يغلق عَلمت بأن مغامرة
أخرى ستطلق قريبا ، لن تتركه يرحل

عليها أن تكتشف المزيد وستهزم جانبها الضعيف لأنها بحاجة أن تجده
وتعلم لما يختبئ في جزء مهجور .!

رمشت عيناها حينما بدأت خيوط الشمس تشرق وترسل أشعتها الذهبية
نحو الممر الذي وجدته يؤدي لغرفة نومها لقد اعادها للجزء الصحيح من القصر ، إلى الجانب
المنير المعاكس لما واجهته البارحه تنبهت قبل أن تعود أدراجها بأن الباب هو وسيلتها
للعثور عليه ، لذا حاولت فتحه ولكنه كان مؤصدا!

تحدثت بعصبية " لا يعقل بأني كنت أتوهم وجوده ! "

حاولت المرة تلو الأخرى لتستسلم ، ستجده لربما ليس الآن الوقت المناسب
للبحث عنه فهي متعبة ، ورائحتها مقرفة ، بل إن هيئتها توحي بالتسول
لم يبقي الغبار موطنا لم يمسه منها ، خصلات شعرها المحمرة
وكنزتها الصيفيه والجينز الكحلي ، توجهت لغرفتها فعليها أن تغطس في مياه دافئه
لتزيل رهبة الليلة الماضية ، وتستعيد تفاصيل شبحها المغني .

 
 

 

عرض البوم صور ~FANANAH~   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مبدعين, حدود
facebook



جديد مواضيع قسم روائع من عبق الرومانسية
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:57 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية