لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-07-12, 08:17 AM   المشاركة رقم: 46
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 102120
المشاركات: 4,485
الجنس أنثى
معدل التقييم: بنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييمبنت المطــر عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1370

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بنت المطــر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

صباح الخير ريم
تفاجأت بالجزء وكنت. في انتظاره
ساجرر خوفك على غنج دليل اهتمام والاكييد من حس المسؤليه لكن. هل هو من حس الحب ؟
مافهمت كيف يحذر غنج من جارتهم وانها تختلط فيها وبنفس الوقت يثق فيها. تناقض منك يا ساجر
رامااا عدم احساااستس بسلطان. ومشاعره طبيعي
لان. بجاد. موجود بالصوره اللي تبتسمين يوم جى في بالس
الجده. احزنتني وفقدانها. للتواصل مع حاضره وبقاءها في ماضيها. وسؤالها عن من اختفى وغاب
اللي كان في الباب اكيد سلطان. تنرحم والله سليطين ماهي بيمك ابد

ريم واصلي انتي ماشيه في الطريق السليم
و الالتزام بموعد محدد يزيد من متابعين القصه
سلمت الايادي واكييد بالانتظار

 
 

 

عرض البوم صور بنت المطــر  
قديم 13-07-12, 09:06 AM   المشاركة رقم: 47
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 242577
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم . م عضو على طريق الابداعريم . م عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم . م غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

..

نوارة الدنيا /

اهلا بكِ .. لا تصدقين لو قلت لكِ بأنني كنت سأتوقف عن اكمال روايتي
ولكن ما قلته اعطاني دافع للكتابة ... بالنسبة للكاتبة حمران النواظر فأنا لا اعرفها
وذلك لانني نادرا ما اقرأ الروايات الالكترونية ... ولكن سأحاول ان اقرأ لها .

اشكركِ يا نوارة وتسجيلك من اجل روايتي يعني لي الكثير

..

 
 

 

عرض البوم صور ريم . م  
قديم 13-07-12, 09:11 AM   المشاركة رقم: 48
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 242577
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم . م عضو على طريق الابداعريم . م عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم . م غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

..

بنت المطر /

سأواصل وأتمنى ان اكون عند حسن الظن
وسأنتظر تحليلاتك للاحداث .

شكرا لكِ

...

 
 

 

عرض البوم صور ريم . م  
قديم 14-07-12, 04:54 PM   المشاركة رقم: 49
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 242577
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم . م عضو على طريق الابداعريم . م عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم . م غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

..


" الجــــزء الســـادس "

- 18-


كانت حسناء تحيطها بكلتا يديها وكأنها تخشى ان تقع ، فتح ساجر الباب وفسح لهن المجال لدخول قبله
لم تنسى حسناء اقفال منزلها ، انها دائما حريصة حتى في الاوقات الصعبة .

كان الهواء بالخارج باردا جدا ، محمل بالثلوج التي هطلت منذ عدة دقائق ، اغلق الباب خلفه
واحتاج لثوان حتى يعود الدفئ الى جسده ، خلع معطفه ورماة على المقعد وجلس بقرب المدفأة
التي نسيت حسناء إخمادها .

ولجت غنج الى غرفتها ولحقتها حسناء قائلة : " هل تودين ان اغلي لك بعض من الاعشاب المهدئه ؟ "
خلعت غنج عباءتها وأومأت برأسها : " لا اريد شيئا .. " وجلست على السرير .

" مابك ِ ؟ "

سارت حسناء وجلست بقربها ، نظرت إليها غنج ثم عادت تحدق بكفيها قائلة :
" اخبرته بأنني اريد الانفصال "
" وماذا قال .. ؟ " ..

حدقت بها حسناء منتظرة اجابتها فقالت وقد تشكلت هالة من الدموع في عينيها : " وافق "

امسكت حسناء كفها : " .. لماذا تبكين ؟ .. اليس هذا ما تريدينه "
اومأت برأسها وابتسمت اثناء مسحها لدموعها : " نعم .. نعم "

" اذا ما بكِ .. ؟! "

صمتت لثوانا وكأنها لم تسمع سؤال حسناء ، ولكنها ما لبث ان قالت : " اريد ان انام "
" حسنا … كما تشائين … ولكن لا تفكري كثيرا بأمور تزعجك "
أومأت براسها وراحت ترفع الملاءة لتدس جسدها تحتها .

تركتها حسناء واطفأت الانوار خارجه في حين قابلها ساجر في الرواق قائلا :

" هل نامت ؟ "
" نعم .. قالت بأنها تريد ان تنام "
" حسناً .. "

اخرج محفظته من جيبه وناولها مبلغ من المال :
" انها اجرة هذا الشهر … هي ناقصة ولكن سأحاول ان ادبر لك المبلغ كاملا "
دفعت كفه قائلة : " لا داعي .. لا احتاج لها الان .. "
" خذي يا حسناء .. لا احب ان اكون مديونا لاحد .. وغدا ساعطيكِ الباقي "
" ولكن "
" خذي " قالها بحزم ماد كفه لها ، حدقت بكفه لثوان قبل ان تأخذها قائله
: " حسنا .. اذهب وتحدث معها .. هي لم تنام … انها بحاجة لتفرغ مابداخلها "

اكملت حسناء سيرها الى الخارج بينما سار الى غرفتها وفتح الباب بهدوء
وراح ينظرالى جسدها الرابض على السرير ، كان سيدخل لولا رنين هاتفه الذي اوقفه ،
اخرجه من جيبه محدقا بشاشته ، اجاب بعد ان القى اخر نظرة
على غنج ثم اغلق الباب : " نعم ."

‫"‬ اين انت ؟ لقد انتظرتك طويلا .. "
‫"‬ .. لقد نسيتك تماما يا وليد .. سامحني .. فقد انشغلت "
‫"‬مابك .. صوتك لا يطمئن "
‫"‬ ارجوك يا وليد لست في مزاج للحديث … سأتصل بك لاحقا "
‫"‬ مابك لقد اقلقتني ؟ "
‫"‬ وليد .. قلت لك بأني لست في مزاج للحديث … لطفا "
‫"‬ حسنا حسنا .. كما تشاء ولكن اتصل بي عندما تهدأ "
‫"‬ لابأس .. الى اللقاء "

اغلق الهاتف واعاده في جيبه ، وراح يرمق باب الغرفة لثوان قبل ان يقرر الدخول ، ولج
الى الغرفة واغلق الباب خلفه .



..

 
 

 

عرض البوم صور ريم . م  
قديم 14-07-12, 05:05 PM   المشاركة رقم: 50
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 242577
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم . م عضو على طريق الابداعريم . م عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم . م غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 




-‬ 19 ‫-‬


اغلقة الباب بهدوء بعد ان تأكدت من ان جدتها قد نامت ، وراحت لتنظم اليهم
جلست راما بقرب والدتها متسائلة :

" اين خالتي .. منى ؟ … لقد قالت بأنها ستستقبلنا "
" لا ادري يبدو انها انشغلت مع زوجها "

شاركتهم زوجة خالها الحديث :
" انها في الطريق قادمة … اتصلت بها منذ دقائق ..
تقول بأن اخوات زوجها سيأتين ايضا "

ثم قالت موجهة الحديث الى راما :

" اخلعي عباءتك لا احد هنا "
" لا بأس انا مرتاحة بها "

راحت راما ترمق كلا من رنا وهلا ، بينما عادت والدتها لتكمل حديثها مع زوجة خالها ، كانتا تتهامسان
فيما بينهما ، تمنت وقتها ان تشاركهن في بعض الاحاديث ، لذا قالت موجهة الحديث الي رنا :

" كيف حال دراستك .. يا رنا ؟ "
ابتسمة رنا محدقة بها : " لقد تخرجت منذ سنتين "
" اوه .. حقا .. ظننتك لا زلت تدرسين … هل كان سهلا دراسة اللغة الانجليزية "
" ان تخصصي في علم النفس .. ( هلا ) تدرس اللغة "
‫"‬ حقا "

آثرت راما الصمت بعد هذا الحوار ، فقد اقحمت نفسها في موقف محرج ، فكيف لها ان تتظاهر بأنها
تعرفهم و الواقع يقول غير ذلك ، الم تسأل نفسها متى كانت آخر مرة زارتهم فيها .. ؟
شعرت وكأنها لاتنتمي لهم ، وكأنها في عالم آخر عن عالمها .. واين هو عالمها الحقيقي ؟
كان عالمها هناك ، بقرب عمها في المنزل الذي ترعرت فيه ، في رؤية ( مريم ) ام بجاد في كل صباح .
كم تشعر بالوحشة بعيدا عنهم ، وكم كانت والدتها تكره ذلك الانتماء الذي تكنه لهم مقابل ابتعادها عن عائلة امها

قررت ان تترك هذه الجلسه او تتهرب منها بتعبير ادق وتجري اتصالا مهما ، بما
ان الساعة لاتزال تشير الى السابعة والنصف مساء ، استأذنت وسارت
مبتعده عن اصوات حديثهم الذي بدأ يتعالى .

خرجت الى الفناء الخلفي لتجرى اتصالها والذي كان مظلما الى حد ما ،
انتظرت لدقائق حتى اجابها :

" انتظرت اتصالك "
‫"‬ علمت بأنك لن تنام قبل ان تطمئن على .. لذا اتصلت بك "

‫ابتسمت لتعليق رماه ثم قالت : "‬ ‫لا لم انساك "‬
ثم قالت : " لا انا بالخارج لن اتمكن من سماعك ان كنت بينهم ..
لا اريد لاحد ان يزعجنا "

سألها عن امر ما فاجابة : " بخير … مستقره ولكن ليست كالسابق ..
لا ادري متى سنعود ….. ، …. نعم بالتأكيد … "

‫: " نعم وانا كذلك " ‬ ‫كانت تسير جيئة وذهاب مدحقة بخطواتها وقد بدت
خجله من هذه المكالمه ، لكنها رفعت رأسها ‬عندما سمعت اصوات هرج ومرج تنبعث من
الداخل مما يبدو بأن خالتها منى وصلت مع اخوات زوجها لذا قالت لتنهي الاتصال :

‫ " حسنا اردت فقط ان اطمئن عليك … ‬سأهاتفك غدا …
لا ادري يبدو ان خالتي وصلت .. نعم .. حسنا .. "

اغلقة الهاتف مبتسمة ، كانت ستدخل لولا ان يد امسكت بها لتديرها باتجاه آخر
، كانت الاضواء التي تنبعث من الداخل تلقى بنورها على الجزء الايمن من وجهه بينما
اختفي الجزء الاخر في الضلام ، ورغم ان قبضت يده كانت قويه الا ان هول الصدمة
جعلتها لا تشعر بالالم محدقة به وقد خارت قواها .. فلم تبدي اي ردت فعل : ‫"‬ من هذا ؟ "

‫"‬ من هذا " صرخ بها سلطان للمرة الثانية ،

كانت تحلم .. نعم كانت تحلم ، حاولت ان تقنع نفسها بأن ما يحدث ليس حقيقا ، ولكن
الالم الذي شعرت به اثر شدة قبضته لم يكن حلم ابدا ، كان يهزها بعنف وكأنه بذلك سيتمكن
من جعلها ان تنطق بما يريده ، اجابته بصوت يرتعش خوفا :

" سلطان ماذا تفعل … اتركني "

انزلق غطاء رأسها وراحت تحاول ان ترفعه بيدها الاخرى ، ولكنه امسك بها قائلا
: " ماذا … ! لماذا تخفينه .. هل تخافين من العذاب حقا … لماذا تخفينه وغيري يستطيع النظر اليه "

كانت الاحداث تتوالى في ثوان خالتها دهرا ، لو ان احدا اخبرها من قبل بأنها ستكون بهذا
القرب منه ممسكا بيديها كما يفعل الان ، لضحكت وقتها ، ولكنها لم تضحك الان ،
لم يكن موقفا مضحكا ابدا .

‫"‬ ان كنتِ تعتقدين بأنه ليس هناك رجل يحاسبك على تصرفاتك فأنتِ مخطئة "

لو كانت سابقا تفكر مرار وتكرارا لتحاول ان تقنع نفسها بهذا الزواج ،
فإن كل محاولاتها ذهبت مع الريح بعد هذه اللحظة .. !

كان صوت منى يتردد في الجوار باحثة عنها : " راما … راما "

‫لقد كانت خائفة ، خائفة جدا ، لم تجد كلاما لتعبر به ، لقد طغى خجلها على الحقيقة ،
لو انها تمتلك الشجاعة لأجابت ولكنها اكثر ضعفا من ان تدافع عن نفسها امام شخصا
لاتجده جديرا لتبرر له ما سمعه منذ دقائق .‬

‫اطلت خالتها ( منى ) من خلال الباب المطل على الفناء عندما وجدته مفتوحا ‬
‫وقبل ان تنادي راما لمحت المنظر وهالها ما رأته .



*‬

 
 

 

عرض البوم صور ريم . م  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة ريم م, ليلاس, روايات خليجيه, روايات سعوديه, روايات و قصص, رواية اسمي ساجر, سلمى وليد, ساحر, قصص من وحي قلم الأعضاء
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t176992.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 01-11-14 05:03 PM


الساعة الآن 01:26 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية