لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-10-10, 02:17 PM   المشاركة رقم: 416
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 163347
المشاركات: 175
الجنس أنثى
معدل التقييم: لووك ات مي عضو على طريق الابداعلووك ات مي عضو على طريق الابداعلووك ات مي عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 229

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
لووك ات مي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ترنيمه عشق المنتدى : الارشيف
افتراضي

 


ياربيييييييييييه ترنووووومه تقهرررررين .. ليش الفهد خذ حناااانوه جعلها الماااحي ..

..‏ كسرررت خاطررري ريووومه ..
زوجيها لهشوووم اخو اسيل أبررررك ..


..‏ ماااادري ليش متخيله حذام شينه ورعد حسوووفه عليها ..
بس يالله دايم الشينه يرزقها ربي بالزين ..

..‏ الادهم .. متى نشووووف حرمته ..
والا نسمع تعليقها مع أني وووودي ياخذ شهرزااااده .. لاني شخصيته القووويه تحتاااج لوحده دجه مثل شهوره مهووب حصيصه الضعيفه ..


...‏ شهد ماحبيتهااا أبد .. مدري ليش ..
ماااودي تاخذ الا حمدان ويخب عليها ..


..‏ ولييييييد .. كفوووو ولا جاك الفهد توطا ببطنه قلييييل الخاااتمه ..








 
 

 

عرض البوم صور لووك ات مي  
قديم 14-10-10, 05:36 PM   المشاركة رقم: 417
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 193937
المشاركات: 63
الجنس أنثى
معدل التقييم: انثى تختصر النساء عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
انثى تختصر النساء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ترنيمه عشق المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

أخيرا وصلت قلت مارح أوصل واعلق إلا والكاتبة مشطبة على قصتها بس ربك ستر ووصلت صحيح متأخر بس على قولتهم أن تصل متأخرا خير من أن لا تصل أبدا <<< مجهزة عذر لعمري

ما أدري من وين ابدأ صعب أعلق على السيمفونيات الـ21 كاملة .. لكن بأعلق على السيمفونيات بشكل عام "خط الرواية العام وأسلوب الكاتبة فيها"

أسلوب ضمير المتكلم شائع جدا في الروايات لكن تميز الكاتبة كان في إنها استخدمت ضمير المتكلم مع جميع شخصيات وأحداث الرواية ولم تقتصر على شخصية واحدة تحكي الأحداث فمثلا كانت بداية السيمفونيات مع شهد وحكت الحدث ووصلت مشاعر الخوف بلسان هذه الشخصية وأيضا عندما ذهبت حذام بنفسها لرعد في مكان عمله تولت حكاية الأحداث حتى وصلت لرعد الذي استلم دفة الحديث ليكمل بقية الحدث , في هذه السيمفونية كان تميز الكاتبة في اختيار الشخصية الأنسب التي ستروي الحدث وستوصل مشاعرها للقراء بدأت بحذام وكانت الأجدر على صوغ البداية وانتهت برعد الذي أبدع في إيصال مشاعره ..

الأمثلة كثيرة لكن أنا اخترت شيء بسيط عشان أنا واصلة متأخر ومافيش وقت لكن إن شاء الله السيمفونيات القادمة أكون مع الصف الأول<< دافورة الأخت


الكاتبة المبدعة ترنيمة عشق عاشت أجواء جميع الشخصيات واستطاعت بجدارة أن تجذب القراء مع أن مثل هذا الأسلوب _حكاية الأحداث من وجهة نظر كل شخصية- صعب جدا ولا يصل القارئ إلى المتعة المطلوبة
لكن ترنيمة بإبداعها وقدرتها على حبك شخصيات القصة وتميزها في إيصال مشاعر شخصياتها أعطت القصة شكل وخط جديد ومشاعر مختلفة ابداع لا منتهي ومتعة متعة متعة أعجز عن وصفها
تحية إجلال تستحقها ترنيمة..

بانتظار ابداعك ..

 
 

 

عرض البوم صور انثى تختصر النساء  
قديم 14-10-10, 09:04 PM   المشاركة رقم: 418
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 160081
المشاركات: 220
الجنس أنثى
معدل التقييم: ترنيمه عشق عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ترنيمه عشق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ترنيمه عشق المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

[[♫22♫]]


الجميع هنــــا...., تتنآقل بين آيادي بعضهم فنآجيل القهوه...,
والبعض الآخر كآسات من عصائر مختلفه...,
تلك المجموعه من الذكور القابعين بالجانب الايمن تزاحمت اصواتهم كالعاده على آخر الاخبار الاقتصادية
ممتزجت مع رائحه سجائر فآحت بينهم ..., وضحكآت أولائك الشبيبة التي ترتفع بين فتره وآخرى لما أخذ يلقيه عليهم أحدهم
قابلتهم المجموعه الآخرى من النساء الآتي تنآقلت على السنتهن اسئله تزاحم فضولهن الذي اشتعل
فتقضم أحداهن التفاحه بضجر.., وتقلب الاخرى علكها القابع بين اسنانها بملل زاحم وجهها الدائري
..., هنـــاك....,ومن بين تلك الرؤوس الملتفة بوشاحها الاسود... اهتز رأس تلك أسفاً على صراع أشتعل أمامها ولم ينفك!

♫♪●•════════•●♪♫

سيمفونية:.برآءه
الساعه: 4 عصراً
عزفها: حــــــــذام

♫♪●•════════•●♪♫

- اشوف انخطبتي واستوى بج السان
خرجت هذه الجمله من بين اسنان حنان تقذفها في وجه شهرزاد التي جلست تمضغ علكتها ببرود فاتك
وهي تردف بصوت رققته بتعمد واضح
- يحق ليه فديتج يطلع ليه لسان..., لان الي انا باخذه على الاقل ماعنده حرمه ولا بخرب بيت حد يوم يآخذنيه..., عكس ناس ربيه يستر عليهم خربو بيوت غيرهم
انتفظت الاخرى وهي تضع فنجال القهوه على الطاوله بحنق تملكها : جب انا ماخربت بيت حد..., وهاي حايه شخصيه مااايخصج ابها
لوحت يد تلك بلا مبالاة: وآآآآي اوونه حايه شخصيه...., حتى الرمسه مالج فيها..., سيري الله يستر عليج بالعم انيه اشك في هاي الشي..., لان البنت يتيمه ودعاها بيوصل السما وبتعرفي حزتا حررره اليتيم شقايل بتطلع عليج
احتقن وجهها ..., لتفز واقفه وهي تسحب حقيبتها قائله: انا اسير عدال الحريم أحسن ليه من مقابل ويييهج
ختمت جملتها وولت لنا ظهرها وهي ترحل للمجموعه القابعه خلفنا...,
- هههههههههههههههههههههههه طفرتااااااااااااا ههههههههه
التفتت عليها غزلان وهي تشاركها الضحك: خسج الله ياشهرزادوه ههههههههه ماظل بويها ماي هههههه مشاء الله عليج من وين طلعتي رمسه حره اليتيم وبتطلع عليها وماعرف شو
رفعت كتفها بغنج : اعيبج فديتج..., هاي رمسه تطلع روحها
رفعت إحدى حاجباي ونظراتي تتقسم فيما بينهما : بلاكن على البنت؟ .., طفرتوا بأصلها.., من يلست وانتن يالسات تعقن عليها من رمستكن البايخه..., على الاقل احترموا انها اكبر عنكم
شخرت شهرزاد بسخريه: وين تبا نحترما ...., انا روحي قبل ماروم ابلعها من زووور.., شقايل الحينه يوم طفرت بريما وخلتها تسير عنا..., والله لها وحشه هاي البنت..., سوالفها ويلستها فيانه ماتنسى..., أحسن من هالويه المشخله .., بس ابا اعرف حايه وحده شو يبابها الفهد.؟؟.., ساعتين على ماترمس ..., بطيئئئئه وسلحفاه واحسا بعد دايما جيه فيها خمول
دفعتها غزلان كتفاً بكتف: ماروم على خمول احسا جيه طالعه من صميم فوادج
أهتز رأسي بأسف وانا المح تلك التي جلست بيننا بصمت مطبق: اشك انكن شاربات شي....., رهف بلاج ساكته؟..., بالعاده انتي الي تعقي الرمسه هب شهوره
وضعت شهرزاد كأس العصير وهي تلتفت على رهف: ماترضى على الحماه فديتج...
اكملت وهي تلتفت بناحيه الرجال: اقول رهوف طالعي الخطيب هههههههه ياي بعصاته ههههه من متى حروب سواها يلس بعصاته جيه؟
ابتسمت وانا اراقب حارب الذي انشغل بحديثه مع خالد: ماعليكن منه اهوه يتعمد يسوي جيه اونه عسب يقايض ابها..
- الا بتخبركن تتوقعن هالاجتماع الصادر من فخامه الادهم عسب شو
اجابتها غزلان بفخر: اكيد حايه مهمه لان اخويه الغالي دومها مسؤولياته فوق هب خنبقه وسوالف مالها حايه شرات يدوه
- المهم حذوم خلينا من اختج الخقاقه..., وخبريني سمعت بتسيري مصر؟
اومأت برأسي وانا ابتسم لها: هيه ان شاء الله باجر الصبح
اردفت غزلان هذه المره: الا بتخبرج الحينه هزيم الرعد ابببد ماحصل الا مصر؟!!.., الناس تسير دوله اوربيه ..., دوله رومانسيه .., مثلا جزر المالديف ..., امممم ولا ماليزيا
- خلينا هاي الاماكن حقج...., اهوه يحب مصر.., ويبا يسافر الها وانا فياه شو يحرج بالموضوع...... ولا..

- الســـلام عليكم
قطع حديثنا صوت الادهم الذي أخترق كل الاحاديث الجانبيه
لـــــــيكون الصمــــت سيد المكــــان
حتما كما توقع الجميع!
فحينما امر الادهم بهذا الاجتماع !.., تناقلت الاسئله حول ماذا سيكون هذا التجمع!؟
أو عن من؟!!..., ولم ترجح الا كفــــه ذاك القادم من سفره حديثاً !..
الذي وقف بجانب الادهم يرمي الجميع بنظرات عتآب ممتزجه بكبرياء رجل!
إنه ..., نـــــاصر..., المتهم البريء!

- مبارك ماياكم ياعميه .., كبروك عاده واستويت يد ...
ما إن ألقى الادهم بجملته.., حتى أكفهر وجه العم ابو رعد وهو ينهض واقفاً بأنفاس محمومه تصاعدت في صدره الذي أخذ يعلو ويهبط على اثرها
- شو قصدك؟
رفع الادهم كتفيه بتلقائيه: قصديه ان البشكاره ولدت..., يابت لكم ولد شرات القمر.., يتربى بعزك ان شاء الله ياعميه
اكمل وهو يربت على كتف ناصر: ويتربى بعز ابوه
اجابه بنحق بدا معه استيائه من الفكره: هببببب ولدنــــــا ولا نبااااااه ..., ويخسى الا اهوووه ولد الحرام يتربى بعزنننا
هز الادهم رأسه بأسف وهو يتقدم بناحيه العم: ياعميه هب اهيه تقول ان ولدكم؟!...,خلاص شرعا وقانوناً من حقها تاخذ لها نفقه لولدها.., ترضاها ياعميه يسير حفيدك لبومباي بدون بيزات تأمن بها مستقبله؟
اشاح بوجهه الذي بدى عليه أرتفاع منسوب ضغط الدم عنده: قلت لك هب حفيديه
- شقايل هب حفيدك؟..., هب انت الي كنا نقول لك يمكن انها جذابه ورمستا كلها بس على انها طمعانه بالبيزات وانت تقول لااء هالحمار اعرفه واتوقع منه يسوي جيه.., هب انت الي نقول لك عط الولد فرصه يرمس وقلت لنا مابا اشوف ويهه بطريجيه؟
اكمل وهو يخرج تلك الورقه من جيب ثوبه الابيض.., ليفردها امام عين العم
- وهاي الحمار والتتوقع منه يسوي جيه..., طلع صادق برمسته ..., والياهل الي ممكن بلايا هالتحليل تربا بعزك وبعز ابوه الوهمي ...
التفت على جدتي التي جلست بوسطهم بأنفها المرتفع الذي لم ينكسر يوماً: وهاي اهيه ربحت بيزات من يدتيه عسب تسكتها على حايه ماستوت أصلا
تعرفوا شو مشكلتكم؟!...., انكم هب واثقين بتربيتكم أصلا..., بدل مالواحد منكم اييلس يسمع لولده ويحاوره ..., ايي ويسمع للغريب اول

أستدار العم مولياً ظهره للجميع.., رافعاً رأسه ينشد هواء أنسحب من حوله
ضم قبضه يده المرتجفه وحسابات عقله اخذت تتقلب سريعاً
فعــــلا انها كلمات قاسيه رماها عليهم..., ولكنها لم تكن أقسى من نظراتهم في ذالك اليوم الذي دخلت تلك تشتم بناصر وتتهمه امام الجميع؟!!!
لم تكن أقسى من همزات تناقلت على السنتهم من امامه او من ورائه
لم تكن اقسى من خروجه في ذالك اليوم مجروحاً من الجميع !!
لم تكن أقسى من دمعه رجل جُرح كبريائه ..., انزلقت على خده امام هم وهو يقسم بكل شريف بأنه لم يتدنس بهذا الفعل القبيح!!!!
لم تكن أقسى من تلك الحظه التي جثا فيها على ركتبيه امام والده .., يقبل يده طالباً منه أن يستمع اليه!

( وربييييه ماسوييييت جييييه- وربيييه جذاااابه – دخيييلك ابويه اسمعنيه – وربيه ماسويييت جيييه – تجذب عليييكم)

كلها صور تزاحمت في عقلي..., وأندثرت عند ذالك المشهد الحي !
وقف ناصر امام العم بجسد بان فيه رجفته ...., ليقبل راسه وهو يعتصر حروفه بحراره: عسانيه الموت ولا انيه اخيب ظنونك بيوم من الايام..., رضاك عليه أهم حايه
ابتسامه متعجرفه علت وجه الادهم وهو يربت على كتف ناصر: هيه عفيه عليك هاي ابوك وهب من حقك تشل بقلبك عليه...., بس ان يينا للحق...., لك حق على الباجي
أخذ ينظر للجميع بعينين مغلفتين بتهكم وهو يكمل قوله: كل حد عق رمسه على ناصر جدام ويهه ولا من وراه...., يتأسف منه الحينه
من كبـــــيركم لصغــــــيركم....!
●•════════════════════•●

هل كآنت تحتاج لهذه الصفعه كي تنتبه؟..., أم هي المصادفات التي يفاجئنا بها الزمن كفيله في إنقلاب حياتنا؟!
منذ ذالك اليوم والأرق صديق عينيها الوآسعتين....., تلتحم رموشها الكثيفه ببعضها ..., لتفصلهم سريعا عن بعض وهي تتذكر تلك الكوابيس التي لازمتها في الايام الاخيره
حتى سريرها أصبح بالنسبة لها وفير بالشوك الاسود..., ليلسعها في كل ليله تحاول فيها تذوق الراحه عليه..., روحها باتت مرتبكة.., مهزوزه.., خائفه...طوآآآل الوقت
قضمت شفتها السفليه وهي تحتبس دموعها ..., لتبتلع تلك الغصة المريره التي وقفت بحلقها
تخنقها ..., وتشعل جوفها بحراره..., حتى ينصهر ماتبقى فيها من زلزال اثقلها
إن روحها تنزف..., وقطرآت نزفها اجتمعت في بوتقة أوجاعها
ليذكرها عند كل لحظه بحادثه لاتُنسى أبداً


♫♪●•════════•●♪♫

سيمفونية: ضياع الاخوه
الساعه: 12 مساء
عزفتها: رهــــــف

♫♪●•════════•●♪♫

- بلاج....., مارقدتي؟
أغمضت عيناي وأنا أسحب نفساً عميقاً: ماياني رقاد
زفرت بيأس وعينها مازالت معلقه على شاشه جهاز الاب توب الواقع امامها: رهوف.., زايد وتسامح منج..., ووعدج ان يغير عمره..., باجي انتي تنسي...,

أنسى!!!!!!
أنسى انكسار صوره الأخوه أمام عيني
أأنسى أهتزاز ثقتي ؟!.., وشخصيتي؟!
أأنسى هذه الكوابيس المرافقه لي في كل ليله ...,
التي جعلت والدي وبقيه أخوتي في موقف زآيد نفسه....وكأني أراهم عند سريري يعاودون فعلته الحقيره
لأجلس عند كل ليله مفزوعه ...., مرتعبه..., مشمأزه..., حتى من نفسي!!!
.
.
- رهف ..., شرات هالسوالف تستوي في أي بيت..., حآولي تجاوزي الموقف..., ترى الكل ملاحظ عليج
انا اعرف ان الي استوى هب شويه..., بس هب معناه توقفي عند هالمكــــان وخلاص!!!

.
.
ليــــس بيدي؟!!!....., فجذوري قد جـــــفت..., مــــآتت..., وأنضبت...,
مودعه تلك الدنيا التي كنت فيها..,مشبعه بالحيــــاة ..., مشبعه بالألوان والمرح
كل هذه المقاييس تحولت...., فالأختناق رمآني على شاطئ يهوى الظلام!
.
.
- رهف .., ارمسج انا..., بتيي الحينه شهرزاد وماباها تشوفج بهاي الحال تراها ذكيه وبتعرف
اومأت برأسي وانا انهض من فوق السرير بصمت..., لتردف هي من جديد
- ههههههه تعالي بس طالعي المصخره..., يالسه اتلعب على بنت بالمسن على انيه ولد واهيه متخشعه خلاص مب رايمه ههههههههههه
ابتسمت على شقاوه هذه المجنونه: اسميج مخبل..., باجر بطيحي بشر اعمالج
وضعت يدها على خاصرتها بعدما رفعت راسها بناحيتي: والله محد ضربها على ايدها وقال الها تقبل بإضافتي...

- أمنوووه هاي المحد ضربها
التفتنا نحن الاثنتين لشهرزاد التي دخلت علينا تحمل في يديها أكياساً فاحت منها روائح نبهت عاصفير بطني من سباتها
- الللللللللللله شو هالرااااااائحه الغاااااااااااويه ..., تعالي يابنت عماااااه...., اقتربي الى احضاني
مدت شفتيها بحزن وهي تهوي في جلستها على الاريكه بجانبها: انا حزينه
سحبت غزلان الاكياس من يدها بعدما اغلقت جهازها ووضعته جانبا: احزني شرات ماتبي بس خليني اكل اول
فتحت إحدى يداها لتكشف عن مفتآح توسطها وهي تردف بصوت عميق: يوسف خلاص...., عطاني مفتاح السياره .., ومن اليوم وساير ماشي يوسف
توقفت يدا غزلان عن فتح الاكياس .., لتلتفت اليها بتسائل: والله؟!..., افاااااا..., ماشي وسوف؟.., ماشي عيون عسليه نتغزل ابها من اليوم وساير؟!..., ماشي حد يسمع رمستنا واهوه ساكت
اسميج ياشهوره خسرتي ذهـــــب
وتنهيده قويه انزاحت عن صدرها: لاتزيدي عليه المواجع..., روحي ضايجه..., تخيلي اصر عليه الا يخلص لييه مشوار قبل لايسلم المفاتيح..., قلت له ابا اكل من المطعم
وماقصر ياب ليه ولا طاع ياخذ البيزات وهو روحه محتاج....,
آه يابنات عميه..., فديته والله هالانسان أحسه حايه شفافه ...,
مدت غزلان يدها وهي تضربها على رأسها بشده: حووووه اصحي على عمرج اوووون فديييته
والله لو يسمعج خليفوه القفله لا يسحت بج الارض ويا ويهج
زفرت بضيق وهي تسحب الاكياس من يدها: ياخيييه اعبر عن مشاعريه ..., وعلى طروى خليفه
اخته اليوم متصله تقول ليه عطوج خبر ان الريايل بييوكم رسمي
انا تفاجأت بهاي الحظه بس قلت لها هيه اووني اعرف .... حفاظاً على ماء وجهي!
●•════════════════════•●

فستآن من قماش الستان الاسود منحسر على تضاريس جسدها الفاتن بأستفزاز للعين بإثاره مقصوده
تمايل جسمها امام المرآه وهي ترفع بيدها خصل شعرها المصبوغ مؤخراً بلون قريب من الذهب
أبتسمت بخبث ولسآنها الوردي يمر على شفتيها الصارخه بالأحمر
عطر فرنسي أنتشر عبقه من حولها وهي تتحرك في ذالك الجنـآح الجديد
مرت على المطبخ وحملت ماجهزته من صحون لتمشي الى طاوله الطعام برشاقه لم تعدها في حيآتها الا هنــا....
عند من ستحاول بشتى الطرق ..., أيقاع قلبه وفكره وروحه ....فيها فقط!


♫♪●•════════•●♪♫

سيمفونية: شبآك أمرأه
الساعه: 1 ظهرا
عزفتها: حـــــنان

♫♪●•════════•●♪♫

- ذوق وخبرني برايك...., اليوم سرت لامايه مخصوص تعلمني لهاي الاكله الي تحبا
اومأ برأسه صمتاً وهو يمسك بالمعلقه دون ان ينظر الي...., زفرت بهدوء وانا اردف من جديد
- ماخبرتني برايك
رفع انظاره الي وهو يرمقني بنظره سريعا: تخبلتي انتي؟؟..., حتى مابلعت الجمه شقايل اخبرج برايي
مددت شفتآي بعتب وانا ارفع خصل شعري الى خلف اذني: انا اقصد عشعريه هب على الاكل
تأملني للحظات ثم اومأ برأسه: حلو..., بس وآيد فاقع عليج وانا ماحب جيه
بللت شفتآي وانا اردف بسرعه: خلاص عيل بسير وبخبرهم يغيرو ليه اللون
بلع لقمته وامسك بكأس اللبن يرتشف منه ليردف بعدها من دون شهيه للحديث!: مايحتآي ..., اصلا ماحب الاصباغ بعمرا..., لو خليتي على لون شعرج كان وايد احسن
عاد ورفع رأسه لتهوي نظراته التي تقسمت على تضاريس وجهي: وبعدينه تعالي..., شو هالصبغ الي صابغه به ويهج..., انتي سايره عرس لو شو؟!!..., اخر مره تحطي جيه .., اصباغ ثجيله ماحب
سقطت الملعقه من بين اصابعي الذي طُليت رؤوسها بلون يطابق لون أحمر الشفاه: انت يالس تحسسنيه انك بس تبا تنتقد!!!....
أشحت بوجهي عنه وانا ابتلع مراره غصة أعاقت تنفسي..., ليردف بعد لحظات بهمس هادئ
- حنــآن...., انا روحي ضايج..., عسب جيه لاتستوي حنآنه وحساسه انتي الثانيه
عدت انظر اليه بنظرات متقطعه: يعل هاي الضيجه بالي ضايجوك
أنتفض في مكانه ليرفع الي وجهه الذي أحتقن بتهكم واضح: لالالالالاتدعي
ازدردت لعاب يرطب ما قحل بحلقي : ان شاء الله
زفر بضيق وعاد للملعقه يمسكها بيد أرتجفت لتلك الاعصاب المشدوده التي ملأت أطرافه .....,
عم الهدوء والسكون بيننا
ولم يكن هنـاك الا صوت الملاعق المحتكه بالصحون....,
الهذه الدرجه يافهد؟!...., تسيطر روحها عليك..., تشغل تفكيرك وذهنك الشارد دوماً؟
أكآنت تذوقك عشقاً ؟ أم سحراً جعلها تذوب في كريآت دمك
أهذا الفهد الهادئ!..., الثلــــيج البـــارد؟..!
قد أصبح فهداً حقيقياًَ..., عند كل جمله يفترسني بشراهه!

- حذام ورعد وصلوا مصر
اجاب وهو يلتهم لقمه من السلطة : الحمدلله عسلامتم
- الله يسلمك
مسحت شفتآي بالمنديل الواقع أمامي وانا اكمل: ونحن مابنسافر؟
رفع عينيه بنآحيتي وإبتسامه مائله ساخره طبعت محياه: ليش الي قبلج سفرتا؟ عسب اسفرج؟!
●•════════════════════•●

حركت أصابع رجليها بمرح وهي تنظر للمعآن الذي أكتسبتها قدميها الصغيره...,
وجالت عينيها بسعاده لأظافر يدها التي رُتبت بعنآيه ..., حتى وجهها الصغير بدا صافياً.., مشرقاً..., متورد.. تشع منه رآئحه كريم البرتقال!
دارت حول نفسها بنشوه لم تذقها في إحد الإيام ..., لتتطاير من حولها خصلات شعرها الذي قد تم قص اطرافة بتدرج رآئع ...,
عــــالم وردي...., تغوص وتغوص في لجه أعماقه...., وعقلها لايفكر الا بـما ستريه الفهد في الآيام القادمه
إنها الآن أمرأه ...., تقيس جمالها بنفسها..., تهتم بتفاصيل جسدها ..., تخآف حتى على خدش أظافرها!!!


♫♪●•════════•●♪♫

سيمفونية: جاري التحويل
الساعه: 1 مساء
عزفتها: ريما

♫♪●•════════•●♪♫

- هههههههه شويه على عمرج لاطيري
التفت اليها وانا ابتسم: احس اني فرحانه وآآآآآآجد
بادلتني تلك الابتسامه النعامه: فديت عمرج ان شاء الله دوم هالفرح
جلست على السرير أجاورها مع تلك الكتب التي نُثرت امامها : اسول بسألك؟..., ليش هديل ماراحت معنا للصالون ؟..., ليش ماتحب تجلس ويانا ودايما جالسه مع هشام ووليد ؟!
زفرت بقوه وهي ترفع قرتها الناعمه عن وجهها: اهيه جيه...., ماتحب سوالف البنات وشغل البنات ..., او بالاصح تسوي عمرا ماتحب سوالف البنات
رفعت إحدى حاجباي بتسائل: ليش؟؟..., تمثل يعني؟
همست بهدوء وهي تضم شفتيها الرقيقتين :ماعرف....
اكملت وهي ترفع انظارها الي: المهم ريوم ..., الحين انتي لزوم تاخذي دواج فاتح الشهيه .., عسب جسمج يحتاي له وآيد
زفرت بتعب وانا أستند على جدار السرير: اقدر اسئلك سؤال ثاني؟ وتجاوبيني عليه بصراحه؟
اومأت برأسها : اكييد سئلي
- جاوبيني بصراحه ولا تجامليني...., أنا مب حلوه؟
اخذت تحملق في وجهي لدقائق عديده...., لتردف بعدها بهدوء: ريوم لاتخلي الي استوى يقلل ثقتج من نفسج..., صدقيني يوم تشوفي عمرج هب حلوه الكل بشوفج جيه..., ويوم تشوفي عمرج حلوه بعد الكل بشوفج جيه..., الواحد يوم يثق بعمره كأنه يرسل اشارات للي جدامه ان اهوه الثاني يثق به
رفعت إحدى كتفي بملل: ماعرف بس ....., ابي اعرف انا شلون .., انتي شلون تشوفيني؟!
امسكت بكفي تحصره بين كفيها: بصراحه..., أشوف ان ملامحج حلــــــوه وآآآآيد..., عيونج مشاء الله ماشي اوسع عنها..., وخشمج نعوم..., وشفايفج ناس وايد يسيرن ينفخن بشفايفهن عسب يطلع شكلهم جيه ..., وانتي خلقه طبيعيه ..., بس حايه وحده مخربه عليج
ازدردت لعآبي وانا انظر لوجهها المتورد دوما: شنو اهوا؟
- ضعفج...., حدج يبسووون ..., من ضعفج بارزه عظام ويهج ومسويه عيونج بارزات بشكل كبير..., حتى شفايفج مسويها كبيره واهيه اصلا عاديه..., صدقيني بس يستوي لحم بويهج شويه بتطالعي الفرق
تنهيده قويه خرجت من جوفي: هاي قولج؟
اومأت برأسها مشجعه: هيه
نظرت اليها وعينآي تلمعان بحب حقيقي: الله صدق ماعطاني اخت..., وعطاني بس وليد..., بس بعد احسك انتي مثل اختي.., وخالتي الهي امك.. مثل امي الله يرحمها..., حتى هديل الي ماتجلس معنا احسها مثل اختي..., ههههه اتذكر للحين لما دخلت علي وانا اصيح وقالت لي طبي الفهد عنج ولي ينساج انسيه..., حبوبه وايد واحسها قووووويه وماتخاف من احد
وضعت قلمها بين اسنانها وهي تسألني بمرح: طيب وانا شو تحسيني؟
وبإبتسامه وآسعه دآعبت أطرآفها أذنآي: أنتي...., أحسك بتستوي عروسه أخوي وليد!
●•════════════════════•●

 
 

 

عرض البوم صور ترنيمه عشق  
قديم 14-10-10, 09:15 PM   المشاركة رقم: 419
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 160081
المشاركات: 220
الجنس أنثى
معدل التقييم: ترنيمه عشق عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ترنيمه عشق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ترنيمه عشق المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

شلت الدهشه كل مقاييسها..., وسيل عارم من المشاعر المتضاربه زلزلت روحها لما سمعته من أنشوده شيطانيه!
عقلها توقف هنــــا وهي تتسائل!!!
الى هذا الحد وصل التمادي الذي يعري العظام من اللحم!!!
الى هذ الحد أقصتها الشهوه كأفيون أستعذبته بكل ماتبقى فيها من آدميه!
الى هذا الحد وصل بها العفن النتن الذي أنتشر عبقه ولطخ رذاذه القذر إبنتها البريئه!
جال طرفها حول المكان وهي تستشعر بذاك الثقل الذي انهك صدرها
أنه حملاً ثقيلاً على عاتقها ...,تود لو انها تتقيأ ماسمعته!!! .., ولكن تباً
جثى على معدتها .., مثيراً لشمئزازها أكثر وأكثر!
لتتوجه خطواتها الى هنــــاك..., فالحدث أكبر من أن تتصداه
♫♪●•════════•●♪♫

سيمفونية: ضيآع أم
الساعه: 12 ظهراً
عزفتها: شهـــــد

♫♪●•════════•●♪♫

كآنت منكبه على تلك الاموال .., تعدها بشرآهه .., وتخبأ بعضاً منها عند صدرها
والبآقي اخذت تصفهم في صندوق معدني وضعته جانبها
أغلقت الباب من خلفي بيد ارتجفت عروقها...., وبصوت ثليجي يعاكس ذاك الشعور الحارق المضطرم في جوفي المشتعل
- شو بينج وبين بواب المدرسه؟
سسؤال وآضح وياوبيني عليه ولا والله وجلال ربيه لا أفضحج عند عبد القادر ويوسف..., وعليه وعلى اعدائي ياعتيجه......
ارتعدت أوصالها و هي تنهض من مكانها بعدما تناثرت الأموال من بين يديها المتجعدتين: شووو!!..., انتي بشو تخربطي؟
صوتها بدى مهزوزا...,حتى بؤبؤ عينيها الضيقتين بدى يرتجف بخوف وهو يتمركز على وجهي الملتهب بغضب
- انتي ....., من وين يبتي هالرمسه البايخه؟..., سلوووم تجذب عليييكم لالالاتصدقوها
تقدمت اليها وعضلات فمي تشنجت بحده: يالحقيره..., يالسافله.., يالقذره..., لو اييب كل مصطلحات الوصخه ما اوفي حقج ..., انااااا ماترررياا منج يواااااب اصلالالالا .., لانج مفضوووحه ...
بتسوي سواد ويهج سويه بعيد عن بتج..., بس انج تعقققدي البنت فيااا عقققققدج لللليش؟؟؟؟
أمسكت بكتفيها أهزهم بقهر وانا ارى صوره سلمى الباكيه..., الخائفه..., المرتجفه ..., تلوح امام عيني .., لتزداد قبضتي على ذراعيها
- انتي ماتخاااافي رررببببج؟.., انتي تعرفي شو يعني البنت تشوف ريال غير ابوها فيا امها؟!!!..., عيل شقااايل لو شافتهم بوضع شرات جييييه؟!!..,
البببنت كانت شووويه وبتموت واهيه يالسه تذذذكر...., دممعتا ماااوقفت واهيه تقول الريال الي يوووقف عدال باب المدرسسه طالعته فيا اميييه بالحمام يبطل ملابسها
لالالا اناااا ولالالا الدكتوووره رمناااااا نرررمس بحررررف حزتتاااا
الموقف اكبببر عن عقلااا اكبررر من ان تستووووعب الي استوى جدااام عيييينها... .,طااارت عنكم ليما طاحت وتخرست بدمااانها ..,., لالان اكببر عن طاقتها..,اكبر من انها تستحمل تشوف جيه
الله ياااااخذج يوم انج عقدتي بالبنيييييه يالجلبببببه
شووو اقووول ليوووسف الحييينه؟؟؟؟..., امك تستاهل الموت؟؟؟...., هاي وانتي متزوجه وتسوي جيييييه عيل لووو..
قاطعتني وهي تمسك بيداي ودموع تسآقطت من عينيها لم تهز أي بادره رحمه في قلبي: دخيييلج شهد خفضي صوتج عنن يسمووعج دخييلج ستري عليييه ربي يستر عليج دنيييا وآآآآخره دخييييلج..., وربييييه كان غصبببن علييييه ..., وربييييه ماكنت راضيه بهاي الشي ...,
اهو أستقل الفرصه وسوى جيييه..., وربيييه انييه هب حقيره لهاي الدرجه
دفعتها باشمئزاز بعيدا عني: لالالالاتلمسينيه ..., يالنيييسه..., شووو تبيي تقولي ازوود عن جيييه
اردفت وهي مازالت منخرطه بنوبه بكائها الذي لم يتوقف: دخيل والديج اسمعينيه .., اهوووه كــان يصرق بيزات صناديق الصدقه الموزعه بالمدررسه..., وووكآن يبا يلززق التهممه فييينيه لان ماشي حد ينشك به غيري انااا..., لان انا اخر حد يطلع من المدرسه..., كان بخببر المديييره علييه وحزتااا ولا مدرسسه تقبل بي..., وووانتييي تعرفي عبد القادر اننن رديت البييت بلايااا شغل بطلللق..., مااابيبااانيه لا انا ولا عياله بالبيت لحظه وحده..., وييين اسييير انااا ووو عياااالي
وضعت رأسي بين يدي أضغطه بقوه وحراره كريهه : ببببس خلالالاص ..., لالالاتخسفييي بنااا الارض..., يالسسه تبرري فعللللتج بشيااااء تااافهه شراتج...., ترررضي ريييلج بعصيااان ررربج.., ماااشي حايه تبرر فعلللتج..., لو الموضوع عليييج باللللللعنه ...بسسس سسلوووم ...,
سلللوم الي كل ليله تييلس من رقادها شرات المينونه..., سلووم الي بين فتره وفتره تصيح على حايه مانعرفها
عقدتي البببنت ربي لايسامحج لادنيا ولا اخره
●•════════════════════•●

كـآن المطر يتساقط بقطرآته الصغيره على الطرقات.., وصوت الرياح بدى يزأر في الخـــارج
فأصبحت سماء الاماره في هذه الليله ملبده بغيوم سوداء
تنهد وهو ينآجي نفسه ..,
يشعر بالفراغ في حياتة لاسبيل لملأه ..., يرى كل شيء حوله
بهاتاً...,ذاوياً..,لالون له
حتى الماء الدافئ الذي سبحت فيه قدميه بوسط ذالك –الطشت- .., بدى فاتراً...,
لابارداً ينعش روحه..., ولا حاراً يشعل أحساسيه الميته!
فكل شيء ...., كل شيء ...,بدى فـــاتراً من حوله...., غــــآص في مقعده مدعياً الإسترخاء
ولكن تبــــاً ..,عند هذه الغبيه كل شيء بدى مستحيلاً
ففجــــأه التهب وجهه المتصلب كالجرانيت لتلك السعه الحــــار التي حرقت قدمـــاة


♫♪●•════════•●♪♫

سيمفونية: غباء انثى
الساعه: 7 مساء
عزفها: الادهـــــم

♫♪●•════════•●♪♫

- يالثووووووووووووووره حرقتييينيه
دفعت ذاك الطشته بقوه ليتطاير الماء من حولنا ..., انتفضت وهي تنسحب من امامي: آآآآآ والله ماكان قصديه انت قلت لييه الماااي هب حار... وصبيت لك حار
هوت قبضتي على رأسها.., امسك بشعرها لأشدها نحوي: الناااس يووم تصصب ماي حااار يعطو خبررر عسب اشل ريووولي..., هبببب تصب على الرريل مباااشره وتحرقاااا.., غبيييه انتي؟؟؟.., تتحسبي ان سويييتي جيييه بطلقج؟؟؟...,لالااء انتي اهنيه حماااره تخدمينيه وبــــس
صررت على اسناني حتى أوشكت على التلاحم وانا اقترب من وجهها الطمها بأنفاسي الهائجه: سمعتي شووو؟ تخدميينه وبـــس وانتي منطمه
دفعــــتها بقوه على الارض وصوتي يرتعد قائلا: خمي ثرج ونشي يهزي العشا
نهضت سريعاً وهي ترتب شعرها بيد وتدلك ذراعها باليد الاخرى: ان شاء الله دقايق ويكون ياهز
.
.
سحبت نفسا عميقاً.., لأمسك بتلك المنشفه .., أجفف بها قدمآي المحمرتآن
إنها لم تكتفي بحرق فؤادي..., وهآهي الآن تحرق قدمآي أيضاً
وضعت رأسي بين يدآي وانا احاول طرد تلك الصور التي اخذت تعود كشريط يُعرض امـــامي
كم كنت ضعيفاً.., غبيــاً..., مهزوزاً...
قد حسبتني رجــــلاً سآذجاً تحقق مرادها به...., لتصدمها الايام برجل يفطن الأمور جيداً
فمنذ ذالك اليوم...., وقف قلبي مستقلاً أول قطـــار للموت!..., ليبقى الى الان دون روح ينفخها احدهم فيه
كـآن ذاك النهار...,كئيب بشمسه التي أشرقت وهي تنذرني بحآلة شؤم ...,
في ذاك النهار..., غيبت الشمس معها إبتسآمة وجهي...,
وهدمت في رحيلها جبــــالاً من الأحلام ببريق يسير في صمت أمام عيني
وعند تلك الليلة بالتحديد...., لفتني الوحشه والوحده...,كسيآط تنهال علي بلا رحمه
رفعت يدي لتتغلغل الى شعري وانا ارفعه بقهر...., اكره هذه الذكرى
وكلمــــا عاودتني من جديد...., كلما زآدت قسوتي وجمودي!
أرتعشت حتى جمدت أطرآفي فكيآني يرتعد دوماً كلما تذكرت هـــلاك تلــــك
.
.
- العشاء ياهز
نهضت من مكآني متوجها الى طاوله الطعام المنزوية بهذا الصالون الصغير
ما إن جلست حتى بدت تجهز صحني بهدوء
ناولتني الملعقة وسكبت لي في الكأس الواقع أمامي قليلا من الماء
زفرت بقوه وانا أمسك بالملعقه ..., وبطرف عيني انظر اليها
- أعتقد تعرفي انيه ماحب اييلس على اكل روحي...
جلست على الكرسي المجآور وهي تدعي الابتسامه: هاي انا يلست .., تأمر أمر أنت .., كم الادهم عنديه؟
وبصوت ناعم مهدد أتقصده دوماً: حصه..., هالاسلوب خليه عنج..., اوكي؟
أزدردت لعآبها : آوكي
أكملت وهي تحاول ان تبدل من دفه الحديث: آآآ شحال هلك؟
ابتلعت لقمتي وإبتسامه متعجرفه اعتلت محيآي : بخير محد منهم محتآي لماطلع ويهج
أبتسمت بتمرد : طيب وباسل شحاله؟

توقف الطعام فجأه في حلقي...., وذاك اللهيب الحآرق أضطرم من حولي وانا انهض اليها
أسحبها من على الكرسي..., دافعاً اياها على الجدار بقوه جلعت من عظام ظهرها تتفتت
وبأصآبع يدي هويت على فكها أعصررره بقهـــر
- الا بــــــــــــــــــــاسل......., اهنيييييه ححححدج وبسسس
وبجسد منتفض بين يدآي , اردفت بصوت مهزوز: ورببببيه مااااقصد .., آآآنا بــ بــ بــس أبا اطمن عليه
هبطت يدآي الاثنتين على أذنيها وحروف ملتهبه سُددت كسهام أوشكت على فتكها: لالالاتتحسبي أنج شرات ماوووصلتي لأمه تووووصلي لــــــه..., أأأأأذببببحج...., أأأقتلللج بأأأأدنييييه هاااااي اننن سمعت بس اسم باسل على السآنج!
●•════════════════════•●

إن كان للبســاطه وزهو الألوان عنـــوآن فهي تقيـــم هنـــا..., بهذا المنزل الصغير ...,
صالون فسيح يجمع عده أذواق وطابع يزهو با ألوان فرحه..,
فالجدران طغى عليها اللون الابيض المبني على شكل حجاره بيضاء ناصعه..,ونزوت في ساحته الفسيحه جلســه بسيطه تحمل اللون الوردي المائل للبياض تتوسطها طاوله عباره عن طبق من النحاس ارتكزت على قاعده من خشب ..., يقابلها الجدار الجنوبي الذي كان عباره عن زجاج يطل على حديقه صغيره بالخارج ..., ليقلب على المكـــان جواً من الاسترخاء للتمازج الابيض من الداخل .., والاخضر من الخارج


♫♪●•════════•●♪♫

سيمفونية: انتقـــآل
الساعه: 9 صباحا
عزفها: شهاب

♫♪●•════════•●♪♫

صوت ضحكاتها البريئه تداعب أذني .., لأقف عند الباب وانا ارقابها بكرسيها المتحرك الذي اخذ يحوم حول المكـــــان بفرح عـآرم بدى جلياً على محياها
- وااااااااااايد المكان وااااااسع ..., واااااااايد خفييييف وحلوووو..., احسسس ان المكان وآآآآيد نظيف
قطعت تلك الدرجتين الفاصله بين المساحه الواقعه امام الباب.., وبين الارضيه البيضاء للصالون
- عيبج المكان؟
التفتت الي وعينيها تلمعـــآن بسعاده ونشوه..., مآآآ أجملها من نظره
نظره هي تلك الطفله وهي تردف بحماس: وآآآآآيــــــــــــــد..
اشارت بيدها على تلك النزلة المستويه الواقعه بجانب الدرج الصغير عند الباب: طااالع حتى اروم انزل واطلع للباب عااااادي هب شرااات هايييك الشقه ..., انت متى طحت على هاي المكان؟
رفع كتفي ببساطه: كنت ابا اقرب بيت للعياده الي بسير الها..., وزيين يوم شفت هاي البيت للاجره..,
يوم دخلت وطالعت تصميمه عيبني وايد لان وآسع عسب ترومي تتحركي براحتج..., حتى شي حمام مسوى خصيصا عسب يساعدج.., لان اصحاب هالبيت عدهم ولد معاق ومن حظنا ان طحنا عليه
عادت تضحك من جديد وهي تكمل جولتها حول البيت: رووعه المكـــان حبيته وآآآآيد... , ههههههه تصدق عاده من بعد هاي المكان مالي خاطر ارد البلاد ههههههه
لحقتها وانا افتح لها ابواب الغرف: طالعي ماشي الا هالغرف الارضيه.., اما فوق بس مخزن وممنوع نصعد له لان ماداخل فيا الاجره .., ماشي حمامات اهنيه بس داخل كل غرفه شي حمام...,
ابتسمت واسنانها المصفوفه بشكل مرتب قد لاحت بروعه: انزينه.., الحينه متى بيوصل قشارنا
جلست على أقرب كرسي بتعب: شويه وبيوصل كل حايه..., اهما والبشكاره فياهم
رمشت اهدابها سريعا: والله؟!!!..., ولا انا يالسه احلم؟
تأملتها بعمق وأنا أتكأ قيلا بأهمال: حتى لو حلم بحققه لج بعد
ارتجف ذقنها وهي تدير وجهها بعيدا عني...., وبصوت صلب اردفت: انت تسوي جيه عسب انسى الي استوى..., ولا عسب احبك؟
نهضت من مكاني وانا اجثوا على ركبتاي أمام كرسيها : لا هاي ولا هاي
امسكت بكفها اشد عليه عند كل حرف انطقه بصدق: انا اسوي جيه لان هاي وآجبي...., وآجبيه اني احاول قد ماروم احقق الراحه لج لانج حرمتيه على سنه الله ورسوله حتى وان مامارست حقوقي فياج....,
اما انا اعرف منوه واعرف شو حدودي...., فاعسب جيه هب انا الي اطلبج بهاي الشي وبهاي الوقت بالذات!!!!
●•════════════════════•●

ظل يرزح تحت ثقل هبط عليه..., يضطرب صدره حتى يبلغ الضيق مبلغه منه...,
قعد عن النشاط .., وحيويه البقاء..,
فاليوم هو آخر يوم له هنــــا....,أمضى ساعات نهاره بين ابناء اخوته
بشــــــرود.., ساهماً لايتحرك..,ولا يتكلم ..., تفترسه الأحزآن بمراره ...,فدنياه قد هبط عليها ظلام حآلك تعتم عليه الرؤيا والأمل وتضيق عليه منافذ الانعتاق ..., ليبقى كالأعمى
لايرى شيئا غير الســـــــــوآد
اطرق انفآسه الموثه من صدره بزفره مريره..., وبيده المرتجفه أخذ يرتب حقيبته بنفسه!
ليس له مكــــآن هنـــا بعد الآن..., فمكــــآن جسده المسرطن تحت الإجزه فقط!


♫♪●•════════•●♪♫

سيمفونية: جسد مسرطن
الساعه: 4 عصرا
عزفها: حمـــدان

♫♪●•════════•●♪♫

- ولديه ..., دخيلك خلني ارسل اوراقك لــ...
قاعطتها سريعا وانا مازلت ارتب الحقيبه دون ان انظر اليها: امـآيه ماباجي بلاد...., ولا باجي دكتور الا وعرضتي عليه حالتيه...., آمـــآيه 15 سنه وانتي تحآولي اني اظل عآآآآيش بلايا امراض
15 سنه وانا اصنع واوهم نفسيه بالأمل انيييه بعييش شرات البــــــآجي
15 سنه يامااااايه ولالالالامليتي
سقطت دمعه لسعت خدي بحرارتها ...,وكتآب وقع من يدي وانا اعتصر تلك الحروف بطعم الدماء التي امتزجت بفمي : امــــآآآآيه انــــــا مليييت انتييي مامليييتي؟؟؟؟
اخذت اضرب صدري بقبضه يدي: اماااايه السرطان منتشششر اهننننيه....., واهنيييه
واشرت بيدي الاخرى على جسدي: واهنيييه ..., واهنييييه..., وكلللل ممكـــــآن ..., شو تبي تزرعي ؟.., شو تخلي ؟؟؟...., بتزرعي جهاز تنفسي كامل ببيزاتج؟..., ولا بتزرعي لي حنجره انتشر ابها السرطان ؟.., ولا شووو وشووو يمآآآيه
هويت على الارض اقلب انفآسي وسعآل أسود كظلام ضيق روحي ليخرجها من جسدي ببطء: خلاص يمايه..., دخيلج خلاص...,
أشرت بأصبع مهزوز على القمامه الجانبيه : الدم وشفتيه بنفسسسج..., والدكتور سرتيي فيايه لهنـــآك ...., دخيلج خلاص على الاقل موتي بس خليني اختاره
دخيلج ماشي الا الكيمآوي .....,وانتي سمعتيه بنفسج

نعـــــم – الكيمآوي-
أنه المــــــوت البطيء .....,
نعــــم فأريد أن اتزود من وجوه أحبتي أكثر
لا أريد أن افجع أحداً بمـــــوت الفجــــأه الذي من المؤكد سيزورني يومـــا
ليدخل علي أحدهم يرآني جثة ...., جثه هامده لاروح لها..., ممده على السرير
جســـداً بــــلا روح..., هل تخيلت يوما هذا؟!!!
أن ترى موتك بعينك وأمامك؟!
أن ترى جسدك يترعش لروحك التي أخذت تخرج محلقه الى فوق؟!
.
.
جلست امآمي ..., بخوف وحنان ومحبه أم ..., تتسآبقه دموعها ..., تدفع كل منهما الاخرى تحثها على النزول على خدها الذي بدى بعيني مجعداً ..., بالياً ..., لاروح له من بعد حروف تسآقطت على رأسها
- كيمآوي يعني انك تتلعوووز....., انا بس الدم يوم شفت وقلبببيه حسسيت به بيطلع من مكـــآنه..., شقااايل عييل اطالعك على سرير المستشفى رآآآآقد والاجهزه حـــولك...., وربيييه بموووت بمكــــآنيه..., انتتت اغلى الغواليييي ماررروم ياحمـــدان اشوفك جيييه
نهضت من أمامها وبرآحه يدي أخذت امسح دموعي التي لم تتوقف : تشوفيني جيه..., ولا انج تدخلي عليه بيوم وتلاقيني ميت على السرير ومحد حولي..., طلبتج يامااايه لحد يعرف عن حالتيييه .., واولهم ابويه
لحقت بي وهي تمسك كـــتفي تديرني اليها: ووووين ساااير؟؟؟.., الحييينه بتسير المستشفى؟!!!!!
اشحت بوجهي عنها وانا ازدرد لعآباً خالطه طعم الدم: لااء...., بسير لشهد..., عنديه شغل فياها!
●•════════════════════•●

هآي المره بعد توقفنا على حمدان....,
شغل حمـــدآن هاي المره بكون الطلاق ولا حآيه ثانيه كالعاده؟!...
- الفهــــد – الحدث الرسمي الي الكل يالس يتشمت به وانه احسن يالس يقارن بين حنان وريما ههههه
طبعا الفهد يمكن القليل الي انتبه لهاي الشي..., بأن اهوه شخصيته جــــيه يحب المقـــــارنه
ويحــــب الانتقاد اكثر
ان تتذكروا ان يوم خذا ريما ومن أول يــــوم يلس يقارن لو ان بيطلع من الحمام وبلاقي حنان بكون الامر وآيد حلو....., وهآي اهوه اليوم يعيد نفسه ..., ومن أول يوم يلس يقارن بأن لو ريما بمكان حنان بكون الامر وآيد أحسن وأحسن
الفهد أهوه شخصيته جيه يعني كآنت العروسه حنان ولا غير حنان بييلس يقارن وينتقد ..., الموضوع ان حنان بتروم تتحمل هاي الشخصيه ولالااء؟.., بتروم تغير الفهد ولالااء؟
بتروم على الفهـــد العــــآشق؟..., لان حاله الفهد نروم نصنفها بالعشق خصوصا ان مب رآيم يعيش بليآها ونآوي على السيره ليمـــا اهناك
ملاحظه: حتى وان سار الفهد لريما وشافا...., مابيتفاجأ المفاجأه الي انتنوا تتريوها لان اصلا هب بهاي السرعه بتطلع على ريما ملامح تبهر الفهد الى هاي الحد
نطالع بالبـــارت الياي شو البيستوي
عموما ..., هاي البــارت يعتبر بارت تمهيدي....,
البـــارت القادم بأسبوع الياي أهوه البكون نقطه الانطلاق للاحـــداث
بكون بــــآرت مختـــــلف تمــــاما ..., تمـــاما
لان القنبله الي بتكون بالبارت الياي....,
بتخلينا بالي بعده نغوووص بالروايه غوص أكثر
بنكتشف كل شخصيــــه ..., وبندخل بأعمآق الروآآيه أكثر
كل حد من هالشخصيات بتكون له قصه..., وبكون له حدث يبدل حياته للاسوء ولا للافضل
الي اروم اقوله من بعد البارت الياي بتكون أحدآث الروايه مشبعه جدا جدا
دعوآتكن ليه إن شهيه الكتآبه تُفتح عنديه لان احس وآيرها فاصل هاي اليومين ولاول مره!

 
 

 

عرض البوم صور ترنيمه عشق  
قديم 14-10-10, 10:17 PM   المشاركة رقم: 420
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168407
المشاركات: 145
الجنس أنثى
معدل التقييم: رذاذ المطر عضو على طريق الابداعرذاذ المطر عضو على طريق الابداعرذاذ المطر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 210

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
رذاذ المطر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ترنيمه عشق المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

ماشاء الله تبارك الله
سيمفونيه رائعه ومؤلمه جدا

الادهم مازالت حكايته غامضه
اللي عرفته ان حصه سبب في وفاة زوجته
اتمنى الغموض يزول البارت الجاي

الفهد وحنان
بما ان الفهد عاشق اظن صعب جدا على حنان تكمل وياه
في الحقيقه اشفق على الفهد تزوج مرتين ولاتهنى في واحد منهم

ريما
اكيد طبعا ياترنومه ماتبان عليها بسرعه علامات النضوج
بس اكيد الفهد راح يغضب ويندم اذا عرف انها بلغت

رعد وحذام
ماجبتي طاريهم عصافير الحب
اتوقع في سبب لاختيار الادهم مصر

شهاب وجود
اعجبني اسلوبه مع جود هذا الشي يدل على يقينه بفداحة اللي سواه فيها
اتمنى من جود ماتقسى عليه زياده كفايه انها سبب في هدايته حتى لو كان على حسابها

حمدان
يالله كم هي مؤلمه كلماته مع والدته
اصعب شي في الحياه انك تنتظر الموت وتودع احبابك
اثرت فيني معزوفة حمدان حد الدموع لانها ذكرتني بابوي الله يرحمه توفى بمرض السرطان جعل الجنه مثواه دعواتكم له

ترنيمه حتى لو كانت كلماتك مثيره للالم والدموع والذكريات فهي جميله وتذكرنا بأحبابنا لندعو لهم
شكرا لك من الاعماق



*

 
 

 

عرض البوم صور رذاذ المطر  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الادهم, الادهم يالبى قلبك ياشيخ العرب, الادهم طحت في حبك ولا حد سمى عليا, اماراتيه, الرواية الثانية للمبدعة ترنيمة عشق, الفهد, الكاتبه ترنيمه عشق, ترنيمه عشق, حمدان, يوسف, رعـــد, رهف, روايه سيمفونيات شيطانيه, سارة, سيمفونيات, سيمفونيات شيطانية << روااااية طرر << فيس زوزو العاشق الولهان خخخخخخ, سيمفونيات شيطانية للكاتبة ترنيمة عشق, سيمفونيه, شيطانيه, شهاب, شهرزاد, شهـد, هديل وأسيل, هشام, وليد, ناصر, قصه سيمفونيات شيطانيه
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:21 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية