لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-05-13, 09:51 PM   المشاركة رقم: 61
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
عاشقة ليلاس



البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 7104
المشاركات: 38,770
الجنس أنثى
معدل التقييم: Eman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 25417

االدولة
البلدUnited_States
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Eman غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Eman المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 225 - أريد حياتك .. فقط ! - ميشيل ريد (الفصل الخامس)

 

الفصل السادس : ثأر وثراء

استيقطت كارولين لتجد نفسها غارقة في ضوء النهار، كانت نائمة على بطنها بين بحر من الملاءات البيضاء.
أخذ قلبها يخفق، لقد كانت ذكرى الساعات الأربع والعشرين الماضية كافية لتجعلها جامدة مغمضة العينين بشدة وهي تحاول استرجاع ماحدث البارحة.

كان يوم البارحة مخيفاً، لكنها مازالت تشعر بذلك الخفقان الرقيق العذب الذي رافق عناقهما بالأمس قرب المسبح.
قالت بصوت خافت: "آه .. لويس!"
ثم تمنت لو أنها لم تفعل، فحتى الهمس باسمه يثير مشاعرها.

حدثت نفسها بأن عليها أن تكرهه، تكرهه لما فعله بها مرة أخرى، لا عجب أن تشعر بالخوف من ذلك كله.
عند ذلك سمعت طرقا خفيفا على باب الغرفة فقفزت جالسة في السرير عندما انفتح الباب ودخلت امرأة شابة تحمل صينية الفطور.

تمتمت بأدب:"صباح الخير سنيوريتا، طلب مني السيد لويس ان أوقظك في الوقت المناسب لتقابليه في المستشفى بعد الظهر"

كانت على وشك القفز من الفراش، عندما أضافت الخادمة :"والشيد يقول إن أباك بخير، وسيخرج من المستشفى هذا النهار"

وعندما جلست كارولين، لتستوعب هذا الخبر السار، وضعت الفتاة الصينية على منضدة صغيرة، ثم استدارت تسألها إن كانت تريد شيئا آخر، فأجابت بأدب:"أه، لا شكرا"

ولكن ماإن سارت الخادمة نحو الباب، حتى خطرت لها فكرة مفاجئة.

-هل ترك السيد عنوان المستشفى؟ لقد نسيت كتابته أثناء الذعر الذي أصابني الليلة الماضية.
-لقد وضع السيد"مارتيني"في خدمتك. وهو سيعرف إلى أين يقلك.

ثم خرجت الخادمة تاركة كارولين تتساءل عمن سيكون السيد "مارتيني"الذي تظن الخادمة أنها تعرفه.
وسرعان ماعرفت ذلك بعد ساعة عندما ارتدت بنطلونا ناعم النسيج وكنزة وردية اللون، اجتازت الفناء الخارجي، فوجدت أنه فيتو، النادل ومدير الألعاب، بملابس السائق الآن،

 
 

 

عرض البوم صور Eman   رد مع اقتباس
قديم 13-05-13, 09:55 PM   المشاركة رقم: 62
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
عاشقة ليلاس



البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 7104
المشاركات: 38,770
الجنس أنثى
معدل التقييم: Eman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 25417

االدولة
البلدUnited_States
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Eman غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Eman المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 225 - أريد حياتك .. فقط ! - ميشيل ريد (الفصل الخامس)

 

واقفا ينتظرها قرب السيارة السوداء. حياها بأدب بلهجته الأميركية:"صباح الخير آنسة نيوبري"
من هو بالضبط؟ أخذت تتساءل وهي تنظر إليه يفتح لها باب السيارة الخلفي.هل هو حارس لويس الشخصي، مساعدة في كل الأمور؟ صديقه؟

أن يتخذ لويس صديقا ذكيا يستخدمه في كل الأمور، لفكرة تدعو إلى الضحك فلويس ليس من هذا النوع. بل هو من النوع الذي يواجه الحياة وحده ولايسلم قيادة لأحد ولايأمن أي إنسان.

إنه ممن لايكشف عن مشاعره الداخلية في كافة الظروف ولم يحدث قط أن عبر لها عن مشاعره.
وهكذا، لا يمكن أن يكون السيد "مارتيني" صديق لويس، لأن رجلا مثل لويس يعتبر الصديق نقطة ضعف فيه.
والظاهر أن السيد "مارتيني"لا يبدو صديقا لأحد/ فكرت في ذلك متأملة وهي تنظر إليه وهو يستقر بجسمه الضخم خلف عجلة القيادة، إنه بارد الوجه صلب الجسم، فيه شيء من العنف والقسوة.

تواترت كل هذه الأفكار إلى ذهنها فقط أثناء فترة تحركه بالسيارة بعدما أسدل الفاصل الزجاجي بينهما.
كانت غرفة والدها في الطابق الثاني، ازداد توترها وهي تقترب من مواجهته بالحقيقة، لم يكن ثمة فائدة من محاولة الادعاء.

إنه يعرف الكثير، يعرفها، يعرف لويس، كما يعرف نفسه، ومعرفته تلك بالفرقاء كلهم هي التي أدخلته إلى هنا, ومالا تريده هو المجازفة بتكرار الشيء نفسه مرة اخرى، عندما يسمع القصة الكاملة.

اقتربت من غرفته. وكان الباب مفتوحا، وبدا خلفه كل شيء نظيفا أنيقا، رأت لويس أولا، واقفا ينظر من النافذة، وبدا تحت أشعة الشمس التي تحيط به أكبر حجما ومهابة.

إنه قوة تؤخذ في الحسبان! وتملكتها رجفة.
وقفت لحظة تشجع نفسها على الدخول.

سمعها فالتفت، ثم جمد في مكانه، ناظرا إلى وجهها وهي تنظر إلى السرير، ثم تقطب جبينها لأنها رأته خاليا. كان للغرفة حمامها الخاص، فنظرت إلى ناحيته فإذا هو خالٍ أيضا، وأخيرا.. حولت عينيها إليه، تسأله يخوف: "أين هو؟"

قال:"لابأس، لم ينتكس"

ارتجف فمها ارتياحا:"أين هو إذن؟"

 
 

 

عرض البوم صور Eman   رد مع اقتباس
قديم 13-05-13, 09:57 PM   المشاركة رقم: 63
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
عاشقة ليلاس



البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 7104
المشاركات: 38,770
الجنس أنثى
معدل التقييم: Eman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 25417

االدولة
البلدUnited_States
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Eman غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Eman المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 225 - أريد حياتك .. فقط ! - ميشيل ريد (الفصل الخامس)

 

-لويس؟
هتفت بذلك عندما لم يجب سؤالها.

أجابها بهدوء:"إنه ليس هنا"

ازدادت تقطيباً:"ليس هنا؟ ماذا يعني؟ أتعني أنه ذهب لإجراء مزيد من الفحوصات أو ماشابه؟"

هز رأسه وهو يقترب منها خطوتين، أما هي فقاومت الرغبة في التراجع، إن تحول الشمس عن وجهه، هو ماأخفى تعابير ملامحه، وشعورها المفاجئ بقربه منها هو ما أرهبها.

كانت ملابسه تشبه ملابسها، فكل واحد منهما ارتدى بنطلوناً بسيطاً وقميصاً عادياً، ولكن ليست الملابس في الواقع هي التي تصنع الرجل وليست الملابس الثمينة والثراء الفاحش هما ما جعلها تتقوقع على ذاتها في مظهر الدفاع عن النفس.

إنها ضعيفة أمامه, وأخيراً قال بشبء من الإكراه: "لقد رحل إلى وطنه، إلى انكلترا"
فأخذت تكرر ببلادة :"الوطن؟ انكلترا؟"

وصرخت:"ولكن هذا غير ممكن؟ صحته لاتحتمل السفر. أريد أن أراه!"

ازداد لويس اقتراباً منها بينما كانت تدور بعينيها في أنحاء الغرفة تتفحصها مرة أخرى، وكأنها تتوقع أن يظهر بمعجزة ليثبت خطأ لويس.

لكن أباها لم يظهر، وعندما نظرت مجدداً إلى لويس، بدأت الشكوك تساورها في أنه خطط لفصل الأب عن الابنة.

وقالت بصوت خافت:"أنت الذي جعلته يرحل"
أجاب برزانة:"لقد سافر لإصلاح بيته"

لكنها هزت رأسها:"أنت أجبرته على الرحيل لئلا نجتمه ونفسد خطتك بعثورنا على حل بديل لمشاكلنا"

-وهل هنالك حل بديل؟
كان سؤالاً بنعومة الحرير وخزها كلسعة ذيل العقرب السامة.

فسألته وهي تسمع دقات قلبها العنيفة:"لما ذهب إذن؟"

فقال بجرأة: "الشعور بالذنب، لم يستطع أن يواجهك، وهكذا رحل قبل حضورك"

يعني أنه هجرها، يعني أنه هرب، يعني أنه تركها هنا لتواجه المشاكل وحدها!

 
 

 

عرض البوم صور Eman   رد مع اقتباس
قديم 13-05-13, 10:00 PM   المشاركة رقم: 64
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
عاشقة ليلاس



البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 7104
المشاركات: 38,770
الجنس أنثى
معدل التقييم: Eman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 25417

االدولة
البلدUnited_States
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Eman غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Eman المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 225 - أريد حياتك .. فقط ! - ميشيل ريد (الفصل الخامس)

 

كان هذا أكثر مما تستطيع احتماله، واستدارت لتخرج، ولكن ليس بالسرعة الكافية لاخفاء دموعها التي تدفقت. مد يده يمسك بكتفها يمنعها من الذهاب، متمتماً بصوت أجش:"حاولي أن تفهمي، لقد رأى نفسه الليلة الماضية ربما للمرة الأولى، رأى كيف دمر حياته، وأتعس حياتك!"

فقالت ساخرة:"وهكذا هرب، ماأشجعه!"

-إنه الحل الأفضل، ياكارولين، أراد أن يصلح بيته، لاتدينيه لأنه رغب في المحاولة قبل أن يواجهك مرة أخرى.

-في هذه الحالة، فليشنق نفسه لأجل ديونه التعسة، وأنت ابحث عن امرأة أخرى تتزوجك يالويس، لأنني سأخرج نفسي الآن من كل هذا!

وحاولت غاضبة، أن تنفض يده عن كتفها، لكن تلك اليد استحالت إلى فولاذ.

-مازلت أمده بالمال ليصلح بيته.

أطلفت كارولين زفرة غضب بالغ، ثم همست:"وهكذا أنا، كما يبدو"

-هذا مااتفقنا عليه.

وتصورت في ذهنها أباها يهرب كأرنب مذعور، بينما لويس واقف يشهد رحيله من موقفه المتغطرس في وكر النسر ذاك، سعيدا لرؤية وجبة شهية تذهب لأن لديه أخرى بين يديه.

ثم ارتجفت ووقفت تفكر، فهي لاتعرف كيف ستصف نفسها، ولكن صورة الحمل الوديع الذي يُقاد إلى الذبح ملأت رأسها فالتفتت تواجهه:"ألا تخسر أبدا، يالويس؟"

فبدت على فمه ابتسامة ملتوية وأجاب بصدق:"نادرا جدا"

أومأت برأسها وتركت الأمر عند هذا الحد، ماذا بقي لديها لتقول؟ إنها هنا لأن لويس أرادها هنا، وذهب أبوها لأن لويس أراد منه أن يذهب.

-ماذا سيحدث الآن، إذن؟

سألته هذا أخيرا، عالمة بأنه سيفهم أنها عادت إلى الطريق السوي,, بحسب رغبته.

-الآن؟

قال ذلك بفضول، وعيناه السوداوان مسمرتان على عينيها البنفسجيتين الرائعتي الجمال والباردتين، في هذا الوجه المماثل لهما جمالا والبارد هو أيضا، ثم قال لاويا شفتيه:"هذا ماسنفعله الآن ،وهنا"

ثم أمسك بها وجذبها إليه معانقاً إياها عناقاً حاراً.

 
 

 

عرض البوم صور Eman   رد مع اقتباس
قديم 13-05-13, 10:02 PM   المشاركة رقم: 65
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
عاشقة ليلاس



البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 7104
المشاركات: 38,770
الجنس أنثى
معدل التقييم: Eman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 25417

االدولة
البلدUnited_States
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Eman غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Eman المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 225 - أريد حياتك .. فقط ! - ميشيل ريد (الفصل الخامس)

 

لكنها لم تتوقع هذا, وسرت النيران في كيانها قبل أن تجد الإرادة لتخلص نفسها منه، تركها لويس ولكنه ماتركها إلا لأنه هو أراد ذلك، كانت واثقة من هذا.

قال والبسمة الملتوية ماتزال على ذلك الفم المقيت:"الآن، أدفأك عناقي جيداً"

أرادت أن تضربه وأدرك هو ذلك فنظر إلى عينيها الغاضبتين بعينين شيطانتيتن ساخرتين يتحداها أن تفعل ذلك.

مضت لحظات لم يأت أي منهما بحركة أو كلمة. شعرت بالتوتر وارتفع نبضها كراهية..ولكن شيئا آخر زاد في غيظها.

ذلك الشيء كان اسمه الحب..الحب الدافئ، الذي يتشبث بالحواس الغاضبة حتى يجعلها تغني كقيثارة غير منسجمة، لا هذا ليس عدلا ليس لحواسها الحق في أن تغدر بها بهذا الشكل!

-الزواج بك سيكون مغامرة جهنمية.

تمتم بذلك وكان لتأثير هذه الكلمات قدرة رهيبة أعادتها إلى الأرض متدحرجة بدوي هائل.

-أكرهك.

همست بذلك وهي تدير له ظهرها لكي تخرج شامخة الرأس.لكن خروجها تعطل بظهور الطبيب فجأة.زوج عمة لويس.

-آه، هلة خرج أبوك؟

بدت عليه الدهشة نفسها التي بدت على كارولين حين دخولها، فأجابه لويس:"كان هناك مقعد خالٍ في الطائرة المتوجهة إلى لندت لم يشأ أن يفوته، فلديه عمل يستدعي اهتمامه الفوري قبل أن يعود في الوقت المناسب لحضور عرسنا الكنسب بعد أسبوع، أما زواجنا المدني فسيتم اليوم"

بعد أسبوع زواج ديني؟ واليوم زواج مدني؟ أجفلت كارولين، وضغطت أصابع طويلة على كتفها تنبهها إلى مراقبة ماستقول، وقال الطبيب بحكمة:"أتمنى لكما السعادة المطلقة، إن كنت ستأكل في القصر يا لويس، فخذ معك شخصا يذوق الطعام أولا، لأن كونسويلا-إذا أعطي لها الخيار-تتمنى لو تراك تحت التراب على أن تنظر إليك وأنت تسليها مابقي من حياتها"

لم تفهم كارولين كلمة مما قيل، ماعدا أنها ولويس سيتزوجان الآن مدنيا وبعد أسبوع كنسيا، قال لها الطبيب باسماً، راداً القلق البادي إلى مرض أبيها.

-لا تقلقي على أبيك، ياطفلتي، كان بخير عندما رأيته هذا الصباح. وبعد ما حدث الليلة الماضية من جراء الصدمة التي تعرض لها، لن ينسى مرة أخرى أن يأخذ دواءه.

 
 

 

عرض البوم صور Eman   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحلام, ميشيل ريد, أريد حياتك فقط, احلام, دار الفراشة, michelle reid, روايات مترجمة, روايات أحلام, روايات أحلام المكتوبة, روايات احلام, روايات احلام المكتوبه, روايات رومانسية, the spanish husband
facebook



جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t183079.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 12-07-16 12:25 AM


الساعة الآن 03:42 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية