لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-06-11, 11:16 PM   المشاركة رقم: 66
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اعضاء بانتظار التفعيل البريدي

البيانات
التسجيل: Apr 2011
العضوية: 224188
المشاركات: 29
الجنس أنثى
معدل التقييم: فجر جده عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فجر جده غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طين و ماء المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم


يعطيك العافيه طين وماء

حنين
الله يعينها على القادم مع فيصل

سعود
مو مستوعب زواج حنين من فيصل
انصدم المسكين راحت عليك حنين
الله يصبر قلبك بس اش حيبرر طيحته لما يقوم
والا هم عارفين بحبه لحنين

اتمنى ما توقفين وقت الاختبارات
لانا ناس فاضين والي عنده اختبار
اكيد ما راح يدخل
يسلمو

 
 

 

عرض البوم صور فجر جده  
قديم 12-06-11, 05:57 AM   المشاركة رقم: 67
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 187110
المشاركات: 122
الجنس أنثى
معدل التقييم: طين و ماء عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
طين و ماء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طين و ماء المنتدى : الارشيف
افتراضي

 






إقتحام :

أنا الواقف على حافة الهذيان , بيدي سكين الخيبة و بـ الآخرى أسمكِ ,
وبحُنجرتي أُغنية مذعورة ترتجي أن تكوني أنتِ آخر صوت ينتهي إليه الغناء
أن تلتهمي حولكِ الصمت و تكسر عاداتكِ
أن ترسمي على يدي وجهكِ وصوتكِ
أن تقضمي أصبعكِ و تضميها لعدد سنينكِ البائسة
أن تنثري علامة إستفهام حول ضلعي
أن يكون فراقكِ كـ الموج يرتفع ثأراً حتى إذا
ما أنكمش لداخله كان سيل زبدا !

أو ترحلي عني قبل أن تأتي !








[ العُتمة السادسة ]

وفجأة سمعوا صوت سقوط وكان ذلك صوت إنقضاض
محمد على فيصل بدون أن ينتبه له فيصل
مما جعله الآخر يفقد توازنه ويسقط من كُرسي الطعام ثم بدأ بتسديد اللكمات
على وجهه مما جعل فيييصل بثواني ينكسه ليصبح محمد في الأسفل
وفيييصل في الأعلى وكُل ما يفعله فيصل هو إبعاد وجهه عن لكماته
ومحاولة إيقافه عن طريق تضيق الهواء عليه بخنقه !
العمة بتوتر : يا أولاد أهدوا
أما صرخة الجد أوقفت الشابين !
: صدق ماعرفت أربيكم يا عيال الوليد , ما باقي إلا وكل واحد منكم يرفع السكين
والصدر المستقر , يا فشلتي ما حشمتوا شيباتي ولا أحترمتوا الي أكبر منكم
يا حرقة قلب أباءكم عليكم , عيال عم وتتقاتلوا أجل لاتلوموا الغريب لما يسدد سهامه عليكم !
لاحول ولاقوة إلا بالله ما خليتوا شيء للي يكيد لنا ,, !

ترك فيصل عنق محمد
فأبتعد محمد وهو يسعل و الألم يسكنه وأقترب من جده على مضض ثم مسك يد الجد وقبله
أما فيصل فوقف بهدوء وأقترب ثم قال بصوته الفخم وهو يقبل رأس الجد :
نبتر العروق الي في أجسادنا لو صار الدم ماء ,عيال عمي على عيني ورأسي و روحي قبل أرواحهم !

أما هو كان غائب تمر الحياة أمامه ولا يشعر بشيء
الحزن يُداهمه من شقوق الفاجعة !
والسعادة تتسرب من بين أصابعه كما لو أنه لم يذقه !
حنين وخط البداية و وجع كُل ليل
حنين وشواطىء الأمان ومرسى الأماني
حنين والعلقة المُلتصقة في ذاكرة الأيام
حنين و 18 سنة مُهدرة , حنين ومُستقبل مُهدد بالضياع !


وقف والوجع يمزق أوتار صوته : ليـه !
الجد : القدر و النصيب يا أولاد ,
مرة أخرى قال وهو يركز نظرة على فيصل : ليه !
فيصل يرد بكذبة : زواجي من حنين أمر كُنت مُخطط له مُسبقاً يا سعود

هل شاهدتهم القلوب في عُتمة النبض وهي تتمزق ,
هل أستمعتم يوماً لشريان وهي تبث السموم
هل تذوقتم لمرة طعم الحنظل مع مذاق الدم الملوث !
هل أحسستم بأن الفاجعة تنمو في كُل شبر من الجسد !
ذلك كان حاله ,
حنين قنديله الذي أنخمد , ولعنة القدر أن من أطفأه روحه !


سعود :

هل تؤمنوا بأني أموت مرتان ,
مرة عن قلبي الذي نُهب مني
ومرة عن روحي الذي سرق كُلي !
قلبي حنين , سرقه روحي فيصل !
يالله أحتاج أن أتقيأ , أيامي و أحلامي , وسنيني
لالالا بل أحتاج أن أتقيأ روحي ,
بالله عليكم أغسلوني عشرات المرات ولاتنسوا في كُل مرة تغسلوني فيها
أن تبصقوا على روحي التي أحرقتني !
لا تنسوا أن تصفعوا روحي كما وضعت الوتد على صدري دون رحمة !
أنا اليوم لا شيء إلا ظل و أكـثر !
أو طوفان سيقتلع من أرصفة الأيام كُل شيء

أعدك يا الروح , بطوفان كُلما هممت بإخماده
أنتكست على عقبيك كما لم تكن قط !


..................

في بيت صغير
صالح : يا بنت الحرام , تعالي هنا ,
أتت الجوهرة على وجه السرعة , ثم أشرت بيدها بإشارة :
ماذا تريد !
صالح بغضب : يا خبلة ماني فاهم شو تقولي ؟ !
الجوهرة أشرت من جديد ,
فقال صالح : لا بارك الله فيكِ , بنت حرام وخرساء , قومي أعمل لي عشاء
ترددت الكلمة في قلبها و أوجعتها

نعم أعرفكم علي /: أنا الجوهرة
من هُم على شاكلتي أحلامهم هي مقبرتهم , لا حياة لدينا في الحاضر
ومستقبلنا خلف جدران الزمن يبدو على شكل الظلام والعتمة
وماضينا حتى لو كان ناصع البياض فهو بنظر المجتمع ملوووث تماماً
نحن كما يُقال علينا / نطفات وجدت في رحم بنات الليل !
لكني الحق لا أعرف من أنا ,
وماهي قصة أُمي هل وقعت في يوم ببراثين الذئاب فـ أنجبتني على آثم ولعنتني هي !
أما أثقل أكتاف أبي أن يحتمل على كاهله فرد آخر يُزاحم عشرات الأفواه الجائعة
فجعله الفقر يتركني للعراء بدون قدر !
أو مئات الأفكار عن قصة امي وأبي والتي لا يفيد ذكرها ففي النهاية :
أنا أبنة الحرام , يعني أبنة الشيطان !
هذا بـ الإضافة بأني خرساء
وقصتي مع الخرس ليست عن ولادة إنما أخرسني القدر حين صُدمت بواقع
أنني بنت حرام , فأخذت تتوالى علي الصفعات من كُل الجهات
حين أنتشر خبري في المدرسة , و في عمري 15 أخرست تماماً !
وأحمد الله على هذه النعمة العظيمة وهي نعمة الخرس
لا لا لا تنظروا إلي بنصف نظرة مُتعجبة
نعم الخرس لمن هُم على شاكلتي نعمة
فالخرس يجعلنا نختبأ خلف الصمت لنجعل مئات الأسئلة التي تحوم
حولنا وحول أباءنا تندثر للأبد
فالخرس أفضل من إجابة على ألف سؤال حول خطيئة لم نرتكبها !



بعد أيام /

على الشاطىء ,
حيث تنسحق الأماني على ضفاف الأمواج كما لو أنها سمكة صغيرة
حيث يتجمد الوجع في كبد البحر فيحترق الفؤاد سعيراً


مُنذ أن سمع هذا الخبر وهو غائب عن المنزل
أستأجر أحد الكبائن على الشاطىء حتى يكتنف الصمت !
مئات الأتصالات من فيصل ولا مُجيب !
عشرات الإتصالات من الجد , العمة والعم ولا جواب !
كُل مايحتاجه الأن أن يصوم , أن يصوم عن رؤية وجهها الصغير
أن يصوم عن سماع صوتها الشقي , أن يصوم عن التأرجح على مراجيح ضحكاتها
ثم يتوب عن حُبها , يحتاج بشدة لصلاة يؤديها على قلبه
صلاة ميت ربما , أو يحتاج للحظة تأمل حتى يُفلح في النسيان
و يففففففففففففشل !


رأى شاشته تؤمض للمرة الخمسين رفع بكسل : نعم أمرني
محمد بزعل : يا أخي وينك , أحس نفسي يتيم بدونك ,
سعود بهدوء : محتاج أكون لوحدي !
محمد : ياهوووو , الي يسمعكِ الأن ما يصدق كلامك قبل تجي هنا , كُنت ميت على الرجعة
و الأن متصومع بعيد عن العائلة الحبيبة
سعود بحزن : محمد أخلص ايش تبي , ترى أقفل الجوال بوجهك
محمد : يالله مو كأنه أنا المفروض أكون بمكانك مقهور و صدري بينفجر
من سواة فيييصل بأختي بس تغاضيت عنه , لكن لا أردها في حنان !
سعود : صدق فاضي , وأنا رأسي بينفجر !
محمد بعصبية : أكيد من الدخان , كم بكيت خلصت بعدين تعال الكل يسأل عنك شو أقولهم , !
سعود بقهر : قولهم مات !
محمد : أعوذ بالله .... وقبل أن يكمل كلمته سمع صوت إنقطاع الخط !

لم يكن ينقصني إلا محمد و نصائحه و إستخفافه ,
و أنا كُل ما أشعر فيه هو ظلال من العُتمة أمامي , ورائحة عطرها !
فييييصل , سأوجعكِ , وأفعل مالم يكن بحسبانك !
وفجأة تذكر موعده , ولبس ثوبه السكري و تعطر وخرج


..........................

أعلم أنكم تسألوا عني في معمعة الأحداث وعن برودي
لكني الأن أفكر في وسيلة لنجاة من هذه الصفعة
كرامتي الصغيـرة أستباحها رجل يحلق في سماء الكبرياء ولم أفعل شيء
الحفرة التي كُنت محبوسة فيها لمدة 23 عام اليوم تنهار ومع هذا أنا صامدة
لا لست سعيدة و لست حزينة
أنا فقط أشعر بأني من هول الصدمة أمعائي مُضطربة
وأنا على شفير الصرآخ , لكن حيائي يمنعني !
نعم أنا هشة لا صوت لدي في العائلة , رغم أنني أتحدث أكثر من نوف
لكن نوف لها وزنها وهيبتها أما أنا وكأني في مطحنة الخجل أموت
نعم أستحي من كُل شيء وربما حيائي وخوفي ضيع حقي
أنا أشبه أبي كثيراً , لا شخصية لدي و لاحتى صوت !
أخي أخبرني قبل أيام عن فيصل كيف أنه قال أمام الجميع :
بأن زواجه من حنين أمر خطط له مُسبقاً
يا لدناءته وحقارته , هل وصل به الأمر ليقطع الأمر عن برودتي
ثُم يُلقي بمثل هذه الكلمة أمام الجمع الغفير !
أي إستهانة بي كي يصقل مثل هذه الكلمة في ثواني
ثم يرمي بها في وجه أخي دون مراعاة لـ اللهيب داخلي !
نعم أنا لا صوت , يعني عكس فيصل تماماً
حسببببي الله عليك يافيصل
يوماً ما هذه نفسها أسيل التي أرخصتها ستكون لها مُمتن !


نوف بحزن : آسيل , لا تكتمي بقلبكِ قولي كُل شيء بخاطركِ
آسيل : هممم , مافي بخاطري شيء , فيصل رجل عاقل وكبير وهو حُر !
نوف بألم : يا آسيل فيصل أرتكب غلظة , بس مو معناته تعاقبي العائلة
كُلها بإنعزالكِ مو كافي علينا حنين
آسيل : أنا ما أعاقب أحد و الله يوفق حنين مع زوجها , أصلا من أول أنا ما أناسب فيصل ,
فيصل يبيه له وحده ماتستحي !
نوف تخزها بعينها : شو قصدكِ يا آسيل , أن حنين قليلة أدب
آسيل بتأكيد : أبد ما أقصد كذا , القصد فيصل تناسبه أنثى جريئة , مو مثلي
نوف : بس يا آسيل فيصل ما أرخص بكِ , ومستحيل يسمح لك تتزوجي غيره
آسيل بتوجع : خلاص كفاية قرفتوني , هو أختار حنين , و أنا ما أبييييه
هو الزواج غصب , من يوم كنت صغيرة ولما تجدل أمي شعري كانت دوم تقولي
لما تكبري فيصل بيجن على هالشعر , سنين وأنا ما أقص شعري لأن ماما تقولي
فيصل كان يعشق جدائل جدته من هو صغير , حطيتوا في رأسي فكرة أنا لفيصل
وفيصل لي ماهو معناته اني أحبه , أنا فقط أنغمست الفكرة برأسي وكبرت معها
نوف بحزن : تزوجيه يا آسييل , فيصل مُتعلق فيكِ
آسيل وقفت ونفضت بلوزتها من قصاصات مقالات بجريدة وقالت وهي تقهقه من الضحك :
قال مُتعلق فيني , والأن أتركيني لحالي بكمل مشروع الجامعة
و قولي لماما الي أرسلتكِ هنا , آسييييييل لو تنطبق السماء على الأرض
ماهي متزوجة فيييصل , موتي ولا زواجي منه !

......................

[ بيت صالح عمر ]

هُناك حيث يصبح لثمن معنى آخر
و تُصبح الأبوة فعل ناقص مُجرد
مُرتبط فقط بـ الدم و الرحم !
أما أولاد السفاح , و اليتامى , أو من كان بدون هوية
فمصيـره أن تركله الأيام مهما كانت هادئة
ومهما عقدت معه من صُلح و هُدنة , فإنها في يوم
تُشرع في وجهه كُل أعلام الحرب وسيوف القطيعة!
وينسوا أولئك " أن الرسول أوصى بكفل اليتيم
وان الله قال : [ فأما اليتيم فلا تقهر ]
وهؤلاء لقطاء لكنهم بمعنى آخر يتامى لا أب لهم ولا أم بلا أحد !
و اليتييييييم دائما مايكون مقهور جداً لدرجة أنه يتمنى الموت !
مع أنه لا ذنب له إلا هوية غائرة سلبها منه من أرتكب جُرمه إبتداءً بدون رأفة !


أووووف ما بغى الشايب يتركنا , ألقى نظره إليها وفي خاطره سجل إعجابه بها :
مائلة للبياض , وبياضها غير مُنفر , شعرها لتحت كتفها
خدودها وردية أو ممكن من الخرابيط الي يحطوها,
وعيونها موب واسعة ولا صغيرة بس رموشها كثيفة !
جسمها فــــــــــــن , لالالالا تعدت توقعاتي وما صدفته بالخارج !


هو بصوت مُرتبك بعد أن نفض بقعة العصير التي أنسكبت على ثوبه
السكري جراء إرتباك هذه الفتاة بجراءة: أرفعي رأسكِ
الجوهرة رفعت على وجه السرعة فهي أعتادت أن تُنفذ كُل ما يُقال لها
أما هو قال : صدق وجهكِ مايعطي إنك بنت حرام . بس ماعليه
يؤؤؤؤه أشفيكِ تطالعيني كذا شووي وبتأكليني !
أنا شو قلت , زاعلتكِ كلمة بنت حرام !
أنزلت رأسها سريعاً بغضب أم هو أعجبه منظر خدودها وهي تشتعل
و كأنه الجمر , و أذنيها تحولت إلى اللون الأحمر
هو بهدوء : اسمكِ الجوهرة . هزأت رأسها سريعاً بنعم ,
ضحك بشدة ثم قال : لاتستغربي ضحكي و الله ماتجي الجوهرة وبنت حرام
ورجع يضحك . أما هي فـ أجتمع الدمع في عينها
سألها وهو يقهقه : زعلتِ يـ الجوهرة ,ههه مافي شيء يزعل
صدق ما يناسب الأسم مع حالتكِ أبد
بعدين ليه الزعل تعرفي صالح باعكِ بأرخص مما تصورت
بس ب/ 5000 ريال . تأملها و هي تدمع ,
وقف وزفر : اييييييييييش هالقرف ما خذيت منكِ ولا كلمة
طول الوقت تبكي , أعوذ بالله , شو هالبروووود !
وقطع عليهم فجأة صالح وبإرتباك : ها خلاص نتفق
هو بثقة : إن شاء الله الأسبوع الجاي !

 
 

 

عرض البوم صور طين و ماء  
قديم 12-06-11, 06:39 AM   المشاركة رقم: 68
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 218843
المشاركات: 1,516
الجنس أنثى
معدل التقييم: عبق الرياحين عضو جوهرة التقييمعبق الرياحين عضو جوهرة التقييمعبق الرياحين عضو جوهرة التقييمعبق الرياحين عضو جوهرة التقييمعبق الرياحين عضو جوهرة التقييمعبق الرياحين عضو جوهرة التقييمعبق الرياحين عضو جوهرة التقييمعبق الرياحين عضو جوهرة التقييمعبق الرياحين عضو جوهرة التقييمعبق الرياحين عضو جوهرة التقييمعبق الرياحين عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1594

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عبق الرياحين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طين و ماء المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

[FONT="Arial Black"]صباح الخير

تسلم يدك طين وماء على البارت الرائع

ما شاء الله عندك قدره هائله في صياغه الحروف
والكلمات لدرجه تخلين الواحد يندمج معاك ولا وده
ان البارت يخلص
الله لايضرك

محمد

ماينلام بالي سواه خذته غيرته على اخته
الي ظلت لسنوات محجوزه لفيصل وراح ورجع لقى فيصل ماخذ وحده غيرها
انغبن على اخته
سعود
مسكين كسر خاطري كثير كان جاي وهومتامل انه
راح يلقى حنين حب حياته وشكله باني امال واحلام للمستقبل
لكنه اصدم بواقع مرير الله يكون بعونه
والي زاد عليه انه صديقه الي يعتبره روحه الثانيه هوالي
خذا حلم حياته وحرمه من السعاده ولا هو بقادر
يواجهه او ياخذ حقه منه
اسيل
ترى حتى انتي تعتبرين ضحيه من ضحايا العائله
الكل يحدد مصيرك من غير ما يشاورونك انتي وش تبين
او وش تحبين ولازم من اللحين تتخلين عن ضعفك وسلبيتك
وتكونين ينت قويه تدافع عن الي تبي
صالح
انسان بشع خالي من الانسانيه مافي قلبه اي
ذره رحمه او عاطفه تجاه انسانه مظلومه لدرجه انه قام يبيع فيها
ويشتري على كيفه حسبي الله عليه

الجوهره

كم انتي مبدعه يا طين وماء عندما سلطتي الضوء على
هذه الفئه المظلومه التي لاتستطيع ان تاخذ بحقها
وخاصة اذا كانت بنت
نموذج مصغر لفئه عايشه بينا تلاقي من المجتمع
التحقير والاشمئزاز ويصل بالبعض الى الشتم والسب
ليس لذنب اغترفوه هم بل لانه نتاج اباء وامهات انانين لايملكون
في قلبه عاطفه
الجوهره كان الله بعونك فلقد قام صالح ببيعك كسلعه رخيصه لشخص
لاتعلمين كيف ستكون حياتك معه هل هي شقيه مثل قبل ام ان
الحياه سوف تفتح لك ابواب الفرح

تسسسلمين يالغاليه على البارت
[/FONT]

 
 

 

عرض البوم صور عبق الرياحين  
قديم 12-06-11, 08:11 AM   المشاركة رقم: 69
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 187110
المشاركات: 122
الجنس أنثى
معدل التقييم: طين و ماء عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
طين و ماء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طين و ماء المنتدى : الارشيف
افتراضي

 







يقولون بأن أسوأ المخاوف هي التي تصنع منا عُظماء ,
أنت الأن أفظع المخاوف التي تنبت تحت قدمي, خوف لذيذ بـ نصف إبتسامة
خوف يُعلمني كيف أكون عظيمة حين أتهشم , و متواضعة حين أكبر كثيراً



[ العتمة السابعة ]


داخل قصر [ الجد ] .

فيصل و أذنه على الجوال : أمي لا تناقشيني بـ هالأمور .
أنتِ عارفة أني قلت كلمتي وموب مُتراجع عنها
أم فيصل : يافيصل أنا من حقي أفرح فيك , لاتقتل فرحتي
فيصل : يمة خلاص , حنين تدرس وأنا موب فاضي !
أم فيصل بدمعة : أنت تبي تفضحني قدام الخليقة , أيش بتقول الناس عنا
, مسوين زواج سكاتي , بكرة أنا جاية على أول طائرة
وماتدخل ببنت الناس إلين نسوي لك زواج يوم الخميس يعني بعد يومين !
فيصل بحزم : يمة أنتِ ليه موب راضية تفهميني , حنين بتعيش معاي كأي زوجين
بس الزواج و حفلة و فستان ما يلزمنا , !
أم فيصل : أنا قلت كلمتي وإذا أنت موب ولدي ألويها ,
أنت ناوي تفشلني قدام الخليقة
فيصل بقلة صبر : خلاص يمة سوي الي تبيه , يالله مع السلامة

رمى الجوال بعيداً , وتنفس بغضب
وقال بهمس أشبه بصوت الإختناق:
ما باقي إلا هالبزر الي جذورها شيطان تلبس فستان وتبي حفل !
أكيد هي الي دقت على أمي و قامت تتدلع !
وبعصبية خرج من جناحه تجاه جناحها المُخصصة لها و لأختها !
ماهي لحظات حتى وصل الى المكان المنشود


دفع الباب الذي كان مردوداً
رأها تعبث بجهازها الحديث لأن الأخر كسره حمد لها !
أقترب منها حتى صار أمامها
بينما كانت عيناها غارقتان بالجهاز الذي بين أصابعها
مسك يدها العابثة فصرخت
ثم وضع يده القوية على ذراعها الصغيرة و بيده الآخرى سحب الجهاز منها
وقال بحدة : باقي تصيييعي
أرتبكت لأول مرة فيصل يكون بهذا القرب , تشعر كما لو أنها تحترق
قال بصوت مرتفع وهو ينفث صوت أنفاسه الحارقة على خدها :
من وين لكِ الجوال ,الي أعرفه أن حمد كسر جوالكِ
قالت بتوجع وصدمه من وجوده : أتركني , يدي تعورني !
صرخ : أقولكِ من وين لك هالجوال يا زفت !
هلعت فقالت بدمعة : جدي أشتري لي من زمان ,
فشد على ذراعها حتى تأوهت بشدة و وضع الجوال بين عيناها
وقال بحدة : ناظري الجوال ,
أما هي أربكتها الحركة , فـ أغمضت عينها
فصرخ : أقولكِ ناظري الجوال , ماتسمعي !
أرتعدت وفتحت عيناها بينما كان هو يدفع بالجوال بشكل مائل
لما بين عيناها فأخذت تبكي !
قال : وقفي بكاء منتِ بزر , سويت جرائمكِ , وتبكي مثل الأطفال !
وحط الجوال بيدها وقرب من أذنها , ولأن شعرها قصير نوعا ما ,
تحرك بـ الهواء الذي خرج من فمه وهو يقول بصوت أقرب للهمس :
أرمي الجوال !
رفعت عينها ببكاء وهزت رأسها , ثم رمت الجوال على السرير بجانبها
فـ أقترب من السرير ورفع الجوال وقال بصرآآآخ وهو يشد شعرها :
يا حقيــــــــرة أرمي الجوال بأقوى ماعندكِ على الجدار
فمن شدة الألم رمت الجوال بأقوى ما أوتيت , ثم فجأة شعرت أن يده
أنزاحت من خصلاتها المتمردة وسمعت صوت تهشم !
قال وهو يبتسم : شفتِ هالجوال كيف مصيره صار فتات,
بيكون مصيركِ كذا و أشد , بخليكِ ترمي نفسكِ في أقرب حفرة من الألم !
وأقترب منها وقال وهو يلوي ذراعها وبغضب :
والله والله لو شفت جوال في يدكِ , خلعت ذراعكِ من مكانها
ويومين و تكوني جاهزة للعرس , أنا ودي ما أشوف رقعة وجهكِ
ولا أعمل زواج لان الي مثلكِ مايستاهل إلا المزبلة ,
لكن كل ذا لأجل أمي و العائلة , هالعائلة الي سودتِ وجيههم بفعايلكِ
ثم رماها على السرير خرج وهو غاضب !


حنين :
الحيوان دخل مثل الإعصار ماقدرت أركز بشيء
آآآخ ذراعي , علامات أصابعه على ذراعي
الله يشيله ويفكني منه , و زيادة عليه أجبرني أرمي جوالي الأي فون
الي توه من أسبوعين جدي جاب لي هدية !
مُت من الخوف من صوته وماكنت قادرة أتحمل الألم
فكان لازم أنصاع له , أبليس ما تهنيت بجوالي
وقال شو الزواج بعد يومين ,
ليه ما أقولهم السالفة و أفك عُمري !
ياربي وأقسم هالفيصل مُسبب لي حالة رعب الله يشيله
اصابع أيدي ترتجف , عساه يارب وهو رايح الشركة
تجي سيارة وتنزع رقبته : آميـــــــن !
الله يقلعه بسببه ماشفت سعود من يوم جاء !
وينك ياسعود تشوف حنينك المُدللـه شو عمل فيها أخوك الحقير !



.........


في الجهة الأخرى


حمد : من شهر وأنا كُل مادقيت عليك أزوركِ نزلتِ المُلحق تستقبليني ليه ؟!
العمة ب، إرتباك : لا مافي شيء بس تعرف ياوليدي هاليومين جبت عمال مكافحة الحشرات
وأنت يا حسرتي عندك ربوه وكتمة وما أقدر أضيق صدرك !
حمد بتأمل : و لو أني أفهم عيونكِ ومتأكد أنه ماهو هذا السبب بس بعديها هالمرة لكِ
العمة هند على وجه السرعة : إلا ما أشوفك تجيب جود هاليومين
حمد بإبتسامة : وصرتِ تعرفين تصرفين يمة, بس ماعليه بتغاضى عن السالفة
يا الشيخة هند هالجود مخليها هاليومين برعاية نوف رغم أنهن ما يطقن بعض ,
تعرفي حنان وموب رأسها شيء ماهي وجه مسؤلية
هند بحزن : وحنين , ليه تحرم هالبنية منها كثير متعلقة فيها
حمد بغضب : بس ياعمتي لا تجيبي لي سيرة هالحقيرة ,
ما أبيها تلمس بنتي أبد , مب ناقصني حنين أخرى تسود وجهي
هند بألم : الله يهديك , ويصلح حالك و حالنا
وماهي إلا لحظات و سمعوا صوت أنثى ناعم وحاد ,
الأنثى بنعومة : يا هندوووه وينك ؟؟ حسبي الله على إبليسكِ , و ين أختفيتِ ؟!
أرتبكت العمة هند أشد الإرتباك أم حمد فتح عيناه بتعجب
وبعصبية : عمتي مين هذه طويلة اللسان , لا يكون وحده من شغالتكِ ,
و الله أكسر رأسها ,
العمة : لا ياوليدي , هذه جارتي تمزح معاي ,
بتعجب : جارتكِ , و لسانها أسود , !
العمة هند وهي توقف : ياوليدي أشفيك اليوم تحقق معي , أحد مُسلطك علي
خلاص الحين توكل على الله ورائي أشغال .
حمد ويوقف قدامها : ياسلام شو أشغالكِ أنا موب جايب لك بدل الشغالة إثنين أنتِ
شغلتكِ تجلسي مثل الأميرة وتحكمي وتأمري !
العمة بحنان : الله يخليكِ ياولدي , صدق أنت أحب الناس إلي ,
و أنا فعلاً أميرة بس قصدي أني بروح أطبخ تعرفني ما أحب طبخ الشغالات
حمد وهو يبوس يدها : الله لا يحرمني منكِ ومن طيبتكِ لولاك كُنت أختنق
العمة وهي تربت على كتفه وتودعه وبعينها دمعة :
ولا منك ومن برك بي !

خرج حتى جلس على مقعد سيارته و تأمل فلتها
يبدو وكأنه بيت صغير بالمقارنة مع قصر جده
كيف عاشت هذه الطيبة داخل جدران هذا المنزل المُهتري !
كيف أحتملت حماقات زوجها المُتكررة في الدخول بصفقات فاشلة
فـ ديونه تُغرقه حتى أخمص قدميه !
وهذا الأيام لا يعجبني مزاجها , أشعر أنها مرهقة كما لو أنها
نحلة داؤبه لا تستريح , برغم أنني جلبت لها خادمتين
هُناك سر ما , يجب أن أفهمه , عيناها تُخبرني بذلك !


.......

في ذات المكان وبعد لحظات /

أحلام بتكبر : يا عجوز وين أختفيتِ , ليه تارك المطبخ وتربعتِ عند حبيب قلبكِ
العمة هند : يا بنتي هذا وليدي حمد جاء يسلم عليه , لاتحرمني منه بعد
أحلام بعصبية : حرموا عليكِ الولد , أنا من صباح قلت لكِ جاييني صحباتي
و أبي من أيدكِ الحلوة أكل يفتح النفس ,
العمة هند بخضوع : إن شاء الله يا بنتي من عيوني ,
أحلام بقرف : وع شو بنتي , أنتِ لو فيك عيال كنت بمثابة حفيدتكِ من كبركِ ياعجوز
أمتلئت عين هند بالدمع !
أحلام : أووووف بدأينا بالتمثيلات صح أني أحزن عليكِ , بس ايش اسوي
تنرفزيني , أنتِ بس لو تسمعي كلامي من أول ما أصرخ عليكِ
والحين أبيك تدخلي المطبخ وتسوووي كل شيء , مرقوق , جريش
كبسة , السلطة , وصحنين حلى , !
رفعت هند رأسها بضعف : بس يا بنتي , ما أقدر على هذا كله لوحدي
قربت أحلام منها ومسكت طرف جلبياتها وقالت :
نعم نعم , عيدي كلامكِ , هذا الي ناقص تبي الخدمات يساعدنكِ
وانت تعرفي أني ما أحب طبخ الشغالات ولا أطيق ريحتهن
ثم هالشغالات وراءهن أشغال القضاء , سوي شغلكِ وأنتِ ساكتة !
هند بألم : إن شاء الله
وقبل أن تترك أحلام هند الواقفة بألم في مكانها ,
قالت لها : هيا وين سرحتِ , روحي المطبخ قبل لا يجوووا زميلاتي
ولاتنسي تجهزي لنا دلة القهوة مع التمرية الي أشترتها بالصباح
شفتِ كيف رحمتكِ , اشتريت تمرية من محل الحلويات كل ذا لأجل ماأتعبك
هند وهي تهز رأسها بوجع : جزاك الله خير ماقصرتي !

لا تتعجبوا من حالي
أحلام هي جحيمي , طبينتي , التعويذة التي القاءها زوجي في حضني
تعويذة تبلغ من الجمال ما يفتك ومن الأخلاق أسوأها
المطبخ هي مسؤلياتي التي أرهقتني بها أحلام التي لديها شهية مفتوحة بدون إبتلاع
تتدلل بأكلات أعرفها ولا أعرفها رغم أن مصير نصف الأكل حاوية القمامة
وليس هذا فحسب إنما تنظيم ملابسها من مسؤلياتي
مُرهقة جداً , فأنا لست طفلة صغيرة أفلح في القيام بواجبات بأسرع وقت ممكن
ولست مطحنة أؤادي دوري بكمال أحتاج لوقت أكثر مما يلزم
أرجلي تتمزق فأنا أعاني هشاشة العظام يالله رحمتك من جحيمها !
لا تسألوني لماذا صبرت عليها أو أصبر
الحق | فؤجئت بها أمامي حين جلبها زوجي لمنزلنا وقدمها على أنها زوجته
أردت أن أحمل ثيابي وحاجياتي حتى أذهب إلى أهلي
وماحصل أن أحلام طرقت باب غرفتي أثناء ترتيبي لحقيبتي و أخبرتني
أن زوجي يحبني بشدة وأنها مجرد رحم يحمل إبنه
وأنها حين تُنجب الطفل ستترك الطفل بيني وبين زوجي فأكون أمه !
فرصة أصبح أُما دون أن أنجب لذلك أُدللها أشد الدلال
لكن ما يؤسفني أنها لاتجعل زوجي يقترب منها !
والأن لا قدرة لدي للإحتمال , بسبب تماديها معي ,
أريد أن أخبر أهلي لكن لديهم ما يُثقل كاهلهم
ولن أزيد عليهم , لذا قررت الصمت حتى تنجب أحلام إبني !


...............

[ قصر الجد ]

آسيل بإنكار: خطتك فاشلة ماهي داخلة مزاجي , ومايصير نسويها
محمد بمكر : يا هبلة ركزي معاي , أنا أبيكِ تنادي حنان لغرفتكِ بأي حُجة
ثم تعملي نفسكِ أنك بتروحي تجيب لها عصير وأكون أنا داخل الغرفة !
آسيل بخوف : يا محمد , مايصير وربي , حنان بنت عمي وهي مالها ذنب
محمد بصوت واطيء : قصري صوتكِ أنتِ ليه ماتفهمي , حنين سرقت فيصل منكِ
وحنان فرصتنا إننا ننتقم أنا أبي أفضحهم فضيحة ماحصلت , !
آسيل على وشك البكاء : لا لا لا لا أنا ماني مشاركة معاك !
محمد وهو يضربها على رأسها : أووووص ولا كلمة , بتنفذي الي قلته لكِ
وإلا ترى ما يحصلكِ خيـر !
آسيل بتردد : بس توعدني ماتسوي لها شيء
محمد بكذب : أوعدكِ !

محمد
هه , بل سأفعل كُل شيء يجعلها لاتستطيع أن ترفع رأسها عالياً !
سألقن حمد وحنين و فيصل درس و أجردهم من قراراتهم اللعينة
أرجوكم لا تلقوا كراهيتكم علي ففكرة الإنتقام منهم جميعاً
سيكون عن طريق تلويث حنان بدون زواج !
وهذا حق لي وحدي بما أنهم أذوا صغيرتي آسيل !
ومنها : أمتع نظري و جسدي بخطيبتي العزيزة حنان


 
 

 

عرض البوم صور طين و ماء  
قديم 12-06-11, 08:58 AM   المشاركة رقم: 70
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ماسي


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 53753
المشاركات: 10,517
الجنس أنثى
معدل التقييم: ارادة الحياة عضو ذو تقييم عاليارادة الحياة عضو ذو تقييم عاليارادة الحياة عضو ذو تقييم عاليارادة الحياة عضو ذو تقييم عاليارادة الحياة عضو ذو تقييم عاليارادة الحياة عضو ذو تقييم عاليارادة الحياة عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 740

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ارادة الحياة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طين و ماء المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

صباح الورد
شكرا من الاعماق على هذا الابداع
وشكرا لأنك لم تخيبي ظننا الف شكر
هسة نجي على ما دار بالاجزاء

فيصل وسعود وحنين
الحب الضائع والشرف المتهم والواجب اتجاه العائلة
تدرين اكو حلقة مفقودة وصمت حنين عن كل ما يدور حولها يؤكد وجود الحلقة وقولها
ليه ما أقولهم السالفة و أفك عُمري !

يزيد التأكيد حنين لم ترتكب ما يسئ الى العائلة ولكن صورها وجدت لدى ابن الصقر بطريقة تخجل من قولها كيف وصلت الصور هذا ما سوف يكشف كل الموضوع
ننتظرج
تدرين حنين ليست ضعيفة وزواجها من فيصل عندما يصبح امر واقع راح ترجع حنين القوية لأن الانسان عندما يشعر في اعماقه انه على حق هناك قوة تنبع من الداخل تقوي الخارج
خاصة اذا واجه ظلم عنيف
معك يحلو الانتظار

محمد وتخطيط في الظلام

شنو راح يستفاد غير توجيه الطعون لحمد اكثر من فيصل
مع ذلك اتوقع حنان لن تكون لقمة سهل وسوف تقلب الطاولة على رأسه

أسيل
ضحية عادات مجتمع يعلق الطفلة بزوج المستقبل وتكبر وهي لاترى من الرجال غيره في حين يكبر هو وهو يرى مختلف النساء غيرها وربما تكون اخر وحدة يفكر بيه كزوجة
الفتاة دائما ضحية ألا ماندر
الحلوة في أسيل اصرارها على عدم الارتباط بفيصل اعتقد راح يجيب نتيجة
وما ادري ليش اشوف سعود مع اسيل
ربما يكون زواج انتقام من قبل سعود لفيصل خاصة بعد معرفته بأنه لم يرخص أسيل لتكون زوجة لغيره
نتابع معك

تدرين شنو ابرز شخصية بالنسبة
هي نوف
اتمنى تسليط الضوء عليها اكثر شخصية اتحسيه تعيش بالظل بس خلفها حكاية مميزة

العمة
استسلام في اواخر العمر لا مبرر له
مافائدة ان تحصلي على طفل وانت لاتستطيعين تربيته لأن التعب ارهقك تماما
تخاذلي اكثر مع تلك الاحلام التي لن تعطيك سوى احلام لن تتحقق وتعب جسدي ونفسي لن تشفي منه بسهولة

عزيزتي طين وماء
بكل الشوق انتظرك
وفقتي غاليتي

 
 

 

عرض البوم صور ارادة الحياة  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليلاس, مُوصدة, الأبواب, العُتمة, حصري, طين و ماء, قصص من وحي قلم الأعضاء
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:36 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية