لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (4) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-09-14, 06:39 AM   المشاركة رقم: 181
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2014
العضوية: 273812
المشاركات: 50
الجنس أنثى
معدل التقييم: نوني الحكمي عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 57

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نوني الحكمي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عاشقـة ديرتها المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: حبك خطيئة لاتغتفر/بقلمي

 

بارت روعه عشوقه
بس قهرني زاهد وش يحس فيه مع هالطلب
وين حازم ماله حس
الله يستر على هيونه من فجر

 
 

 

عرض البوم صور نوني الحكمي   رد مع اقتباس
قديم 03-10-14, 10:40 PM   المشاركة رقم: 182
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2014
العضوية: 266903
المشاركات: 62
الجنس أنثى
معدل التقييم: منـار القمر عضو له عدد لاباس به من النقاطمنـار القمر عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 100

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
منـار القمر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عاشقـة ديرتها المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: حبك خطيئة لاتغتفر/بقلمي(الفصل الواحد والعشرون)

 

السلام عليكم

كل عام وانت بخير عشووقه ،ودنا بحزئين
عيديه لنااا منك متحمسين وااااجد للروايه

بانتظاارك

 
 

 

عرض البوم صور منـار القمر   رد مع اقتباس
قديم 04-10-14, 02:07 AM   المشاركة رقم: 183
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2013
العضوية: 257944
المشاركات: 34
الجنس أنثى
معدل التقييم: مكارم عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مكارم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عاشقـة ديرتها المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: حبك خطيئة لاتغتفر/بقلمي(الفصل الواحد والعشرون)

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارت روووعة صحيح زغنون وبس عن هيونة وبشورة بس جميييييل
الحقيقة مانتبهت انه في بارت لليوم
قرأته مرتيين من شدة الحماس وودي ماينتهي
نجي لهيون حلوة التطورات بس شكلها زي الاطرش بالزفة ماداريه وين الله حاطها
احلى حاجة لما قالت متى نجي للخطوة الثانيه
خخخخخخ😁😁😁😜
بس كان نايف عمره ضعف عمرها يعني اتوقع بالاربعينات يعني كذا احس بس ليه مو متزوج
هيام ما ادري ليه ماحبيتها ابدا هذي البنت احسه معقدة بشدة
لبنى حتى فيها شي مو طبيعي وسليمان احس كانه موخللهم والله كاني بديت اخبص
😁😁😁
نجي لبشورة حبيبه القلب الله يعينها على زاهد الغثيث في بدايه الروايه حسيت انه عنده التزام بس من خلال االبارتات حسيت عنده خبرة يعني كيف يعرف اوقات الشباب الداشرة وشكلها مسنتر عند بيتها
ثاني شي ماعرفنا ليش بنات جماعته ترفضه يمكن له ماضي اسود زي عمايله
بس ما اظن بشورة بترضخ له اعتقد اما بتجي سيارة الاسعاف او بكلمها مازن او اي شي ثاني
الله يستر بس وتوقع بالفخ
اخيرا عشوق والله لك وحشششة كبيرة يعني ماصدقنا على الله ترجعي تكتبي روايه ثانيه
لا تقطعينا يا لغلا
نحنا بانتظارك
واضم صوتي لصوت منار القمر نبغي جزئييييييين طواااااااااااااااالعشان ايام التقشف يلي فاتت
ونحنا بالانتظار🌹🌹🌹🌹🌹😍
وكل عام ونتم بالف صحة وسلامة

 
 

 

عرض البوم صور مكارم   رد مع اقتباس
قديم 10-10-14, 11:00 AM   المشاركة رقم: 184
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Apr 2014
العضوية: 266561
المشاركات: 145
الجنس أنثى
معدل التقييم: عاشقـة ديرتها عضو سيصبح مشهورا قريبا جداعاشقـة ديرتها عضو سيصبح مشهورا قريبا جداعاشقـة ديرتها عضو سيصبح مشهورا قريبا جداعاشقـة ديرتها عضو سيصبح مشهورا قريبا جداعاشقـة ديرتها عضو سيصبح مشهورا قريبا جداعاشقـة ديرتها عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 508

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عاشقـة ديرتها غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عاشقـة ديرتها المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: حبك خطيئة لاتغتفر/بقلمي(الفصل الواحد والعشرون)

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عيدكم سعيد ,,,تفضلوا العيدية المتأخرة ويارب كل أيامكم أعيــاااد ...

الثانية والعشــرون
عادت أدراجها بعد أن فقدت الأمل بالمارة ..عليها أن تعود للمنزل لو كانت هذة نهاية والده عليها أن تكون جوارة حين ماتخرج روحــه ..
لقد أستسلمــت من ذاك الوغد لن تعطية مبتغــاه ولو كان المقـابل روح والدها ...
حين وصلت الباب كانت الخادمة خارجه والفزع بادي عليها صاحب بأعلى صوتها :بابا موووووت ....
دخلت بخــطواتها المتعــثرة لتجد والدها وقد توقف عن التنفـــس ,,وبتلك اللحضة سمعت صوت الأسعــاف بالخــــــارج هل جاءوو بالوقت المناسب أم بعد فوات الأوان ...
أدخلتهم الخادمة وهي جاثية أمام والدها تحدق بهم يسعفـــوونه ويحملـونة ليخــرجون فيــه ماذا يعني ذالك هل مازال في حيــاة أم هم يحاول المستحيــل بنفخ الحياة بجســــد هامد ...
عادت الخادمة التي رافقت المسعفين للخارج لتخبرها بالمستشفى الذين سينقلون والدها إليه ...
عاد جوالها لرنين ألتقطته لتنهال بالســباب على المتصـــــل ...
بشاير من بين شهقاتها يخرج حرف ويختفي الأخر :ياحيــوووان وينك أنت مامنك فايددده وين كنت أبوي مااات وأنت ماترد عسااك مارديت ....
مازن على الطرف الأخر :وش فيك الله ياأخذك توي صاحي من النوم طيرتي عقلي وش اللي صــار ...
بشــاير بغضب :انت بس نايم طول عمرك ناااايم تعال بسرعة الأسعاف أخذ أبوي ...
مازن :طيب خلاااص مسافة الطــريق ..
حدقت بشاشة هاتفها بعد أن أنهت المكالمة مع مازن لم حدث لوالدها شــيء لن تغفر لذالك الجــرذ ستــشرب من دمـــه .. لقد تجرأ حتى لايساومها على شــرفها ..ستتوقف هنا لن تفكر فيه أكثر فقط لتطمئن على والدها وبعدها الله فقط من يعلم ماستفعله فيــــــــــه ...
بعد ذالك بســاعة هي ومازن بالمستشـفى بعد أن طمئنهم الطبيب على حالة والدها لقد مرت وعكتــة الصحية بســلام ...
مازن :أنتي وبعدين معك إلا متى بتبقين معصبة ياأختي مادرينا أن كل هذا بيصير ...
بشورة بعصبية :مازن رجاء لاتبرر لنفسك أنت أنســان مامنك فايدة ماعندك حس بالمسئولية أمي وخالتي كم مرة وصوك علي وعلى أبوي ...وبالأخير ايش أنا وقفت بالشارع أترجى الرايح والجاي ولاأحد ساعدني ...
مازن بشعور بذنب :يابنت الحلال خلاص الحمدلله خالي طيب ماعليه وأنتي تراك مكبــرة الموضوع ماهي بأول مرة يتعب من صدرة هو كذا دايم يجيه هالضيق ..بس أنتي والخدامة الغبية رفلات وخفيفات ..
بشورة :لاترجع تبرر لنفسك لو صاير شـي أكبر نفس المعنى أنت ماردت على جوالك ...
مازن بعصبية :اوووووووف منك خلاص وجع عورتي راسي والله لو أنك مرتي ...
بشورة :بسم الله علــي هذا اللي كان ناقصني ..
مازن :أجل أنطمــي ..
بشورة تجلس وهي تضع قدم على الأخرى :أنطم أنت ويالله روح جيب شي أشـــــــربه ..
مازن هز رأسه بأستنكار لتصرفها وطلبها:على شحم أنا راجع البيت أذا بغيتي شـي دقي علي ...
جلست عدة دقائق وحدها وشعرت بالملل خصوصاً وأن هاتفها قد فرغت بطاريته ...
توجهت للرسيبشن في الطابق الذي تنوم فيه والدها وطلبت من الممرضة أن تعطيها الهاتف للأجراء مكالمة ...
ضغطت الأزرار بملل وهي غير واثقة أنها ستجد رد من الطرف الأخر ..
لم تصدق نفسها حين وجدت أستجابة :يامعفنة ياحيوووانة يوم أدق من شوي ماتردين اللحين رديتـــي ...
هيـونة على الطرف الأخر للتو وصلت للمنـزل للتفاجأ بهجوم بشاير عبر الهاتف :هيي هدي وش فيك هايجة لقيت مكالمتك بس ماكان عندي رصيد تو شحنت وأنا راجعة البيت وش فيك خوفتيني ...
بشورة وصوتها يتهجد حين تذكرت الموقف :تخيلي أبوي طاح علي مرا تعب وأدق على مازن مايرد أدق عليك ماتردين والأسعاف تأخروا والكلب زاهد يبتزني يقول أودي أبوك المستشفى مقابل ..وتوقفت عن الحديث بعد أن تداركت نفسها وأنتبهت للوضع مجموعة من الأطباء يقفون قربها ويتناقشون في مابينهم .. وبعضهم ينظر إليها وكأنه قد سمع ماقالت ...
عادت للهاتف لتقول :هيونة بعدين أكلمــك اللحين الوضع مو مناسب ..
هيونة بحدة :تعالي وين رايحة وش يبي زاهد وش ابتزك فيه وأبوك وش صار عليه ...
بشورة تهتف بصوت منخفض :أقووولك بعدين أكلمك اللحين ماأقدر أكلمك بشحن جوالي أو أدور لي صــرفة المهم أنت أذا تقدرين تعاالي لي أن بمستشــفى ****** ..
هيونة :لحضة لاتقفلين أمك وينها ..
بشورة تشعر بالأحراج تريد الهرب من المكان بسرعة نظرات من حولها تخبرها أنهم قد أستمعوا لمكالمتها وقصة أبتزازها :هيوونة يازفت بعدين أكلمك اللحين ماأقدر ...
أغلقت الهاتف وأسرعت بالأبتعاد لتدخل لدورة مياة النســاء الموجودة بذاك الطابق ...
دخلت للحمام وهي تسب نفسها بداخلها كيف كانت حمقاء لتتحدث بكل أريحية عن موضوع بهذة الحساسية بمكان عام وبصوت مسموع ..
الجميع رأى وجهها وسيتعرفون عليها لو رآوها مرة أخرى أغلبية من كان هناك من الرجل وهي قد أكتفــت من الذئاب التي تحاول أنتهاشها ...
لحسن حظها عبائتها عادية لم يكن فيها شيء مميز ولم تكن تحمــل حقيبة لو غطت وجهها لن يتعرف عليها .. غطت وجهها بطرف طرحتها هكذا لن يتعرف عليها أحد ...
عادت لتجلس في أنتظار النســاء هي لاتستطيع أن ترافق مع والدها فهو في تنــويم الرجال ...لاتعلم كما ضلت على ذالك الحال ولكن يبدو أنها قد نامت لأنها أستيقضت على وجه عيــد يحدق فيها بعدم تصديق كان يحدثها ولم تستوعب مايقوله إلا بعد عدت ثواني ..
عيــد بغيض :أني غبية تدرين كم لنا وحنا ندورك قلبنا المستشــفى عليك ..
حتى أبوك أنهبل يحسبك أنســـرقتي ...
بشورة :أبوي وينه ..أنت كيف شفته ..
عيد بأستنكار :الحمدلله والشكر والله أنك أغبى من سارة عادي رحنا له بغرفته ولما سألناه عنك أنهبل مادرى أنك جايه للمستشفى ...
بشورة أستدركت :بدت الزيارة أنا طلعوني من التنويم وجيت أجلس هنا لين تبدأ الزيارة ...
عيد يسحبها من يدها :أمشي يالله زيد وهيونة للحين يدورونك وأنتي نايمة بالعســل ...
بشورة بغيض تدفعه أمامها :أنطم بس وش اللي نايمة بالعسل أنت عارف وش معنــى الكلمة ..
عيد :أيه عارف ولا ماقلتها ...أفلت يدها وأخذ ينادي هيونة من بعيد :هيووونة تعااالي لقيت بشورة نايمة ...
بشورة :اصص قصر صوتك ووجع فضحتنااا ..
هيــونة :أنتي هبلا عبيطة خبلة قلبت الدنيا عليك وينك الله ياخذك ...
بشورة :بس خلاص أنكتمي أنت وأخوك جايين تهزأوني أمحق فزعة اللي أبيها منكم ...
هيــونة تسحبها من يدها:أقول أمشي وانتي منكتمة أبوك بغى ينجلط يوم درى أنك ضايعة ,,أمرضتيه زيادة على مرضة ..
بشورة :الحمدلله وشكر وش ضايعة شايفتني أم خمس سنين عندك ...
هيــونة :أقول روحي بس لأبوك وحنا بننتظرك هنــا ..هناك زحمة الرجال على بعضهم ...
بشورة :طيب خلاص أنتظريني بأستراحة النســاء شوي وجايتكم وبشوف أبوي يمكن الدكتور قاله متى يطلع ..
عيد :ماراح يطلع اليوم هو قالي بكــرة ..
تركتهم وتوجهت للغرفة التي يتنوم فيها والدها مع عدة رجال آخرين ولايفصلهم بينهم سوى الستـائر ...
أبو بشـاير أول مادخلت عليه :بشيرر ووجع وين غديتــي ...
بشـورة ترتمـي عليه :يبه كنت بمــوووت لو صارلك شـي ..الحمدلله على سلامتك ياروحــي ...
أبو بشايريمسح على رأسها :أنتي وش جايبتس هنا وسط هالرياجيل كان رجعتي البيت يوم عرفتـي أن مافينـي بلاء ..
بشورة :يبه أروح هناك لميــن أجلس لحالي هنا أبقى معك أحســن ...
أبوبشاير :أقول خلي الخبال عنتس وأرجعــي مع خويتس للبيت أو لبيتهــا ..
بشورة :طيب على أمرك خلاص بروح عندها بس أنت مين راح يبقـى معك...
أبوبشاير :وأنا شايفتني منشـل ولا مقعد يوم تبين معي أحد الحمدلله ماعلي خلاف بس أنتي روحي مع خويتــس ولاتشيلين همي كلها يوم وبطلع ..
بشورة :طيب يبة مع السلامة بروح بس تكفى لاتعبت أتصل علي ...
أبوبشاير :روحي بس أنا ماعلي خلاف ..
خرجت لتصطدم بزيد يخرج من خلف الستار الأخر وفمة ممتلء ويحمل بيدة قطعة كيك :زيوووود ووجع من وين طالع أنت ...
زيد يمسح فمة بظهر كفة :أنتي وينك يقولون ضايعة ..
بشورة تحكم غطائها :امش الله يفضحك فضحتنا يخرب بيتك يالمفجوع قاط مع الناس تأكل عيشتهم ...
زيد يجاريها بالمسير :بش بش أمانة لاتعلمين هيونة تجلدني تكفين طلبتك ..
بشورة تدخل الأنتظار :يالله هيونة مشيناء ...
هيـونة :ماراح تجلسين مع أبوك لين تخلص الزيارة ..
بشورة :أبوي مايبيني أجلس يالله أمشي قبل ماأخوك يطب على مطبخ المستشفــى ...
بعد ذالك بالسـيارة ..
هيونة :اللحين وش سالفة ذاك اللي قلتي أولى ..
بشورة :مايصير أقولها اللحين خلينا نوصل بس قسم أني ماعديها له وصلها معي للآخر ...
هيـونة :ياشيخة هالأشكال ماينفع معهم إلا التفضيح وإلا السكوت يخليهم يتمادووون كم مرة إعلمك عنهم ...
عيـد :اللحين أنتم وش تقولون ...
زيد الذي يجلس بالمقعد الأمامي جوار السائق :يعني ماأنت فاهم هم مايبونك تفهم هذا يسمى تشفير ...
بشورة :أنت أنكتم بس يابوبطن ...
هيونة :هي بشير فكي أخوك من لسانك بتذبحينة ماصار اللي غلط وأكل من ناس بالمستشفى ...
بشورة :قسم بالله كل خراب أخوانك من أنك تاركة لهم الحبل على الغارب ياشيخة لو هو أخوي وهذي سواته مايصير لي وجه أتكلم وأنت تردين وتدافعين عنه ..
عيد بغيض :وأنتي وش محرق رزك على أساس الناس بالمستشفى عرفوك ...
زيد بتريق :محرق رزها أني أكلت كيك وهي ماأكلت ..
هيونة: خلاص أنكتموا ولارجعتكم البيت
تصمت عدة ثواني:اللحين شغالتكم ثقة ...
بشورة :ليش ..
هيونة :أخاف سوت بأخواني شـي ..
بشورة :والله ماأدري ماعمرنا جربناها من الصغار ..
زيد :عيد تخيلها مسوية سارة ومروان كبــاب ...
عيد بمصخرة :والله سارة تنفع مدفون جمر ...
هيونة بقلق :أنطموا الله يقلع بليسكم خوفتوني ...
بشورة بمحاولة لطمأنتها :لاتخافين شغالتنا سيلانية مو أثيوبية ...
عيد:ليش السيلانيات يحبون المظبي يعني والمندي ...
زيد :ماينفع المضغوط خخخخخ...
هيونة بصرخة :والله أنا مانكتمتم لنزلكم هنا وأجلسوا فيها ...
بشورة :اللحين ليش خايفة على سارونة ومروان معتز مو عندهم ...
هيونة :انتي وين عايشة تحسبين معتز اليوم هو معتز أمس متغير الكلب أصلاً ماكان بيجي معنا بس جاء عشان خوية اللي بحارتكم مستقوي وصايرلي عنتر زمانة ...
بشورة :والله أنتي من بعد حازم بالحضيض ..
هيونة :لاتذكريني بالكلب الثاني آآآخ ياحسافة التربية فيهم ...
بشورة :أقول أنزلي بس ولاعاجبتك الجلسة بالسـيارة ...
هيونة :محمد بكرة تعال هنا بدري ستة صباح تمام ...
محمد :خلاص مافيه مشكل ...
هيونة وهي تنزل :آآه ياحلو ريحة الحارة قسم بالله أشتقت لها ..
بشورة بغيض وهي تنظر للجهة الأخرى :الله ياخذة شوفية الكلب واقف يترصد طلعتي ودخلتي ..
هيونة تلتفت للجهة الأخرى لترى زاهد جالس داخل سيارتة المتوقفة أمام منزلهم السابق :واقف قدام بيتنا الكلب ...
بشورة :آآآه ياقهري قهراة ماني قادرة أطلع حرتي منه ...
هيونة :أمشي خلينا ندخل والله لضبطك بس عطيني فرصة أفكر ...
بشورة :لاا هالمرة أنا اللي بفكر والله لرجعله كل اللي صار أضعاف مضاعفة توعدته كثير وللحين ماسويت شي ...
دخلتا المنزل والحسرة والقهر تسكن صدورهن وصدى الوعيــد يتردد بعقولهن..
****
تجلس متربعة بمنتصف سريرها تلتقط لنفسها عدة صور سلفـي قبل أن ترسلها لأحد برامج التواصل الأجتماعي بدون أي قلق أو خـوف من أكتشاف أمرها لأنها تغطي نصف وجهها بتلك الطريقة لن يتعرف عليها أحد ...
هو دخل بهدؤ وهي تلك الحــال وخلفة يخبأ شـي ...
مارية بخـوف بعد أن انتبهت لوجودة :بابا ...
سحبها من شعرها بيده اليسـار وأخرج ماكينة الحلاقة التي يحملها بيده اليمين ليبدأ بحلق شعـــر رأسها غير عابيء بصرخاتها المرعوبة :باااباا لاا لااا أرجوك والله آسفة والله ماعيــدها قسم ماعيدها لاااا بابا شعـــــــــرررررررررررررررررررررري ..
ألقى بالخصلة الطويلة الي كانت من مقدمة رأسها على الأرض وعاد لينهــي البقية ليترك رأسها خالي إلا من بضعــة شعيرات ....
مارية المذهولة فعقلها حتى لايستـــوعب ماحدث :بابااا ليه خليتني صلعاء ...حلقتي شعري ليييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه ...
فيصل بقهــر :جزاك وأقل من جزاك بعد لك وجه تجادليني بعد فضيحتك يالسلقة هذي جزاتي أني مدلعك ومخلك أحسن من باقي البنات .تفضحيني هذي تربيتي لك ....
مارية تصرخ بجزع :ماااماااا ألحقينـــــي بابا أنجن أنجن حلق شعرررررررري ...
فيصل ببرود مخيف:تستاهلين اللي جاك توقعتي بظربك بجلدك وش نفع فيه الظرب ولاشي لأنك حيوانة التربية مانفعت معك ..
عاد ليصرخ بأعلى صوته :جوووووووووووووووووووووووانا ..
جاءت تلك بخطوات متعثرة ويبدوا على مظهرها أثار الظرب شفتها دامية وشعرها قد تمزق بعضة بالأضافة لبضع كدمات على ذراعها البيضاء ..
مدت يدها بحلاقة الحواجب ليلتقط من يدها ويقترب من مارية التي صرخت حين عرفت ماسيفعلة :بابا لاااا واللي يخليك لاااااااااا ...باابا واللي يخليلك والديك تكفى الله يدخلك الجنة لاااااااااااااااااااا...
بدر الذي يقف على الباب يبكي من الموقف :ماماااا ايش فية ..
فيصل بصرخة على جوانا التي تحدق بأبنتها والدموع تغطي عيونها :أنقلعي وشيل ولدك الله يلعنك أنتي وتربيتك يابنت الشوارع أنقلعييييييييييي ...
مارية تحاول التهرب ولكن يده التي أطبقت على فكها كانت أسرع منها أمسكها بكل قوتة وصرخ فيها: إذا تبغين تتشوهين تحركي خليها على حواجبك أفضل ماتتحول جروح عمليات الدنيــا ماراح تمحيها ...
وكان له ماأراد تركها بعد أن أزال حواجبها بالكامل :يالله اللحين وريني كيف بتتصورين وتترززين بالفيديوات فضحتيني بين الخلق هذا جزاك وأقل من جزاك لاتنسين أنتظر فيديوووك اليوم على الكييك يا *******وذكر أسمها المستعار في ذالك البرنامج ...
وهي أنكبت تخفي وجهها بين يديها وتصرخ من شدة الألم الذي تشعره بلحضات فقط أفقدها والدها جمالها لقد أصبحت كالمومياء لاتحتاج أن تنظر للمراءة لتعلم كيف أصبح شكلها بعد فعلته ...هل حقاً هذا جزاء ماأرتكبت هل فعلتها بتلك الشناعة أليس كل ماتمر فيه بسبب عصبيته وعنفة وعقده النفسية التي يخرجها عليها ...
لاتعلم كم ظلت تبكــي ولكن ماذا بعد لو بقت تبكي ليل نهار لن تعود شعرة من حاجبها أو رأسها فما فقدته بسهوله لن يعـــود ..هل ستبقى باكية مكسورة لتفرحـــه ويعتقد أنه أنتصــر عليها ...
دخلت الحمام لتنظر لصورتها بالمرأة لقد فزعت للحضة وأغلقت عينيها ولكن أجبرت نفسها على فتحهم من جديد ونظرة لنفسها بكل قوة هذا شكلها الجديد ...ألتقطت موس نسائي من صيدليتها وبدأت بأزالة ماتبقى من شعيرات برأسها حتى أصبح لامعاً نظيف ...
إذا هكذا ستبدو لو كانت فتى ... لحسن الحظ أنها فتاة مازالت الدموع بعينها ولكن الأبتسامة وجدت الطريق لفمها ...
عادت للغرفة ألتقطت هاتفها فتحت البرنامج وبدأت بتصوير المقطع بدون لثمة كما أعتادت أن تفعل :هااااي كيكرز أنا ***** بابا كشفني وحلق شعري ونتف حواجبي لو أنتم محلي أيش تتوقعون باباتكم يسووون يالله باااي ...
ألقت الهاتف غير عابئة بشيء لقد أفتعلت فضيحة حقيقية ستنتظر ماسيفعل الآن ...
****
تتشارك الأثنتان المكان ولكن القـلوب والعقــول بعيدة كل منهما تبحر في عالمها الخاص عبر هاتفها الذكي ...وحين قررت أحداهما أخيراً الحديث ..
لبنى تدفع يد رفل التي تخوض في أنائها :هييي ووجع وخر يدك المطبخ مليان فوشار روحي جيبي لنفسك ولادايم عينك للي بيدي ...
رفل تبعد يدها بدون تعليق قبل أن تشهق بعد دقائق :اوووووووووووومق ياخررررررررابي ...
لبنى :وجع وش فيك
رفل :الحقي ماراح تصدقين مارية فيصل حلق شعرها
لبنى بصدمة :وش تقولين انتي ...
رفل :قسم شوفيها منزله صورتها على سناب شاااات ...
لبنى وعيونها تتأمل مارية بمظهرها الجديد :الله ياخذها الغبية فضحتنا ليه تنزل صورتها ..
رفل :يارررربي ماني مصدقة أحس بعملها على نفسي من الصدمة ..
لبنى :هي وجع أذا بتسوينها روحي الحمام مو ناقصين قذارة حنااا ..
رفل والخوف بادي على محياها:أنا بروح أنام بغرفة أمي باااي ..
لبنى :الله يقلعك اللحين وش أسوي أنا خلني أروح أتخبى عند هياام قبل مايجي هذا وقته ...
ألتقطت أغراضها وتركت بعضها يسقط على الأرض بعد أن سمعت الباب الداخلي للمنزل ينفتح وصلت لغرفة هيام منقطعة الأنفـــاس ...
فتحت الباب بقوة وأغلقت بالمفتاح خلفها....
هيام تخرج من الحمام ترتدي الروب شهقت بهلع :وش فيك طيرتي عقلي ماتوقعت أحد يدخل علي هالوقت ...
لبنى التي تحاول ألتقاط أنفاسها بعد السرعة التي جرت فيها :فيي صل جاء هو تحت ...
هيام تلتقط المجفف من على التسريحة :وليش خايفه مهببة شي ماسك عليك شي ...
لبنى تبلع ريقها :حلق شعر بنته ..مارية شعرها زيرو حواجبها ماعندها روحي شوفي صورتها بسناب شااات ...
هيام تبدأ بتجفيف شعـرها غير مهتمة بحديث لبنــى فهي مصدر الشائعات الأول بالعائلة بالأضافة لكونها الكاذبة الأكبر بالعائلة ...
لبنــى :أنا مستحيل أطلع بنااام عندك ...
هيام بعدم أهتمام :بكيفك ...
لبنـى بعد أن أندست تحت اللحاف :رفل راحت تنام بغرفة أمي غبية أول مكانة بيروح له فيصل هناك ...
هيام تنفض شعرها بيدها بعد أن أطفأت المجفف :ورفل وش فيها بعد ..
لبنــى :خوافة كانت بتسويها على نفســها لما شافت الصورة ..
هيام بدون تركيز :وش صورته
لبنــى :والله أنتي ياغبية أو بديتي تكبرين وتضيعين أقولك صورة مارية بدون شعـــر ...
هيام بقلق :أنتي صادقة ...
لبنــى بغضب :يعني ماأنتي مصدقتني ليش أنا كذابة ..
لفت بوجههاا للجهة الأخرى وهي تغطي رأسها بلحاف :بكيفك لاتصدقين مصيرك تشوفينها على الطبيعــة ولو سمحتي طفي النور بنام بكرة وراي دواام ...
أرتدت ملابسها بسرعة وخرجت للجناح أمها الجناح الطبي بالمنزل ...
سمعت صوت فيصل ورفل معـــه أسرعت ماذا لو كانت لبنى محقة وفيصل فعل ذالك حقاً ...
هيام بصوت عالي :خيرررر وش فيك ...
فيصل الجالس على المقعد الأقرب لسرير والدته ببرود :وعليكم السلام ...
هيام :رفل روحي عند أختك ...
رفل المرعوبة أكثر من سعيدة بالأقتراح :يالله باااي ...
هيام :صدق اللي يقولونه البنات ..
فيصل :وش يقولون ..
هيام :صدق حالق شعر مارية ...
فيصل:ايه صدق كيف عرفن ..
هيام :لبنى تقول بنتك منزلة صورتها بعد ماقرعتها على سناب شاات
فيصل :خلها الكلبة جنت على نفسها بس يطلع شعر برجع أحلقة ..
هيام بضيق :وش فيك أنت ماعاد عندك عقل بالله هذي طريقة تعامل تحلق بنتك والله لو هي ولد كان أنهبل كيف بنت
فيصل :طيب انتي عارفة قبل وش هي مسوية ولا بس تدافعين على الفاضي والمليان ..
هيام :والله ماأعتقد أن اللي سوته يستحق كل هالعقاب اللحين بالله ماتقولي كيف بتداوم بشكلها هذا ...
فيصل :بتداوم غصبً عن خشمــها ..
هيــام :يارررب صبرك أنت تتكلم بكامل وعيك ...
فيصل بعصبية يقف وفي طريقة للباب:بنتي أنا عارف وشلون أربيها أنتي بس خليك منتبهه لخواتك وجزاك الله ألف خيـــرر ...
بعد مغادرته تزفر بتعب تقترب من والدتها تغطيها وتنادي روانا لتبقى معها ...
****
في الزقاق المظلم يقف مترقباً قدومة رغم برودة الجــو وطول الأنتظار لكنة لم يفقدة تحفــزة ولو لثانيــة لن تظهر شمس اليوم الجديد إلا وقد عرف حقيقة هـويته ,,,وذاك يعود متعباً بعد يوم عمل طـــويل حتى يأخذة على غفلة سحبــة من ياقته ويضغطة على الجدار ...
حــازم بصــوت صارم :مفاجئة سيئة ياعمي العــزيز ....
أحمد الذي تفاجيء بالهجوم المباغت عليه للحضة أعتقدة ســارق أو أي شخص أخر يريد أيذائة ولكن تعرفة على هوية المعتدي أقلقته أكثر :وش فيك أنت وش الخبال اللي تســوية فكنــــــي ..
كرر الكلمة الأخيرة وهو يحاول تخليص نفسه من قبضة حازم القاسية ..
حازم بسخرية :لاااا ماأتوقع هالأستقبال منك ياعمي العــزيز ..
سحبة للأمام ليدفعة بقسوة أكبر للجدار :هي كلمة ورد غطــاها وش صلتي فيـــــك وياحبذا تكون صادق ...
أحمد بأرتباك وقلقة يتصاعد :أنت صاحي ولاشارب لك شـي وش اللي جالسه تخربطة على راسي ...
حازم بصرخة مزعجة :أخرررررررررربط الخرابيط والله اللي بتجي منك أذا مانطقت وبسرعة ...سكتت للحضات قصيرة ليردف :من أول يوم شفتك فيه عرفت أنك عارف من نظرة عيونك اللي تهربت فيها منــــي ..أناااااااااااا ميييين ...أنطق تكلم قوووول قووول أني سعد ومالي علاقة فيييييييييييييك ...
أحمد يحاول بقوة أكبر لتخليص نفسه :دامك عارف ليش جاااي تسألنــي ...
حازم يغلق عينة للحضة وكأنة تمنى أجابة غيـــرهااا:ايييييييه عارررف ومستيقن بس ابي اعرف منك أنت ...
أحمد بتهرب :أنا ماعندي شي أقوله لك فكني ورح بحالك قبل لأجيب لك الشرطة ....
حازم :لااا بتنطق بتنطق وأنت حمااار ....
وأنهى جملته بركلة من ركبته في وسط أحمد ...
يصرخ متألماً :فكني ترى مو بصالحك اللي تسوية ...
حازم :اننننطق وقووووووووول ..
أحمد الألم يقتــل يريد أن يبتعد من قبضته مهما كان المقابل:وش أقووووول ...
حازم بصوت متهجد يطرح السؤال الذي لايفارق عقلة أبداً :حاززم وووييين ...
أحمد أحتاج لظربة أخرى ليصرخ بالحقيقة التي غيبت لـستة عشر عاماً :ماااات حاازم مااات قبل مايجيبك أبوك لفهد بأسبوع كان حازم ميت ...
حازم :ليش مات كيييف ليش ماأحد يدري كيف أنا صرت بدالة ...
أحمد بعد أن خفف حازم من قبضته عليه شعر ببعض الحرية :ماأدري فكني من شرك أنا مالي علاقة بالموضوع العلم كله عند فهد ...
حازم يظربة هذة المرة على وجهة بغضب :بتنظق غصباً عن خشمك كيف مااااات ...
صرختة بالكلمة الأخيرة أثارت الرعب بقلب أحمد لينطق بما لم يتوقع أن يكشفة حتى تحت تهديد السلاح :فهدد فهددد دعسة ماكان قاصد طلع بنص الليل وش كان بيدرية أن ولدة أبو ثلاث سنين صاحي وبيلحقة ...
يوم حس أنه دعس أحد توقع بسة فار كلب وش تتوقع شعورة يوم لقى ولدة هو المدعوس أنهبل خااااف وناداني أساعدة رفض رفض كامل ينقله للمستشفى كان زي المجنون وكأن لو ماأخذناة المستشفى ومادرى أحد بيكون ماذبحــة وقتها ماصدقت اللي يطلبة مني أخذناة برى العمران ودفناااه واليوم الثاني يوم أكتشفت أمة أختفاءة وفزعت سوى نفسة ولاداري وبلغ الشرطة ..
حازم الذي أستمع له بكل أنصات حتى الكلمة الأخيـــرة أطلق ضحكة مجلجلة :مجنوووون فهد مجنووووون يذبح ولدة ويبلغ الشرطة تدور عنه جريمة كاملة ...
يصمت للحضات وأحمد يترقبة :عمي تتوقع وش عقوبته لو بلغت عنه اللحين يمكن القانون تطور وفيه قصاص للي يذبح ولده ...طيب بقضيتي أنا مافية أمل يتعاقب ايه صح وكيف صرت أنا حاااازم ...
أحمد يبتلع ريقة الذي جف من شدة التوتر ويخرج كل مالدية مرة واحدة وللأبد:بعد أسبوع أو اثنين من موت حازم جاني أتصال منه وبنص الليل بعد وبليلة كلها مطر جيته ولقيتك معه ترتجف من شدة الحمــى ..رفضت أتورط معااه للمرة الثانية لكن يوم قال أن وجودك بينهي قضية حازم أضطريت أجارية عالجتك شهور وأنت حالتك من سيء للأســوء لين شافك رب العالمين وأنسحبت أنا من حياة فهد ومن حياتك للأبد ...
حازم يفلت من قبضتة ويتراجع للخلف :وليتك مارجعت وليتني ماعرفت وليت فهد بذيك الليلة ماطلب فزعتك ...ليت وليت وليت وليت ...
أبتلع الزقاق المظلم حازم وصوته وبقى أحمد يرتجف بمكــانة وألم مفاجيء يغزو قلبـــــة لم يفكر ولو لحضة بشعور الطفل الذي جاء محل حازم لو أكتشف حقيقته ولكن بعد سماعة للكلمات التي نطقها الشاب وكم حملت من ألم وجرح أيقن بقسوة ماشارك فيه ولو كان الندم سيغير شيء سيندم مابقي حياً على فعلتـــــــه ...

نتوقف هنــــــــا ..

 
 

 

عرض البوم صور عاشقـة ديرتها   رد مع اقتباس
قديم 12-10-14, 11:27 AM   المشاركة رقم: 185
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2014
العضوية: 266903
المشاركات: 62
الجنس أنثى
معدل التقييم: منـار القمر عضو له عدد لاباس به من النقاطمنـار القمر عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 100

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
منـار القمر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عاشقـة ديرتها المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: حبك خطيئة لاتغتفر/بقلمي(الفصل الواحد والعشرون)

 

حمد الله فج بشوره من شره

قاعده افكر بالعنوان من تقصدين

معقوله حازم هيونه هم المقصودين !!!

فيصل ماعجبني تصرفه شده بدون لايدور سبب المشكله ويحلها

باانتظااااار القاادم بشوق ومحبه

 
 

 

عرض البوم صور منـار القمر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لاتغتفر/بقلمي, خطيئة
facebook



جديد مواضيع قسم ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t194712.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
ط±ظˆط§ظٹط© ظ…ظ„ط§ظ…ط­ ظˆط¬ظ‡ظٹ ط§ظ„ظ‚ط¯ظٹظ… ط¨ظ‚ظ„ظ…ظٹ This thread Refback 07-09-14 03:28 AM
(ط±ظˆط§ظٹط©) ط­ط¨ظƒ ط®ط·ظٹط¦ط© ظ„ط§طھط؛طھظپط±/ط¨ظ‚ظ„ظ…ظٹ | Bloggy This thread Refback 05-09-14 03:15 AM
ط±ظˆط§ظٹط© ط­ط¨ظƒ ط®ط·ظٹط¦ط© ظ„ط§طھط؛طھظپط± ط¨ظ‚ظ„ظ…ظٹ This thread Refback 15-08-14 06:14 AM
ط±ظˆط§ظٹط© ط­ط¨ظƒ ط®ط·ظٹط¦ط© ظ„ط§طھط؛طھظپط± ط¨ظ‚ظ„ظ…ظٹ This thread Refback 06-08-14 04:22 PM


الساعة الآن 11:28 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية