لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-06-10, 03:13 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

أخذ يتكلم بسهولة وخفة وهي تزيل الأوراق عن سندويشاتها ، يشرح عما يحدث في المدينة. . واضح أنه يعرف الكثير من الناس الذين يتكلم عنهم ولم تفكر ناتالي يوماً بخلفيات حياته ، بل تقبلته كزميل لها في معانات الوحدة. . لكن ثراء تشاد غرايزر الواضح جعلها جعلها تتساءل لماذا يتنازل العجوز إلي الحديث مع فتاة التقاها على مقعد حديقة عامة.
منتديات ليلاس
وقال ملاحظاً : تبدين مفكرة.
مسحت أصابعها في منديل ورقي.
- كنت أتساءل كيف كان موعدك مع الطبيب.
ابتسم:
- أوه. . هذا. . مجرد فحص روتيني. . وكما توقعت كان عليّ أن أنتظر. . تشاد رجل نافد الصبر. . إنه ليس ابن أختي في الواقع، بل ابن أخت زوجتي الراحلة. وهذا ما يجعله يحس أنه قادر على إعطاء الأوامر لي.
- يبدو متغطرساً قليلاً.
ضحك:
- أجل. . أخلاقه منفرة. . حاله كحال جميع المحامين يرتاب دائماً بالدوافع والأفعال.
- لاحظت هذا.
- لكنه لامع الذكاء. . ومن الصعب جداً خداعه. كان ليصبح محامياً لامعاً وكاد أن ينجح في الجنايات، لكنه فضّل إدارة أموال وأسهم عائلته. . وهم زمرة ثرية جداً. . " عائلة غرايزر" . ويهتم تشاد بهم وبكل شيء: الأسهم الحصص ، عدة مؤسسات كبيرة، ومزارع. أوه. . مجموعة كبيرة من الأعمال. . إنه رجل صلب لكنه أهل للثقة، له من رجاحة العقل ما يجعلنا نحس بقلة الراحة معه.
جلس صامتاً يفكر قليلاً قبل أن يكمل:
- لكن لا داعي أن تقلقي بالك به وبطريقته المتعجرفة ، جئت أسألك ما إذا كنت ترغبين في تناول العشاء معي مساء الغد.
فغر الذهول فمها وعينيها ، وقال ضاحكاً:
- لا. . أنا لست عجوزاً قذراً. . أعدك. لكنني أحمل عبئاً منذ سنوات، وأظنك قادرة على مساعدتي به.
أحست بالفضول طبعاً فهي ساذجة في كثير من الأمور. . لكنها وثقت به غريزياً ، ولم يخطر ببالها أن الآخرين قد يستنتجون استنتاجاً خاطئاً عن موعد عشائهما. ولا حتى حين أوصلها التاكسي الذي أرسله إلي أحد

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 03:14 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

المنازل الفاخرة ، في ضاحية فخمة من المدينة. كان العشاء فاخر التحضير. . وقد تمتعت ناتالي به. . جلسا معاً بعد العشاء يرتشفان القهوة أمام النار المدفئة. نظرت ناتالي حولها في الغرفة. . في الخارج، كانت قد ثارت رياح خفيفة. كانت الغرفة جميلة ودافئة. . وابتسمت لمضيفها.
وضع فنجان قهوته من يده بحركة حادة:
- أخبريني عن اسمك. . إنه جميل جداً. .
ضحكت:
- اسمي الأصلي ناتاليا، وهو اسم جدة أبي، وأرادني أن أحمله لأنه يحبها جداً.
حدّقت باللهب المتوقد بتعابير حزينة:
- أعتقد أن أمي قد أحبت أبي كثيراً لأنها كانت تتألم حين تحدثني عنه. . وبعد فترة من الوقت لم أعد أسأل. لكنني أعرف أن طفولته كانت تعيسة، وكانت جدته لطيفة جداً وتحبه كثيراً، لقد مات قبل أن أولد.
منتديات ليلاس
- حقاً ؟
كان في صوته رنة غريبة لفتت انتباهها . . لكنه لم يكن ينظر إليها:
- كانت جدتي تحمل اسم ناتالي أيضاً . . وكان لها عينان قاتمتان كعينيك، لدرجة لا يعرف المرء أكانتا سوداوان أم بنيتان. . وكان في عينيها شظايا ذهبية مثلك تماماً . . وحين كانت تغضب تتحرك الشظايا وكأنها ألسنة لهب.
توقفت أنفاس ناتالي في حلقها، ليصدر منها صوت غريب، جعله يرفع نظره إليه ، وشيء ما كالتوسل في عينيه:
- ماذا ؟ لا يمكنني ، لا يمكن. .
لم يتقبل دماغها ما كان يحاول الإحاء به إليها . . لكنه بادرها قائلاً بتحفظٍ:
- لقد كتبت لي أمك حين كانت في أكلند. . لم تستطع دفع نفسها للاعتراف لك. . مع أنني واثق أنها لم تكن تحتاج إلي أن تقلق . . فأنت لن تكرهيها بسبب ما فعلت.
- أمي . . وأنت ؟
هذا كثير. . انفجرت باكيةً وأخذت ترتجف خصلها السوداء وهي منحنية الرأس فوق وسادة الصوفا . تركها تبكي لبعض الوقت. . لكن حين لم تبدِ دموعها دلائا على التوقف، تقدم إليها ليقول بهدوء:
- هس عزيزتي. . ستسببين صداعاً لنفسك لو استمريت في البكاء أكثر.

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 03:14 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

تقبلت المنديل وبدأت تجفف دموعها ، وجعلها ترتشف المزيد من القهوة الساخنة ، ثم أمسك يدها وسألها:
- هل لي أن أخبرك كيف حدث هذا ؟ إذا أردت بعد ذلك العودة إلي المنزل، سأستدعي تاكسياً ولن ترينني مرة أخري. وأرجو أن أجد في طيات قلبك مكاناً للغفران.
كانت قصة عادية. . قصة رجل أرمل مع ولدين يجد نفسه مكبلاً بهما، وسكرتيرة شابة وفاتنة قادمة من مدينة أخري. . جمعتهما الوحدة دون إرادة، وبدافع من حاجتهما المتبادلة للمؤاساة. . تزوجا سراً. .
منتديات ليلاس
- حين أخبرتني أنها حامل، عرضت أن أخبر أهلي . . لكن فيوليت، أمك رفضت، فقد كانت تعرف أن الزواج بيننا غير متكافئ، ولن ينجح. . تركتني فجأة وغادرت إلي ويلنغتون، إلي صديقة لها هناك. . بالطبع توليت إعالتها. . حين أنجبتك، كتبت لي أنك جميلة، سوداء العينين والشعر، تملكين بشرة سمراء كالزيتون. . فطلبت منها أن تسميك ناتاليا. .
هزت ناتالي رأسها. . تبتلع ريقها بصعوبة. . وركزت عينيها الموروثتين عن جدتها عليه وهو يكمل:
- كما قالت لك أمك . . كانت طفولتي تعيسة متجهمة. . وكانت جدتي هي لمسة الإشراق الوحيدة فيها . . حين تزوجت أول مرة، كان زواج مصلحة، دون حب. . أردت تسمية ابنتي على اسم جدتي، لكن زوجتي رفضت بعناد ، لأنها وجدت الاسم غير لائق. وسمت ولدينا آنا وريتشارد . وأنا سعيد لهذا الآن ، فابنتها تشبهها . . لكن أنت . . أنت جدتي ، وقد تجسدت مجدداً. . كانت سليلة أسرة اسبانية عريقة. . وكان جسمها صغيراً مثلك ولها نفس الضحكة الدافئة، والصوت الجميل. .
- أنا . . مسرورة لهذا. .
نظر إليها بمزيج من اللهفة والندم:
- حقاً ناتالي ؟ أرجو هذا . . وأدرك تماماً الصدمة التي أحسست بها الآن .
- لماذا لم تقل لي أمي إنك لا زلت حياً ؟ لطالما تساءلت كيف شكل أبي . . أعتقد أنني أعرف الآن سبب ادعائها أنها أرملة، لكنني أتمني لو كنت أعرف الحقيقة. . كل ما قالته عنك هو إنك . . كنت لطيفاً وذكياً. ابتسم بسخرية، وامتلأت عيناه بالحزن:
- وهي كذلك كانت لطيفة.

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 03:15 PM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

ساد صمت مثقل بالذكريات، إلي أن سألت ناتالي:
- وهل بقيتما على اتصال؟
- لا. . فما إن بلغتِ سن الدراسة حتى رحلت إلي " ساوث آيلند" رافضة أن أعيلكما أكثر . . كتبت لي قبل رحيلها تقول إنه من الأفضل للجميع أن تتوقف العلاقة عند هذا . . وطلبت أن أطلقها . كانت حياتي في ذلك الوقت تمر في فترة مضطربة. . واخشي أن أكون أحسست بالارتياح لهذا. . لسنوات طويلة نسيت وجودكما، ولو ليس تماماً.
ابتلعت ناتالي ريقها بصعوبة ونظرت إليه، بعينين مبللتين:
- أتمني لو كنت أعرف . . لكان الأمرُ رائعاً.
منتديات ليلاس
أطرق يقول ببساطة: أنا آسف.
هزت رأسها :
- لا. . لا تكن آسفاً. . لقد كان لدي طفولة سعيدة. . لكنني فقط كنت أتساءل عن أبي.
- حسناً. . أصبحت الآن تعرفينه.
ساد الصمت مجدداً، لكنه صمت مريح. . طقطق حطب المدفئة بصوت منخفض. كانت تتمدد على السجادة كلبة جميلة، ودّية. . وبدا من الغريب جداً كيف تقبلت ناتالي واقع أن هذا الرجل هو والدها. . وأحست أنها في بيتها.
قالت بعد قليل:
- قلت أن أمي كتبت لك . . متى كان هذا؟
- حين جاءت معك لتطمئن على استقرارك هنا. قالت ستشعر بسعادة أكبر بأن شخصاً مثلي سيرعاك. . وأعطتني الخيار في أن أقابلك أولاً.
تنهد:
- ولقد دهشت لاكتشافي بأن عندي رغبة قوية بمعرفة ابنتي الأخرى.
- وهكذا سعيت إليّ.
- أجل. . فكرت أنني قد أسهل عليك الأمر لو أعطيك فرصة لتحبيني أولاً .
هزت ناتالي رأسها. . ربما أراد أولاً أن يعرف كيف تبدو هذه الابنة المجهولة قبل أن يلزم نفسه. .
- ناتاليا . . هل أمك سعيدة ؟
بدت عليها الدهشة:

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 10-06-10, 03:16 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

- أجل . . أجل هذا ما يبدو لي. . لماذا؟
- لأنها طلبت في رسالتها أن لا نعلن علاقتنا. . والسبب الذي أعطته هو أن زوجها سيجد صعوبة أن يسامحها لخداعها له.
- خداع . . أوه. طبعاً ، أعتقد أنه تقبل أنها أرملة ، كما تقبلته أنا . أجل. . إنه متشدد جداً في وجهات نظره. . وقد يجد كذبة كهذه لا تغتفر. . إنه طيب ومستقيم. . ومع أنه قد يسامح أمي، لكنه قد لا يمكن من الثقة بها مجدداً.
هز رأسه ليقول بهدوء:
- مسكينة فوليت. . إذن لا يجب أن ندمر سعادتها. . وهذا لسوء الحظ يعني أن الصلة الحقيقية بيننا يجب أن تبقي سراً. . وهذا ما قد يسبب ببعض الكلام.
منتديات ليلاس
انتشر الاحمرار السريع على بشرة ناتالي ، لكنها قالت بجرأة:
- أنا لا أهتم. . إذا كنت أنت لن تهتم .
- أخشي أن لا يكون لديك فكرة عما سيكون الكلام. . ستكون الشائعات من نوع البذيء . ز وبما أنني لن أستطيع المخاطرة في إخبار ابني وابنتي بأمرك. . قد أصادف أوقاتاً سيئة هنا كذلك. .
جعلها شيء ما في صوته ترفع رأسها ، لتقول مترددة:
- يبدو عليك وكأنك لا تحبهما كثيراً . . أو تثق بهما.
- هذا مكرٌ منك . . لا . .أنا لا أثق بهما . . أعتقد أنني وأمهما قد أفسدناهما. . لقد تربيا في جو من الارتياب والكراهية وحاولنا أنا وأمهما التعويض عن هذا بتدليلهما ، والنتيجة كالعادة.
قالت وصوتها متلون بمعرفتها المفاجئة عما سيكون هناك في انتظارها:
- ليس بالضرورة أن أقابلهما.
- وهذا ما أطنه الأفضل.
تنهد يمسك بيديها وينظر إلي عينيها بنظرة ماكرة متفهمة للحياة:
- ربما. . من الأفضل أن تفكري بالأمر ناتالي . . لا. .لا تقولي نعم بعد . . أنت الآن غير متوازنة. . سيصل التاكسي في أية دقيقة الآن ليأخذك إلي النزل. حين تصلين هناك فكري بحذر شديد. ز فسيكون زياراتنا للحديقة عُرضة للكلام الخبيث والسخرية، ولا أريدك أن تتأذي . . سأفهم لو فضلت أن لا تعرضي نفسك لمثل هذا . . فأنت لا تدينين لي بشيء.
بدا مستوحداً وهو يلوح لها مودعاً ، عجوز، ومتعب. . لا صحبة له سوي الكلب الصغير. . ربما هذا ما اتخذ عنها قرارها، وهذا ما حدث

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
an unbreakable bond, احلام, دار الفراشة, روايات, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية, روبين دونالد, شمعة تحت المطر, robyn donald
facebook



جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:09 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية